و مجمع البحوث يكفرهم:
الوطني يهاجم القرآنيين

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٠ - يوليو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوطني اليوم


 

 

 

اجمالي القراءات 6399
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   مهيب الأرنؤوطي     في   الأحد ٢٢ - يوليو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[9366]

نموذج حي من رافعي لواء الروايات

أغرب ما في الموضوع أن أحد الممثلين لما يسمون بعلماء الحديث يدعي أن البخاري مقدس ومعصوم، والأدهي من ذلك وأنكي أنه لم يقرأ البخاري نفسه ولم يعرف أهم ما فيه!!.. وقد ظهر هذا الرجل علي شاشات الفضائيات أمام حشد كبير وعلي مرأي ومسمع من الناس ليصِم نفسه علي جبينة وصمة عار لا يمكن للدهر كله أن يمحها، وقد غفل هذا المسكين أو ربما تغافل أن هناك عقلاء منصفون كثيرون قد حباهم الله تعالي بنعمة الفرقان بين الحق والباطل...... إن هذا الرجل قد بلغ من ضعف حجته حداً أصبح يستلزم منه التطاول واستخدام الصوت العالي ومقاطعة الآخرين حينما يتكلمون، وهذا بالطبع رد فعل طبيعي لكل من جانبه الصواب عمداً وعن علم.

2   تعليق بواسطة   وداد وطني     في   الإثنين ٢٣ - يوليو - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[9408]

فرهانٌ مقبوضة ومبغوضة! ساديّة ممقوتة ومغضوبة!



يا من له أدنى مسكة عقل، اتقوا الله في الرجل! جلّ "جناحه" وكل ذنبه انه اخترق صفّ "الاجماع" الموهوم! وارتكب خطيئة لا تغتفر! ويقول ما لا تجرأون! فماذا بعد الحق الاّ الضلال. انه كريم وفي الفكر كبير وعميق في القراءات وكتابة الأبحاث والمطارحات الفكرية وكذا شيّق في اسلوب الدعوة و.. و.. الخ. اتركوه وشأنه كي يبني حقائق القرءان "الغائبة" في الأذهان ولكي ينبت المدنيّة ويزرع الخير والتسامح والتعالي في أرض الله حراً كريماً طليقا.

فهو لا يريد منكم جزاءاً ولا شكوراً ولا يريد علواً في الأرض ــ كما تظنون ــ ولا فساداً ــ كما تزعمون ــ ولا يثير القلاقل والبلبلات الفكرية أو الفوضى المدبّرة الخلاقة! يا من تُوصفون أو وصمتم بالأزهر (الشريف!) كفاكم التهجُّم والتطاول في من يطلب الحياة ويريد الخير ويبتغيه سبيلا! يا شيوخ الأزهر وأساتذة المظهر، أرجو أن تكونوا في مستوى مقام ملحقكم الجامعي (الشريف!) لا ان يكون شعارا بس! إجعلوا الآية القرءانية الكريمة شعاراً لكم في الأرض ودربا في الحياة ((...... فاذا الذي بينك وبينه عدوة كأنه وليٌ حميم)) كونوا ربانيين بما كنتم تعلّمون وتعلَمون في حق أحمد صبحي منصور. تخلّقوا بأخلاق الانبياء من السموّ والرفعة والصفح والسمح الجميلين. ذلك من أساس صلاح الشأن والعيش الرغيد الربّاني. هذا الرجل يكتب بكفاءة فكرية عالية وله قابليات ذاتية هائلة بحيث يفرض على المقابل الاستماع والامتاع والنظر والتتبع والانكباب على القراءة العميقة والدراسات المستمرة والجلوس الطويل لفتح كبسولة الدواة والقرطاس... لماذا لا يكون الدليل مقابل الدليل ومقارعة الحجة بالحجة؟ أين تطبيق قانون الفكر بالفكر والقلم بالقلم بدل الاتهامات والتهكّم والتطاول والاستخفاف والسخرية... و... و... الخ. لم التلكّؤ والتقاعس لمقارعة الكاتب بالفكر واليراع والقلم؟ أين محل الدليل والبرهان والحجة في كلامكم؟! انّها الساديّة المنبوذة والممقوتة! أيها الأزهريون، اعلموا ان الدافع الوحيد لكتابة هذه السطور هو قول الله جلّ وعُلا ((فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري الى الله ان الله بصير بالعباد)).




أخوكم/ وداد وطني – كوردستان




نُشر هذا التعليق بتأريخ 10/7/2007 على الرابط ادناه:


(http://www.copts-united.com/montadaa/montda.php?subaction=showfull&id=1184006556&archive=&start_from=&ucat=62&).


ثم ارتأيت معاودة نشر التعليق هنا برتوش. وذلك لسخونة الموضوع والخصومات الشخصية الشرسة عبر التنابز بالالقاب والمقالات غير الموضوعية المملوءة بالسّباب والشتم والتهكّم على الدكتور احمد صبحي منصور، خاصة في الآونة الأخيرة، والمنشور في الصحافة الالكترونية ومواقع عدّة. تلك اذاً قسمة ضيزى. وهي قضية عرفْناها من أخزم كما يقال.





أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق