يحي فوزي نشاشبي Ýí 2008-04-08
مصير الذين لا يقولون على الله الكذب
إنما هم يفعلون على الله الكذب
(( وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون )) 78 – آل عمران -
فمن الواضح أن هذا الصنف من العباد الذين يتقولون على الله ويحرفون ويزورون ويدعون أن ذلك من عند الله ويمارسون الكذب على الله وهم يعلمون وبإصرار ، من الواضح أنهم من أولئك الذين لا يشملهم حب الله ولا يكلمهم الله في الآخرة ولا ينظر إليهم يوم القي&Cامة ولا يزكيهم فمصيرهم بائس .( الاية رقم 77 سورة آل عمران ).
الحوارُ الجادُّ المصيريُّ المنتظرُ بين أرباب المذاهب.
هل لأولئك الذين أشربوا في قلوبهم العجل من حيلة ؟ إلَّا الردود والمواقف الوقحة ؟
لقاء التغافر في مناسبة حلول العيد. ما أروعه من لقاء ومن تغافر، ولكن؟
دعوة للتبرع
زكاة المال الحرام: هو محتاج للصدق ة ومعظم من يعطيه الصدق ات ...
السيد البدوى: قرأت كتابك عن سيدى (أحمد البدو ى ) ولى تجربة...
قاعة البحث (2): الآن أقوم بانها ء جزء بسيط من البحث المكل ف ...
حقوق الجار: إذا كان لي جاروه ومسلم وقريب مني يقولو ن: له...
more
الأخ يحيى السلام عليكم وبعد : إن هناك مشكلة خطيرة لم ننتبه لها نحن وهى أن القرآن الذى نؤمن به ليس به حكم كل شىء فلا يوجد مثلا مقدار الزكاة ولا طريقة الصلاة متتابعة ولا خطوات الحج متتالية ولا مقدار المهر ولا القواعد التى تحكم الدولة الإسلامية ولا يمكن لأحد من الناس أن يستنبط تلك الأحكام لعدم وجود دلالات عليها ومن هنا كان لجوء البعض للعمل بالحديث المزور
إن هناك مشكلة كبرى يجب أن نواجهها بشجاعة