شكرا أخى العزيز على إعجابك وبدون (لكن ).
أحب توضيح الآتى :
1 ـ آرائى السياسية كآرائى الدينية وجهات نظر تحتمل الخطأ قبل الصواب ، ولكننى لا أجامل أحدا فى هذه أو تلك على حساب دينى وآخرتى .
2 ـ الأمريكيون لا يهمهم الثناء من كاتب مثلى ، ولا يأبهون بثنائه لسبب بسيط ،هو أن ما يهمهم هو مصالحهم ، ومصالحهم مع القائمين فى السلطة و ليس المعارضين لها من أمثالنا . فالسياسة لغة المصالح وليس المبادىء ، ولذلك ففى طلب رضا الله جل وعلا وحده نجد الفوز والراحة ، ولا حاجة بنا لأحد من الناس طالما اعتصمنا بالله وحده وليا ونصيرا ووكيلا .