اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٥ - نوفمبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوطن
دار الإفتاء المصرية -الحديث اثناء الطعام مباح تأنيسا للآكلين --- شكرا مفثى مصر ومُضرطها الأكبر .
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن التحدث على الطعام مباح، بدليل قول العلماء باستحباب الحديث على الطعام تأنيسا للآكلين، وبحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَأَلَ أَهْلَهُ الْأُدُمَ، فَقَالُوا: مَا عِنْدَنَا إِلَّا خَلٌّ، فَدَعَا بِهِ، فَجَعَلَ يَأْكُلُ بِهِ، وَيَقُولُ: «نِعْمَ الْأُدُمُ الْخَلُّ، نِعْمَ الْأُدُمُ الْخَلُّ»، صحيح مسلم.
وأوضحت الدار على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن هذه العادات من المفاهيم الخاطئة التي يجب أن تصحح لمعظم البشرية، ولأن الجدل حول هذا الأمر كثير فوجب على الدار توضيح حكم الكلام أثناء الطعام وهو مباح.
دعوة للتبرع
كلمات الله جل وعلا: الايت ين ,,قُلْ لَوْ كَانَ الْبَ حْرُ ...
هيا بنا نبكى.!!: لماذا تبذل إسرائ يل المست حيل لإستر داد ...
لا داعى لهذه الوساوس: تحري الحلا ل في التجا رة والمع املات ...
باحث قرآنى: ارغب في ان اكون باحث ومختص في علوم القرء ان ...
قلق على صغيرتى: انا و زوجتي و ابنتي الان نقيم بفرنس ا ...
more
ضريبة الروايات كانوا يستخدمونها فى كل شىء كنوع من الدعاية المُقدسة التى تلغى العقل وتوقف عمل الحواس الخمس .فلذلك فكر بائعوا الخل صاحب الطعم اللازع والرائحة النفاذه الكريهه فى تسويقه والتربح من وراءه ،فسكعوا له حديثا ومقعوا فيه رواية تجعله مساو للسيدة عائشة حين قالوا عنها (فضل عاشة على النساء كفضل الثريد - الفتة) على باقى الطعام ) .فقالوا عنه انه خير الطعام - .فجعلوا العوام فى حيرة وحيص بيص هل يأكلوا فتة عائشة ،ام الخل ،ففكروا كيف يتخلصون من المقلب الذى وضعهم الشيطان فيه ،فهداهم شيطان المحشرة(الطنجرة ) والمغرفة إلى عمل الفتة بالخل .فإخترعوا صينية (الفتة بالخل ) .هههههههه .واهلا وسهلا بسنة البخارى ابو فتة وقبورى ..