أهلا بك فى الموقع

آحمد صبحي منصور في الأربعاء ٠١ - يونيو - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً

نص السؤال
ilقرأت آخر مقال لكم سيدي العزير و أريد أن أعبر عن تدبري لايات الله تعالى يقول الله تعالى (الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ أُوْلَئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (26) النور ) هذه الاية الكريمة لا تدل بالضرورة عن العلاقة الزوجية وانما تدل عن التواصل الاجمتاعي و التعاطف و التناصر و التناصح و تقبل الافكار و الذي يفسر ذلك هو قوله تعالى الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ التوبة (67) وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَٰئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ التوبة و حسب تجربتي الشخصية في أواخر السبعينات كنت ملتزما مع مجموعة من الاخوة نصلي نقوم الليل ونهتم بالامور الدينية وأضن ذلك بفعل حركة الاخوان المسلمين و كان منا الصالح الطيب الودود المتسامح الكريم وكان منا أيضا الاناني الشرير الحقود الانفعالي ، وفي بداية الثمانينات جاءت السلفية الوهابية الى بلادي المغرب فتبناها و اقتنع بها فقط الانانيون و الشريرون و... و....منا ، لماذا لانها تناسبهم وهذا لازلت ألاحظه حتى الآن ( فاستخف قومه فأطاعوه انهم كانوا قوما فاسقين) و دائما صدق الله العظيم
آحمد صبحي منصور

رأى جيد .

وأهلا بك فى الموقع .

اجمالي القراءات 4688