السلام عليكم و دمتم في خدمة الدين الصحيح وليس الدين السني او الشيعي أو الصوفي. قرأت لكم كتاب الاسراء وكتاب الاقصي واريد ان اقول بايجاز راية النبي محمد عليه السلام لجبريل واريد من فضلك أن تاكد ما فهمته أو تصححه. اولا خلال رحلة الاسراء وهي ليلة القدر التي اسري فيها النبي من البيت الحرام إلي المسجد الاقصي في جبل الطور وليس في المسجد الاقصي الدي بناه عبد الملك بن مروان اتر حربه السياسية والدينية مع عبد الله بن الزبير . في هده الليلة رأي النبي جبريل علي هياته الحقيقية وهو بالافق المبين تم طبع الكتاب في قلب محمد. تانيا رأي النبي جبريل عند سدرة المنتهى التي عندها جنة الماوي وهده الرؤية كانت منامية. والسلام