أسماء مانزل الله بها من سلطان نسبح بها بالغدو والآصال

محمد على الفقيه في الأربعاء ٣١ - يناير - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً

أسماء ما أنزل الله بها من سلطان نسبح بها بالغدو والآصال
دين الله ليس فيه أسماء تعبد 
دين الله ليس فية هامانات ولا جنرلات ولا الملك فلان ولا تقديس ولا أخلاص لغير الله وحدة الفرق بالتقوى 
على الناس أن لا ينسوا الفضل والأنسانية والخلق والتعاون والأحترام بينهم أما التقديس فهو لله وحدة
في سورة الأعراف, الآية 71:
(قال قد وقع عليكم من ربكم رجس وغضب أتجادلونني في أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما نزل الله بها من سلطان فانتظروا إني معكم من المنتظرين)
 وفي سورة النجم, الآية 23:
(إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى)
وفي سورة البقرة 141
(تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون)
لكن يكفي قوم محمد أنهم وضعوا أسم محمد مقابل لأسم الله في المساجد ماذا يعني يعني الله إله ومحمد إله
 (سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسولا)
(قل إني لا أملك لكم ضرا ولا رشدا قل إني لن يجيرني من الله أحد ولن أجد من دونة ملتحدا)
وفي سورة الكهف, الآية 110:
(قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا)
لن كفيهم هذاا بل سموا لنا أسماء وجعلوها مقدسة لا تخطىء ولا تنسى فهي الآن لا زالت أصنام منصوبة تطور فيها الشرك العقيدي لقد أضافوا أسم محمد علية السلام لن يكفيهم بل زين لهم الشيطان أعمالهم وأضافوا هذة اسماء أخرى ففي وقتنا الحاضر مساجد تبنى وينحت عليها بالخط العريض { أبو بكر عمر عثمان علي } فلماذا لانعلم أنة لا إله إلا الله ونستغفر لذنوبنا لقد جعلنا شخصيات بشرية تبول وتتغوط وتنام وتسهى وتأكل وتشبع وتجوع وتمرض جعلناها ألهه مقدسة وهذا شرك إذا قلنا فلان لا يخطئ حتى وإن كان نبي شرك بالله في صفاتة التي تجلاها لنفسة وفي الأخير ندامة لمن عاش بعيدا عن التطهر العقيدي توحيد الله النظر في ملكوت السماوات والأرض وما خلق الله من شي طلب مغفرة الله تنزيه الله أخلاص الدين لله ..الخ هناك ندامة ففي سورة الأنعام, الآية 94:
(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء لقد تقطع بينكم وضل عنكم ما كنتم تزعمون)
 وفي سورة الأعراف, الآية 37:
(فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون الله قالوا ضلوا عنا وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين)
ومن مس هذة الأسماء بنقد أو تصحيح قامت الدنياء وقعدت فهي أسماء مقدسة بالرغم أن ليس هناك أعظم من ذات الله فحين ألحدوا في أسمائة نزلت الآية (ولله الأسماء الحسنى فأدعوة بها وذروا الذين يلحدون في أسمائة سيجزون ما كانوا يعملون) الاعراف
ذرهم بمعنى أتركهم يامحمد سيجزون ما كانوا يعملون فما بالك اليوم تهدم منازل على رؤوس ساكنيها ونفوس بريئه تتحول إلى أشلا مقطعة في يمننا الحبيب من قبل العدوان السعودي وبهذا يبرروا جرائمهم بأن هناك طائفة بيسبوا الصحابة
جدال وصحف منشرة من هو الذي كان مع الرسول في الغار(ثاني أثنين) وهل هناك حساب يوم الدين من هو الذي كان مع الرسول في الغار
بدلنا نعمة الله كفرا وحلينا بقومنا دار البوار حين اخترعنا حادث أفك وسمينا أسماء لنساء النبي مانزل الله بها من سلطان وأخترعنا أسباب النزول وبهذا بدلنا نعمة الله كفر وتركنا فريضة سورة النور ونتجادل فيمن أنزلت وهل سيحاسبنا الله فيمن أنزلت ولحمدلله بعد قرائتي لكتاب القرآن وكفى لدكتور احمد صبحي عرفنا الحقيقة بالنسبة لحادثة الأفك فلا بأس عندما نصحح القيء الذي وصلنا بالقرآن لتتضح الحقيقة
قصص وهمية خارجة عن القصص الألهي تدعوا للطائفية بدلا من قصص التاريخ التي فيها عبر وحكمة والأصح قصص القرآن أبلغ ففي سورة آل عمران, الآية 62:
(إن هذا لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم) 
 
 
 
اجمالي القراءات 10899