بُنى الإسلام على سبع ،الأزهر أحدهم -المفتى للسلفيين : من يهاجم الأزهر مشكوك فى دينه-

اضيف الخبر في يوم السبت ٠٢ - يوليو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


بُنى الإسلام على سبع ،الأزهر أحدهم -المفتى للسلفيين : من يهاجم الأزهر مشكوك فى دينه-

أشارالمفتى  الى ضرورة ابتعاد الشباب المسلم عن منهج التكفير عندما قال  يجب على الشباب أن ينأوا بأنفسهم عن مناهج التكفير وتيارات التبديع والتفسيق والتضليل التي انتشرت بين المتعالمين في هذا الزمان ، وأن يلتزموا بحسن الأدب مع الأكابر من علماء الأمة وصالحيها واتهم المفتى فى رده على احد الاسئلة التى تلقاها  للأستفسار عن حكم الهجوم على علماء الأزهر والاشاعرة الجماعات السلفية التى تفعل ذلك انها باطلة مشيرا الى أن أى جماعة تتخذ من اسم " السلف الصالح " ستارا لتفرقة

كما رد المفتى على حكم من يبادر بالهجوم على الاشاعرةبأن من  المعلوم أن عقيدة الأزهر الشريف هي العقيدة الأشعرية وهي عقيدة أهل السنة والجماعة ، والسادة الأشاعرة رضي الله تعالى عنهم وأرضاهم هم جمهور العلماء من الأمة ، وهم الذين صَدُّوا الشبهات أمام المَلاَحِدَةِ وغيرهم ، وهم الذين التزموا بكتاب الله وسنة سيـدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عبر التاريخ ، ومَنْ كفّرهم أو فسّقهم يُخْشَى عليه في دينه ويكون مشكوك فى دينه.

والأزهر الشريف هو منارة العلم والدين عبر التاريخ الإسلامي ، وقد كوَّن هذا الصرحُ الشامخُ أعظم حوزة علمية عرفتها الأمة بعد القرون الأولى المُفَضَّلة ، وحفظ الله تعالى به دينه ضد كل معاند ومشكك ؛ فالخائض في عقيدته على خطر عظيم ، ويُخْشَى أن يكون من الخوارج

اجمالي القراءات 5342
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   نجلاء محمد     في   السبت ٠٢ - يوليو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[58755]

ما معنى هذه الجملة ؟

وأن يلتزموا بحسن الأدب مع الأكابر من علماء الأمة وصالحيها !
هل هناك أصاغر من العلماء بما أن هناك أكابر على حد تعبير المفتي ؟
ومن الذي يحدد درجته من حيث أنه من الأصاغر أو من الأكابر ؟
وإلى أي فئة ينتمي المفتي هل هو من الأكابر والصالحين أو من الفئة الأخرى ؟!

2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ٠٢ - يوليو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[58756]

المفتى بينط الحبل

 
مفتى مصر بينط الحبل ،لعبة جديدة من العاب  البلاى ستيشن  ،شبيهة بلعبة اللعب على الحبل ،او مسك العصا ية من النص...
المفتى بارك الله فيه زاد ركنا من أركان الأسلام الخمس التى وضعها البخارى وزاد عليها طنطاوى  ركنا آخر وهو حب الصحابة .
ومن خباثة المفتى ،وقدرته على النط بالحبل أنه مدح (اهل السنة والجماعة وأصولهم العائدة للأشاعرة ) ، وجعل من حُبهم وحُب أزهرهم ركنا سابعا لأركان الإسلام .وفى نفس الوقت أخرج لهم لسانه وهو يقول (خلوا بالكم أن اسيادى الشيعة والحوزة الشيعية هى التى أنشأت الأزهر الذى تتفاخرون به ) ..فالكل يعلم أن المفتى 0شيخ طريقة صوفية  والطرق الصوفية هى فرع من فروع وسليل من سلا لات  الشيعة ...والغريب أن الأثنين يُكفر كلا منهما الآخر ،ولكن للمناصب وللسياسة أحكام ، لابد أن يُغازل من اجلها  بلاد البترو دولار ،وبلاد العم فارس ....

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق