رقم ( 1 )
الفهرس :

 

كتاب ( المسكوت عنه من تاريخ الخلفاء ( الراشدين )

الفهرس :

مقدمة الكتاب

الباب الأول : صحابة الفتوحات : مقدمة الباب الاول

مقالات متعلقة :

 الفصل الأول : الفتوحات العربية أساس الانتهاك وبدايته : ( أولا : الفتوحات إنتهاك لتشريع القتال وانتهاك للشهر الحرام . ثانيا : تطرف صحابة الفتوحات فى الكفر أكثر من الجاهلية أصحاب النسىء .    ثالثا : بالفتوحات تأسست أديان المسلمين الأرضية . رابعا: تطرف صحابة الفتوحات فى الكفر أكثر من حواريى عيسى عليهما السلام .  أخيرا : ضع أعصابك فى ثلّاجة. )

 الفصل الثانى  : صحابة الفتوحات ليسوا من السابقين وليسوا من أهل اليمين  : ( أولا : نوعيات الصحابة بين القرآن والتاريخ . ثانيا : صحابة الفتوحات ليسوا من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار . ثالثا : صحابة الفتوحاتليسوا من أصحاب اليمين . رابعا : فضل السابقين على أصحاب اليمين .  خامسا :الصحابة السابقون واصحاب اليمين كانوا مغمورين وليسوا من سادة القوم كصحابة الفتوحات .  أخيرا )

 الفصل الثالث :  صحابة الفتوحاتهم الذين لم يتوبوا   : ( مقدمة  . أولا : الصحابة المهاجرون القرشيون المتمسكون بالولاء لقريش . ثانيا : عُصاة الصحابة من المهاجرين القرشيين الذين لم يتوبوا .  ثالثا : صحابة عُصاة متنوعون لم يتوبوا . رابعا : التوبة هى الفيصل وصحابة الفتوحات لم يتوبوا. خامسا : قادة الفتوحات أنبأ الله جل وعلا مقدما بعدم توبتهم . )

 الفصل الرابع : صحابة الفتوحات كانوا من مشاهير الصحابة حول النبى عليه السلام : ( أولا : أبوبكر صاحب النبى فى الغار .  ثانيا : تعلّق النبى محمد بصُحبة المشركين الأغنياء دون المؤمنين الفقراء. ثالثا : السبب فى تعلّق النبى محمد بصُحبة المشركين الأغنياء دون المؤمنين الفقراء . رابعا : الوضع السياسى هو الذى حتّم ذلك على النبى عليه السلام .أخيرا: المعنى المّراد ممّا سبق . )

الباب الثانى : مكر قريش أدّى للفتوحات

 الفصل الأول  : صحابة الفتوحات صناعة قرشية فرعونية لا إسلامية : ( مقدمة : قريش الفرعونية . أولا : آل فرعون أئمة للطغاة بعدهم  وكذلك قريش . ثانيا : الطغيان الفرعونى والقرشى . ثالثا : مهابة فرعون ومهابة قريش . رابعا :  المكر الفرعونى والمكر القرشى . خامسا : خامسا : الكيد والتآمر لعموم  السابقين . أخيرا . )

 الفصل الثانى : صحابة الفتوحات عملاء لقريش زرعتهم حول النبى عليه السلام : ( مقدمة  : بين المكر الفرعونى  والمكر القرشى . أولا : من الملفت للنظر .. ثانيا : تنوع المكر القرشى الذى ( تزول منه الجبال )  ثالثا  : مكر قريش بتهجير المسلمين من مكة . رابعا : زرع عملاء حول النبى . أخيرا . )

  الفصل الثالث : مكر قريش باستغلال الأعراب ضد النبى والمسلمين : ( أولا : إستعراض موجز لسورة الأنفال . ثانيا : مكر قريش وإستخدامها الأعراب فى حرب النبى . )

 الفصل الرابع  : مكر قريش وراء حرب الردّة : ( اولا :  الهدوء الذى يسبق العاصفة. ثانيا ـ قريش تستغل الاسلام لإعادة هيمنتها بعد أن فقدت الكعبة أهميتها التجارية  . ثالثا : شواهد من التاريخ المكتوب .  أخيرا . )

الفصل الخامس  :  أبو سفيان هو رأس المكر القرشى : ( أولا : المُخرج أبوسفيان . ثانيا : التعتيم على دور أبى سفيان فى التآمر على النبى فى مكة . ثالثا : مكانة ابى سفيان فى قريش وفى العالم وقتها . رابعا : أبو سفيان يستعيد مكانته بعد أن دخل الاسلام متأخرا . خامسا :أبوسفيان يضع عينه على الشام.) 

 الفصل السادس :   خالد وعمرو عملاء لأبى سفيان ( أولا:  مكر أبى سفيان الذى تزول منه الجبال . ثانيا : بين ( عمرو ) و ( خالد ) . ثالثا :  عمرو بن العاص . رابعا :  خالد بن الوليد بن المغيرة .  وعن  الروايات التاريخية التى يرد فيها ذكر النبى عليه السلام مع خالد . أخيرا. )

الباب الثالث  : مكر قريش مع صحابة الفتوحات

 

الفصل الأول :  ( عُمر)  العميل الأكبر لأبى سفيان  ( مقدمة : أيهما الأعزّ والأقدس الاسلام أم عمر ؟ القرآن أم الروايات السّنية التى تقدس عمر كذبا وإفتراءا ؟.  أولا : نبدأ بتقرر الحقائق القرآنية  . ثانيا  : ابو جهل هو خال عمر بن الخطاب . ثالثا :إسلام عمر المفاجىء . رابعا : فرح المسلمين باسلام عمر .  خامسا :علاقة عمر بأبى سفيان فى حياة النبى . )

 

 الفصل الثانى :  ( عُمر)  فى خلافة ابى بكر : ( مقدمة : رؤية للتخطيط السفيانى  . أولا : عُمر هو بطل تولية أبى بكر وتهميش الأنصار . عمر يقتل سعد بن عبادة . ثانيا : عمر وتهميش (على ) والهاشميين . ثالثا : عمر يهدّد بحرق بيت (علي ) والسيدة فاطمة الزهراء . رابعا : متى بايع (على ) أبا بكر ؟.  خامسا : حرمان السيدة فاطمة من ميراثها من أبيها . سادسا :  عّمر كان هو الحاكم الفعلى فى خلافة أبى بكر ، وكان المستفيد أبا سفيان . أخيرا . )

الفصل الثالث   :  ( عُمر)  هو قاتل أبى بكر : ( أولا : موت أبى بكر المفاجىء والغامض  .  ثانيا : إغتيال أبى بكر بالسّم  . ثالثا  : عمر هو قاتل أبى بكر . رابعا : عمر يسارع بدفن أبى بكر ليلا وبلا جنازة . رابعا : عمر يسارع بالاستيلاء على بيت مال أبى بكر. ).

الفصل الرابع :  خالد هو سبب قتل أبى بكر  :  (  مقدمة .  أولا : أبو بكر يرفض عزل خالد بسبب قتله مالك بن نويرة  . ثانيا : إنتصارات خالد وغنائمه فى العراق . ثالثا : اموال خالد  وإهانة أبى سفيان هما الأسباب المباشرة فى قتل أبى بكر . رابعا : توجّه خالد من العراق  للشام ثم عزله  . خامسا : موتة خالد الغامضة .

الفصل الخامس   : انتهاك الأشهر الحرم فى خلافة أبى بكر  ( مقدمة .  أولا : انتهاك شرع الاسلام فى الفتوحات فى عهد أبى بكر. ثانيا : إنتهاك الأشهر الحُرم فى خلافة أبى بكر وفتوحاته . ثالثا : لماذا إنتصر العرب ؟. أخيرا . )

الفصل السادس   :  أبو سفيان فى خلافة ( عُمر)  ( أولا : تولى عمر الخلافة بمجرد موت أبى بكر ودفنه. ثانيا : محاسبة عمر للولاة بالمصادرة والضرب والعزل . ثالثا : محاباة عمر ( العادل ) لمعاوية . )

الفصل السادس  : انتهاك الأشهر الحّرم فى خلافة عمر  : ( مقدمة . أولا  :  أمثلة لانتهاك ( عمر ) الأشهر الحرم فى فتح فارس . ثانيا : فى فتح مصر . ثالثا : الانتقام الالهى  من عمر ومن العرب . )

 الباب الرابع : مكر قريش والفتنة الكبرى

الفصل الأول  : انتهاك الأشهر الحّرم فى خلافة عثمان : ( أولا : البلاد المفتوحة أسوأ حالاً في عهد عثمان .  ثانيا : مؤامرة إستخلاف عثمان بدلا من ( على ). ثالثا : كان مستحيلا أن تنشب ثورة ضد عمر للأسباب التالية . رابعا : حتمية الثورة على عثمان . خامسا : تآمر قريش على عثمان . )

الفصل الثانى   : الانتقام الالهى من عثمان  : ( أولا : تقرير موجز عن احداث الثورة على عثمان . ثانيا : الروايات فى قتل عثمان  ودفنه . أخيرا . )

الفصل الثالث  ( خلافة على والانتقام الالهى فى موقعة الجمل )   ( مقدمة  :هذه الفتنة الكبرى التى لازلنا نعيش فى ظلامها . أولا : خلافة ( على ) فى سطور من ( الطبقات الكبرى ) لابن سعد  . ثانيا : تحليل معركة الجمل كلعنة الاهية .  أخيرا . )

 الفصل الرابع  إنتهاك الأشهر الحرم فى معركة صفين فى خلافة (على )  : 

  مقدمة : أولا : معركة صفين ، ثانيا : التحكيم ، ثالثا : بعد صفين ، رابعا  : استحلال ( على ومعاوية ) الأشهر الحرم فى صفين ، خامسا: مقتل محمد بن أبى بكر فى مصر فى شهر صفر الحرام عام   38

 

الفصل الخامس  : (على : خليفة فاشل ، قهره عصره )  : ( مقدمة  :  تقييم (على  بن أبى طالب ). أولا : بين معاوية ( العلمانى ) و( على ) الذى يخلط السياسة بالدين . ثانيا : بين عبقرية ( على ) الجنسية وعبقرية معاوية السياسية .   ثالثا : نموذج للمقارنة السياسية بين ( على ) ومعاوية . رابعا : من مظاهر الفشل السياسى لعلى .   أخيرا . ) :

الملاحق : فى الرد على الإعتراضات علينا فى تاريخ صحابة الفتوحات   .

( المسكوت عنه من تاريخ الخلفاء ( الراشدين ))
هذا الكتاب : ( المسكوت عنه من تاريخ الخلفاء ( الراشدين ))
من يقرأ هذا الكتاب لن ينساه . ربما يلعن المؤلف ، وربما يمدحه ، ولكن لن يكون نفس الشخص بعد قراءة هذا الكتاب الذى يفضح الخلفاء ( الراشدين ) من خلال المكتوب عنهم فى التاريخ المعتمد لدى السنيين أنفسهم .
more