الاستاذ ابراهيم دادي نشكرك علي الاستدلال علي هذا الرابط الذي يبين اجتهاد الاستاذ الرفاعي في دحظ الاحاديث الكاذبه والمفتراه علي النبي محمد عليه السلام بل وعلي الله وكتابه جل وعلا , ولكن لازال الاستاذ الرفاعي يدخل علي القران بمفاهيم وطرق مختلفه لشرح  والتوصل للنتائج المراد معرفتها مثلا في محرمات الاكل وبالاخص لحم الخنرير يقوم بجمع الايات التي تفيد تحريم لحم الخنزير ويقيسها بالايات التي تتحدث عن نشاة الانسان  وكيف يتكون الجنين في بطن امه الي اخر الايه (ثم كسونا العظام لحما) لكي يثبت تحريم شحم الخنزير وفي النهايه يقول هذا الحديث لانكذبه ولكن يقول انه لم يؤتي هذا الحديث بشىئ جديد اي انه لازال يؤمن بالاحاديث وان كانت مفتراه  والله اعلم .

السلام عليكم ورحمة الله

اسعد الله اوقاتك استاذ إبراهيم دادي

الرابط الذي ادرجته لا يعمل عندي وكل ما ادخله على النت تطلع هذه الصفحة ما هو السبب لا اعلم وشكرا لكم استاذي الكريم

 الأخ كمال

حاول من جهاز آخر أو أعط الرابط لأحد من أصدقائك كي يجربه 

تأتيننى ايميلات باسمك  بدون كلام ، وفيها روابط  ، وطبعا لا أفتح هذه الروابط  خوفا من تددمير جهازى العجوز . أرجو ان تبحث هذا الموضوع . وشكرا .

أحمد

السلام  عليك  وأرجو أن  تحول  تعليقي  أو  تساؤلي  إلى  الآستاذ  عدنان  حول  موضو  سبق  له  أن  طرقه  ولم  أطلع  عليه  ولعله  يفيدنا  ولكما  الشكر  من  قبل  ومن بعد  وهو كما  يلي :

الأستاذ المحترم عدنان الرفاعي

السلام عليكم ورحمة الله ، ولكم جزيل الشكر لإثارة هذا الموضوع الحساس الواضح البسيط وفي نفس الوقت الغامض الشائك المثير لحاسيات، ولا أدل على ذلك مما تعج له تللكم الأمهات المعتبرة صحاحا، وتلك الأكوام الهائلة من التراث الموروث.

وباختصار شديد فإن الطلب المثير للسؤال الكبير هو أن تتفضلوا مشكورين بإعطاء رأيكم في الآية التي قد تكونون تدبرتموها في سورة - المؤمنون – وهي الآية رقم 05 .

 

قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1) الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ .....والذين هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5) إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6) فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ (

وعندما نفرض فرضا أن الآيات القرءانية المذكورة جاءت هكذا : (( قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون والذين هم عن اللغو معرضون ... والذين هم للزكاة فاعلون والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ... ).

ونكرر القول لنفرض فرضا أن الآيات جاءت هكذا، أي بدون ذكر أو أية إشارة إلى ((أو ما ملكت أيمانهم ))، ألا تكون الآية واضحة مفهومة ؟ بدون أي ارتباك أو التباس ؟ ألا يكون السبب الذي أتاح أو أتى بالتساؤل هــــــو:

( أو ما ملكت أيمانهم ) ؟

* ألا يكون المعتدون أو العادون أو الملومون هم أولئك الذين يبتغون وراء ما متعوا به من أزواجهم ؟

* وإذا قال قائل أو مفسر إن ما ملكت اليمين تدخل أصلا في الأزواج فلماذا لم تعتبر ما ملكت اليمين أو الجواري ضمن الأزواج من البداية والوهلة الأولى في سياق الآية ؟ ألا يدل كل ذلك أن هناك فرقا ما ضيقا أو واسعا بين الأنثى الزوجة والأنثى الجارية ؟ أو أن هناك ما يشبه لغزا مثيرا لفهم عمق الآية ؟

ومن الملاحظ أن المفسرين لا يحدقون طويلا ولا مليا أو هم لا يحبون أن يحدقوا طويلا ولا مليا، أو هم وجلون وخائفون أن يحدقوا طويلا أو مليا في هذه الآيات التي تدخل في إطار ذلك الحديث المنزل الذي قال فيه الله سبحانه وتعالى : (( فلا أقسم بمواقع النجوم وإنه لقسم لو تعلمون عظيم إنه لقرءان كريم في كتاب مكنون لا يمسه إلا المطهرون تنزيل من رب العالمين أفبهذا الحديث أنتم مدهنون وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون )). سورة الواقعة. 75/82.

نعم يبدو أن المفسرين لا يحدقون طويلا ومباشرة في هذه الآيات، بل سرعان ما يمرون عليها مر السحاب أو حتى يهربون إلى الأمام، وكأن المفهوم أمر بديهي وكأنّ موقفهم ذلك أو لسان حالهم يضمر فهما أو تساؤلات يتحرجون منها ؟

ولعل الرأي السديد الذي يتفق عليه الجميع يكمن في أن التعبير عن الإيمان والإعتقاد الجازم الراسخ بأن هذا الحديث المنزل ((لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد )) ( 42- فصلت ) ، لعل ذلك يكمن في التحديق بكل شجاعة في هذه الآيات وأمثالها ومطاردة إي إبهام عنها أو ارتباك أو شك . ؟ ولكم الشكر من قبل ومن بعد . والعفو لهذا التساؤل الممتد . 



 

 •                  قالوا:

• وقائع الزمان متغيرة  على الدوام،

• والتاريخ أوهام وخرافات منبر وإمام

• وفن  مستقبلياتكم أماني و أضغاث أحلام

• كل مغيب غيب لا يرى  وكل العقول أحلام

•            قلت: 

 ذاك ظاهر الأمر يا نيام،

• أراها كما أراكم تتكرر عاما بعد عام

تتكرر في لطف وخفاء

• كما العيد، أو كدقات قلب سعيد

أو كما  الحمى ، أو كأن بها  حياء

أو كزائرة  المتنى حر جليد وماء

• أو كصاحبة موسى، وذاك الحياء

• أو كصاحب السجن

• الخادم الذي سقى

• عاد إلى يوسف بعد حين

• رسولا يسأل عن السنين

• يعتذر حياء،  سلام من سائل  سهى

جزاء قوله أكرمي مثواه، و جزاء الأمر الذي أخفاه 

جزاء وفاقا،  جزاء ربنا لا جزاء ( جوزاف)

• قال: والأخرى، لم جاءت كحصاد صيف مضياف؟

• قال: لو جاء التوأم هزيلا لكانت ثمانية عجاف

• كل انسي يكتمل في ظلمات ثلاث

• عدتها ثلاث في ثلاث

• تلك تسعة كامل،تعقبها  صرخة  فبسمة

• ثم تداول وتكرار 

السلام عليكم ورحمة الله

ضكرا لكم دكتورنا العزيز احمد صبحي منصور على تنبيهي لسرقة البريد وانا صار لي كم يوم احاول ان افتحة ولكن اجده مغلق ولم اعرف لماذا وحاولت الإتصال بــ ياهو ولكن فشلت كل محاولاتي وخبرتي في النت ضعيفة ومن مدة طويله تصلني رسائل لا افتحها لإني في البداية فتحتها ووجدتها غير لائقة وسأحاول ان الغي هذا العنوان البريدي

وشكرا لكم استاذي الكبير ثانية على التنبيه

 شكرا لك وجاري التحميل