اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٦ - نوفمبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً.
ضباط الداخلية شهود إثبات القضايا الملفقة للنشطاء ،شاهد ما شفش حاجة ،مش فاكر ،مش عارف .
كُتب في: 26 نوفمبر 2014 , ( 01 : 12 ) |
|
شاهد الاثبات الثاثي يرد على اسئلة الدفاع بـ"مش فاكر"
|
امتثل امام محكمة مجلس الشوري شاهد الاثبات الثاني العميد محمد عوني الادارة العامة لمباحث القاهرة و في بداية شهادته قال: انه كان متواجد منذ الساعة الرابعة برفقة عدد من الضباط بصفقته مسئول الخدمات البحثية امام مجلس الشورى .
و سأله القاضي: هل شاهدت واقعة الاعتداء على الضابط عماد طاحون، قال لا لم اشاهده لكنه فى سؤال تالي أقر انه تم سرقة جهازه اللاسلكي فسأله القاضي من سرقه؟ .. قال يُسأل هو فى ذلك، فسأله: طيب و انت عرفت منين؟.. رد: عرفت عن طريقه هو.
و من الدفاع وجه له المحامى طاهر ابو النصر سؤال له : حول من وضع الكتل الخرسانية و منع حركة المرور من شارع القصر العيني الى ميدان التحرير و منع حركة المرور كما قال فى شهادتك، فقال: لا اعرف !.
و اعترض الدفاع امام رئيس الجلسة حول هذه الاجابة و قال: “لما الداخلية ما تبقاش عارفة مين حط الكتل الخرسانية يبقى مين اللى حاططها”
ومع استمرار أسئلة الدفاع ممثلة فى استاذ طاهر ابو النصر طالبه القاضى بشكل ودي مبتسماً ألا يثق لعليه و يكفى انه لم يفعل مثل الشاهد الأول و رد بـ “يرجى العودة لأقوالى فى النيابة” لكنه تمسك بإلقاء الأسئلة فثبت الشاهد على إجابة واحدة هى “مش فاكر”
فى شهادته كشاهد اثبات ثالث فى قضية مجلس الشوري قال العقيد محمد محمد احمد رئيس مباحث قسم عابدين: “انا ما كنتش موجود فى المظاهرة وما شفتش حاجة”، فسأله القاضي: ما كان دورك تحديداً ، قال: “مش فاكر؟”.. سأله القاضى مستنكراً :مش فاكر دورك، رد : دوري كان عمل تحريات عن الدعوة للتظاهر.
و بسؤال الدفاع له عن نتائج التحريات و كيف قام بها رد بإجابة واحدة “مش متذكر و مكتوب فى محضر النيابة”.
وبسؤال المحامي خالد علي له عن حركة شباب 6 ابريل وتشكيلها وتأسيسها قال إنه لا يعرفها وليس لديه معلومة ولكنها حركة عامة ومعروفة.
دعوة للتبرع
ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول : قال تعالى للنبى (...
باب للزواج: استأذ نكم فى فتح موضوع تخصيص باب على الموق ع ...
حائر مع الصحابة : عندما قرأت تاريخ الفتن ة الكبر ى الذى كتب...
الصلاة وقيام الليل: انا و زوجي نجتهد لقيام الليل و لكن نصلي...
رفع ادريس وعيسى: عن ادريس ورفعن اه مكانا عليا وعن عيسى بل رفعه...
more