مبروك  للأوروبيين  على الجنة بدون عرض ولا حساب امام رب العالمين ، عقبال الكنديين لما يتحفهم الشيخ  الطيب بفتوى زى دى  - يمكن ينوبنا من الحب جانب   هههههههه

 فقهاء التراث زمان وضعوا رواية على لسان ابى ذر الغفارى (وانا مُتأكد انه برىء منها ) قالوا فيها (من قال لا إله إلا الله دخل الجنة فقال ابو ذر ،وإن سرق وإن زنى .......... رغم انف أبى ذر ) ..يعنى كل من قالها  حتى ولو بسخرية  دخل الجنة .(وربما كانوا يقصدون المسلمين فقط ) ..ما علينا ... 

اليوم وطبقا لتطور منهج الكذب والإفتراء على دين الله جاء شيخ الأزهر احمد الطيب جدا جدا . وتمطع وإنشكح وشرب (بيريل ) واخد حبوب الشجاعه كما قال هو للمذيع (إنت شجعتنى على أن أقول ..... ) وأصدر فرمانا جامعا مانعا (بأن كل أوروبا والصين واليابان ،وأدغال افريقيا إلى الجنة بدون حساب لأنهم مثلهم مثل أهل الفترة ، لا ، والرجل لازم يمسى ويصبح على المسلمين كمان من بعيد ،وقال  عنهم (ومعهم من  وصله الإسلام بطريقة مغلوطة ) ...أوك تمام كده::: كل العالم براءه ،وعلى الجنة بدون حساب .   

ليه ؟؟

لأن من وصلهم الإسلام الصحيح 100%( القرآن الكريم فقط )  لا يتجاوزون 200 الف شخص (الذين عاشوا مع الرسول ) ..أما من أسلم من بعدهم من الشام والعراق ومصر وافريقيا ،واسيا وأوروبا وكل بلاد العالم  فقد وصلهم الإسلام مغلوطا ومشوشا بروايات التراث واراء الفقهاء ،وإنقسام المسلمين إلى (سنه وشيعه ، وخوارج ، وصوفيه ،ووووووو) ، وكل منهم له دينه الخاص به .

إذن طبقا لكلام وتصريح وفرمان شيخ الأزهر فيوم الحساب  ل ال  200 الف الذين عاشوا مع الرسول عليه السلام فقط ، اما من جاءوا ، ومن سيجىء  من بعدهم إلى يوم القيامة فمرحبا بهم فى جنة الخلد بغير حساب .

شوفتوا العسل - اظن مفيش احسن من كده ؟؟؟

 دائما الفقهاء والمحدثين بيعملوا الأوكازيون ده على الجنة من زماااااان  ويعطوا الجنة  لكل من هب من سكان المنطقة العربية الصحراوية في نجد والحجاز، فزعم أحدهم وهو ابو هريرة المبطون، الثريدي ان الأوكازيون ده عملو النبي وقال ،،، بينما رجل يمشي بطريق  فاشتد عليه العطش  فوجد بئراً فنزل فيها ، فشرب ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش ، فقال الرجل  لقد بلغ  هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ مني  ، فنزل البئر فملأ خفه ثم أمسك بفيه حتى رقيَ، فسقى الكلب  فشكر الله له فغفر له ، قالوا يا رسول الله وإن لنا في البهائم لأجراً، فقال في كل كبد رطبة أجر،،،،.

ولأمن ما فيش بئر متاح ننزلها ونجيب ميه منها ونسقي الكلاب الضالة، فيمكن بشراء زجاجة مياة معدنية تدخل الجنة  وممكن الزجاجة دي تكون ٦٠٠ مللليتر. فقط . لأن الكلاب ما بتشربش كتير.

 والنهار ده  الشيخ الطيب عامل أوكازيونات الجنة لكل العالم، حتى من غير زجاجة مياة معدنية ، كما تعلم من جده ابو هريرة. . ويمكن مناقشة مقولة ابو هريرة مع د/ عثمان.

صديقى وأخى الحبيب دكتور محمد .ربنا يبارك فيك ..... الحمد لله رب العالمين بفضل مدرسة أهل القرآن ورائدها استاذنا الدكتور -منصور . اصبح هناك مليون واحد زى عثمان -على الأقل يقدروا يناقشوا كلام ابوهريرة ويتندروا عليه  كمان .... تحياتى لك ،وتحياتى للجميع .

حبيبي الدكتور عثمان مثلما تقولون انتم باللهجة المصرية، نفسي ومنى عيني أسأل شيخ الازهر عن عدد الصحابة الذين يعرفهم وان كان مستعدا لتقبل جلدة واحدة عن كل صحابي تعبيرا عن محبته لهم وتضحيته في سبيلهم..... 

وانا متأكد انه من الجلدةالأولى سينكر معرفته بهم ومن الجلدة الثانية سيسبهم على بكرة أبيهم 

شكرا استاذ شكرى الشافعى ... انا ضد العقاب البدنى حتى لو كان لشيخ الأزهر (مع أنه زعيم الإرهابيين ،والمتطرفيين بحكم وظيفته ) ... ولو هُناك دولة مدنية حقيقية لحاكمته هو ومشايخ الأزهر ،والأوقاف والسلفيين والإخوان والجماعات ،وانصار السنه  والتبليغ والدعوه ، والجمعيه الشرعيه ، ولحكمت عليهم وحولتهم جميعا  إلى هيئة نظافة مصر ، لتنظيف شوارع عواصم محافظات ومدن وقرى ونجوع المحروسة  كُلها من القمامة . فهى أنسب وظيفة تليق بهم ، وتُخلصنا من جهلهم ،ومن  وتطرفهم  وتحريضهم على الإرهاب وتدريسهم  لمناهجه ....

تحياتى .