كان شعار الشيخ في السبعينات:'' في الصحيح ما يغني عن الضعيف''.
رسالة لأحد أعلام الجزائر .

ربيعي بوعقال في الأحد ٢٦ - أكتوبر - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً

• رسالة إلى الشيخ * عبد العزيز كحيل* الذي أدبني صغيرا، وعلمني كبيرا، وآزرني معتقلا وأسيرا .
• قرأت مقالكم اليوم، وفيه:{...والنظام السعودي يروّج للدولة الدينية بمعناها الثيوقراطي، ولا علاقة له بالدولة الإسلامية القائمة على الاختيار والحرية والشورى والعدل، وتعرف جميع الدوائر المهتمّة بحقوق الانسان أن السجون هناك مكتظّة بأساتذة جامعات ومحامين ورجال فكر ودعاة أبرياء لا ذنب لهم سوى المطالبة بإقامة حياة سياسية واجتماعية نظيفة مرجعها القرآن......والسنة..}}.
• سلام عليك أخي .. أحييك سيدي على صبرك وجهادك بالكلمة القوية المدوية ضد طغاة السعودية، ولكن يا سيدي الكريم، الجميع يعلم أن السنة ـ التي كنتم ومازلتم تعتمدونها في معركتكم ـ تقول بالحرف الواحد: {{اسمع وأطع للأمير ولو ضرب ظهرك وأخذ مالك}} وسواء صح سند هذا الحديث ـ عندكم ـ أو لم يصح فالنتيجة واحدة، لأن غالبية البشر الذين تدافعون عنهم مقتنعين بصحة المتن، بل يعتقدون أن هذه المتون الزائفة وحي آخر حفظه البخاري وأذنابه من الضياع... وكل الزبالات ـ كما تعلم ـ تقبل المعالجة والتدوير إلا زبالة الأذهان... الدفن.. الدفن .. وقل: هلم إلى القرآن الكريم ..// القرآن وكفى //.
• • ودمتم في رعاية الله وحفظه.

اجمالي القراءات 8323