تهنئة للدكتور سعد الدين إبراهيم

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٢ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: أهل القرآن


ترحب المنظمات المصرية الأمريكية (28 فبراير) بالحكم الذي أصدرته محكمة جنح المعادي يوم الاربعاء 20/5/2009 بعدم الاختصاص لرفعه من غير ذي صفه ، لصالح الدكتور سعد الدين إبراهيم في الدعوي التي رفعتها ضده ثريا لبنه نقيبة الاجتماعيين السايقة والعضو بالحزب الوطني.

مقالات متعلقة :


ويهنئ الائتلاف الدكتور سعد الدين ابراهيم ـ أحد رؤساء المنظمات المشاركة ـ متمنيا أن يكون ذلك بادرة طيبة فى عدم استخدام القضاء المصرى العريق أداة فى الخلاف السياسى ، وأن تكون بداية لتبرئة د. سعد الدين ابراهيم من باقي القضايا المقامة ضده من أعضاء من الحزب الوطني ، ليعود لارض الوطن الحبيب مصرليشارك في مسيرة الاصلاح الوطني والمصالحة الوطنية .

ائتلاف المنظمات المصرية - الامريكية (28 فبراير))

ائتلاف المنظمات المصرية الامريكية (28 فبراير)

منظمة أصوات من اجل مصر ديمقراطية تحالف المصريين الامريكيين

المركز العالمي للقرآن الكريم منظمة حقوق الناس

التجمع القبطي الامريكي التجمع الاسلامي الامريكي

منظمة أهل النوبة مركز بن خلدون

اجمالي القراءات 4026
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   نورا الحسيني     في   السبت ٢٣ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[39330]

حقاًيستحق التهنئة. والقضاء المصري النزيه.

نقدم تهانيناً القلبية  للدكتور سعد على هذا الحكم  . ونحيي القضاء المصري بهذا الحكم النزيه، ونتمنى أن يعود الدكتور سعد الدين إبراهيم إلى أرض وطنه مصر قريباً.


2   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   السبت ٢٣ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[39339]

نبارك لأنفسنا

لن أنسى ما حييت حكم أعلى سلطة قضائية في مصر برئاسة المستشار فتحي خليفة والذي برأ الدكتور سعد عام 2003 من ذات التهم التي تنسب إليه الآن .


وكان الجميل في هذا الحكم : تجد تفنيد التهم كل منها على حدة بصورة تفصيلية أعجز عن وصفها  ، وإدانة السلطة التنفيذية .


ووصفها بأنها هيمنت على  كل من السلطتين " التشريعية ، والقضائية " .


فما زال قضاؤنا بخير .


فبليون تحية وإجلال لقضاءنا المصري العظيم .


وعل جانب آخر ألم يستحي هؤلاء من المداهنة ، والتي تضر ولا تنفع أحدا .


وأول أضرارها واقع على الدكتور سعد حيث أنه يتوق للعودة إلى وطنه ، ونحن أيضا نتوق إلى رؤيته .


فلرفع هذا الظلم أن نجعل الدكتور سعد يطمن عن طريق أولى الأمر ، لكي يعود ويبقى سالما ، وبذلك نرفع هذا الطلم عنه وعنا .


 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق