احمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر الأسبق: الرسول تنبأ بنهاية “داعش” بعد هجومها على المدينة المنورة

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٥ - يوليو - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


احمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر الأسبق: الرسول تنبأ بنهاية “داعش” بعد هجومها على المدينة المنورة

في هذا السياق، اعتبر أستاذ الحديث ورئيس الأسبق ” د.أحمد عمر هاشم “، أن الحديث المروي عن النبي صلى الله عليه وسلم: “لا يريدُ أحدٌ أهلَ المدينةِ بِسوءٍ إلَّا أذابَهُ اللَّهُ في النَّارِ ذَوبَ الرَّصاصِ أو ذَوبَ المِلحِ في الماءِ” ينذر بقرب انتهاء هذه الجماعات الضالة التي أفسدت في الأرض وأزهقت دماء بريئة، بل وتجرأت على بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ما يعني أنها وصلت إلى درجة من الطغيان لا يوجد لها مثيل.

مقالات متعلقة :

وأضاف  أنّ هذا الحديث له تفسيرين “الأول أنهم يوم القيامة لهم عذاب أشد يذوبون في نار جهنم كالملح في الماء أو يختم لهم بالسوء، لأنهم تجرؤوا على بيت ومدينة أفضل الخلق وأحبهم الى الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أما المعنى الثاني للحديث فقد يصيب هذه الفئة الضالة الباغية قارعة في الدنيا قبل الآخرة”.

يذكر ان 4 من رجال الأمن السعوديين قتلوا وأصيب  5 آخرون في التفجير الانتحاري الذي وقع بالقرب من الحرم النبوي الشريف الاثنين وفقاً لتصريح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السّعوديّة .

اجمالي القراءات 2496
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ٠٧ - يوليو - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[82407]

احمد عمر هاشم لا يقرأ .


احمد عمر هاشم - لأنه أحد أئمة الضلال والكُفر بالقرآن ، ولأنه لايؤمن ولايرى ولا يسمع ولا يعيش سوى فى بركة الروايات الآسنة فلا يقرأ ،ولا يتعلم وإذا قرأ فلا يفهم ... فرواياته التى يقولها فى الخبر أعلاه ،ويتشدق بها ،ثبُت كذبها وفشلها عبر التاريخ ، فهو يؤمن طبقا لرواياته بأن من اراد بالمدينة (يثرب ) سوء اذابه الله فى الهلاك مثلما يذوب الملح فى الماء فى الدنيا ،وفى نار جهنم  فى الآخرة ..ونحن نقول له ولمن يؤمن بالروايات . دعنا من عذاب النار وثواب الجنة فهذا علمه عند ربى وله  مقاييس أخرى . وتعالوا نقول عن الدنيا . فكم من مرة تعرضت المدينة لهجمات وتخريب وتدمير فى عصور الأمويين ،والعباسيين وما بعدها وآخرها فى عهد عبدالعزيز آل سعود .. وربما اشهرها فى التاريخ (موقعة الحرة ) عندما ارسل يزيد بن معاوية جيشا إستباح ارضها وقتل رجالها وإغتصب نساءها وفض بكارة بناتها ثلاث ليال .بسبب ثورة اهل المدينة عليه بعد قتله للحسين بن على وأهله .. ونحن هنا لا نركز على تفاصيل الحدث ،ولكن نريد أن نقول أن روايات احمد عمر هاشم ثبت فشلها امام اعين الناس ،فلماذا يتمسكون بالإيمان بها  ،ويُصرون على انها دين يرفعونه فوق القرآن ؟؟؟



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق