تعليق: كتابك : البحث في مصادر التاريخ الديني دراسة عملية من أروع الكتب . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: زلزال وثوران بركان شرق روسيا، وموجات تسونامي تضرب سواحل الدول المطلة على المحيط الهادئ | خبر: الاعتقالات تطاول محتجين على توسعة ميناء العريش المصري | خبر: ليبيا.. غرق قارب في المتوسط يودي بحياة مهاجرين مصريين وعشرات المفقودين قبالة سواحل طبرق | خبر: رسوم ترامب تكلف الأميركيين أكثر.. 6 قطاعات تحت الضغط | خبر: بريطانيا ستعترف رسميا بدولة فلسطين في سبتمبر ما لم تتخذ إسرائيل خطوات حاسمة لوقف التصعيد | خبر: خطة أممية جديدة تدفع آلاف اللاجئين السوريين للعودة من لبنان | خبر: الملك محمد السادس يدعو الجزائر إلى الحوار ويؤكد تمسكه بحل توافقي للصحراء الغربية | خبر: حين ينكسر القلب حزنًا على فَقْدان الأحبة.. قد يتوقّف حرفيًا | خبر: انتشار البرباشة في شوارع تونس يعكس الأزمة الاقتصادية في البلاد | خبر: الجوع على مائدة النقاش بقمة الأمم المتحدة للغذاء بأديس أبابا | خبر: تقرير أممي: أكثر من خمس سكان أفريقيا واجهوا الجوع عام 2024 | خبر: هل تتحول أفريقيا إلى مكبّ بشري للمبعدين من أميركا؟ | خبر: انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة | خبر: استخدام الخلايا الجذعية لإعادة انتاج الأنسولين زيميسليسيل.. كلمة السر في خلاص البشر من كابوس السكر | خبر: دخول قوافل مساعدات إلى غزة عبر معبر رفح بعد إعلان إسرائيل تعليقا تكتيكيا لعملياتها العسكرية |
مقال هو في محل تعليق

يحي فوزي نشاشبي Ýí 2008-09-30


إن  مقال الأستاذ  ابراهيم  دادي  (( ألم  يكفهم  أنا أنزلنا عليك  الكتاب يتلى  عليهم ))  رقم 51-  العنكبوت - أعتقد  أنه ذو  أهمية كبرى  ، وقد  أعددت تعليقا  عليه ، وحاولت  عبثا  تسجيله  وإدراجه  ولكني لم أوفق  بعد  مرات  عديدة  لأني  لم  أقف  على الخطأ  المرتكب  حتما  من  طرفي . ولذلك  فإني  اهتديت إلى هذا  الحل  وهو  إدراجه  كمقال جديد  لكن  محله  من  الإعراب  هو  تعليق  على  مقال  الأستاذ  دادي

المزيد مثل هذا المقال :

أعتقد  أنه موضوع هام بل ويبقى موضوع كل  ساعة . أما عن تساؤل الرحمن الرحيم الذي جاء في الآية رقم 51 بسورة العنكبوت ، فالظاهر يقول ولعل الأصخ هو أن حالنا نحن المسلمين الموجودين على هذه الأرض في الوقت الراهن وقبل هذا الوقت بعشرات القرون ، يقول حالنا بما لا شك فيه إن الرد على تساؤل الله العلي القدير هو بالنفي ، وهو أنه فعلا لم يكفنا ما أنزل الله على رسوله من الكتاب الذي يتلى علينا ونتلوه وما زلنا لم نهضم حقا أن لنا في ذلك رحمة وذكرى، ومن يدري ؟ لعلنا ما زلنا لم نرق إلى درجة القوم المؤمنين ؟
ومن يدري لعلنا سنصدم في الأخير- لا قدر الله - بصدمة السراب التي ستصيب أولئك الظمآنين الذين يفاجأون في الأخير أن ما كانوا يحسبونه ماء ليس بالماء ؟
وأما عن أقوالنا ومواقفنا وتصرفاتنا التي تعبر تعبيرا واضحا بأننا لم نكتف بما أنزل الله على رسوله إلينا فهي عديدة ولا تكاد تحصى ويكفي أن نلتفت إلى نعتبره من الصحاح .
وبالمقابل فإن الجن يبدو أنهم أحسن حالا منا وأسلم مصيرا وأنعمه . ويكفي أن نتلو ما جاء في الآيات الأولى من سورة الجن لنلاحظ من تصريحهم أن المؤمنين منهم اكتفوا بما أنزل الله على رسوله من الكتاب الذي يتلى عليهم وأنهم فهموا حق الفهم أنه رحمة وذكرى .
وعليه فمن المفهوم من السورة القرآنية أن الجن أقروا أنهم استمعوا فسمعوا قرآنا عجبا يهدي إلى الرشد فآمنوا به ولم يشركوا بربهم أحدا .
ثم أقروا أن منهم مسلمين وهم أولئك الذين كان القرآن كافيا ليأخذ بألبابهم ويقنعهم ويملأهم طمأنينة لا يبغون عنها حولا.
والمهم في الموضوع هو أن القرآن كان بالنسبة للجن كافيا لمن اهتدى وكان واضحا وغير حامل لأي لبس ولا لسوء تأويل . والتساؤل هو :
هل يا ترى حدث للجن أن وقعوا هم كذلك في تلك المطبات التي ذهب ضحيتها الإنس ؟
هل فرق الجن دينهم وكانوا شيعا ؟
هل ذهب الجن الذين تأثروا بالقرآن ، أولئك الذين هداهم إلى الرشد ، هل ذهبوا هم الآخرون كل مذهب فأنشأوا مثلنا نحن الإنس مذاهب متناقضة متنافرة مملوءة غرورا وتزكية للنفس ؟
هل كان القرآن بالنسبة للجن غامضا وحاملا لأوجه وغير كاف ؟
هل فهموا منه أنه فرط في قليل أو كثير من أشياء إلى درجة أن اختلقوا أو اخترعوا ما يقوم اعوجاجه أو يكمل نقصه ؟
هل للجن المسلمين مصادر أخرى غير القرآن ؟
هل للجن المسلمين محدثون ؟ بأحاديث ومواقف وتصرفات نسبوها إلى شخص الرسول ؟
وإذا لم يلتجئ الجن المسلمون إلى كل هذا ، فهل يعني ذلك أنهم نوابغ وأكثر من الإنس ذكاء ورشدا واستيعابا وتفقها وتدبرا ؟ وهل نجت قلوبهم من أقفالها ؟
وشكرا للأستاذ إبراهيم دادي الذي أثار هذا الموضوع الحيوي المصيري .

اجمالي القراءات 12157

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الأربعاء ٠١ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27546]

الأستاذ الكبير /يحي فوزي نشاشبي

تحية مباركة طيبة


لقد استمتعت بتعليق سيادتكم في صورة مقالة


ولأهمية هذا الموضوع كما تفضلت ، فهل لي من رجاء وهو : أن تستكمل الحديث فيه وسوف يهديك الله سبحانه وتعالى ‘إن شاء الله إلى إجابة تساؤلاتك .


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ٠١ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[27565]

بخاروش إبن برزاروش

أخى الكريم - الأستاذ - يحيى - احييك على هذه اللفتة العلمية القيمة .حول مناصرة الحق فى مقالة أخينا إبراهيم دادى - ولكن على سبيل الفكاهة ،فاعتقد أن هناك بخاروش - وأبو دادودوش -وإبن حنبلوش -وهكذا أوش - على وزن عفركوش بن سفركوش -عفريت إسماعيل يس فى الفانوس السحرى . والله صحيح المشايخ ما عندهم عقل يعقلون به .أعاذكم وأعاذنا الله منهم


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-10-28
مقالات منشورة : 302
اجمالي القراءات : 3,575,297
تعليقات له : 403
تعليقات عليه : 415
بلد الميلاد : Morocco
بلد الاقامة : Morocco