الخليفة و40 حرامى

الثلاثاء ٠٨ - أغسطس - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
تقول ان ثروات الخلفاء من الجواهر والدرر والاحجار الكريمة من عرق الفلاحين الغلابة . وقلت مرة ان الفلاحين لم يروا فى حياتهم الجواهر. وطبعا هم لا يزرعون الجواهر فكيف تكون الثروات من عرقهم ؟.
آحمد صبحي منصور :

الخلفاء السابقون أكلوا وسلبوا عرق الفلاحين الكادحين ، وحوّلوه الى ذهب وجواهر إكتنزوها . هذا بينما عاش الفلاحون يكدحون فى إنتاج الخير .. للغير . لا يعرفون أن إنتاجهم يتم تحويله الى ذهب ومعادن كريمة لا يعرفون شيئا عنها ، ولا أسماءها وأوصافها .

هو ما يحدث الآن . المستبد الشرقى يسرق ثروات شعبه ويحولها الى أرصدة فى بنوك الغرب بالبلايين ، والشعب الكادح المقهور يبتلع الفتات وهو يغنى مواويل الصبر .



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 4300
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 4981
اجمالي القراءات : 53,373,449
تعليقات له : 5,324
تعليقات عليه : 14,623
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


ثلاثة أسئلة: س 1 : ما حكم كلمة "آمين" التي يجهر بها المصل ون ...

قتل الصيد: رجل أطلق على غزال الرصا ص فقتله ، وظل يبحث عنه...

رؤية النبى فى المنام: هل المنا مات رؤية النبى فى المنا م تكون...

عايز اتجوز .!: لى عشر سنين أبحث عن عروسة حلوة وجميل ة ، لكن كل...

موتى السكتة القلبية: اريد ان اطرح سؤالا عن الذين يموتو ن بالسك تة ...

خشرجة الميت : رأيت أقارب لى عند الاحت ضار ، وسمعت بعضهم...

كنيسة / مسجد ضرار: هل يجوز قراني ا صلاة في مسجد التى كانت كانسة...

التشيع الاثناعشرى: السلا م عليكم ورحمة الله وبركا ته.ان لاقا ...

مرحبا ..ولكن ..!: كنت فى بلدى قرفان من الأدي ان والطو ائف ...

الموت أفضل ..: قرأت أن بعض المجر مين اختطف وا رجلا فى الليل...

ابن عاق : مشكلت ى مع ابنى الوحي د وعمره خمسة وتلات ين ...

مقدار الزكاة: قرأت ما كتبته في باب الزكا ة و استنت جت ان...

معنى الزنا : السلا م عليكم ورحمة الله وبركا ته . هل " الزنا...

مهر المرأة الغربية: كيف تقنع اجنبي ة بمسال ة المهر ادا اردت...

أول المسلمين : إبراه يم عليه السلا م ومن آمن به كانوا...

more