هاجم رجل يحمل سكيناً جنديين كنديين وأصابهما بجروح في مركز تجنيد للجيش في تورونتو، قبل أن يجري اعتقاله، وفق ما أعلنت الشرطة أمس، والتي لم تجزم ما إذا كان له «علاقة بعمل إرهابي أم لا».
واعلن رئيس شرطة اوتاوا مارك سوندرز الثلاثاء أن الرجل الذي طعن جنديين مساء الاثنين في مركز تجنيد للجيش في تورنتو قال إنه كان ينفذ أوامر الله.
وقال سوندرز في مؤتمر صحافي إن الرجل الذي يدعى ايانلي حسن علي مواطن كندي، تصرف بمفرده، و “في الوقت الراهن” لا يوجد سبب للاعتقاد بأن الرجل “تحرك بالتنسيق مع أي شخص أو منظمة”.
ودخل المشتبه به البالغ من العمر 27 عاما الى مبنى إداري فدرالي ثم توجه إلى مكتب الاستقبال في مركز التجنيد التابع للجيوش الكندية.
وبعد ذلك شهر سكينا وجرح الجندي المداوم بيده عند باب الاستقبال قبل أن يتوجه إلى عناصر آخرين من الطاقم الذين نجحوا في السيطرة عليه وهو يحاول طعن جندية.
وأضاف رئيس الشرطة أن الرجل صاح وهو يقوم بعملية الطعن “الله أمرني بالقيام بهذا الامر والمجيء الى هنا وقتل اشخاص”.
وسوف توجه الثلاثاء الى حسن علي المولود في مونتريال والمقيم في تورونتو منذ العام 2011 ،عدة اتهامات امام المحكمة في تورنتو، اكبر مدينة كندية، خصوصا محاولة القتل.
واوضح سوندرز “يجب ان نقوم بتحليل معمق من اجل تكوين صورة واضحة حول دوافعه بالتحديد”.
وتولى الدرك الملكي في كندا (الشرطة الفدرالية) وجهاز المخابرات التحقيق لتحديد ما إذا كانت هناك تهديدات محتملة للأمن القومي.
بدون دخول فى تفاصيل . وبوضوح ، وبدون مجاملات ولا تحسيس على الكلام .
للقضاء على الوهابية الدموية ومواجهة الدواعش فى الغرب وكندا وأمريكا .
إمنعوا منعا باتا كل ابناء هذه الجنسيات (الجزائر - تونس -باكستان -مصر ) من إعتلاء المنابر ،او إلقاء دروس فى المساجد نهائيا .
إمنعوا إشراف أو تمويل (السعودية - الإمارات )للمساجد ،او المدارس الإسلامية ، او أقسام الدراسات الإسلامية بالجامعات ، وإقطعوا أى صلة مادية بينهما وبين التعليم الدينى الإسلامى بتاتا .
- لمواجهة الفكر الوهابى الداعشى فى بلادكم ، وقبل أن يتحول الكثير من ابناء الجاليات الإسلامية إلى قنابل موقوتة تنفجر فى المجتمع كله تبنوا تدريس الفكر القرآنى فى المدارس الإسلامية ، وفى أقسام الدراسات الإسلامية فى الجامعات . وإستضيفوا ،وإسمحوا لرواده بالظهورفى الإعلام .