عندما بدات بقرائة مقالتك ووجدتها باللهجة المصرية العامية وجدت صعوبة في بدايتها وكنت اريد عدم اكمال المقالة لكن مادة الموضوع وهو المسيح الدجال الكذبة الكبرى التي تم اختراعها وصدقها الكثير من المسلمين وغير المسلمين وجدت اسوبك الساخر اسلوب جميل ومناسب لهذا الدجال الكبير هذا الاسلوب القصصي الساخر مناسب جدا انا شخصيا اعجبني هذا الاسلوب موفق اخي ماجد

اسعدني تعليق حضرتك واسف لإرهاق حضرتك في القراءة 

المسيح الدجال  لم يتم إغتراعه بل هو إعتقاد مترسخ موجود قبل الإسلام في أديان كثيرة، فقط تم إدراجه في المعتقدات الإسلامية فيما يعرف ب "Syncretism". و هو جزء من المعتقد الثنوي.

و عندي نفس المشكلة في صعوبة فهم اللهجة المكتوب بها النص.

كنت احسب ان اللهجة العامية المصرية معروفة بين العرب بسبب شهرة وكثرة افلامنا القديمة ومسلسلاتنا المصرية 

لم أقصد من هذه المقامة جرح عقيدة أهل السنة والجماعة بشأن المسيخ الدجال , فالشخص الذي يظهر في المقامة هو شخص يقلد المسيخ الدجال , ويدعي أنه هو المسيخ الدجال من باب تخويف الناس للإحتيال عليهم , أما حنفي بن تامر فهو كما نعلم شخص أحمق مكروه مادي التفكير لا يدري شيئا عن المسيخ الدجال لا من قريب ولا من غريب كما هو واضح في المقامة .

شكرا لكم ...واطمع في سعة صدروكم