من هذيان شيخ الأزهر واباطيله فيديو.. «الطيب» عن إنكار «السنة»: تكذيب للقرآن وتمهيد للهجوم عليه

اضيف الخبر في يوم السبت ٠٣ - يونيو - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق


من هذيان شيخ الأزهر واباطيله فيديو.. «الطيب» عن إنكار «السنة»: تكذيب للقرآن وتمهيد للهجوم عليه

تناول  أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الرد على شبهات منكري حجية السنة النبوية الشريفة، وذلك خلال برنامجه «الإمام الطيب»، مؤكدًا أن هناك تدخلات دولية استعمارية للعبث بالقران الكريم والسنة النبوية.

مقالات متعلقة :

وقال «الطيب»، إنه لا يوجد مسلمون لافرقة ولا أفرادًا أنكروا حجية السنة النبوية الشريفة، لأن إنكار حجية السنة معناها ذهاب الإيمان وتكذيب القران، مشيرًا إلى قول الله تعالى «وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس»، ولم يقل الله سبحانه «لتبلغ للناس، أو لتتلوا عليهم»، وهناك فرق كبير عندما يقول لتبين، أي أنه سيشرح ويوضح، وبدون ذلك سيكون النص غامضًا للناس، بينما لو قال سبحانه «لتبلغ الناس» سنكون لسنا في حاجة إلى بيان الرسول.
وأوضح أنه لم توجد جماعات تنكر حجية السنة النبوية في الـ11 قرنًا الأولى من الإسلام، سوى بعض الأفراد الذين رجعوا عن ذلك بعدما تبين لهم الأمر، مضيفًا أن فتنة إنكار السنة بعثت من جديد في القرن التاسع عشر الميلادي، في دولة الهند بسبب الاستعمار الإنجليزي، ولخدمته.
وتابع: «كان من الممكن أن تأتي الحضارة الغربية إلى الشرق وبلاد المسلمين متعاونين، لخلق عصر جديد حضاري فيه تلاقح ثقافات وحقوق الإنسان شرقًا وغربًا، لكن للأسف الشديد الأصل الاتصال مع الغرب جاء على قاعدة الصراع، وتصفية حسابات قديمة».
وأكد أن الحضارة الغربية بحثت عن مصادر القوة عند المسلمين وتعاملوا معها حتى يصير المسلمين في مرحلة «لاهم أحياء ولا هم أموات» ولتوظيف تخريب الإسلام من الداخل، وتابع: «وحتى الآن الذين ينكرون السنة، لو دققت النظر فيهم، ستجد أن لهم مواصفات معينة في التوجيه والتبني».
ثم تناول دخول هذه الفتنة إلى مصر عبر طبيب في مصلحة السجون يدعى محمد توفيق صدقي، وكتب مقالات عام 1906 في مجلة «المنار» وكانت شهيرة للغاية في ذلك الوقت، لافتًا إلى وجود موجات إلحادية كبيرة في هذا الوقت.
واستطرد: «ما يتردد الآن ما هو إلا خكر قديم يباع في جرار جديدة».
وأكد أن الهجوم على السنة النبوية تستهدف الإسلام وأنه في حالة اضطراب حالة الإسلام في اشرق فستضطرب أحوال الديانات جميعًا، مضيفًا أنه بعد الهجوم على السنة يسهل الهجوم على القران الكريم والعبث به، وأن دعم هذه الأمور يأتي في إطار إحكام السيطرة على الحضارة الشرقية.

 

اجمالي القراءات 5720
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأحد ٠٤ - يونيو - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[86315]

الامام الأكبر للجهل .. ماذا قال جديدا هنا ؟


هو تكرار لما قاله سلفه محمد سيد طنطاوى . هو عبادة ما وجدوا عليه آباءهم والرفض للإحتكام الى القرآن . هو تجاهل للمستنقع الذى هبط اليه المحمديون بزعامته هو وأئمة الجهل الآخرين .

أى إنسان عاقل يرى التناقض بين الاسلام ومن يزعمون أنهم المسلمون ويدرك أنه لا بد من بحث السبب ، وهذا ما قلته لنفسى وأنا طالب فى الاعدادى الأزهرى ، وقررت البحث فى هذا الموضوع ووهبته عُمرى . واضح أننى فى هذه المرحلة حين كنت فى المراهقة قد تفوقت على الأمام الأكبر فى الجهل وبقية أئمة الضلال . 

2   تعليق بواسطة   محمود حامد المري     في   الأحد ٠٤ - يونيو - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[86316]

الطيب غراب الازهر غير الشريف وامامهم غير النصيف


قال الحق سبحانه وتعالي ’’أن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدي  من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون ’’ هل هذا الكاهن لم يقرأ هذه الايات ولو لمرة واحدة أم قرأها ولم يفهمها أم فهمها ويكتم ما فهمه ’ الايات ياسياده الكاهن تقول من بعد ما بيناه للناس في الكتاب والبيان بمعني أن يخبر الرسول الناس بما أنزله الله ولا يكتمه ولم تقل ابدا يوضحه ويشرحه هل ياكاهن معبد الازهر تتجاهل قول الحق سبحانه ,, ولقد انزلنا اليك ايات بينات ,, وتاكيد الله الحق في كثير من الايات علي أن القران بذاته كتاب مبين يعني واضح لايحتاج الي بيان من اي مصدر أخر الم يسمع هذا الكاهن قول من خلقه أن الله قال وقوله الحق فبأي حديث بعده يؤمنون  هل هناك حديثا بعد حديث الله هل هناك من يملك ناصية البيان والايضاح أكثر من منزل حديث القران المعجز المنحدي به العالمين الي يوم القيامة ’ أن ايات القران كلها كاهن معبد الازهر تنطق بالحق للباحث عنه فهل تبحث عن الحق أعنقد والله أعلم أنك تبحث عن كرسي المعبد يستديم لك ولكهنتك تبحث عن السفريات والوفود ومواكب الاستقبال في شرق الدول وغربها تبحث عن السلطة والنفوذ والفضائيات والمكافات التي هي طبعا بمئات الملايين  لك ولحاشيتك ’ تبذخ بها كيف تشاء من غير حساب , هل لديك بعد كل ذلك  الوقت ياكاهن المعبد الازهري لتتدبر كتاب الله الخاتم  ,  أعتقد لا والف لا , أخيرا ايها الكاهن , دماء كل الناس التي تسيل في مشارق الأرض ومغاربها من مسلمين وغير مسلمين كل الناس المسالمين ستتعلق برقبتك يوم الحساب , ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود 



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق