بالفيديو.. داعية سلفى: تولى المرأة منصب المحافظ مخالف للشريعة

اضيف الخبر في يوم السبت ١٨ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: فيتو


بالفيديو.. داعية سلفى: تولى المرأة منصب المحافظ مخالف للشريعة

عرض سامح عبد الحميد الداعية السلفى، أسباب اعتراضه على تعيين المهندسة نادية عبده محافظا للبحيرة قائلا: «لا توجد امرأة نبيا وفى تاريخ أمريكا كله لا توجد امرأة تولت الرئاسة أو منصب الرئيس».

مقالات متعلقة :

وقال عبد الحميد خلال لقائه في برنامج «العاشرة مساء» تقديم الإعلامي وائل الإبراشى المذاع على فضائية «دريم»، إنه لا توجد سيدة تولت الحكم سوى شجرة الدر، وكان ذلك لأسباب معينة، مشيرا إلى أن تعيين المرأة في منصب المحافظ مخالف للشريعة، وأن الصحابة رفضوا تولى المرأة أي منصب في عهدهم، لافتا إلى أن زوج المحافظة يمكن أن يمنعها من السفر طبقا للقانون.

اجمالي القراءات 8159
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١٨ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[84898]

سلفى جاهل جهول .


لأنه سلفى غبى جاهل وجهول فقد إفترى على الله وشريعته فى ثلاثة نقاط.



 الأولى - انه خالف قول الله تعالى ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ) .وحكم بأن المولى جل جلاله لم يرسل رسلا سيدات ،وهذا فى علم الغيب ولا يستطيع أحد أن يجزم به لأن القرآن لم يقصص كل قصص واسماء النبيين ،فلربما ان تكون من بينهم نساء.



الثانية ::  أنه شرع من تلقاء نفسه وإفترى على شرع الله ، وحكم بأن افعال الصحابة هى جزء من الشريعة وعلينا الإمتثال لها   ،وهذا مخالف لدين الله ورسالته .فدين الله ورسالته وشريعته هى (القرآن الكريم وحده ) . وربما لا يعلم السلفى الأبله أن جُل افعال الصحابة بعد وفاة النبى محمد عليه السلام كانت مُخالفة للإسلام وشريعته ، وتحولوا من بعده  إلى شريعة قريش وعصبيتها وصراعها وصراعهم على الدنيا والأموال والجوارى والإماء ،وإرتكبوا أكبر خطأ فى حياتهم بأنهم نسبوا كل افعالهم المُشينة للإسلام ،وهو منها براء .



 الثاثة :::: انه لا يعلم أن الإسلام ساوى بين الرجل والمرأة ،أو بين المرأة والرجل فى المسئولية والمُساءلة والمُحاسبة امام المولى جل وعلا يوم الدين ،وأن الأوامر الربانية كلها فى قرآنه العظيم للجنسين معا ، وطالما انهما متساويان  فى المسئولية فهما متساويان فى تولى القيادة ايا كان نوعها ،طالما كان هو او هى تمتلك الكفاءة والخبرة الإدارية الكافية لتولى المنصب . ..... بل أزيده من الشعر بيتا . انه يجوز (للمرأة المسيحية ) رئاسة الدولة الإسلامية ،ولا يوجد أى مانع دينى أو مدنى من هذا على الإطلاق. 



2   تعليق بواسطة   سعيد علي     في   الأحد ١٩ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[84903]

مفكري الباكستان و البنجلاديش و سلفيي بلادهم .


لا أعلم كيف يفكر هؤلاء !!! و حجم الكره و الحقد على المرأة !! من المعروف أن شعوبا كالباكستان و بنجلاديش السلفيين منهم و هم كثر بحيث يفوقون سلفيي العرب كلهم و مع ذلك ركنوا و قبلوا فكرة أن تحكمهم إمرأة فرئيسه وزراء الباكستان الراحلة بي نظير بوتو - شيعية المذهب - حكمت الباكستان في فترات متعددة برغم أنها إمرأة و كذلك شيعية في بلاد أغلبيتها سنية  ( هنا تحية تقدير لمفكري و علماء الباكستان كيف جعلوا من شعوبهم قبول هذه الفكرة ) و لجارتها الأكثر تعصبا - فيما يخص المرأة - فقد حكمتهم حسينة و كذلك خالدة ضياء .



فلماذا لا يقبل السلفي العربي هذه الفكرة ؟



3   تعليق بواسطة   الشيخ احمد درامى     في   الأحد ١٩ - فبراير - ٢٠١٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[84912]

من ثقافة الأعراب وعقليتهم.


 



   لأنهم يعتبرون المرأة آلة استمتاع للرجل



وإذا نظروا إلى امرأة لا يرونها إلا كحامل عضو استمتاع



وإذا خلى أحدهم بامرأة فمن الطبيعي أن يركبها مباشرة



لذلك حذروا من خلو رجل بامرأة، وقالوا: " لا يخلو رجل بامرأة إلا ركبها".



وذلك طبعا صحيح في منطقهم.



مساكين...! هداهم الله وشفى قلوبهم رحمة للنسائم.


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق