تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا |
من وحى الموقع2:
كما بدأنا أول خلق نعيده

مصطفى اسماعيل حماد Ýí 2018-07-17


فى بضعة مقالات شرح د صبحى بداية الخلق و نظرية البرازخ (الأوتار الفائقة ) بأسلوب مبسط فوفاها حقها وجعلها قابلة لأن يفهمها غير المتخصصين. ومع أنى قرأت فى هذا الموضوع  كثيرا من مصادر موسعة إلا أننى فى الحقيقة لم أجد ما أضيفه, ومع هذا فقد عز على أن أخرج من الموضوع صفر اليدين  لهذا سأركز على نقطة مر عليها الدكتور مرورا عابرا وأستأذنه فى أن أوفيها (أنا بدورى)حقها وهى حقيقة قدرة الله الفاطر على الإيجاد من العدم .

الكل يعلم أنه إذا تلاقت شحنة موجبة مع شحنة سالبة مساوية لها يؤول المجموع إلى الصفر ولكن ماذا عن الكتل؟

رصد العلماء مرارا اختفاء نجمين  عند اصطدامهما وتلاشى كتلتيهما تماما واستحالتهما إلى عدم ,فماذا يعنى ذلك؟يعنى هذا أن هناك كتلا موجبة وأخرى سالبة تتلاشى إذا تلاقت ,كما يعنى أنهما طالما استحالا إلى عدم فبالتالى يمكن إيجادهما من العدم بشرط وجود قوة لانهائية تستطيع ذلك .أى بالتعبير الدينى( الله)القادر المقتدر .

يترتب على هذه الحقيقة ضرب التصوف فى مقتل لأن التصوف نشأ نتيجة عجز البعض عن استيعاب حقيقة أن الله قادر على الإيجاد من العدم فاعتبروا الوجود كله جزء من الذات الإلهية –اللهم غفرانك- واختلفوا فى كيفية الخلق فمنهم من قال بنظرية الفيض(ابن عربى) ومنهم من زعم الحلول الكامل لله فى الموجودات(الجيلى) ومنهم من زعم أن الكون  هو الذات(أبن الفارض)  واتفقوا جميعا على أن الموجود الأول هو ما يسمونه الحقيقة المحمدية  التى خلقها الله تعالى ثم خلق لها الكون كله إلى آخر هذا الهراء الذى تلقى الضربة القاضية بهذه الحقيقة العلمية .

نعود لنظرية البرازخ والتى تعنى ببساطة تواجد أكثر من وجود فى الحيز الواحد ويمكنكم مراجعة التفاصيل فى مقالات الدكتور صبحى فماذا يعنى هذا قرآنيا؟

يعنى إيجاد حل علمى رائع لحقيقة أن القرآن أكد سبق خلق الأرض قبل السماوات وهو ما كان يصعب تقبله إذ كيف يتقبل العقل البشرى خلق هذا الكوكب الصغير والذى يساوى تقريبا صفر إذا قورن بهذا الكون الهائل قبل ذلك الكون؟ ولكن نظرية البرازخ تؤكد ذلك فنحن نبنى الأدوار الأرضية أولا وعليه فطبيعى أن يخلق الله البرازخ الدنيا أولا. نعلم أنه لامستحيل أمام القدرة ولكن  الله أخبرنا أنه خلق الأرض أولا فأكد العلم ذلك

قال تعالى(هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ( ﴿٢٩البقرة

.( قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ۚ ذَٰلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴿٩ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِّلسَّائِلِينَ ﴿١٠ ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ ﴿١١(فصلت

هناك آية أخرى لم تتضح إلا بنظرية البرازخ وهى قوله جل شأنه:

سَابِقُوا إِلَىٰ مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّـهِ وَرُسُلِهِ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّـهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّـهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴿٢١وتبيانها أن الجنة والنار والسموات والأرض كلها تشغل برازخ مختلفة داخل نفس الحيز الواحد فطبيعى أن يكون عرض الجنة هو نفسه عرض السماوات هو نفسه عرض الأرض.

أما نظرية الإنفجار العظيم فقد بينتها أكثر من آية قرآنية نذكر منها قوله تعالى:

 أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ ﴿٣٠ الأنبياء

وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ﴿٤٧الذاريات

يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ ۚ وَعْدًا عَلَيْنَا ۚ إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ ﴿١٠٤الأنبياء

أخيرا صدق الله العظيم فى قوله

سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴿٥٣فصلت


 

اجمالي القراءات 7080

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأربعاء ١٨ - يوليو - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88959]

شكرا د مصطفى ، وجزاك رب العزة خيرا


فى أواخر الثمانينيات ـ على ما أتذكر ـ كتبت بحثا لم أنشره ـ عن الاعجازات العلمية المُدّخرة للقرن القادم ، أقصد القرن الحادى والعشرين. وقلت فى المقدمة إننى لست متخصصا فى العلوم الطبيعية ولكن أكتب تدبرى فى القرآن وأتمنى أن يأتى متخصص فى العلوم الطبيعية ليعيد كتابة هذا الكتاب. فى الموقع  نشرت بعض مقالات منها ما جاء فى كتاب ليلة القدر هى ليلة الاسراء ، وكتاب عن الاعجاز العلمى فى القرآن الكريم ، وفيه نفس الإلحاح أن ينظر علماء الغرب الى ما سبق به القرآن ليختصروا الطريق، خصوصا فى موضوع البرازخ. 

تعرضت لموضوع البرزخ لأول مرة فى كتاب ( حقائق الموت فى القرآن الكريم ) وقد نشرته دار الشرق الأوسط بمصر عام 1990 ، وهو منشور هنا. والعلماء الآن يقتربون من موضوع البرزخ يدقون أبوابه من خلال ما يكتبونه عن نظرية الأوتار الفائقة وتعدد الأكوان وتداخلها ، ثم أخيرا عن شىء أسموه ( المادة المظلمة) وهم حين يتحدثون عنها ، يفاجأون بحقائق متضاربة ، لأنهم أساسا لا يعترفون بالغيب أو ( الميتافيزيقا ) القرآنية . 

أرجو منكم قراءة ما جاء عن المادة المظلمة فى هذا الرابط فى موقع ( روسيا اليوم ) العربى:

https://arabic.rt.com/space/957477-%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%AC-%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D8%AF%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86/

2   تعليق بواسطة   مصطفى اسماعيل حماد     في   الخميس ١٩ - يوليو - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88965]

رجاء


رجاء مراجعة الرابط إذ أنه لايعمل



3   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ١٩ - يوليو - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88966]

الرابط .


تحياتى دكتور - مصطفى . هذا هو الرابط . وفتح عندى على جوجل كروم . وقد نشرته على شريط الأخبار تحت عنوان  ((( نتائج غريبة يكشفها القياس الأكثر دقة لتوسع الكون )))



https://arabic.rt.com/space/957477-%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%A6%D8%AC-%D8%BA%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D8%AF%D9%82%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%86/#



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2017-09-14
مقالات منشورة : 22
اجمالي القراءات : 109,827
تعليقات له : 486
تعليقات عليه : 50
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt