تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا |
أمريكا تحكم مصر والعرب بشهادة الأنظمة والمعارضين

شادي طلعت Ýí 2022-11-13



لطالما كنا نسمع عن إستقلال العرب عن أمريكا قبل ثورات الربيع العربي 2011 وكانت الشعوب العربية على قناعة بأن أنظمتها الحاكمة تتعامل مع أمريكا بندية !.

وها هي الأيام تمر لتثبت لنا أن أمريكا هي من تحكم مصر والعرب، ولم يعد الأمر خفي على أي مواطن مصري أو عربي.
وهنا أعود بالذاكرة إلى أصحاب الشعارات الرنانة الذين كانوا يملئون الدنيا بالأكاذيب المدعية بأنهم قادرون على إلقاء أمريكا في البحر !، واليوم لا نسمع لهم صوتاً.
المزيد مثل هذا المقال :


إن إعلان تبعية مصر والعرب لأمريكا، لم يعلن من قِبل أمريكا، وإنما من قِبل الأنظمة العربية، ومعارضيها أيضاً.
فكلُ الأطراف المتصارعة على السلطة، باتت تعلن لجوءها دوماً إلى الولايات المتحدة الأمريكية لتحظى بتأييدها.

والواقع أن إعلان تلك الحقيقة أمر محمود، ولا يعيب أي من الطرفين، فأمريكا هي أقوى إمبراطورية على الأرض.
وفي ذات الوقت هي بلد الحرية، والمساواة، والمواطنة، والعدالة.

إن الدول التابعة لأمريكا، مثل كوريا الجنوبية، واليابان وألمانيا .. إلخ، تقف دائماً في الصف الأول، أما الدول التي تعادي أمريكا فهي إما متخلفة أو نامية، وتقف دائماً في الصف الأخير في كل شيء.
والآن وبعد أن أصبحت الحقيقة ظاهرة جلية، بات على الشعوب العربية أن تستفيد من تبعية أنظمتها لأمريكا، وبات على الأنظمة أن تعمل لصالح الشعوب، وليس لنيل الرضا الأمريكي ليظلوا فقط قابعين في السلطة.

أما عن الهراءات حول قوة روسيا والصين، فقد أثبتت الأيام أيضاً، فشل أصحاب تلك الإدعاءات، فهم ليسوا أكثر من مجرد حاملي شعارات فقط.

إن سيدة العالم (أمريكا) دولة قانون وديمقراطية، ليست دكتاتورية أو شمولية.

وعلى الله قصد السبيل

شادي طلعــت
اجمالي القراءات 2570

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2007-11-20
مقالات منشورة : 349
اجمالي القراءات : 4,129,036
تعليقات له : 79
تعليقات عليه : 229
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt