اخطر ما يمكن أن تسمعه عن تاريخ القتل على يد المسيحيين والصحابة ،وداعش والصلة بينهم.حوار تليفزيونى مع الدكتور منصور .

عثمان محمد علي Ýí 2014-10-04


اخطر ما يمكن أن تسمعه عن تاريخ القتل على يد  المسيحيين والصحابة ،وداعش والصلة بينهم.حوار تليفزيونى مع الدكتور منصور  بقناة الحياة .

 

اجمالي القراءات 10201

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   السبت ٠٤ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76093]

فائدة الحوارات التليفزيونية


السلام عليكم  ، دكتور عثمان  ، حوار يقدم إجابات فورية  لأسئلة متعددة  وهذا  ما تمتاز به   الحوارات التليفزيونية أنك تستطيع معرفة رد الفعل  مع الإجابة المباشرة ، وخاصة اذا كان الضيف لديه قدرة الدكتور أحمد صبحي ,,,  و هذا  على عكس الكتابات التي نأخذ وقتا في الوصول ، ولكنها أبقى على المدى الطويل  ,,, فلا غنى عن الاثنين معا على رأي الفقهاء ....



كل عام وأنتم بخير ، والعائلة الكريمة 



2   تعليق بواسطة   سعيد علي     في   السبت ٠٤ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76095]

شكراً لقناة الحياة !!


لا تهمنا القناة و لا مقدم البرنامج و لا توجهات القناة و لا رسالة القناة ما يهمنا هو منبرا فضائيا يستطيع من خلاله الدكتور أحمد إيصال رسالته لشريحة كبيرة من المسلمين .. كم كان اللقاء جميلاً و في إنتظار الحلقة القادمة .. و للدكتور أحمد التمنيات بالصحة و العافية .



3   تعليق بواسطة   هشام سعيدي     في   الأحد ٠٥ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76110]

حوار بين الحق و الباطل


هذا الرجل الذي يدير الحوار ينطبق عليه قول الله تعالى:





وَالَّذِينَ يَسْعَوْنَ فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُوْلَئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ





 





وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ. صدق الله العظيم.





فهو لم يرد الاستفادة و الافادة بل اراد سوءا فرد الله كيده في نحره و أخزاه بوضوح بيان الدكتور احمد منصور وفقه الله لتبيان الحق.





وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا







4   تعليق بواسطة   ربيعي بوعقال     في   الأحد ٠٥ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[76111]

أيّهذا الرجل دونك هذا المثل ** ما هكذا يا سعد تورد الإبل.


السلام عليكم ورحمة الله ، وكل عام وأنتم بخير.



أخي الحبيب ، أرى أنك وضعت  تلك الآيات الكريمة في غير موضعها ، فالرجل ـ كما عرفت  ـ من أهل الكتاب، وقد سمح لنا ـ مشكورا ـ  بالرد على بعض التهم والشبهات ، وكشف بعض حقائق الدين ، ولئن أعد الرجل أسئلته ليعارض أو يتحدى فقد أدى ، وقام بواجبه ولم يظلم ضيفه ولا تعدى، نعم أخطأ في ذاك التعبير الذي استاء منه الضيف والحضور.



وإني لأتساءل ، لو كنت أنت الضيف بدل الدكتور فهل تقرأ عليه رقيتك ثم تنسحب ؟ أم تذكره بقول الشاعر : فإنْ تكُ قد ساءتكِ مني خليقة ٌ= فسُلِّي ثيابي من ثيابِكِ تَنْسُلِ ؟؟ .وما ذا لو رد عليك بقول الآخر : أوردها سعد وسعد مشتمل ** ما هكذا يا سعد تورد الإبلّ.



أخي الكريم ، لقد كنتُ مثله أقول بما يشبه قوله ، كنت أقول : كل الأنبياء حاولوا الاصلاح لكنهم فشلوا فشلا ذريعا ، وكنت اذكر نوحا والطوفان،  مع نجاة قلة قليلة من المؤمنين، وموسى الذي أغرق عدوه ليجد نفسه وسط قوم مشركين ، {{ وعادا وثمودا وأصحاب الرس وقرونا بين ذلك كثيرا}} كلهم أغرقوا أهلكوا دمروا وأبيدوا ، وما كانت دعوة خاتم الأنياء والرسل استثناء،  بل كانت تكرار لما حدث ، والفتنة الكبرى ـ المستمرة لحد الآن ـ  أكبر شاهد ...نعم كنت أقول  ذلك وبأسلوب أكثر حدة  من أسلوبك ، ثم  تبين لي بحمد الله أن الأمر ليس كما ظننت ، ويكفي الرسل ـ عليهم السلام ـ  فخرا أنهم أخلصوا دينهم لله ، ودفعوا بالبشرية قدما خطوة خطوة نحو الحضارة والأنسنة والرفعة ،، والقصة لم تنتهي طبعا، ولئن ختمت النبوة فقد استيقظ العقل والحمد لله ، وما 14 قرنا إلا كيوم وليلة ، فلا تستعجل النصر ، سبأتي النصر ـ بإذن الله ـ  سيأتي شاملا كاملا كما وعد الله ، وسيأتي وفق سنن الله التي لا تتغير ..{{وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون}}{{فاصبر صبرا جميلا إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا}}.



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق