صالح ينشر نص الوثيقة "الخطيرة" من الملك فيصل إلى الرئيس الأمريكي جونسون الذى يطالبه فيها بإحتلال مصر

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٩ - نوفمبر - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم


صالح ينشر نص الوثيقة "الخطيرة" من الملك فيصل إلى الرئيس الأمريكي جونسون الذى يطالبه فيها بإحتلال مصر

نشر موقع المؤتمر نت، اليوم الثلاثاء، الوثيقة التي وصفها الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح بـ"لخطيرة"، وجهت من الملك فيصل بن عبد العزيز إلى الرئيس الأمريكي جونسون في العام 1966.

مقالات متعلقة :

وكان الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، وعد في وقت سابق، بالكشف عن وثيقة وجهها العاهل السعودي الراحل فيصل بن عبد العزيز للرئيس الأمريكي عام 1966.

وأوضح علي عبد الله صالح أن الملك فيصل بعث برسالة إلى الرئيس الأمريكي ليندون جونسون، قال له فيها إن القوات المصرية لن تنسحب من اليمن إلا إذا تحركت إسرائيل لاحتلال غزة وسيناء والضفة الغربية. 

اجمالي القراءات 5164
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ٢٩ - نوفمبر - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[87590]

إعرف عدوك الحقيقى ايها المصرى -الفلسطينى - الشامى - العراقى .


 لم يوجد ولن يوجد احقر من (آل سعود ) فى العالم كله ، وهم العدو الحقيقى للمصريين ،والشوام ،والفلسطينيين والعراقيين واليمنيين .



حقارتهم طالت كل جوانب الحياة ،دينية بالوهابية ، واخلاقية ، وإجتماعية ، وخيانة للعرب والمسلمين ما بعدها خيانة ، والله إنهم لأخون من يهود يثرب للنبى عليه فى غزوة الأحزاب .



=



ماذا سيقول وماذا سيفعل (السيسى ) العسكرى المنوط به حماية ارض مصر وسمائها بعد أن عرف أن المُحرض الأول على الإعتداء على بلده وإحتلال اراضيها هم احفاد القردة والخنازير من (آل سعود ) ؟؟؟



2   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأربعاء ٢٩ - نوفمبر - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[87591]

بدون هذه الوثيقة قلنا هذا الكلام


سبحان الله جل وعلا رب العالمين .

دخلنا العقلية السعودية بالتحليل وكتبنا رؤيتنا ، وأن فيصل هو الذى دبر لقتل عبد الناصر فى سلسلة مؤامرات لإخراجه من اليمن بإيقاعه فى حرب 67 ، ثم بمؤتمر الخرطوم ثم بتعيين السادات نائبا له ، ثم بإفتعال الصدام بين الملك حسين وعرفات وعقد مؤتمر القمة لحل هذا الصراع وتدبير موت عبد الناصر بالسم وسط هذا الضجيح ، ويتولى السادات ويتغير تاريخ المنطقة لتبدأ حقبة السعودية ..التى ركبت فيها مصر وغير مصر . 

أصل الفساد ليس السعودية . أصل البلاء هو العسكر المصرى الحاكم من عبد الناصر الى السيسى الذى أضاع الديمقراطية والليبرالية المصرية ، وحعل فى مصر صوتا وحيدا هو صوت الضابط الحاكم بأمره . لو ظلت مصر مدنية لسقطت المملكة السعودية وتجنب العالم شرور الوهابية .

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق