دعوة الجميع للمشاركة البحثية :
رسالة الى الأحبة ( 24)

آحمد صبحي منصور Ýí 2009-07-24


أحبتى أهل القرآن
يحزننى ألا أجد الوقت لمتابعة قاعة البحث القرآنى .
ولأن ما لا يدرك كله لا يترك كله فقد اهتديت الى فكرة جديدة و بسيطة ، نتشارك فيها فى كتابة مقال بحثى ، أو سلسلة مقالات بحثية ، كالآتى :
1 ـ فى سلسلة المقالات البحثية: أبدأ بمقال بحثى فى موضوع محدد بعد شرحه ، ثم أطلب من الأحبة متابعة الكتابة فى نفس الموضوع فى مقالات بحثية من خلال الآيات القرآنية .


2 ـ فى المقال البحثى الواحد :أبدأ بمقال لم يكتمل ، يحوى الآيات القرآنية الخاصة بالموضوع . ومطلوب من الأحبة استكمال المقال بالتعليق على الايات وربط كل آية بما يليها فى ضوء رؤيته للموضوع وتكامله ، وذلك بعد إثبات اسم السورة ورقم الآية .
3 ـ فى كل الأحوال : المجال متاح للجميع للمشاركة ، وعليهم نشر مقالاتهم البحثية وعرضها للمناقشة شأن كل مقال منشور على الموقع ، أى لا يشترط نشرها فى قاعة البحث ، لأن الباب مفتوح للجميع ، والتقييم و التعليق والتصحيح من حق الجميع .
4 ـ كما هو واضح فهذه طريقة لنتعلم سويا طرق البحث و هو دور أصيل لهذا الموقع كمدرسة لأهل القرآن.
5 ـ موضوع اليوم ليس سلسلة مقالات بحثية ، بل هو مقال بحثى قائم بذاته ،عن ( موقف الاسلام من تقديس الأولياء وعبادة الأنصاب ،أى الأضرحة ) مطلوب استكماله بملء الفراغات بين الايات ، ومن حق الباحث عدم التقيد بهذا الترتيب ، وأن يستدل بآيات أخرى .. ويسعدنى أن أجد أكثر من عشر مقالات مختلفة فى نفس الموضوع .
وفى انتظار عصير أقلامكم أرجو الله جل وعلا أن يهدينا سبيل الرشاد.
خالص المنى .
أحمد صبحى منصور

اليكم المقال غير المكتمل لتكملوه :


موقف الاسلام من تقديس الأولياء وعبادة الأنصاب ، أى الأضرحة:
أولا: وصف عبادة الجاهليين للأولياءالموتى والأحياء، وانطباقه على عصرنا
الأضرحة ( الأنصاب ) تصوير التوافد الى الأضرحة
( فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ )
( يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ )
تحريم الأكل مما يقدم عند الأضرحة ( تحريم دون فرض عقوبة دنيوية )
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلاَمِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
ثانيا: الرد الاسلامى عليهم
1 ـ تقرير حريتهم وعدم إلزامهم بترك عبادتهم للأولياء
( وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَولِيَاء اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ )
2 ـ الأمر باجتناب الأضرحة والموالد المقامة عندها ( امر بالاجتناب دون التدمير ) أى تظل موجودة ولكن اجتنبوها.
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)
( ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ )
( حُنَفَاء لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ)
3 ـ التوعية بالحقائق الدينية
* الله وحده هو الولى المقصود بالدعاء و العبادة و التقديس
( أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِي المَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ )
( قُلْ أَغَيْرَ اللّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ قُلْ إِنِّيَ أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكَينَ )
( إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ )
( رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ)
* الله وحده هو الولى وهو وحده الشفيع
( مَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا)
( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ مَا لَكُم مِّن دُونِهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا شَفِيعٍ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ)
( وَأَنذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُواْ إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُم مِّن دُونِهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ )
( وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللّهِ وَلِيٌّ وَلاَ شَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَ )
* تقسيم أهل النار يوم القيامة ، وأنواع المشركين فيها
( فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ قَالُوا وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَ تَاللَّهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ إِذْ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ وَمَا أَضَلَّنَا إِلَّا الْمُجْرِمُونَ فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ )

* المشركون ما قدروا الله حق قدره
( قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنْ الشَّاكِرِينَ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ )
( وَمَا قَدَرُواْ اللّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُواْ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْ أَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ)
( وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَا لَيْسَ لَهُم بِهِ عِلْمٌ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِ الَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَ يَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ الْمَصِيرُ )
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ )
* التوعية بالحقائق العقلية:
( أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ. لو أراد الله ان يتخذ ولدا لاصطفى مما يخلق ما يشاء، سبحانه هو الله الواحد القهار)( 39 / 3 ، 4 )
( أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَن يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِن دُونِي أَوْلِيَاء إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلًا
قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا )
* وصف الأولياء المعبودة
( أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ادْعُواْ شُرَكَاءكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلآ أَنفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ )
( وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللّهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ )
(قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاء لاَ يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ لِلّهِ شُرَكَاء خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ )
( أَفَمَن يَخْلُقُ كَمَن لاَّ يَخْلُقُ أَفَلا تَذَكَّرُونَ )
( وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ وَاللّهُ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ)
( يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ)
( وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ)
( قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ أَرُونِي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ أَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمَاوَاتِ اِئْتُونِي بِكِتَابٍ مِّن قَبْلِ هَذَا أَوْ أَثَارَةٍ مِّنْ عِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ )
( وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لَّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَومِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاء وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ )

اجمالي القراءات 13740

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (6)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ٢٤ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41329]

أهلا بالأحبة .. هذه دعوة للمشاركة فهل من مجيب ؟

أتمنى أن تنشروا على الموقع عشرة مقالات مختلفة فى هذا الموضوع ، لتستفيد عقولنا من بعضها ، عندما نراجع كل المقالات ، ولنعيش تدبر القرآن فى هذه الواحة الانترنتية القرآنية .


خالص المنى


أحمد


2   تعليق بواسطة   ناصر العبد     في   الجمعة ٢٤ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41331]

قريبا بإذن الواحد الاحد استاذنا

استاذنا العزيز د احمد  كل عام وانتم بخير وجميع بني ادم كذلك


كنت اعتقد ان قاعة البحث قد اغلقت هنا نظرا للاحداث التي حدثت في الفترة الاخيرة  وخيرا فعلتم استاذنا العزيز بعودة قاعة البحث مرة اخري وعدم اقتصارها علي الذين سجلوا اسمائهم في بداية افتتاحها وسأبدأ من الان في كتابة بحثي وارساله لكم بإذن الواحد الاحد عند الانتهاء منه.


3   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   السبت ٢٥ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41343]

بارك الله فيك

بارك الله فيك أستاذنا ، ونتنى لك ولموقع أهل القرآن التوفيق ، ونتمنى لمسيرة القرآن وكفى كل التوفيق داخل موقع أهل القرآن وخارجه ...!!


4   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الإثنين ٢٧ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41380]

أهلا أحبتى .. وأهلا أستاذ ناصر العبد ..وأقول ..

1 ـ أتمنى أن أجد استجابة من كل أبنائى وأحبتى الذين كانوا فى قاعة البحث ، ليشاركوا فى تلك المقالات البحثية المشتركة بينى وبينهم .ومع أن المجال مفتوح للجميع ،إلا إنه يهمنى استعادة روح البحث لدى أبنائى و أحبتى ممن شاركوا من قبل فى قاعة البحث.


2 ـ بعض الأحبة قد لا يكون مسجلا ككاتب ، وعليهم  إبلاغى  ليسمح لهم بالتسجيل و المشاركة ككتاب فى الموقع.


3 ـ ليس مطلوبا عرض المقالات علىّ. بل يقوم الكاتب بنشر مقالته مباشرة للتعليق ، ومن حق الجميع التعليق عليها.


4 ـ وبالمناسبة ، تظهر الفوارق بين الباحثين هنا فى قدرة الباحث على تحليل الايات وربطها ببعضها ، وأيضا ربطها بالواقع المعاش فى عصرنا .


5 ـ ليس هناك موعد زمانى للانتهاء من البحث أو المقال ونشره ، فالأمر مفتوح للكتابة المشاركة فى هذا المقال ، أو فى المقالات التى تليه .


6 ـ فى النهاية سنجد فى الموضوع الواحد اجتهادات متنوعة ، ونستفيد كلنا من بعضنا البعض ، وأرجو أن أكون أكثركم استفادة .


5   تعليق بواسطة   نورا الحسيني     في   الإثنين ٢٧ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41382]

لو تسمح لى أستاذنا الفاضل .

لو تسمح لي  أستاذنا الفاضل دكتور/أحمد صبحي بالمشاركة مع أني كنت أفضل التعلم أكثر ولكني أود المشاركة ولو بالقليل على سبيل التجربة، مع أني مسجلة ككاتبة منذ البداية، ولكن عندما دخلت الموقع وجدت كثير من الكتاب الكبار ،ففضلت القراءة والتعليق ، والتعلم  .


6   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الإثنين ٢٧ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41384]

أهلا بالأخت نورا .. وبالجميع .. ولا يحتاج الأمر لأخذ إذن من أحد

الباب مفتوح للجميع لاستكمال  هذا المقال البحثى وغيره ..


وأهلا بكم جميعا.


خالص منحبتى


أحمد


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 4981
اجمالي القراءات : 53,342,904
تعليقات له : 5,323
تعليقات عليه : 14,622
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي