كلمة وداع

زهير الجوهر في السبت ٢٨ - يونيو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً

تحية طيبة

الى جميع الأخوة والأحبه في هذا الموقع:

لقد قررت ترك الموقع, أذ أني غير مرحب به من قبل القائمين عليه.

هذا وأني أريد أن أترك هذا الموقع شاكرا لأهلة أستضافتهم لي طيلة هذه الفترة, ولأعطائهم الحق لي بأن أكتب فية, وشاكرا للقائمين علية تحملهم مقالاتي المثيرة للغثيان.

وأنا أعتذر للسيد شريف هادي, لاني تعديت على شخصه, ولكني أقول له بأنه مخطيء حيث أني لم أذكر أطلاقا بأني مقيم بأستراليا, ربما أشتبه عليك الأمر يا أخي العزيز.

لقد قمت بحذف كافة المقالات التي أثارت جدالا هابطا, وضيعت وقت الأعضاء في تفاهاتي.

وأبقيت المقالات الغير مثيرة للجدل, ولعلها تكون مفيدة بشكل أو آخر.

وأشكر الدكتور أحمد صبحي منصور وكذلك أعضاء لجنة المتابعة على مواقفهم الأنسانية.

وأتمنى ان لايفهم تركي لهذا الموقع على أنه خصام مابيني وبين أهله, حاشا لله, فكلنا أخوان في النهاية.

أتمنى لهذا الموقع بأن يسير الى أمام, وأتمنى التطور للمنهاج القرآني لأن يسير الى أمام, وأتمنى التوفيق لأصحاب البحوث القرآنية, وأنا متطلع قدما لقيام الجامعة القرآنية المستقبلية.

ربما سوف أكتب بعض المقالات في المواقع الأخرى, كنقد للمنهاج القرآني, لكني أسوف أحرص أن يكون نقدا بناءا لاهداما.

سوف أتابع بحوثكم من خلف الكواليس, وقلبي معكم.

وداعا للدكتور أحمد صبحي منصور, وللأساتذة الكرام زهير قوطرش, وعمرو أسماعيل, ومحمود دويكات, وعباب, والأخت آيه, وللأستاذ فوزي فراج وتساؤلاته اللطيفة, وللأستاذ عثمان محمد علي , وللأستاذين شريف هادي ,وحسن أحمد عمر, وللأخت أمل هوب وبقية المشاركين.

مع التقدير للكل.

د. زهير الجوهر

 

 

اجمالي القراءات 8372