من يساعد أقباط مصر؟

مدحت قلادة Ýí 2010-04-03


من يساعد أقباط مصر؟

شاركت فى 25 الى 27 فى مؤتمر حقوق الانسان ببون بالمانيا الذى تعقدة الجمعية الالمانية لحقوق الانسان وشاركت بكلمة توضح فيها العدالة على الطريقة المصرية وركزت فى كلمتى على حوادث القتل بامثلة بسيطة عن القتلى الاقباط وللاسف لم يحكم على شخص واحد مما يؤكد انحراف العدالة المصرية فخلعت العصابه عن عينها واصبحت متبجحة تفرز بالدين بين البشر:

السادة الحضور الكرام:

إني أتقدم بالشكر لكم جميعاً وأخص أعضاء منظمة الهيئة الألمانية لحقوق & الإنسان خاصة السيد مارتين ليسنتين على مجهوده الرائع معنا في رفع المعاناة عن الأقباط بمصر.

أبدأ كلمتي اليوم في هذا المحفل التاريخي بتاريخ مصر في 13 يونيو 1906 وحادثة مشهورة تدعى حادثة دنشواي حينما كانت مصر تحت الهيمنة الإنجليزية وقام خمسة ضباط إنجليز برحلة صيد للحمام في قرية دنشواي بمركز شبين الكوم بمحافظة المنوفية، وأثناء إطلاق بنادقهم على الحمام أخطأ أحدهم وأصاب امرأة، فطارده الأهالي ورد زملاؤه بإطلاق النار وأصابوا شيخ الخفر، فزادت ثورة الأهالي وحاولوا الإمساك بالضباط، وفر أحد الضباط فأصابته ضربة شمس وهو يجري سببت وفاته، لكن الإدارة البريطانية انتقمت أشد الانتقام وأحالت 52 متهماً للمحاكمة فضلاً عن محاكمة سبعة غيابياً، وانتهت المحاكمة الصورية بشنق أربعة، ومعاقبة اثني عشر بالإشغال الشاقة، وجلد خمسة، ونفذت أحكام الجلد والشنق في دنشواي وتم إدراج تلك الحادثة في مادة التاريخ بالمناهج الدراسية، وحفظناها عن ظهر قلب لنعرف مدى قسوة الظلم.

وإليكم الآن أحداث موثقة في ذاكرة مصر على سبيل المثال وليس الحصر لنعرف ما يحدث لأقباط مصر خلال العشرين عاماً الأخيرة وسأخص بالذكر حوادث القتل فقط والتي لم يُحاَكم فيها أحد على الإطلاق ربما انطلاقاً من القاعدة الدينية التي تنص صراحة (لا يؤخذ دم مؤمن بكافر).

قتل 6 أقباط وإصابة 50 بمنفلوط عام 1990 إثر هجوم 1000 مسلم على بيوت الأقباط وحرقها.
قتل ستة من بينهم كاهن في مركز أبو المطامير بالبحيرة عام 1990
ذبح 13 مسيحياً قبطياً في قرية المنشية في أسيوط عام 1992
ذبح 14 مسيحياً قبطياً بقرية المنشية – قرية ويصا – ديروط محافظة أسيوط 1992
قتل 4 من الأقباط ونهب وسرقة وتخريب في مدينة طما عام 1992
قتل 5 رهبان بالمدافع الرشاشة 1994 في هجوم على دير العذراء مريم المحرق في القوصية بأسيوط
قتل 9 أقباط أمام كنيسة مارجرجس بقرية الفكرية – مركز أبو قرقاص 1997
قتل 13 قبطي وإصابة ستة بجراح في عزبة كامل تكلا التابعة لقرية بهجورة مركز نجع حمادي 1997
قتل قبطيين وطرح جثثهم على مشارف القرية 1998 في مذبحة الكشح الأولى في سوهاج
قتل مسيحيين من كنيسة مارجرجس هليوبوليس برصاص الإسلاميين 1999
قتل وذبح وحرق 19 قبطي مذبحة الكشح الثانية ونهب بيوت المسيحيين أمام أسرهم 2000
قتل نعمة ملاك شفيق بمسدس ميري 2003
قتل نصحي عطا الله جرجس في هجوم على كنائس بالاسكندرية
ذبح روماني راضي شحاتة بمدينة كوم امبوا بأسوان 2006
ذبح عفاف صادق بولس في قنــا 2006 من العصابات الإسلامية
اغتيال الشماس ثابت يوسف اسحق من عزبة الشريف التابعة لمحافظة المنيا بعد تهديده حتى لا يتوجه إلي القداس 2006
قُتل إبن إمام مسجد لشاب قبطي بالمحلة الكبرى يدعى أمير عبد الله أندراوس بفعل طعنة نافذة 2007
هجوم إسلامي على عائلتين مسيحيتين وسقوط 4 جرحى وخسائر جسيمة في الممتلكات في قرية صفط ميدوم مركز الواسطى 2007
الهجوم بالرصاص والسلاح وخطف رهبان في دير أبو فانا بالمنيا 2008
قتل صبري شحاتة بسبب شائعة بقرية دوماص مركز ميت غمر محافظة الدقهلية 2009
قتل القبطيين هدرا عزيز سعيد، وأمير اسطفانوس في ليلة عيد الميلاد بقنا 2009
قتل 6 شباب أقباط وأمين شرطة وإصابة 17 أثناء إحتفالهم بعيد الميلاد في مدينة نجع حمادي محافظة قنا 2010.

هذه الحوادث سردتها على سبيل المثال وليس الحصر ولكن العجيب أن حادثة دنشواي كانت واحدة!! أما حوادث قتل الأقباط متكررة ومتعددة، والأعجب أنه لم يحاكم أحد على الإطلاق انطلاقاً من القاعدة الفقهية (لا يؤخذ دم مسلم بذمي) بعد اسمة القضاء المصرى " العادل " ففى يوم 22/2/2010 كان يوماً حالك السواد في تاريخ مصر وأقباطها بحكم محكمة أسيوط على القتلة الأربعة الذين قتلوا فاروق نهرى بـ36 رصاصة في جسده ونحروه ومثلوا بجثته أمام مسمع ومرأى الجميع بالبراءة.. ومن عجب الاحكام القضائية فى المحروسة تضمن حكم البراءة على اثنين هاربيين فى ظاهرة تفضح الاحكام القضائية؟! لتوضح اسلمة القضاء المصرى.

إن معاناة الأقباط لم تقف عند هذا الحد بل امتدت لخطف بناتهم وأسلمتهم عنوة وحرمانهم من الترقي وشغل الوظائف القيادية إن أحزان الأقباط كثيرة جداً ترى من يقف مع الحق؟!!

لم تدان مصر إدانة صريحة في أثناء مراجعاتها في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بسبب تعاون الدول الإسلامية وكوبا معها.

ولقد فضح النظام ازدواجيته في قضية الشهيدة مروى الشربيني لقد هاج مجلس الشعب والحكومة، والشعب لمقتل مروى الشربيني على يد نازى المانى في درسدن بألمانيا وأرسلت مراقبين لضمان الحكم العادل على النازي فماذا نقول عن دماء اقباط مصر؟! فدماء كل أقباط مصر المسفوكة لم يحاكم أحد عليها.


أخيراً إن قضية الأقباط قضية عادلة وطلب ورفع الظلم عنهم مطلب عادل وإنساني،

ترى هل تساعدونا في رفع الظلم عن أقباط مصر أكبر أقلية مسيحية في الشرق قدرها النظام بـ 10 مليون نسمة والواقع هم 15 مليون، إن التعداد ليس له أهمية في العمل الحقوقي فلنفرض ان اقباط مصر شخصا واحدة ترى الايستحق الحياة الكريمة ؟!

فهيا لمساعدة أقباط مصر هلموا لرفع الظلم والاضطهاد الملتحف بالدين.

أشكركم لحسن استماعكم وللجميع تحياتي.

اجمالي القراءات 13285

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (5)
1   تعليق بواسطة   ايناس عثمان     في   الإثنين ٠٥ - أبريل - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[46939]

الإسلام برئ ..!!

الأستاذ العزيز مدحت قلادة بعد التحية


          أكتب أليك لكي أؤكد على أن الإسلام برئ من كل هذه الممارسات ، وأكتب أليك لكي أؤكد على أن ما يقال حول أن المسلم لا يقتل بكافر هو قول خطأ ويخالف القرآن الكريم ..


2   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الخميس ٠٨ - أبريل - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[47006]

سيدي الفاضل د . أحمد صبحي منصور , لدي تساؤل وارجو واتمنى ان ترد عليه

تحية صادقة لحضرتك ,


لم اسلم عليك منذ فترة طويلة , كيف الصحة , ان شاء الله بألف خير وسلامة.


سيدي الفاضل , أود ان اطرح عليك تساؤلا واتمنى وأرجو ان ترد عليه حسب ما يسمح به وقتك هنا او على شكل مقالة وان كنت قد تناولت الموضوع سابقا فأرجو ان تدلني عليه في الموقع وان لخصتها هنا سيكون الافضل لي , لو سمحت .


سيدي الفاضل , كلما أقرا ما يكتبه الاخ مدحت وما يوضحه بالارقام والتواريخ والاسماء لا اتصور بانه يكذب او يخترع حوادث من خياله , اليس كذلك؟؟. وفي كل مرة أقرأ ذلك أحزن جدا لان الظلم لا يقبله اي دين و اي ضمير حي . ليس لان الضحايا مسيحيون ولكن الحالة بشكل عام لا يقبلها عقل ولا منطق. أرجو ان يحسب القارئ عدد الضحايا والطرق البشعة التي قتلوا فيها وبعد ذلك لا يحاكم القضاءاي واحد والنتيجة براءة. وكما ذكر الاخ مدحت , فحادثة المرحومة مروة ليست ببعيدة فكل مصر قامت واعتبرت الحادثة من الهوائل كيف يتجاسر الماني ان يقتل انسانة مسلمة !!! حقا وصدقا كما تأثرت لموت المرحومة مروة اتأثر الاف المرات على قتل هذه العدد الكبير من الاقباط ولا يحاكم احدا , شئ لا يتحمله عقل صاحي وضمير حي .


حسب معلوماتي المتواضعة هناك اية قرأنية واستسمحك لاني لا اعرفها بالضبط ولكن بما معناه , في اي حادثة قتل فدم الحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى. اذن هذا التشريع فقط للاخوة المسلمين . وسؤالي وارجو ان توضحه لي وللكثيرين من المسيحين الذين يقفون مذهولين كيف ان القضاء في مصر لا يأخذ حق القبطي من المسلم الذي قتله . ارجو بحرارة ان توضح لي ماهو الحكم الذي يجب تطبيقه على المسلم لو قتل ذميا متقصدا وعن سابق اصرار( وحسب معلوماتي المتواضعة فالذمي هو من اهل البلاد التي يفتحها المسلمين يعني هو مواطن في ذلك البلد وليس غريبا جاء وسكن ذلك البلد , هذا ما اعتقده عن معنى الذمي وقد يكون خطأ , وهل يعتبر الاقباط اهل ذمة , كلام لا اعتقد هذا زمانه).


وما صحة العبارة ( لا يؤخذ المسلم بدم ذمي ) , التي يستندون عليها في القضاء المصري . هل هذا عدلا ام الظلم في اشد حالاته .


تذكرت الان حادثة حصلت في العراق عندما قتل عدي الابن الاكبر للمرحوم صدام احد مرافقي والده وكان المرافق مسيحيا وكان الرئيس يثق باخلاصه ثقة عمياء . فبعد ان قتله, حزن صدام جدا وأمر بأعدام أبنه ( هذا ما وصلنا من الناس ) ولكنه تراجع بالاخير لماذا وللجواب مقولاتان :


3   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الخميس ٠٨ - أبريل - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[47007]

تكملة للتعليق السابق

1- ان السيدة ساجدة خير الله طلفاح ام المرحوم عدي , اتصلت بالملك حسين انذاك وجاء على بساط الريح اقصد بطائرته الخاصة التي كان يقودها بنفسه وباسرع وقت ليطلب من صدام ان يسامح ابنه !!!!!! ولا ادري لو ان المقتول كان ابن الملك حسين كان طلب من الرئيس صدام ان يسامحه , منطق اعوج وغريب وظالم .


2- المقولة الثانية التي سمعناها كانت تقول بان الشيوخ او علماء المسلمين في العراق افتوا للرئيس صدام وبنفس القاعدة التي يطبقها القضاء المصري الظالم ( لا يؤخذ المسلم بدم الذمي ) وانه لا يجوز له ان يحاكم ابنه لان القتيل مسيحيا !!!!منطق لا يتحمله عقل انسان عادل ويخاف الله .


الظلم مر والله جلت قدرته لا يرضى بالظلم ابدا وقد خلقنا جميعا لانه احبنا ولن يقبل ابدا من الانسان ان يظلم اخوه الانسان ويقتله ليس لسبب الا لانه يخالفه العقيدة . وهنا اتذكر اية قرأنية وبما معناها بأن الله جلت قدرته قال للرسول بأنه ( اقصد الله جلت قدرته ) هو الذي خلقنا مختلفين فهل الاخوة المسلمين يريدون أن يخالفوا ما جاء في القرأن , لا ادري !!!!!!.


وماذا لو ان احدى الدول التي فيها المسلمين يشكلون اقلية طبقت نفس القاعدة وبشكل معكوس , الن يكون ذلك  ظلما سافرا.


سيدي الفاضل , انا بأنتظار التوضيح من حضرتك على تساؤلي , لو سمحت وسمح وقتك بذلك

دمت بالف خير وبركة وفرح


أمل


 


4   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الخميس ٠٨ - أبريل - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[47028]

أهلا أستاذة أمل ، وأقول

أولا : ليس فى تشريع الاسلام فى الحقوق تخصيص حسب الدين ، وكلمة مؤمن حين تأتى فى عقاب القاتل الذى قتل نفسا مؤمنة يعنى مسالمة مأمونة لا تعتدى على احد ، وقتلها قاتل على سبيل الخطأ أو عمدا . وهو معاقب فى الحالتين . المعول عليه هو ( النفس البشرية ) ( النفس بالنفس ) ( ان من قتل نفسا بغير نفس ) وألفاظ أخرى لا شأن لها بالعقيدة فى تخفيف الحكم من القصاص الى الدية بالتراضى مثل ( الحر بالحر والعبد بالعبد بالعبد والأنثى بالأنثى ) والتفاصيل فى بحث قادم عن تطبيق شريعة القرآن .


ثانيا : دائما أضم صوتى الى صوت اخى مدحت قلادة وبقية نشطاء الأقباط ، ونائب رئيس المركز العالمى للقرآن الكريم  قبطى مصرى هو الاستاذ كميل حليم . ولكن اعتب عليهم انهم يتجاهلون ضحايا الظلم من المسلمين أيضا . وطالما نتكلم عن العدالة معصوبة العينين فيجب أن نتحدث عن كل المصريين الضحايا دون تمييز بين مسلم وقبطى . خصوصا وان من يدافعون عن الأقباط أكثرهم من المسلمين .


 


5   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الجمعة ٠٩ - أبريل - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[47035]

سيدي الفاضل الدكتور أحمد صبحي منصور , أشكرك جدا

طاب يومك بكل خير ,


اشكرك جدا على التوضيح , وسأنتظرالتفاصيل في البحث الذي ستكتبه ان شاء الله .


سيدي الفاضل , لا أحد ينكر ,غيراعمى البصيرة , عن ان هناك الكثير من الاخوة المسلمين يقفون مع مشكلات الاقباط ويدافعون عنها وطبعا هذا نابع من ضميرهم الحي الذي لا يقبل الظلم . وأكيد وبدون ادنى شك فمطرقة الظلم عندما تدق لا تفرق بين المسلم والقبطي . وانا عن نفسي فأني أشعر بألم الاخر جدا ولا تهمني ديانته اطلاقا ايا كانت , فألام اهل ضحايا العبارة الالف الذين غرقوا لحد الان على بالي والضحايا الذين يغرقون في البحر وهم يحاولون الهروب من الظلم شئ مؤسف جدا والضحايا الابرياء الذين يسقطون في العراق لا انساهم ودائما افكر بهم , شئ يغضبني جدا كيف في كل عملية انفجار يسقط العشرات من الضحايا وكأنهم ليسوا بشر شئ يؤلم حقا لا ادري متى ستقيم حياة الانسان في العراق , الذي اسمعه وخاصة في امريكا مثلا لو ان شخصا مجرما وحكم عليه بالاعدام لا ينفذ فيه الحكم ويؤجل لفترات طويلة قد تصل الى سنوات لانه قد يتوصلوا الى ادلة تخفف عليه الحكم وهو مجرم يعطوا لحياة الانسان قيمة كبيرة , وأخر حادثة حادثة الساحر اللبناني الذي حكمت عليه السعودية بالاعدام هل كان يستحق ذلك وان لم تكن المحامية شاطرة وأثارت قضيته لكان راسه قد طار الان , احكموا عليه سنة سنتان ثلاثة سجن ليتوب ويرجع لعائلته , المشكلة وحسب تصوري ان حياة الانسان صفربنظرهم وكأنه صرصار وليس بني ادم خلقه الله واحبه كما خلقهم .


سيدي الفاضل ,


لو كان هناك انسان غني وانسان فقير , فهل يمكن للفقير ان يساعد الغني بالمال الذي هو اصلا لا يملكه لنفسه . اقصد من كلامي بأن المواطن المسلم وبما أنه من الاغلبية فكأنه ذلك الغني والفقير بامواله هو القبطي والذي ينتمي للاقلية , لا ادري كيف اوضح فكرتي,المواطن المسلم والقبطي عايشين تحت نفس الظروف والبيئة فمشتركين بنفس المشاكل ولكن تضاف للاقباط مشكلة اختلاف العقيدة وخاصة في هذا الوقت ولا احد ينكر الحساسية الكبيرة بينهما في هذا الوقت .الاثنان يعانيان ولا احد ينكر ذلك غير الفاقد الضمير وان شاء الله تعالى تحل مشاكل الجميع ويعاملون بالعدل والمساواة وتحل الرفاهية والسعادة والامل للجميع ويتمتعون بنفس حقوق المواطنة والتي هي من حق الجميع وليست فضلا او منة من أحد.


اشكرك مرة ثانية لردك على تساؤلي وللوقت الذي منحتني اياه ,وسأنتظر البحث الذي نوهت حضرتك عنه باذن الله تعالى.


دمت بألف خير وبركة ,


أمل


 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2007-10-02
مقالات منشورة : 121
اجمالي القراءات : 1,293,936
تعليقات له : 0
تعليقات عليه : 139
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt