رقم ( 1 )
الفهرس

فهرس كتاب ( المحمديون إتخذوا الشيطان وليا من دون الله جل وعلا )

هذا الكتاب  

 المقدمة : هل ممكن أن يتقدم المحمديون ليكونوا فى مستوى الغرب ؟

طالما ظلوا ( محمديين ) فمستحيل أن يتقدموا ويلحقوا بالغرب .

مقالات متعلقة :

سيظلون يخسرون الدنيا والآخرة معا بسبب إتباعهم للكهنوت الشيطانى .

 

الباب الأول :

إتخاذ المحمديين الشيطان وليا من دون الله جل وعلا

 

الفصل الأول :  القاموس القرآنى : ( إتّخذ ـ يتخذ ) ( 1 ) (2 )

 

 الفصل الثانى : الشيطان :

ماهية الشيطان الذى إتخذه المحمديون وليا من دون الله جل وعلا

الشيطان عدو لبنى آدم : المحمديون إتخذوا عدوهم الشيطان وليا من دون الله جل وعلا

القرين الشيطانى الذى يزيد المحمديين ضلالا

المحمديون: إتخذوا الشيطان وليا عبدوه دون أن يروه

 

الفصل الثالث : وسائل الشيطان

تزيين الشيطان الضلال لأتباعه المحمديين

وعود الشيطان لأتباعه المحمديين بالشفاعة يوم الدين

الشيطان وعبادة الهوى

( النسيان ) وسيلة الشيطان فى غواية الانسان

النجوى والشيطان

 

الفصل الرابع : الشيطان والمحمديون

الشيطان هو الصانع الحقيقى لآلهة وأولياء المحمديين  

الشيطان جعل المحمديين يتخذون أولياء من دون رب العالمين

 

الفصل الخامس : أهم أصناف المحمديين فى موالاة الشيطان

المحمديون الذين إتخذوا الشيطان وليا هم ( حزب الشيطان )

إخوان الشياطين ( الإخوان المسلمون إتخذوا الشيطان وليا من دون الله جل وعلا )

أبناء الدنيا الذين لا يؤمنون بالآخرة إتخذوا الشيطان وليا من دون الله

أئمة الصوفية أعلنوا ولاءهم للشيطان  

المصريون الذين إتخذوا الشيطان وليا من دون الله جل وعلا 

 

الباب الثانى : شياطين الإنس من المحمديين رُسُل الوحى الشيطانى  

 

الفصل الأول

الأفّاكون : شياطين الإنس رُسُل الوحى الشيطانى  

 

الفصل الثانى

أبو حامد الغزالى ( 450 : 505 ) أبرز رُسُل الوحى الشيطانى للمحمديين

( 1 )   ( 2  )   ( 3  )  ( 4 )

 

الفصل الثالث :  إبن الجوزى ( 510 : 597 ) من أبرز رُسُل الوحى الشيطانى للمحمديين :

( 1 )  ( 2  ) ( 3 ) ( 4 / 1 ) ( 4 / 2 )( 5 )( 6 ) ( 7 )

الخاتمة 

( المحمديون إتخذوا الشيطان وليا من دون الله جل وعلا )
( المحمديون إتخذوا الشيطان وليا من دون الله جل وعلا )
هذا الكتاب : مواجهة صريحة لمن يزعمون أنهم مسلمون ، بل ويعتبرون أنفسهم أنهم ( خير أمة أُخرجت للناس ) وهم شرُّ أمة فى عصرنا. السبب هو أنهم إتخذوا الشيطان وليا من دون الرحمن جل وعلا ، وهذا وأن معهم القرآن الكريم الذى يزعمون به بينما هم قد إتخذوه مهجورا تمسكا منهم بالوحى الشيطانى الذى كتبه شياطين الانس من أئمتهم كالبخارى والكلينى والغزالى . وطالما لا يزالون يتمسكون بهذا الوحى الشيطانى وطالما ظلوا ( محمديين ) فمستحيل أن يتقدموا ويلحقوا بالغرب . سيظلون فى تخلفهم وتقاتلهم . ظهر هذا الكتاب فى مقالات ، وتمّ تجميعها فى هذا الكتاب .
وأقدم خالص الشكر للدكتور ( مصطفى
more