صالح بنور صورة مستنسخة من شيوخ التصوف

محمد مهند مراد ايهم في الأحد ٠٢ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً

بسم الله الرحمن الرحيم
بعد الدخول في حوارات ونقاشات حول الصلاة شعرت في النهاية أنه لا طائل منها عمدت الى مراجعة كل ما كتب فيها فوجدت تعليقا للسيد مؤمن مصلح ينصحنا فيه بالعودة الى كتابات ما سماه( العالم صالح بنور) وحين العودة الى موقعه للاضطلاع على ما يقوله ذلك الرجل وجدت الآتي وانصح كل الأخوة الذين دخلوا في هذا الحوار قراءة ما أوردته وإبداء الرأي فيه إذ أني فهمت منه أنه يعيدنا تارة أخرى إلى عصر التصوف والزهاد عصر الخرافة لقد رأيت فيه صورة مستنسخة عن أولئك المتصوف&EaEacute; الذين تأتيهم إشارات من الله وعلى الناس أن يصدقوها كما هي
ومما لاحظته أيضا أنه خصص مكانا في منتداه المزعوم للسب والشتم وهذه أيضا صفة بارزة لشيوخ التصوف إذ أنهم يعتبرون أنهم بذلك يتقربون إلى الله فكلما شتموا زادت مكانتهم عند الله
بالله عليكم أهناك عاقل يدعوا الناس أن يشتموه
أنصح الموجودون بقراءته لأن المدعو مؤمن مصلح أو سابقا(شغل عقلك ) إما أن يكون هو ذاته صالح بنور أو يكون أحد مريديه إذ أني لم أجد سوى ثلاثة أشخاص ممن يعلقون على مقالاته وهو أحدهم وقد حاولت عبثا كتابة ولو كلمة كتعليق على ما يقول بيد أن محاولاتي كلها باءت بالفشل ويبدو أنه قد حظر ذلك إلا على نفسه أو على من يريده هو ليفهمنا أن الناس لم يستطيعوا الرد على ما يقول على مبدأ وهو بعيد عنه (فبهت الذي)
سأكتفي بما كتبت لأني أشعر أنه من الظلم أن أزيد على هذا فأعطي المدعو أكثر مما يستحق وإني إذ أكتب هذا إنما أبتغي وجه الله والله على ما أقول شهيد
(مما كتبه صالح بنور في منتداه)والرابط http://mosque.electronic.iquebec.com/
بسم الله الرحمان الرحيم


إني أعرض على الناس أمرا يهم البشرية جمعاء ، فلقد بعثني الله فيهم لأخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ، وأنذرهم أن الناس قد اقترب حسابهم ، وأعلمهم ما أنزل الله إليهم وما أخفي عنهم من كتاب ربهم ، ولا أقول أني نبي ولا أدعو لذلك ، وإني لأجد في صدري حرجا وأنا أخاطب الناس بهذا الأسلوب خشية منهم ولكن الله هو الذي أحق أن أخشاه .

فالأمر الذي جئت به الناس أعرضه كما يلي :
ــ موضوع أعرض فيه نبذة عن حياتي وهو بعنوان [ حقيقة عجيبة ]
ــ وهناك منتديات أعددتها للحوار والتي أطرح فيها العلم الذي أتكلم عنه .
فبالنسبة لموضوع حياتي والذي هو بعنوان [ حقيقة عجيبة ] فإني أعرض فيه نبذة مختصرة عن حياتي وكيف بدأت العلاقة مع الله .
ففي البداية كنت لوحدي ثم تطور الأمر ليصبح مع أصحابي ، ولم نكن على علم بأن الله يتابعنا ، أي لم نكن على علم بأن هناك أمرا ما يريده الله منا ، ولكن الله بدأ يحسسنا شيئا فشيئا ويلفت انتباهنا على أنه وراءنا وأنه في هدايتنا ، وذلك من خلال الإشارات التي كنا نتلقاها منه من حين لآخر ، فكانت تحدث أشياء ملفتة للانتباه وعجيبة في نفس الوقت ، يحسبها الجاهل صدفا ، ولكنها كانت مدققة جدا ومتقنة لدرجة لا يمكن للجاهل أن يتعنت في جهله ليقول عنها صدفا ، فكان لزاما أن تكون بين خيارين ، إما أنها من عند الله وهو الحق أو أنها من الشيطان كما يقول الجاحدون ، فكنا نرى تلك الإشارات تدعيما قويا على أن المنهاج الذي نسير عليه هو المنهاج الحق وأن الله راض به ، فكانت تلك الإشارات تطمئننا كثيرا على مواصلة الطريق ، وخصوصا عندما تأكدنا يقينا بأنها من عند الله ، لقد أصبح لدينا علاقة مع الله ، نتلقى منه إشارات فنفككها لنرى ما يريده الله منا ، فمنها ما نفكه صحيحا عند حدوثه ، ومنها ما يفكه الله لنا عبر الزمان ، وهكذا كانت الأمور تتطور شيئا فشيئا إلى أن جاءت أياما قليلة تلقينا فيها سلسلة من إشارات كبيرة وهامة جدا ، لقد جاءت تحمل بشارة عظيمة من الله مفادها أن الله سيؤتيني علم الكتاب على أبواب الساعة أو قبل قيام الساعة أو شيء من هذا القبيل ، المهم أن هذا الأمر جاء مربوط بالساعة ، هكذا علمنا آنذاك ، وهكذا أصبح الأمر في ما بعد حقا ، وكل من يطلع على موضوع [ حقيقة عجيبة ] سيقف على هذه الحقيقة بإذن الله إلا أن يكون مستكبرا ، وبعد مضي ما يقرب ثلاث سنوات على تلك البشرى فوجئت بعلم لم يسبق لي وأن سمعت به من قبل أبدا ، وكانت تلك هي البداية ، ومنذ ذلك الوقت وأنا في تعلم الجديد من كتاب الله ومعي أصحابي ، وذلك على فترات متقاربة أحيانا ومتباعدة أحيانا أخرى ، لقد أصبحت على يقين تام على أن ما أتحصل عليه من العلم هو من عند الله ، ذلك العلم الذي بشرني الله به من قبل ، وبموجب هذا العلم وجدت نفسي مكلفا بتبليغ الناس ودعوتهم ، ولذلك أدعوكم أيها الناس .

فالعلم الذي أتكلم لكم عنه هو ما أطرحه في المنتدى للحوار ، وقد خصصت منتدى للحوار مع العلماء ، ومنتدى آخر للحوار مع جميع الناس وهما على هذه الصفحة .
وكل من يطلع على الموضوع سواء من ناحية الإشارات أو من ناحية العلم ، فعليه أن يحدد ماهية الأمر هل هو من عند الله أم من الشيطان .
وكل من أراد أن يصدر حكما في هذا الشأن كأن يقول هذا الأمر من الشيطان فعليه أن يشهد شهادة صريحة على ذلك وبالصيغة التالية وأنا أول من يتقدم بالشهادة على أن هذا الأمر من عند الله فأقول .

أقسم بالله العلي العظيم أني أنا المدعو بنور صالح صاحب هذا الأمر ، وأقسم بالله العلي العظيم أن الإشارات التي ذكرتها في موضوع [ حقيقة عجيبة ] أنها من عند الله ، وأن الله هو الذي كان يقوم بتلك الأفعال ، وأن الله هو الذي كان يسير تلك الأمور العجيبة ، وأن هذا الأمر من عند الله ، وأنا على ذلك من الشاهدين في الدنيا والآخرة ، وأن لعنة الله على الكاذبين .
إذن فمن يقول العكس فليقدم شهادة على ذلك .

هنا الحوار مع جميع الناس




الحوار مع العلماء فقط


ومن أراد أن يسب أو يشتم أو يحذر الناس مني ، فقد خصصت جناحا خاصا لإخواني هؤلاء ، حتى لا أحرم أحدا من التعبير بإذن الله ، وأسأل الله أن لا أترك لأحد حجة علي بإذن الله ، إذن فتفضلوا إخواني لمن أراد السب أو الشتم أو التحذير مني أو التحذير من هذا الموقع أو أي شيء يزيل غضبكم ، ولكم مني جميعا السلام

منتدى السب والشتم
ملاحظة :
لقد خصصت منتدى أنشر فيها ردود العلماء ، وما يدور بيني وبينهم من نقاش أو جدال سأنشره بإذن الله في هذه المنتدى إلا أن يحاط بي ، فالباب مفتوح أمام العلماء فليتفضلوا للحاور ، ومن كان له علم مما أنزل الله فسيجعله الله هو الأعلى ، وعلينا جميعا إن كنا مؤمنين حقا أن نتبعه ونطيعه في ما علمه الله ، والمتكبرون الفاسقون هم المتمردون ، وهم الجاحدون ، وفي الدنيا والآخرة هم الخاسرون .
ــ إخواني الكرام إن الذي أرتكز عليه في الحجة والبرهان هو العلم ولا أرتكز على الإشارات .
ــ وليكن في علم الجميع أني أرسلت للأزهر وإلى الكثير من علماء السنة والشيعة وغيرهم ولم أتلق منهم لا ردا مؤيدا ولا معارضا مصحوبا بالشهادة .
وبعثت للكثير من المجلات الإسلامية والمراكز الإسلامية أيضا وقنوات إسلامية ومواقع إسلامية وغيرها والنتيجة نفسها ، كل هذا كان قبل أن أصنع المنتدى ، أما الآن فالمنتدى أمام الجميع ليرى الناس الحقيقة بأعينهم ، ، ولكم أن تجربوا بأنفسكم فابعثوا لعلمائكم وانظروا ماذا يجيبون ، وادعوهم للحوار وانظروا هل سيأتون ، كلا وبإذن الله كلا ، لا يأتون ، فانظروا واعتبروا يا أولي الأبصار ، فهل تسمعون .

إخواني الكرام ، إن علماءكم لهم مواقع على الشبكة ، وهي مغلقة على نفسها ، فلا يوجد فيها منتديات للحوار ، وكيف يمكن أن يتم الحوار والحالة هذه ، فليفتحوا لنا منتديات لنحاورهم عليها كما أفعل مع الجميع على موقعي هذا ، وهناك من يفتح منتدى وعندما أدخل للحوار يغلق الباب أمامي ويقصيني من الحوار ، ويا ليت لو تتفق الطوائف جميعا على موقع واحد نلتقي فيه ليطرح كل منا ما يراه من الحق ثم يجري الحوار أمام أعين الناس ، لعل الله يهدي هذه الأمة المتشرذمة إلى ما أنزله الله عليها ، فكل ما نطلبه هو أن نجري اللقاء بين الحق والباطل ، لنفسح المجال للحق أن يظهر بإذن الله ، وموقعي هذا مفتوح للجميع ، فمن كان لديه علم فليتفضل للحوار ، وإني أحرص على حريته أكبر حرص مما لا أظن أنه موجود في غير هذا الموقع ، فإني أمنحك حريتك كاملة لتعبر عن رأيك وفكرك فتفضل للحوار ، فقط عليك بالالتزام بالمواضيع ، وحتى من أراد السب والشتم فإني قد خصصت له جناحا خاصا به ، فادخل إذن وقل ما تشاء ، وإني أعمل جاهدا لأبرئ ذمتي أمام الله بأن أسعى في تبليغكم وجمعكم وإرشادكم والجري وراءكم حتى يظهر الله هذا الأمر بإذنه أو أهلك دونه ، فها أنا قد وضعت لكم منتدى على موقعي فتعالوا للحوار لعل الله يرحمنا إنه هو الرحمان الرحيم .



بسم الله الرحمان الرحيم


إني أعرض على الناس أمرا يهم البشرية جمعاء ، فلقد بعثني الله فيهم لأخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه ، وأنذرهم أن الناس قد اقترب حسابهم ، وأعلمهم ما أنزل الله إليهم وما أخفي عنهم من كتاب ربهم ، ولا أقول أني نبي ولا أدعو لذلك ، وإني لأجد في صدري حرجا وأنا أخاطب الناس بهذا الأسلوب خشية منهم ولكن الله هو الذي أحق أن أخشاه .

فالأمر الذي جئت به الناس أعرضه كما يلي :
ــ موضوع أعرض فيه نبذة عن حياتي وهو بعنوان [ حقيقة عجيبة ]
ــ وهناك منتديات أعددتها للحوار والتي أطرح فيها العلم الذي أتكلم عنه .
فبالنسبة لموضوع حياتي والذي هو بعنوان [ حقيقة عجيبة ] فإني أعرض فيه نبذة مختصرة عن حياتي وكيف بدأت العلاقة مع الله .
ففي البداية كنت لوحدي ثم تطور الأمر ليصبح مع أصحابي ، ولم نكن على علم بأن الله يتابعنا ، أي لم نكن على علم بأن هناك أمرا ما يريده الله منا ، ولكن الله بدأ يحسسنا شيئا فشيئا ويلفت انتباهنا على أنه وراءنا وأنه في هدايتنا ، وذلك من خلال الإشارات التي كنا نتلقاها منه من حين لآخر ، فكانت تحدث أشياء ملفتة للانتباه وعجيبة في نفس الوقت ، يحسبها الجاهل صدفا ، ولكنها كانت مدققة جدا ومتقنة لدرجة لا يمكن للجاهل أن يتعنت في جهله ليقول عنها صدفا ، فكان لزاما أن تكون بين خيارين ، إما أنها من عند الله وهو الحق أو أنها من الشيطان كما يقول الجاحدون ، فكنا نرى تلك الإشارات تدعيما قويا على أن المنهاج الذي نسير عليه هو المنهاج الحق وأن الله راض به ، فكانت تلك الإشارات تطمئننا كثيرا على مواصلة الطريق ، وخصوصا عندما تأكدنا يقينا بأنها من عند الله ، لقد أصبح لدينا علاقة مع الله ، نتلقى منه إشارات فنفككها لنرى ما يريده الله منا ، فمنها ما نفكه صحيحا عند حدوثه ، ومنها ما يفكه الله لنا عبر الزمان ، وهكذا كانت الأمور تتطور شيئا فشيئا إلى أن جاءت أياما قليلة تلقينا فيها سلسلة من إشارات كبيرة وهامة جدا ، لقد جاءت تحمل بشارة عظيمة من الله مفادها أن الله سيؤتيني علم الكتاب على أبواب الساعة أو قبل قيام الساعة أو شيء من هذا القبيل ، المهم أن هذا الأمر جاء مربوط بالساعة ، هكذا علمنا آنذاك ، وهكذا أصبح الأمر في ما بعد حقا ، وكل من يطلع على موضوع [ حقيقة عجيبة ] سيقف على هذه الحقيقة بإذن الله إلا أن يكون مستكبرا ، وبعد مضي ما يقرب ثلاث سنوات على تلك البشرى فوجئت بعلم لم يسبق لي وأن سمعت به من قبل أبدا ، وكانت تلك هي البداية ، ومنذ ذلك الوقت وأنا في تعلم الجديد من كتاب الله ومعي أصحابي ، وذلك على فترات متقاربة أحيانا ومتباعدة أحيانا أخرى ، لقد أصبحت على يقين تام على أن ما أتحصل عليه من العلم هو من عند الله ، ذلك العلم الذي بشرني الله به من قبل ، وبموجب هذا العلم وجدت نفسي مكلفا بتبليغ الناس ودعوتهم ، ولذلك أدعوكم أيها الناس .

فالعلم الذي أتكلم لكم عنه هو ما أطرحه في المنتدى للحوار ، وقد خصصت منتدى للحوار مع العلماء ، ومنتدى آخر للحوار مع جميع الناس وهما على هذه الصفحة .
وكل من يطلع على الموضوع سواء من ناحية الإشارات أو من ناحية العلم ، فعليه أن يحدد ماهية الأمر هل هو من عند الله أم من الشيطان .
وكل من أراد أن يصدر حكما في هذا الشأن كأن يقول هذا الأمر من الشيطان فعليه أن يشهد شهادة صريحة على ذلك وبالصيغة التالية وأنا أول من يتقدم بالشهادة على أن هذا الأمر من عند الله فأقول .

أقسم بالله العلي العظيم أني أنا المدعو بنور صالح صاحب هذا الأمر ، وأقسم بالله العلي العظيم أن الإشارات التي ذكرتها في موضوع [ حقيقة عجيبة ] أنها من عند الله ، وأن الله هو الذي كان يقوم بتلك الأفعال ، وأن الله هو الذي كان يسير تلك الأمور العجيبة ، وأن هذا الأمر من عند الله ، وأنا على ذلك من الشاهدين في الدنيا والآخرة ، وأن لعنة الله على الكاذبين .
إذن فمن يقول العكس فليقدم شهادة على ذلك .

هنا الحوار مع جميع الناس 

اجمالي القراءات 26188