ربيعي بوعقال Ýí 2011-12-27
عن قسمة التركة، ودموع المرأة المتروكة!
بالمختصر المفيد
الخطاب في هذا المكتوب موجه لابنتي (مريم)، والمذهب:(إياك أعني، واسمعي يا جارة)، فإن كن نساء فوق اثنين، وعجزن عن فهم هذا المثل، فلهن ولأمثالهن من الرجال أن يسألوا (الجاحظ)، فإن كان الهالك هو الجاحظ عينه، تعقدت المسألة!
ضحك كالبكاء، (ألا ما أصعب الداء، وما أقل العارفين بطرق العلاج)!رددي أنين رجل حزين.. رجل، ولا كل الرجال، عرف العلة وأسباب الداء، نعم، ونعمين، ونعمات، عرف وامتلأ معرفة، ولقد فلسف الأمر كثيرا دون جدوى، فكانت عاقبته ـ في الدنيا ـ غير محمودة، ومات الرجل، وفي فمه خلوف الصائم ...عن الكلام...والكلام يملا فاه.
ألا ما أكثر الساسة، وما أقل العارفين بمسالك السياسة.!.ذاك يا بنيتي، خبر الفيلسوف، وهذا جزاءه، وما نقلت الخبر المؤلم عن صحيح البخاري، ولا عن أخيه مسلم، فالصحف الموروثة عن السلف (الصالح) سكر محير، وخمر مسكر، ليس فيهما من لذات خمر الجنة مثقال حبة من عنب!..
أما إن سألت عن مصدر الخبر الحزين، فالجواب لم يتبخر، فارجعي صعودا وراجعي، ثم أقبلي، لتقرئي وصيتي:
يابنيتي، لا تقرئي إلا على مهل، واذكري قصة الرجل الصالح، واصبري!ولا يغرنك العنوان، وجر المختصر، فالعناوين وسوسة مغرية بطبعها كعيون المها، واعلمي يا قرة عيني، واعلمي من خلفك من النساء والرجال، أن (الكتاب المبين) موجز معجز: عباراته لا تزيد عن القدر المعلوم: 6236، ولا عن الحظ النافع الرافع لأمة الإنس، مهما بلغ عددها ونما، وما أمة الجن إلا أمة أخرى، اختلفت كما اختلفنا طرائق قددا، منا الصاحون، ومنا دون ذالك، ولا عجب أن يمس الإنس ما مسها.. ومن قل علمه، قال:كلاما عجبا!
فاقرئي (ياماما)، سورة الجن، واسترشدي:
قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا
يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَن نُّشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا
من أنت؟
أنا سلسلة أصفار، تسعى لاكتساب رقما أو رقمين على اليسار.
أين درست،؟
جامعة اقرأ، الكائنة وراء الكهف، الكامنة بذاك الغار.
ماذا تقصد؟
هو كرابعة نهار طوله مائة عام، والطمس نوعان: علة لا تنفع العلماء، ولا تضر العوام، وأخرى كالسل بالصدر يفسد كل شيء بدءا بالجنان، وفي الحديث والقصص الصحيح :{{ قَالَ أَنَّىَ يُحْيِـي هَـَذِهِ اللّهُ بَعْدَ مَوْتِهَا فَأَمَاتَهُ اللّهُ مِئَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالَ بَل لَّبِثْتَ مِئَةَ عَامٍ فَانظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ وَانظُرْ إِلَى حِمَارِكَ ...}}
هل لك أعداء؟
أتمثله حمارا ذكيا كان يكيد بالنصح والقسم لأبي وأمي، وما زال يكيد، وأعلم أن له وحي كاشطان بئرعميق بعيد؟
ما هذا، هيا أفصح من فضل، هيا؟
عدنا، بعد شرح وطول انتظار، وليس كل عود محمود، يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا، رب أحفظ لي زرعي، ونجني وإياهم من النار، رب ابني لي عندك بيتا في الجنة، وألحقني بمريم والصاحين من عبادك الكفار.
لم أفهم ... ولكن قل لي: كيف تعرف الحب؟
شيء مبهم بقلب غلام مغيب، ينتسب لجمع من النساء: أمه مودة بنت رحمة، وأخته مريم العذراء، وخالته عاشقة بنت شمطاء.
هل تملك مالا وفير، أم أنك معدم فقير؟
قصة أطول من قصة قارون، فاتحتها مفاتح وزنها مفاعل وهي أثقل من دب، وكثرة المفاتيح قول خطأ أو كذب ، ولئن كان أخوك فمعدما فقيرا، فقد منحه ربه مفاتح علم عجيب، علم ظاهرة كالخزائن فوق الأرض وزنا ودلالة، أما خزائن ومفاتح الغيب فكلها عند الله سبحانه وتعالى.
رأينا عندك ـ يوم الغضب ـ شعرا جمع بين الحب والكفر والطرب.
ثلاثة لو تعلمين، لسألت الله أن يمد في العمر إلى يوم الدين.
كيف تعرف الذكاء؟
هبة منحة كرم، ثلاث نكرات في ظلمات ثلاث، ثم حكمة عند رشد، فشقاء إلى يوم الدين.
لمن تكتب؟
وجدتهم لا يقرأون إلا شروى نقير، فكنت مخيرا بين أمرين كلاهما خطير: إما زم لفم، يريح القلم يليهما حساب عسير، أو إقبال على إطناب من جنس الموجز الصريح ،وأخشى ما أخشاه ـ هنا ـ مخالفة الحديث المرفوع بالسند المعجز الصحيح.
ما هي أبعد وأقصى أمانيك؟
هل أنت مجنون؟
نعم بسببها، بسببهم، بسبب عشق لكتاب مكنون، والله يعلم وأنتم لا تعلمون.
ما هي أقصى أمانيك، وأبعد أحلامك؟
أن تبادلني أختي حبا بحب، ليسود الحب والسلام الجنة كلها، كما في جنة السماء.
عن سورة الحاقة، وما أدراك ما سورة الحاقة !؟
نسيح العنكبوت وتأويل قول ربنا جل وعلا: ''وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا''
مخيال بوعقال في حوار مع الدكتور أحمد صبحي منصور
دعوة للتبرع
البقرة 249: سؤالي . في الايه 249 من سورة البقر ة ( إلا من...
الصلب والترائب : السلا م عليكم ايها الدكت ور واسال الله...
سؤالان : السؤا ل الأول : هل هناك فرق بين ( قيّم ) و ( اقوم )...
التفاوت والتقدير: ماهو التفا وت فى الآية 4 من سورة الملك ؟...
حائر .. حائر .!!: البرو فسير صبحي منصور لا اعلم لماذا اخترت ك ...
more