4 مذيعات + 1 «عبده» .. قُطع لهم في الإعلام عادة

في الثلاثاء ١٩ - أغسطس - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً

خمس وقائع مختلفه التفاصيل والشخصيات، بين إعلام 30 يونية ورأس المال والمبادئ والعلاقات الخارجية وغيرها، أثبتت فيما لا يدع مجال للشك أن الثورة والثوار هم الخاسر الاكبر فى الصراع الدائر حاليا فى مصر، فالعامل المشترك بين الخمس حالات هو الهجوم على ثورة 25 يناير ورموزها من شباب، ورموز كالبرادعي بتسريبات وغيرها من الطعن فى نواياهم ولم يحرك احد ساكناً للدفاع عنهم او الحيلولة دون ما ملئ الشاشة الصغيرة.

كانت مها البهنسى هى الأولى تلتها أمانى الخياط ثم رانيا بدوي ثم جاءت الرأس الأكبر “عبد الرحيم علي” و تبعه سريعا “نائلة عمارة” و لا زالت الجعبة تضم على الأقل إسمين آخرين هما “توفيق عكاشة” و “احمد موسي” .. جميعهم فُتحت لهم الساحات الواسعة ليخرجون على الناس كل ليلة و الهدف تشويه الثورة و تأجيج الناس للقبول بمزيد من العنف و الإقصاء و لهم جميعاً ظهر الكارت الأحمر عند المساس بالكبار سواء فى الدولة او داخل جيوب رجال الأعمال فكان لا بد من الرحيل

“مها بهنسي- التحرش”.. قررت قناة “التحرير”، وقف المذيعة مها بهنسي عن العمل بعد تصريحاتها حول التحرش بالسيدات بميدان التحرير، أثناء تنصيب عبدالفتاح السيسي رئيسا بعد رد فعل الشارع المصري الغاضب تجاه هذه تعليقها على الواقعة -مبسوطين بقى، الشعب بيهزر- ، وعادت للقناة الخميس 7 أغسطس الحالي بعد اعتذارها.

“رانيا بدوي- السفير الاثيوبي”.. مشادة علي الهواء بين السفير الاثيوبي محمود دُرير و الاعلامية رانيا بدوي وغلق الهاتف فى وجهة تطيح بها خارج قناة “التحرير”، حيث قالت له: “أنت تجاوزت حدودك” ردا على قوله لها “أنت لا تفهمين في السدود” في إجابته على أحد أسئلتها.

“أمانى الخياط – المغرب”.. استبعدت قناة “أون تى فى” في يوليو الماضي المذيعة أماني الخياط، بسبب تصريحاتها ضد دولة المغرب، التي قالت فيها أن الدولة تعتمد فى اقتصادها على الدعارة، وإعتذرت ف"background-image: none; border: 0px; border-spacing: 0px; color: rgb(0, 0, 0); cursor: auto; direction: ltr; font-family: 'lucida grande', tahoma, verdana, arial, sans-serif; font-size: 11px; line-height: 1; margin: 0px; overflow: visible; padding: 0px; text-shadow: none; visibility: visible;">

 

 

اجمالي القراءات 1822