بالفيديو احمد الزند وزير العدل المصري يتطاول على “نبي الله”: لو شتمني هاحبسه

اضيف الخبر في يوم السبت ١٢ - مارس - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


بالفيديو احمد الزند وزير العدل المصري يتطاول على “نبي الله”: لو شتمني هاحبسه

أطلق المثير للجدل تصريحات جديدة إذ قال إن الدستور المصري “يمنع” حبس الصحافيين,  ولكن بعد أن وصل الأمر إلى الخوض في أهله، فإنه لن يتنازل عن حقه في أي خطأ يخص أهل بيته قائلا:” السجون خلقت من أجل هؤلاء، حتى لو النبي هاحبسه “.

وأضاف الزند خلال لقائه في أحد البرامج التلفزيونية ، “أمال السجون اتعملت ليه؟” فسأله رزق “هتحبس ”، فرد الزند قائلا: “إن شالله يكون النبي صلى الله عليه وسلم.. أستغفر الله العظيم يارب.. المخطئ أيا كان صفته يتحبس”.

وهنا لا يسعنا الا نقول المثل الشهير.. “سألوا فرعون مين فرعنك قال لم أجد أحد يلمني”.. وهذا تماما ما ينطبق على الوزير المصري.

 
اجمالي القراءات 4862
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١٢ - مارس - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[80807]

وزير حقير


لا يوجد احقر من وزير العدل احمد الزند -إلا من يُصر على إستمراره وزيرا للعدل .



2   تعليق بواسطة   نوري حمدون     في   السبت ١٢ - مارس - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[80809]

وزير و تعليق


1= احترام حق التعبير و قبول المختلف ثقافيا و فكريا و غيره من الامور التي تحتاج منا ان نترك بعض السلوكيات مثل السخرية و الازدراء و التنابذ و اللعن و التكفير و هلم جرا . و احترام حق التعبير يقتضي الالتزام التام بضوابط التفكير النقدي حين التعليق على اراء الاخر المختلف .. تلك الضوابط التي منها تحييد العاطفة  كالغضب الذي دائما ينتهي باللعن و السب و القذف و ما الى ذلك . 



2= في ظل احترام (حق التعبير) و في ظل ( التفكير النقدي) لا يجوز ان نصف (وزير العدل) بكلمة (حقير و أحقر) . عوضا عن ذلك كان الاجدى ان نوضح الخطأ في رأي الوزير كان نقول (ان الوزير لم يحترم مشاعر المؤمنين) او ان نقول (ان الوزير كان اجدر به ان يستعمل تشبيها و مشبها به آخر لا يكون من شانه المساس بمشاعر المؤمنين) او ان نقول (ان الوزير تملكه الغضب في وقت كان يجب ان يكون وزير العدل املك الناس لنفسه عند الغضب) . 



3= ردود افعال كثير من المؤمنين تكون أكثر خطأ من الافعال.



3   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١٢ - مارس - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[80810]

هذا توصيف اكثر من كونه سخرية


اهلا يا اخ نورى حمدون . فى الحقيقة انا اضع توصيفا لوزير العدل المصرى (احمد الزند ) .فتاريخه مع المصريين والتعالى عليهم لا يستطيع احد ان يصفه بعدها إلا بالحقير ،بل إن (حقير ) أقل من يوصف بها .ن ونحن هُنا لا نريد تقويمه ،أو إصلاحه  فالكبر والتفاخر والإستعلاء جعل على قلبه غشاوة . ولعنة الله عليه وعلى الظالمين جميعا .


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق