شروط النشر بالموقع

آحمد صبحي منصور Ýí 2009-05-11


شروط النشر على موقع أهل القرآن

1- موقع اهل القرآن تم انشاؤه خصيصا ليكون مدرسة لتدبر القرآن الكريم الذى غفل معظم المسلمين عن تدبره فى القرون الماضية الى درجة أن نفاجأ بالاكتشافات العلمية توافق ما أشار اليه القرآن الكريم منذ أكثر من 1400 عام ، اى كان القرآن الكريم موجودا باعجازاته مع السلف ، ولكنهم تشاغلوا عنه بالأحاديث التى كانوا يخترعونها وينسبونها للنبى محمد عليه السلام بعد موته بقرون ويزعمون أن رواة قالوها منذ قرون ، ثم ينشغلون بالاختلاف فى تلك الأحاديث وفيما يؤسسونه عليها من تشريعات ما أنزل الله تعالى بها من سلطان.


آن الأوان الآن لأن نقرأ القرآن الكريم ونتدبره بمنهج موضوعى يكتشف كنوزه ويقدمها للناس فى عصر العلم والديمقراطية وحقوق الانسان . ويعتمد هذا المنهج الموضوعى على أن لا يبدأ الباحث بحثه بفكرة مسبقة يريد إثباتها ، بل يترك نفسه لآيات القرآن الكريم توجهه ،أى يجعل القرآن الكريم إماما له ، بأن يقوم بتجميع كل الآيات المتصلة بموضوعه بطريق مباشر او غير مباشر ، ثم يتدبرها ويحللها خلال سياقها بعد أن يتعرف على مفاهيم ومصطلحات القرآن من خلال السياق القرآنى نفسه .
وبالتالى فلا مجال عندنا لفهم القرآن بمصطلحات التراث أو بطريقة الهوى التى تريد إثبات نظرية مسبقا بانتقاء الايات التى يتفق ظاهرها مع فكرة الكاتب ، ولا مجال أيضا للشطط فى تحريف معانى آيات القرآن للخروج بآراء تتعارض مع حقائق القرآن وشريعته كما يفعل بعض جهلاء المنتسبين لأهل القرآن الذين ينكرون الصلوات الخمس وشعائر الاسلام .
أيضا لا مجال عندنا لمن يستشهد بالأحاديث المنسوبة كذبا للنبى محمد عليه السلام . نحن ننكر نسبة تلك الأحاديث لخاتم المرسلين ، وننفى أن تكون جزءا من الاسلام ،لأن الاسلام اكتمل وتم بانتهاء القرآن نزولا وموت خاتم المرسلين . وبعدها فان كل التراث المكتوب فى عصر التدوين ، فى العصر العباسى وما تلاه ليس جزءا من الاسلام مهما حاول المفترون نسبته كذبا وظلما لله تعالى وفق ما يعرف بالحديث القدسى أو نسبته لخاتم المرسلين ضمن ما يعرف بالحديث النبوى.
كل تلك الأحاديث و ما يعرف بالسيرة و ما يعرف بالفقه ليس جزءا من الاسلام ، وانما هو تراث المسلمين الذى يعبر عن قائليه وكاتبيه . وبالتالى فإن ضميرنا الاسلامى يمنع أن ننسب لخاتم المرسلين ما لم يقله ، سواء كان هذا القول متفقا أو مختلفا مع القرآن الكريم .
هذا لايمنع أن نستشهد بتلك الأحاديث لاثبات زيفها وتعارضها مع القرآن الكريم ، فى دراساتنا المقارنة فى التناقض بين الاسلام وأديان المسلمين الأرضية من سنة و تشيع وتصوف.
ولأن القرآن الكريم كتاب فى الهداية أصلا ، وهو بيان للناس ليذكرهم بأنه لا اله ألا الله جل وعلا فان موقع أهل القرآن يعبر عن عقيدة لا اله إلا الله وحده لا شريك له ، وهو يقف بشدة ضد تأليه النبى محمد وكل مظاهر تأليهه وتاليه البشر و الحجر . ومن هنا فلا مجال فى الموقع لأى كتابة فيها تقديس لخاتم المرسلين محمد عليه وعليهم السلام . نحن نؤمن بما نزل على الرسول من ربه وبما نزل على كل الرسل ، ولا نفرق بين رسل الله ، ولا نرفع واحدا منهم فوق الاخر ، ولا مجال فى عقيدتنا لتأليه أى مخلوق كائنا من كان ، سواء ملكا من الملائكة أو رسولا من البشر . ونرفض أى مساس بعقيدة لا اله إلا الله ، ونرى فيها الايمان بكل الرسل وباليوم الاخر ، ونتعرف على حقائقها من خلال القرآن الكريم الذى حوى ملامح الهداية وملامح الضلال لكى يتعلم الناس طريقهم المستقيم ، ولكى يبتعدوا عن طريق الضلال.
ومهمتنا التى نشرف بحملها والتى نعانى فى سبيلها هى الدعوة لاصلاح المسلمين سلميا وفق لا اله إلا الله وبالحكمة و الموعظة الحسنة ، دون أن نفرض رأينا على أحد ، ومع استمرار صبرنا و تسامحنا مع من يؤذينا ويتطاول علينا .
وكل ما يكتبه (اهل القرآن ) هو وجهات نظر بشرية تحتمل الخطأ والصواب ، ومقدار الحق فيها بقدر ما فيها من تدبر سليم لآيات القرآن الكريم .
بايجاز فان شروط النشر فى موقعنا هى :
1 ـ الالتزام بالمنهج الموضوعى فى تدبر القرآن الكريم ، منعا للتلاعب بآيات القرآن الكريم .
2 ـ الالتزام بعدم نسبة أحاديث لخاتم المرسلين ، مع جواز مناقشة تلك الأحاديث بعد التنبيه على كذب نسبتها للنبى محمد ، وأن تكون مناقشتها بهدف توضيح التناقض بينها وبين الاسلام .
3 ـ الالتزام بعدم تأليه البشر ، بدءا بالنبى محمد عليه السلام نفسه لأن واجب الموقع هو تعليم المسلمين عقائد الاسلام الصحيحة من خلال القرآن الكريم ، والتى غفل عنها المسلمون قرونا طويلة.
4- لايسمح بالهجوم على معتقدات أهل الكتاب بالسب او التسفيه او التشويه . مهمتنا هى اصلاح المسلمين فقط ، ولا شأن لنا بالآخرين .
5 ـ أن تلتزم لغة الحوار الأدب السامى فى الاسلوب ، والمنهج الموضوعى فى الرد بعدم التعرض للكاتب وشخصه ، بل لما يكتبه .
تسرى شروط النشر على الجميع ، وأى مقال وأى تعليق يخالف شروط النشر فسيتم حذفه مباشرة ، دون إبداء الأسباب .

ملحوظة : سيتم نشر هذه الشروط تعديلا للشروط السابقة ضمن حركة تجديد شاملة للموقع . والى أن يتم هذا راينا المبادرة بنشرها ليلتزم بها الأساتذة كتاب الموقع .

اجمالي القراءات 13736

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (12)
1   تعليق بواسطة   محمد البارودى     في   الإثنين ١١ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38681]

موافق

موافق 100%


2   تعليق بواسطة   محمد البارودى     في   الإثنين ١١ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38684]

شروط النشر

الرجاء عمل صيغة نهائية لشروط النشر في الموقع على ان يتم ارسالها الى كل الكتاب والمشاركين في الموقع ليقوموا بالتوقيع عليها بالموافقة أو عدم الموافقة.


في حال عدم الموافقة, فلن يتم السماح بالعضوية او بالنشر. وفي حالة الموافقة فللكاتب او المستخدم ان يلتزم بنصوص النشر المتفق عليه.


ويتم ادخال هذا البند الآتي:


لادارة الموقع الحق في حذف والغاء اي مقالة او تعليق مخالف لشروط النشر المنصوص عليه.


وفقكم الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


3   تعليق بواسطة   نورا الحسيني     في   الإثنين ١١ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38685]

أوافق وبشدة .

لو يسمح لي الدكتور أحمد أن أوافق على ما جاء في شروط النشر كمعلقة وبوضع النقاط فوق الحروف، وهذا ما كنا نتمناه من قبل ونحب التأكيد عليه من فترة لأخرى ،لكي لا ينسى البعض أو يتناسوا هذه الشروط كما حدث في الفترة السابقة. نتمني التوفيق لكم على جهودكم وجعلها الله سبحانه وتعالى في ميزان حسناتكم يوم لا ينفع مالاً ولا بنون إلا من أتي الله بقلب سليم


4   تعليق بواسطة   جمال عبود     في   الإثنين ١١ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38686]

الشروط قانون الدخول الى بيت د احمد صبحي

مع احترامي البالغ لكل التعليقات السابقة ولكن اجد الاخوة والاخوات وافقوا على شيء لم ياخذ الدكتور رايهم فيه. الدكتور وضع بطاقة الدخول للموقع فمن حمل البطاقة يدخل ومن ليس معه البطاقة لا يمكنه الدخول, مثل الجامعات والنوادي وهذا حقه لانه صاحب الموقع. ومع ذلك لي رجاء لاخي الدكتور احمد وهو ان يعدل الشرطين الاول والثالث ويجعلهما اكثر تحديدا ووضوحا لانهما الان عامين ولا يقدما ولا يؤخرا فكل واحد يقول عن نفسه انه في منتهى الموضوعية فمن يحدد الموضوعي من التخريفي وكل واحد يقول لا يجوز تأليه النبي. لذلك فلن ينفع الشرطان في شيء الا اذا كان هناك من يعترف ان النبي هو اله او انه يكتب دون موضوعية. هذا رايي والله اعلم


5   تعليق بواسطة   محمد عبدالرحمن محمد     في   الإثنين ١١ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38692]

وفقكم الله إلى ما فيه الخير.

أستاذنا الفاضل دكتور/ أحمد صبحي منصورنحن معك في هذه الشروط المنصفة التي لا يعترض عليها من يمتلك فكراً قرآنياً صادقاً، من الطبيعي أن يكون هناك زلات لبعض الكتاب الذين لم يتخلصوا من تأثير الفكر السلفي لديهم، وتتفاوت درجاتهم في استيعاب وقبول الفكر القرآني الخالص ، وهذا هو حجر الأساس في الاختلاف الذي حدث على القضايا المطروحة مؤخراً على الموقع، فلابد لكل كاتب أن يسأل ويحاسب نفسه هل يستطيع الالتزام بهذه الشروط أم لا؟؟ مع العلم أن الالتزام في منتهى الصعوبة، وإذا كانت الاجابة بلا فعليه أن يختار لنفسه المكان الملائم بحيث يبدع فيه كما يحلو له بدون شروط.


وفقكم الله إلى ما فيه الخير والصواب والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


6   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الإثنين ١١ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38694]

الأخ الدكتور أحمد.الأخ محمد عودة.

شكراً لك على هذا التوضيح لشروط النشر. وكلنا أمل ان يلتزم الأخوة بالشروط.لكن آلية  وحذف المقالات والتعليقات التي لاتلتزم بشروط النشر قبل نشرها غير واضحة.


الأخ محمد عودة .والله العظيم لا أستطيع النوم قبل أن أقدم لك كل أعتذاري على ما بدر مني.هل هو التسرع في الحكم أم أنه عدم اعمال العقل فيما أكتب.أرجوك انا لم أقصدك شخصياً,لكني مع كل أسف أعتقدت أنك توافق بعض الأخوة في أن القرآن وكفى ,هو جهد في التشريع دون العقيدة.ومهما كان رأيك فأنا احترمه.


أرجوك أن تسامحني على تسرعي ,وأرجوك أن تعذرني  على ما بدر مني....فاأنت أفضل مني بألف مرة صدقني والله يشهد على ما اقول.لأنك كريم واخ عزيز


7   تعليق بواسطة   عبدالكريم زرفات     في   الإثنين ١١ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38695]

ألا يستحق استاذنا الجليل بعض كلمات الثناء منا

اني اقول كان الله في عونكم ووفقكم لما فيه الخير استاذنا الفاضل الدكتور احمد منصور صبحي فالمهمة التي تحملتموها من قبل و لازلتم مستمرين بها ليست مهمة سهلة ابدا، و من الصعب اذا لم يكن من المستحيل على احدنا ان يتحمل مثل ما تحملتم دون ان يفتح الله له ويبارك في مسعاه ، فلو رجعنا الى انفسنا قليلا واستعرضنا ما قمتم به خلال اربعة عقود لوجدنا ان الامر ليس بالهين حقيقة ، ولا يمكن لاي شخص عادي تحمل ما تحملتم من اجل احقاق الحق . لكن بعض اخواني سامحهم الله اتخذوا هذا الموقع كموقع للدردشه او منتدي لصرعات فكرية غير مسؤولة ولم يقدروا منهجية هذا الموقع وللاسف لم يدركوا اهمية هذا الموقع ولم يعطوه حقه كما يجب . حيث لحد الان لم يشعروا بان هذا الموقع هو رسالة ودعوة تجديد للمسلمين كافة ، المسلمون الذين يقرأون القرآن بتدبر حقيقي ،ويقارنون بين ما موجود في هذا الموقع وبين ما تعلموه من التراث من كتب وافكار ما انزل الله بها من سلطان ، او ما يجري من التفاهات على السنة من يدعون بانهم اوصياء الله على خلقه ، هولاء الذين غطوا رؤوسهم بالعمائم ولبسوا الدشاديش ذات الجيوب المنسدلة والمليئة بالمال السحت والذي نهب بشكل غير شرعي من الناس البسطاء ، دون وازع من ضمير . هولاء الاعراب والاعاجم ملئوا بيوت الله والتصقوا بشاشات الفضائيات على مدار الساعة ليبثوا خرافاتهم علينا ليزيدوا تخلفنا ويزيدوا عقولنا اقفالا. ورغما عنا كنا سائرون في ركبهم الى ان فتح الله علينا ونورنا بافكار هذا المجاهد والذي تحمل الكثير الكثير ، فصل من وظيفته بعد ان كان استاذ أزهري يشار له بالبنان ، وادخل السجن وترك الوطن والاهل وعاش الغربة وصارع الدهر وتعرض اهله واقرباءه لضغوط الامن والمخابرات ولا زالوا كلا الطرفين يعيشون المعاناة ، كل هذا من اجل اعلاء كلمة الله وتخليص المسلمين من الافكار الشركية التي علقت بهم ، حاله حال اي مصلح ، وهب نفسه وماله وعلاقاته لما امن به من حقائق ، لم يهادن احد على حساب دينه ولم يطئ راسه الا لله ، وهذه سيرة حياته معروفه و واضحة لنا من موقعه ومن مواقع اعداءه . أ فلا يستحق هذا المفكر العبقري منا التقدير والاجلال ؟ ألا يستحق بعض كلمات ثناء متواضعه منا . هل من اللائق ان ندخل بيته ونتهجم عليه بعد ان نهلنا وارتوينا من مشربه العذب . هل يجوز هذا ؟ وجدنا الموقع و بدون اذن اطلعنا على مافيه ، ثم اذن لنا بالدخول والشراكة والكتابة والرد دون مقابل فقط الموافقة على بعض الشروط التي تحفظ حق الكل في عدم الاساءة للاخر . وعدم تجاوز منهجية النشر والتي يرغب بها صاحب الموقع على اعتبار موقعه لكل المسلمين وليس خاصا لطائفة او فئة معينة .

اعتقد من الواجب ان نلتزم بما اقرته ادارة الموقع اذا اردنا الدخول الى فناء الموقع او الاطلاع على ما ينشر بالموقع من وراء الاسوارالشفافة .

وهذه وجهه نظري مع بالغ اعتذاري للاخواني اصحاب ورواد الموقع وتقبلوا فائق شكري وتقديري


8   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الإثنين ١١ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38697]

الشروط واضحة

(وكل ما يكتبه (اهل القرآن ) هو وجهات نظر بشرية تحتمل الخطأ والصواب ، ومقدار الحق فيها بقدر ما فيها من تدبر سليم لآيات القرآن الكريم .)

أستاذنا العزيز الدكتور أحمد ،صياغة هذه الشروط تضع النقاط فوق الحروف لكل الكتاب وعليهم أن يختاروا بين البقاء والالتزام ،أو المضي قدما في طريق هم من اختاروه وحددوه سلفا ، فالشروط واضحة لامجال فيها للجدل، ولا تحتمل معاني هي الأخرى وتفسيرات ووجهات نظر ، في الفترة السابقة ضاع منا وقت طويل في الجدل وعدنا أدراجنا إلى نقطة البداية ، وكانت المحصلة صفر!! (وكانوا كمن فسرالماء بعد الجهد بالماء) فمتى نقدر قيمة الوقت وأن ما يمر منه لا يمكن استرجاعه ؟!!!



وفقكم الله وهدانا وإياكم الطريق المستقيم


9   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الإثنين ١١ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38698]

الشروط واضحة

(وكل ما يكتبه (اهل القرآن ) هو وجهات نظر بشرية تحتمل الخطأ والصواب ، ومقدار الحق فيها بقدر ما فيها من تدبر سليم لآيات القرآن الكريم .)

أستاذنا العزيز الدكتور أحمد ،صياغة هذه الشروط تضع النقاط فوق الحروف لكل الكتاب وعليهم أن يختاروا بين البقاء والالتزام ،أو المضي قدما في طريق هم من اختاروه وحددوه سلفا ، فالشروط واضحة لامجال فيها للجدل، ولا تحتمل معاني هي الأخرى وتفسيرات ووجهات نظر ، في الفترة السابقة ضاع منا وقت طويل في الجدل وعدنا أدراجنا إلى نقطة البداية ، وكانت المحصلة صفر!! (وكانوا كمن فسرالماء بعد الجهد بالماء) فمتى نقدر قيمة الوقت وأن ما يمر منه لا يمكن استرجاعه ؟!!!



وفقكم الله وهدانا وإياكم الطريق المستقيم


10   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الإثنين ١١ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38701]

أحبتى .. شكرا لكم وأقول

خالص مودتى وامتنانى لكم جميعا ، وأقول :


1 ـ لأننا بشر نخطىء ونصيب فلا بد من التعرض للتجارب ونصحح الأخطاء . تمنيت أن يكون موقعا مفتوحا حرا آملا  أن يكون الكتاب و المعلقون على فهم كامل برسالة أهل القرآن فخاب ظنى . قلت ليكن مدرسة لتدبر القرآن الكريم ويتحدد سقف الحرية فيها بمفهوم المدرسة فكثر الشغب . رجعنا الى الأصل وهو ( لا اله إلا الله وحده لا شريك له ) وقمنا بتعديل شروط النشر على هذا الأساس .


شروط النشر يتم تعديلها وفق التطبيق ، ليس مهما الصياغة ، المهم تفعيلها ومدى الالتزام بها ، وهى ليست قرآنا بل تجارب بشرية ننتظر مدى صحتها .


2 ـ وفى كل الأحوال : أؤكد للمرة المائة : أننى لا ـ ولن ـ أفرضى رأيي على أحد ، وأن  كل ما نقوله هى وجهات نظر تقبل النقاش والنقد  والرد ، فقط نرجو أن يكون النقاش مهذبا مؤدبا يطلب الحق ولا يضيع الوقت فى مهاترات ، وهو التزام علىّ قبل  الجميع . 


3 ـ وأؤكد للمرة المائة أننا جميعا أمام القرآن تلاميذ نطلب العلم والهداية ، ونرجو أن نكون فى ذلك مخلصين . حين أقول عن نفسى ( راسخ فى العلم ) فلا يعنى هذا سوى أننى من معايشة التعلم بالقرآن ترسخت فيه مثل أى خبير فى مهنته ، ولا يعنى هذا على الاطلاق أننى لا أخطىء ، بل أقع فى الخطأ وانتظر منكم التصحيح أكثر ما تنتظرونه منى . فتلك عقلية الباحث عن الحق .


4 ـ والان .. أرجوكم التوقف عن التعليق هنا وأن تلتفتوا الى موضوعات قرآنية تستحق اهتمامكم .


11   تعليق بواسطة   sara hamid     في   الثلاثاء ١٢ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38727]

يعطيك العافية دكتور احمد

ما انا الا تلميذة في هذه المدرسة المباركة اطلب المعرفة واطلب الهداية ايظا


لدي امنية لن تتحقق- لو اننا نلتقي بالدكتور احمد مرة في الاسبوع مباشرة ويلقي علينا محاظرة واساله انا


لانني مليانة اسئلة---وكل مسلم محتار يريد ان يشفي غليله خاصة في هذا الزمن الذي كثرت فيه التصرفات الشاذة


للذين يدعون انهم هم من يمثلون الاسلام الحقيقي


وشكرا


12   تعليق بواسطة   ميرفت عبدالله     في   الثلاثاء ١٢ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38763]

الدكتور العزيز

كما قلت لك سابقا فإن تكملة أبحاثك هو الأهم ولذلك فإن الموقع إن كان سيسبب لك صداع ويشغلك عن بحوثك فعليك أن تأخذ كل إحتياطاتك من خصومك والذين يختلفون في كل شيئ ما عدا معاداتك ، حيث أن الفكر القرآني كما تعلم يغضب الكثيرين ويزلزل كيانهم ، ولهذا كن حريصا مع بعض من يكتبون الموقع فمنهم السني الذي يدعي إيمانه بالقرآن وكفى وتفضحه وعباراته ومنهم من له مآرب أخرى الله وحده هو من يعلمها .. ولهذا أؤيد أي خطوات من شأنها أن تصلح منهج اهل القرآن ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 4980
اجمالي القراءات : 53,328,421
تعليقات له : 5,323
تعليقات عليه : 14,621
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي