تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا |
حقائق مهداه الى أنصار السنه - 2:
حقائق مهداه الى أنصار السنه - 2

Amin Refaat Ýí 2012-09-29


 

1-      الحديت المتواترالوحيد:

"من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار"

وممن أطلق عليه التواتر ابن الصلاح والنووي والعراقي وغيرهم وكلام ابن الصلاح مشعر باختصاصه بكونه مثالاً للمتواتر وقال بعضهم: لا يوجد متواتر متفق على تواتره غيره ونقل عن بعض الحفاظ والمراد ابن الجوزي في مقدمة أحد النسختين من كتاب الموضوعات له أنه لا يعرف حديث رواه أكثر من ستين صحابياً إلا هذا ولا حديث اجتمع على روايته العشرة المبشرة إلا هو.

2-     حديث منع أبي بكر للرواية:

رواه الذهبي في ترجمة أبي بكر, قال : إن الصدّيق [ يعني أبا بكر ] جمع الناس بعد وفاة نبيّهم ! فقال : إنّكم تحدّثون عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أحاديث تختلفون فيها , والناس بعدكم أشدّ اختلافاً , فلا تحدّثوا عن رسول الله شيئاً , فمن سألكم فقولوا :بيينا وبينكم كتاب الله فاستحلّوا حلاله وحرّموا حرامه.

3-     منع عمرللرواية:

ومنع عمر صحابة كباراً بالخصوص عن الحديث عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم :
ا_فمنع أبا هريرة : قال عمر لأبي هريرة : لتتركنّ الحديث عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم أو لألحقنّك بأرض دوس.
وقال له _ أيضاً _ : لتتركنّ الحديث عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم , أو لألحقنّك بأرض الطنيح _ يعني أرض قومه.
وقال عمر له :لتتركنّ الرواية _ أو الإكثار من الرواية _ أو لألحقنّك إلى جبال دوس.
وقال ابن أبي الحديد :ضربه عمر بن الخطاب _ في خلافته _ بالدِرّة ,وقال له : لقد أكثرت الرواية , وأحْرِ بك أنْ تكون كاذباً على رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم.
2_ ومنع ابن مسعود , وأبا مسعود : قال ابن عساكر : بعث عمر إلى أبي مسعود, وابن مسعود, فقال :ما هذا الحديث الذي تكثرونه عن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم؟؟
ونقله ابن عدي , وفيه :بعث عمر بن الخطاب إلى عبد الله بن مسعود , وإلى أبي الدرداء , وإلى أبي مسعود الأنصاري , فقال :ما هذا الحديث الذي تكثرون عن رسول الله صلّى الله عليه ؟ فحبسهم بالمدينة حتى استشهد.

اجمالي القراءات 17352

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   السبت ٢٩ - سبتمبر - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[69202]

يوجد حديث مشهور جدا ...

الأخ الفاضل / أمين رفعت


السلام عليكم


بارك الله فيك يا أخي على هذا الجهاد السلمي للإعلاء كلمة الحق والدفاع عن القرآن الكريم كتاب رب العالمين


رغم كل ما ذكرت من أحاديث مكررة في تراثهم المقدس إلا أنهم يرفضون تصديقها والعمل بها على أنها ضمن التراث ويجب احترامها وشيء غريب جدا يدعو للتفكير بعمق لماذا ينكرون هذه الأحاديث ولا يطبقونها ويتجاهلونها ، وعلى النقيض تماما يريدون تطبيق الأحاديث الأخرى .؟





وهناك حديث آخر أكثر وضوحا ينهى فيه النبي عن كتابة أي شيء غير القرآن الكريم ويؤكد من كتب عنه شيئا غير القرآن فليمحه


مسند أحمد - بَاقِي مُسْنَدِ الْمُكْثِرِينَ - لا تكتبوا عني شيئا غير القرآن فمن كتب عني شيئا غير القرآن فليمحه


11142 حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ أَخْبَرَنَا زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا تَكْتُبُوا عَنِّي شَيْئًا غَيْرَ الْقُرْآنِ فَمَنْ كَتَبَ عَنِّي شَيْئًا غَيْرَ الْقُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ


 


الرسول يأمر بألا يكتب عنه أي شيء غير القرآن ، ويأمر أيضا من كتب شيئا بأن يمحه ورغم ذلك تنافسوا وتسابقوا على الكتابة وعلى التفنن في صناعة الروايات ، وتجاهلوا كلام الله جل وعلا وأمره لنا بالقراءة وأننا أمة اقرأ وليس أكتب ..


اللى القاء وبارك الله فيك


2   تعليق بواسطة   hussen ahmed     في   الثلاثاء ٠٢ - أكتوبر - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[69245]

حديث المتواتر والآحاد

أستاذ أمين رفعت

سلام الله عليك

كنت قرأت للدكتور يوسف القرضاوي الآتي:-

"...على هذا الأساس ينبغي أن ننظر فيما ألف من كتب لحصر الأحاديث المتواترة ، وتنافس المتأخرين في تكثيرها وزيادة عددها . وآخرها العلامة الكتاني "نظم المتناثرمن الحديث المتواتر" وقد بلغ عدد أحاديثه ثلاثمائة ، وكثير منها لا لا يسلم له ، وهو قابل للمناقشة . وبعده ظهر كتاب محدث المغرب الشيخ : عبد الله الصديق الغمارى .

وفى مقابل هؤلاء ، بعض أئمة الحديث فقالوا : لم يبلغ درجة التواتر من الأحاديث إلا حديث واحد ، أو بضعة أحاديث . "(الدكتور يوسف القرضاوى المرجعية العليا فى الإسلام للقرآن والسنة مكتبة وهبة الطبعة الثانية 2001 ص 113 و 114)

وبدأت أبحث بعد ذلك الحديث الوحيد المتواتر الذي يتفق عليه كل "الأئمة" على تواتره ، لأن " بعض أئمة الحديث فقالوا : لم يبلغ درجة التواتر من الأحاديث إلا حديث واحد " كما كتب لنا القرضاوي ، وهأنت بارك الله فيك عرضته علينا ،

وأزيد الآتى

إذا كان الحديث المتواتر المتفق عليه واحد فقط وكل الأحاديث الموجودة فى كتب التراث وهي من الأحاديث الآحاد ، والسؤال الآن هل يفيد الحديث الآحاد العلم أم لا ؟ وأنقل لكم جوابه من كتاب الدكتور يوسف القرضاوى

"هل خبر الواحد يفيد العلم اليقيني ؟ :

وأما الأمر الثاني ، وهو : هل يفيد خبر الواحد العلم ، أو لا ؟ والمراد بالعلم هنا : العلم القطعي اليقيني ، وهو المراد عند الإطلاق .

فالمعروف أن هنا ثلاثة أقوال :

الأول : أنه لا يفيد العلم مطلقا ، لا بقرينة ولا بغير قرينة .

الثاني : أنه يفيد العلم مطلقا ، ولو من غير قرينة .

الثالث : إنه يفيد العلم إذا احتفت به القرائن .

والأول ، هو مذهب جمهور الأصليين والمتكلمين ، وهو مذهب الأئمة الثلاثة ، أبي حنيفة ومالك والشافعي ، قالوا : إنه لا يفيد العلم ، وإنما يفيد وجوب العمل . وردوا على من ادعى أنه يفيد العلم واليقين بأنها دعوى باطلة بلا شبهة ، لأن العيان يرده ، وهذا لأن خبر الواحد محتمل لا محالة ، ولا يقين مع الاحتمال ، ومن أنكر هذا فقد سفه نفسه وأضل عقله (انظر : فواتح الرحموت شرح مسلم الثبوت ، المطبوع مع المستصفى : 2/2121). هكذا قال فخر الإسلام البزدوي من الحنفية .

وقال الغزالي :"خبر الواحد لا يفيد العلم . وهو – أي عدم إفادته العلم – معلوم بالضرورة . وما نقل عن المحدثين من أنه يوجب العلم ، فلعلهم أرادوا أنه يفيد العلم بوجوب العمل ، إذ يسمى الظن علما ، ولذا قال بعضهم : خبر الآحاد يورث العلم الظاهر ، والعلم ليس له والعلم ليس له ظاهر وباطن ، وإنما هو الظن"(انظر : المستصفى : 1/145) .

وقال شارح (مسلم الثبوت) ، تعليقا على مانقل عن الإمام أحمد أنه يفيد العلم ، "وهذا بعيد عن مثله ، فإنه مكابرة ظاهرة" .

وقال الإسنوي : "وأما السنة فالآحاد منها لا يفيد إلا الظن" . " (يوسف القرضاوى السنة مصدرا للمعرفة والحضارة دار الشروق الطبعة الخامسة 2008 ص 91)

الخلاصة :

أولا حديث المتواتر المتفق عليه حديث واحد وما سواه أحاديث آحاد

ثانيا حديث الآحاد لا يفيد العلم ، وهو محتمل لا محالة ، ولا يقين مع الاحتمال ،

أخيرا القول بأن الأحاديث الآحاد تفيد وجوب العمل دعوى باطلة ما أنزل الله بها من سلطان


أختم بقول الله تعلى:

" وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا" (36)( الإسراء)

دمتم بخير




أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
بطاقة Amin Refaat
تاريخ الانضمام : 2011-07-18
مقالات منشورة : 18
اجمالي القراءات : 181,113
تعليقات له : 35
تعليقات عليه : 24
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United States