تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا |
شبعنا من ضرب الطبلة، من نزار قباني لأولي الألباب.

Brahim إبراهيم Daddi دادي Ýí 2009-11-21


شبعنا من ضرب الطبلة، من نزار قباني لأولي الألباب.

http://www.youtube.com/watch?v=4C07Jpn6XKg

 

أرجو أن يتفكر أولو الألباب في كلمات نزار قباني التي هي واقع الأمة العربية.

اجمالي القراءات 17664

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (5)
1   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   السبت ٢١ - نوفمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[43738]

الاخ العزيز ابراهيم دادي , اختيار موفق

طاب يومك اولا,


والف مبروك الفوز ,


وللفريق المصري اقول هكذا هي اللعبة هناك فوز وهناك خسارة , وله الموفقية في المرات القادمة ان شاء الله وهي كثيرة .


والذي حدث كان على اقل تقدير غير معقول من المتهورين من الجانبين .


دمت بالف خير


أمل


 (ملاحظة , لا أعرف بشكل دقيق معنى اولي الالباب  ( :  )


2   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأحد ٢٢ - نوفمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[43751]

شكرا أخى الحبيب الاستاذ ابراهيم دادى ..

لو رجعنا للقرآن الكريم لوجدنا فيه الشفاء .


مهما يحدث لنا فهو بين قدر حتمى لا فرار منه من الميلاد والموت و الرزق و المصائب أو ظلم يقع منا أو يقع علينا ويتحمل الظالم منا نتيجة فعله .


الأهم ألا تكون ظالما ، وحين تقع فى الظلم أن تبادر بالتوبة والاصلاح و شراء عفو المظلوم حتى يرضى و يعفو..


تخسر كل شىء حين تتعود على الظلم وتستحسنه وتعتبره من ملامح السيطرة والعلو والنفوذ لأن هناك قوانين إلهية لا بد أن تدوس على رقبتك ، تتلخص فى أنك لا بد أن تدفع الثمن فى الدنيا قبل الاخرة ، أى عذاب مماثل فى الدنيا يلحق بك لاحتمال ان تتوب ، فإن لم تتب فى الوقت المناسب وتصلح الفساد وتحظى بعفو المظلوم فإن الله جل وعلا يؤخر عذابك الأكبر الى يوم القيامة ، وهو قريب جدا لا يفصله عنك سوى مابقى لك من حياة قبل الموت (أى سنوات ) ثم البرزخ الذى سيمر عليك كأنه يوم أو بعض يوم ،أى بينك وبين عذاب الآخرة سنوات بقيت من عمرك قبل الموت ثم يوم أو بعض يوم ..فقط .عندها تواجه هول القيامة والجحيم.


لهذا أدعوكم للتدبر فى قوله جل وعلا (  وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ  ) ( ابراهيم 42 ) .


المظلوم فى الدنيا تنتهى محنته سريعا مهما طال الزمن ، وكل ما فى الدنيا من محن ومن منح ومن نعم ومن نقم هو مؤقت وزائل ، ويأتى الموت راحة و نهاية لكل مظلوم ، ويأتى هولا لكل ظالم .


وحين تتذكر العذاب الأبدى الذى ينتظر الظالم ربما تشفق عليه..ففى مقابل حياة زائلة وغرور زائف سيظل فى عذاب مستعر متقد ابد الآبدين ، لا تخفيف ولا توقف ولا خروج ولا إمهال .


هل تساوى الدنيا لحظة عذاب فى الجحيم أو لحظة متعة فى النعيم ؟ ...سبحان رب العالمين ..


3   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الإثنين ٢٣ - نوفمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[43757]

شكرا على تعليقك وتهنئتك للفريق الجزائري الفائز على مصر بجدارة،

أختي العزيزة أمل تحية من عند الله عليكم،

شكرا على تعليقك وتهنئتك للفريق الجزائري الفائز على مصر بجدارة، والفضل للفريق المصري الذي كان قويا، ولعب بكل إخلاص للفوز، لكن الحظ لم يوفقهم هذه المرة، ونتمنى له الفوز مرة أخرى، وهكذا لابد من فائز ومنتظر للفوز.

سيدتي أمل معنى كلمة ( أولي الألباب) أي أولي القلوب التي تعقل وتبصر. وأرجو أن يصحح لي الأساتذة إن كنت مخطئا. يقول المولى تعالى: هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ وَلِيُنذَرُوا بِهِ وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ(52)إبراهيم. أي أن القرآن هو بلاغ للناس ولينذروا به ( لأنه المهيمن على ما سبقه من الكتب) وليتذكر به أولوا الألباب الذين يعقلون.

جزيل الشكر لك أختي العزيزة على مساهماتك التي تشحن فكري من حين لآخر. تحياتي واحترامي لكم أهل البيت والسلام عليكم.


4   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الإثنين ٢٣ - نوفمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[43758]

أخي العزيز الأستاذ محمد الحداد شكرا لكم على التعليق،

أخي العزيز الأستاذ محمد الحداد شكرا لكم على التعليق،

في الحقيقة اشمأززت من سماع بعض القناة التي تريد إلهاء الناس في أمر لا ينفعه ولا يضره، إنما هي مجرد تحويل الأنظار من الأمور المهمة ( البطالة الفقر المرض...) إلى الغوغاء وتفريغ الشحنات بالكلام والإفساد في الأرض، فهذا في نظري دليل فراغ الأمة العربية ( المسلمين) من القيم والأخلاق والعلم، فأصبحوا ظاهرة صوتية، كما قال ذلك عبد الله القصيمي المفكر والفيلسوف السعودي بعد أن ضرب عرض الحائط انتمائه إلى الوهابية وإلى المسلمين.

شكرا لك أخي الكريم الأستاذ محمد الحداد على ما تقدموا لنا من العلوم المفيدة.


5   تعليق بواسطة   Brahim إبراهيم Daddi دادي     في   الإثنين ٢٣ - نوفمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[43759]

أخي الحبيب الدكتور أحمد تحية من عند الله عليكم،

أخي الحبيب الدكتور أحمد تحية من عند الله عليكم،

جزيل الشكر على ما ذكرتمونا به، وقلتم: المظلوم فى الدنيا تنتهى محنته سريعا مهما طال الزمن ، وكل ما فى الدنيا من محن ومن منح ومن نعم ومن نقم هو مؤقت وزائل ، ويأتى الموت راحة و نهاية لكل مظلوم ، ويأتى هولا لكل ظالم .أهـ

يقول سبحانه: وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنْ الْعَذَابِ الْأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ(21) السجدة. أرجو ممن قرأ تعليقكم أن يفكر مليا في مصيره الأبدي الذي لا تنفع فيه شفاعة الشافعين ولا مال ولا ولد (كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ(38)) المدثر. لأن نعيم الدنيا كلها لا يساوي رمش عين في العذاب في الآخرة. يقول ملك يوم الدين: وَإِذْ يَتَحَاجُّونَ فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفَاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعًا فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عَنَّا نَصِيبًا مِنْ النَّارِ(47)قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيهَا إِنَّ اللَّهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبَادِ(48)وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا رَبَّكُمْ يُخَفِّفْ عَنَّا يَوْمًا مِنْ الْعَذَابِ(49).غافر.

وفقكم الله وسدد خطاكم لما فيه الخير لديننا ودنيانا، وشكرا جزيلا على تعليقكم المفيد لأولي الألباب.


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-11
مقالات منشورة : 576
اجمالي القراءات : 11,961,001
تعليقات له : 2,046
تعليقات عليه : 2,947
بلد الميلاد : ALGERIA
بلد الاقامة : ALGERIA