حفظ القرآن

الخميس ١٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
تحية طيبة وكل عام و أنتم بخير , السؤال الأول : هل يوجد ضمان واحد يثبت أن كل آية من القرآن الكريم الذي بين أيدينا لم يحرف ؟ مثلا , هل هنالك ضمان أن قوله تعالى : (إن أعطيناك الكوثر) من القرآن ؟ السؤال الثاني : في اختلاف قراءات القرآن المتواترة , والموجودة في العالم الإسلامي , نجد قوله تعالى بشكلين : (يا أيها الذين آمنوا اذا جائكم فاسق بنبأ فتثبتوا) (يا أيها الذين آمنوا اذا جائكم فاسق بنبأ فتبينوا) من هو كلام الله في تلك الآتين , و ماهو المحرف ! السؤال الثالث : هل يوجد ضمان واحد أن سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام , لم يخترع آية أو آيتين أو أكثر من عند نفسه ؟ السؤال الرابع : هل هنالك دليل واحد , ان كلمة "الحمد" في القرآن تعني الشكر ؟ ما المانع أن تكون تعني الإخلاص ؟ لك الحق في اختيار اي سؤال و رفض أي سؤال بارك الله فيك
آحمد صبحي منصور :
اولا : الأساس هنا هو الايمان ، والحرية فى أن تؤمن بما قاله رب العزة من حفظه للقرآن أم لا . وأنت مسئول عن ذلك. وهناك بلايين يؤمنون بالاناجيل مع اختلافها وتناقضها ، وهناك أكثر منهم يؤمن بالبوذية ..الخ .
ثانيا : الايمان بالقرآن الكريم وأنه محفوظ من لدن الله جل وعلا ، لا يكفى ، فهناك أكثر من بليون مسلم على هذا الاعتقاد ، ولكن عقائدهم تخالف القرآن ، خصوصا تأليههم لمحمد وغيره ، فلا بد من تصحيح الايمان ليكون التزاما بعقيدة أنه لا اله إلا الله جل وعلا ، ولا تقديس لغيره ، ثم عمل الصالحات من عبادات ، واعمال نافعة للمجتمع .
ثالثا : عنى حفظ القرآن لا يعنى محاولات التحريف فيه ، بل إن الله جل وعلا أشار الى محاولات الذين يلحدون فى آيات الله : ( إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ  ) ( فصلت 40 ـ  )، والذين يسعون فى آيات الله جل وعلا معاجزين ( وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ  ) ( سبأ 5، 6) ( وَالَّذِينَ يَسْعَوْنَ فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُوْلَئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ ) ( سبأ 38 ) ( وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ) ( الحج 51). الحفظ الالهى يعنى أن يكون فى داخل الكتاب الالهى ميزان يقوم به حفظه ، وهو المشار اليه فى قوله جل وعلا ( اللَّهُ الَّذِي أَنزَلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزَانَ  ) ( الشورى  17)
رابعا : ميزان الحفظ فى القرآن الكريم طريقته الفريدة فى الكتابة القرآنية ، وهى مختلفة عن الكتابة العربية العادية ، وهى المعروفة بالرسم العثمانى ، وهى المعتمدة حتى الآن ، وما يقال من قراءات وكتابة مختلفة لبعض الكلمات هو تحريف مرفوض . والفيصل فى هذا الميزان فى تلك الكتابة القرآنية الخاصة هو الاعجاز العددى فى القرآن الكريم ، وهو قائم على أساس الكتابة القرآنية بالرسم العثمانى وتضمن حروف القرآن وكلماته ، وربطها بالاعجاز العددى ، وهو باب طويل لم نصل بعد الى قوانينه ، ولكنه قد يكون فى هذا القرن اعجازا يخاطب العالم فى عصر القرية الكونية ولغة الارقام التى يتوحد العالم فى فهمها مهما اختلفت اللغات .
خامسا : لا يمكن للنبى أن يخترع آية من عنده ، فلو تقوّل على الله شيئا كان سيتعرض للهلاك ( وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأَقَاوِيلِ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ    ) ( الحاقة 44 ـ  )
سادسا : القرآن نزل باللغة العربية ، ومدلول الحمد يختلف عن معنى الاخلاص.
 


مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 13580
التعليقات (6)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50266]

وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ

قاعدة هامة جدا يجب على كل مسلم باحث عن الحق ان ترسخ في قلبه عقيدة الإيمان بالله جل وعلا أولا ولو وجدت هذه العقيدة رساخة في قلب أي إنسان سيهديه الله جل وعلا طريق الهدي والحق ، وهذا في التعامل مع القرآن الكريم لو فتح الاناس منا لعقله العنان للتفكير في مثل هذا كلام سيضل حتما فى النهاية ، وكما قال الدكتور منصور هناك ملايين يؤمنون بالبوذية وبالأناجيل وهناك ملايين يؤمنون أن صحيح البخاري أصح كتاب بعد القرآن ويغضبون غضبا شديدا عندما نصف كتابهم بأوصاف أقل من التى يصفها صاحب هذه الفتوى لكتاب الله جل وعلا فهم قدسوا البخارى ورفعوه فوق كتاب الله جل وعلا فهذه عقيدة وإيمان ، ومن يؤمن بالقرآن الكريم ويؤمن أنه من عند الله ويؤمن أن الله جل وعلا حفظه من التحريف ويعلم علم اليقين انه يستحيل أن يقدر إنسان تحريف كلمة واحدة فى القرآن فهذه عقيدة وإيمان أيضا وأولا وأخيرا هي حرية وحق مشروع لكل إنسان وفى الناهية لكل إنسان ما يختار وسوف يحاسب عليه يوم القيامة


2   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50295]

محاولات تحريفية فاشلة ..!!

فعلا أنه من المتوقع أن تكون هناك محاولات لتحريف القرآن ، والقراءات المختلفة هي حاولات تحريفية فاشلة .. ولأنها فاشلة فهي تثبت أن القرآن هو كتاب لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ..


عما قريب سيعرف المسلمين أن هذه القراءات المختلفة ما هي إلا محاولات فاشلة لتحريف القرآن . فكما ثبت لدى الكثير من المسلمين أن حد الرجم وحد قتل المرتد وحد تارك الصلاة والشفاعة والعصمة والخروج من النار كلها ليست من الإسلام من شيئ .. سيثبت لهم كذلك أن هذه القراءات هي طعن في القرآن الكريم .


3   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الجمعة ١٣ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50302]

المنهج العلمي

أخي العزيز الدكتور / احمد صبحي منصور

تحية مباركة طيبة وبعد

لقد تطرقت سيادتك في هذه المقالة الموجزة إلى محاولات البحث عن الإيمان اليقيني بدين الإسلام . وتفضلت سيادتك بالقول :

والفيصل فى هذا الميزان فى تلك الكتابة القرآنية الخاصة هو الاعجاز العددى فى القرآن الكريم ، وهو قائم على أساس الكتابة القرآنية بالرسم العثمانى وتضمن حروف القرآن وكلماته ، وربطها بالاعجاز العددى ، وهو باب طويل لم نصل بعد الى قوانينه ، ولكنه قد يكون فى هذا القرن اعجازا يخاطب العالم فى عصر القرية الكونية ولغة الارقام التى يتوحد العالم فى فهمها مهما اختلفت اللغات .

وأرجأت ذلك إلى أن تثبت صحة الإعجاز العددي في القرآن .

وأنا أرى أن الميزان الحقيقي شيء آخر وهو المنهج العلمي في معرفة معاني ألفاظ القرآن الكريم .

أولا :

لأن القاعدة العامة التي قامت عليها قيم الأعداد لا يوجد لها أساس .

وأقصد لم كان الألف بواحد والكاف بعشرين مثلا ؟ .

ثانيا :

الهدف من القرآن الكريم توصيل معاني ، مهما كان شكل الحرف سواء كان عثمانيا أو غيره ، ونحن نتعامل مع القرآن الكريم قراءة بالتواتر ، فإذا تعاملنا مع معاني الألفاظ بدقة توصلنا إلى طريق الهدف المنشود من القرآن .

أما مسألة القراءات المتعددة للآيات فقد سألني عنها الأستاذ / كمال بولص في مؤتمر الإسلام والإصلاح 2

وقد أجبته بالقول :

بأن كل منظومة في الكون لابد من أن تعدل ذاتها طالما امتنعت المعوقات .

ومن خلال التعرف على القواعد الأساسية للمنظومة القرآنية سنجد أي القراءات هى الأقرب بالصواب

ومن الطبيعي أن الإيمان بيد الله وحده ، ولكن محاورتنا هنا عن الإيقان الذي نحاول الوصول إليه .

دمت أخي بكل خير .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


 


4   تعليق بواسطة   haitham hamouda     في   الأحد ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50584]

الدليل المنطقي على حفظ القرآن

الطريق الى الله


هناك عدد من الأسئلة سألتها لنفسي كي أحدد الطريق الصحيح عسى الله ان يهديني الصواب وبدأت هذه الأسئلة من الصفر وأجبت عليها بالفطرة التي خلقني الله عليها وهي:

1- هل يوجد إله لهذا الكون؟

بالنظر الى نفسي والى الكون والى جميع المخلوقات على وجه الأرض فلابد من وجود خالق والا من آتى بهذا الكون الفسيح

2- هل بعث الله رسلاً ليبلغونا رسالاته؟

كل الرسل جاءوا بمعجزات تتحدى البشر ولم يدعوا الألوهية ولكنهم دعوا الى الله الواحد الأحد. إذن فأنا مؤمن بالرسل وبالرسالات التي بعثهم الله بها.

3- ما هو الكتاب الإلهي الذي لابد لي من إتباعه أهو القرآن ام الإنجيل ام التوراه.....؟

الإجابة المنطقية هي إختيار آخر الكتب السماوية وهو القرآن الذي تعهد الله بحفظه

4- هل القرآن كلام الله؟

بكل ما فيه من معجزات بلاغية وعلمية يستحيل كتابتها محمد (ص) بذلك يكون القرآن كتاب الله

5- ولدت سنياً فهل انا محظوظ ام اي مذهب على ان اتخذ؟

بالبحث في الأحاديث سنجد كثيراً منها متضارب مع نفسه و مع القرآن ومع العلم فبذلك تسقط الأحاديث ويبقى القرآن

6- لماذا لا نأخذ الأحاديث التي لا تتعارض مع القرآن ؟

حيث اننا تأكدنا بسقوط أحاديث كثيرة قيل انها صحيحة فكيف نؤمن بباقي الأحاديث وإذا قلنا نأخذ ما يتوافق مع القرآن فلماذا نأخذه طالما هو موجود في القرآن. لماذا لا نكتفي بالقرآن؟!

6- بالرغم من الآيات الكثيرة التي تجزم بحفظ الله للقرآن, كيف نتأكد بالمنطق ان القرآن محفوظ ولم يتم تحريفه؟

إذا فرضنا ان القرآن قد حرف فماذا يبقى لنا؟ لا شئ , إذن تصبح الحياة عبثية ولا يوجد حساب ولا آخرة فكيف يحاسبنا الله على كتاب غير محفوظ وإذا فرضنا أنها عبثية فلماذا بعث الله برسالاته. إذن حيث وجود رسالات تدعو الى الله فإن هذه الحياه ليست بعبث وصدق الله تعالى في قوله: وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ (١٦)الأنبياء

أفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ (١١٥)المؤمنون

وبالتالي لابد من الجزم بأن الله قد حفظ القرآن

م. هيثم عبد المهيمن




 


5   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الأحد ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50592]

كيف يمكننا التعرف على المنظومة القرآنية ؟ .

أخي الكريم المهندس / هيثم عبد المهيمن

تحية طيبة مباركة وبعد

الموضوع عن القرءات المتعددة للقرآن وإمكانية ضبطها في قراءة واحدة .

وقد أفاد سيادة الدكتور منصور بأن الأمل في الإعجاز العددي للقرآن .

لذا فقد أوضحت بأن الأمل معقود على المنهج العلمي في التعامل مع معاني ألفاظ القرآن الكريم .

أما من ناحية حفظ الله سبحانه وتعالى فنحن مؤمنين والحمد لله على ذلك تماما ولكل منا مبرراته .

وما نحاول الإجابة عليه هو : كيف يمكننا التعرف على المنظومة القرآنية ؟ .

دمت أخي بكل خير .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

 


6   تعليق بواسطة   ميرفت عبدالله     في   الجمعة ٠٣ - سبتمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50916]

قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ

بالتفكر والتدبر في آيات كثيرة من القرآن الكريم نتيقن من أن الله تعالى هو القائم بحفظ القرآن الكريم {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }الحجر9. فهذه الآية القرآنية تحمل بداخلها الكثير من المعاني فالله الخالق العظيم يعلم ما سوف يجول في النفوس من أسئلة وتخوفات شبيهة بالفتوى والأسئلة التي بين أيدينا لذدلك أخبرنا بأنه سبحانه وتعالى هو من أنزل الذكر وهو القرآن وهو من تولى حفظه وما علينا إلا السمع والطاعة .


وفي هذه الآية القرآنية الكريمة تأكيد على هذا المعنى وعلى أنه ليس في استطاعة أي إنس ولا جن أت يأتوا بقرآن مثل هذا القرآن حتى لو اجتمعوا واتفقوا {قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَـذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً }الإسراء88 .


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 4981
اجمالي القراءات : 53,361,713
تعليقات له : 5,324
تعليقات عليه : 14,623
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


أبواب الجنة والنار: فى القرآ ن الكري م إشارة لأبوا ب الجنة...

أربعة أسئلة: السؤ ال الأول : عندي سؤال ان سمحت لي ، في...

البطش: ما معنى ( البطش ) ؟ فقد تكررت فى القرآ ن الكري م ...

لبس الذهب: انا ادرس بدوله روسيا و رجعت هذا الصيف من اجل...

من أسرار الفراش.!: ترددت قبل أن أفشى هذا السّر الخاص بى ، ولكن...

مولد وصاحبه غايب: سلام عليکم يا دکتر احمد صبحي منصور انا ليس...

ابراهيم 43: ما معنى ( مهطعي ن ) فى الآية 43 من سورة ابراه يم ؟ ...

نصيحة لابنى الغالى: • أست اذنا العزي زأحمد صبحي منصور الذي...

ارتفاع الاسعار: كان يعيش في بلده على "الكف ف" يكسب قليلا بعد...

لماذا لا ترد عليهم ؟: فى الآون ة الأخي رة انتشر الهجو م عليك ،...

مس المصحف بلا وضوء: هل يجوز مس وقرأء ة القرء ان من المصح ف وانا...

سؤال فى حوار: اذا الزوج غاب عن الزوج ة لاكثر من عامين ونصف...

الاجهاض: سؤالي قائم على شقين ١: أنا طبيبة أمراض مساء...

الصوم نافلة: هو فعلا خاتم النبي ين كان بيصوم الاتن ين ...

مدّ الظل : ما معنى مد الظل فى الآية 46 من سورة الفرق ان ؟ ...

more