يحي فوزي نشاشبي Ýí 2009-02-19
للتأمـــــل
01) من يزرع البغضاء سيحصد القطعية .
ومن يزرع المحبة سيجني الحياة.
لقد استقام الميزان تماما ، ولن يعتور كفتيه اضطراب .
02) صدق أفلاطون حين قال : إن أشق أنواع الصداقات كافة هي صداقة المرء
لنفسه .
03) في أعماقنا دائما نزوع إلى الخير ، وحنين إلى الكمال ، ومحاولات تكبو
الشكر للأستاذ فوزي على هذه الدعوة الجميلة للحب ، وقيمة الحب لا يمكن أن يقف أمامها أي شيئ حتى ولو كان إختلاف الدين أو المصالح ، فالآية الكريمة التي تقول إنك لا تهدي من أحببت تثبت أن المحبة توجد حتى مع من هو ليس مهتديا أي أن المحبة لا تمنعها عدم الهداية .
الحوارُ الجادُّ المصيريُّ المنتظرُ بين أرباب المذاهب.
هل لأولئك الذين أشربوا في قلوبهم العجل من حيلة ؟ إلَّا الردود والمواقف الوقحة ؟
لقاء التغافر في مناسبة حلول العيد. ما أروعه من لقاء ومن تغافر، ولكن؟
دعوة للتبرع
نذر والدى المتوفى : أريد ان اسال فضيلت كم عن :كان هناك رجل قد نذر...
حساب على الفيسبوك: لماذا لا يوجد حسابا ت في مواقع تواصل...
حوار مع مأفون: دار حوار بيني وبين احد شيوخ الدين الارض ي عن...
الشكوى لغير الله: من الاست اذ عدنان شاكر ما رايكم فى قول الناس...
أتمنى هذا : لو كتبت كتبا حول هذه الموا ضيع:ا� �قدر وعالم...
more
تحية مباركة طيبة وبعد
أخي لقد أثلجت صدري ، إننا نحتاج جميعنا أن نتمثل ما أوردته في مقالك ، ففعلا أصبنا بآفة عدم قبول الآخر المختلف في الجنس أو العقيدة أو العرق إلا إذا كان هناك منفعة وراء قبوله حتى وإن كان ظاهريا فقط .
لذا فأنا دائم التذكير لإخواني أهل القرآن خصوصا والناس بعامة بالصبر والتسامح حتى نستطيع أن نتعايش في تكامل بدلا من أن نشتت قوى بعضنا بعضا .
بارك الله سبحانه وتعالى فيك أخي .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..