حزب "التجمع" يطالب بإلغاء التربية الإسلامية وإدماجها في كتاب واحد مع التربية المسيحية:
حزب "التجمع" يطالب بإلغاء التربية الإسلامية وإدماجها في كتاب واحد مع التربية المسيحية

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٧ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


حزب "التجمع" يطالب بإلغاء التربية الإسلامية وإدماجها في كتاب واحد مع التربية المسيحية


ضمن قائمة "مطالب" موجهة لرئيس الجمهورية.. حزب "التجمع" يطالب بإلغاء التربية الإسلامية وإدماجها في كتاب واحد مع التربية المسيحية
كتب فتحي مجدي (المصريون): : بتاريخ 7 - 7 - 2008
طالب حزب "التجمع" في "خطاب مفتوح" موجه لرئيس الجمهورية بإلغاء تدريس مادة الدين بشكل منفصل للطلاب المسلمين والمسيحيين، واقترح بدلا من ذلك تدريس كتاب واحد يتضمن القيم المشتركة للدين الإسلامي والمسيحي. وبرر الحزب اليساري، مقترحه المثير للجدل بحماية النسيج الوطني، بعد أن عجزت أجهزة الدولة عن معالجة الحوادث ذات الطابع الطائفي، التي تكررت في مصر خلال السنوات الأخيرة، مما يهدد الوحدة الوطنية بأفدح الأخطار في الوقت تجتاح فيه المنطقة زوابع طائفية ومذهبية مدمرة.


وفي خطاب صادر عن أمانته العامة حصلت "المصريون" على نسخة منه، دعا الحزب إلى مراجعة مناهج التعليم لحذف أي مواد "تحرض على التعصب أو التطرف الديني والأعمى وإحلال مواد أخرى تشجع على التسامح واحترام الآخر"، وسرعة إصدار القانون الموحد لبناء دور العبادة وأنشطتها.
وحث "التجمع"، وسائل الإعلام على لعب دور إيجابي في التأكيد على شعار: "الدين لله والوطن للجميع"، وتقديم نماذج حية من شأنها ترسيخ الوحدة الوطنية، واقترح أيضا تشكيل مجموعة عمل قيادية، ذات بعد سياسي تهتم بهذا الموضوع، وتكون قادرة على متابعة واتخاذ القرارات اللازمة عن وقوع أية أزمة.
وطالب الحزب ضمن قائمة مطالبه الموجهة لرئيس الجمهورية، حظر طبع وتوزيع "كاسيتات" تتناول الأمور الدينية بدون الحصول على ترخيص من المصنفات الفنية، وأيضا حظر طبع وتوزيع كتب تحرض على الفتنة الطائفية.
كما دعا، الدولة لتوجيه رجال الدين من أجل التأكيد في خطبهم ومواعظهم على مبادئ الوحدة الوطنية وحظر تحريض أتباع دين ضد دين آخر، منتقدا حصر قضية الوحدة الوطنية في البعد الأمني لقضية ذات أبعاد سياسية وثقافية وتتعلق بمصالح الوطن العليا.

اجمالي القراءات 8103
التعليقات (19)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٠٧ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24123]

الحمد لله رب العالمين ..

الحمد لله رب العالمين أن جهود القرآنيون لا تذهب سدى .وأن ما يقولوه ويطالبون به يتردد صداه ويتبعه ويطالب به المصلحون فيما بعد ..فيا ايها القرآنيون ثقوا بما تقولون وأعلموا انكم قاطرة إصلاح المجتمع العربى والإسلامى .ولربما تشاهدون جزءا من جهودكم فى حياتكم ولكن بالتأكيد سيعيشها ابنائكم وأحفادكم .......وها هو هذا الخبر المنشور دليل على ما أقول ....(واقسم انى ذكرته للتدليل على ان جهودكم لا تذهب سدى وليس لأنى طرف فيه ) .... فهذا حزب التجمع ثالث أقدم حزب سياسى فى الأحزاب المصريه الحاليه .والذى أنشأه الأستاذ الكبير الفاضل - خالد محى الدين (الذى طالب بالديمقراطيه مع الرئيس الراحل محمد نجيب فى اوائل سنوات الثوره المصريه .وظل على مبادئه ولم ينحنى ابدا أمام ظلم عبدالناصر وفساد السادات وتعنكب وتلوث وفساد فساد مبارك ) ..يعيدون ما قلته ونشرته الأهرام العربى فى حوارها معى بتاريخ (13-7-2004)arabi.ahram.org.eg/arabi/Ahram/2004/7/31/WRLD4.HTM


وتحت العنوان الرئيسى - نطالب بكتاب دين واحد لكل المصريين -وفى إجابتى على اسئلة الصحافى التى قال فيها .وما أفكاركم بالنسبه لتدريس الدين فى المدارس؟؟ ج  لقد طالبنا بكتاب دين واحد للجميع مسلمين ومسيحين ويهود يتم التركيز فيه على القيم والأخلاق دون تمييز بين تلميذ وآخر .


وفى ردى على سؤال أخر عن التعليم الأزهرى قلت --وطالبت بأن يسمح لغير المسلم ان يدرس فى الأزهر مع إعلامه بطبيعة المواد الدينيه الدراسيه التى تدرس فيه .وان تعليم المواد الدينيه ليس معناه دخول الدين الإسلامى.....


-والغريب ايضا انه ومنذ سنتين فى برنامجه صالون دريم تحدث قطب الحزب الوطنى الدكتور -محمد كمال -وأحد أعضاء لجنة السياسات البارزين  امام ضيوفه ومنهم صديقى العزيز الأستاذ - كمال زاخر - قال نفس كلامى المنشور فى الأهرام العربى حرفيا والذى هو موضوع هذا الخبر ...فالحمد لله انهم بدأوا فىالتفكير فيما نكتب وفيما نقول ..ونتمنى من الله ان يتتحققوا ويعلموا أن المصلحين ليسوا أعداء الوطن كما قال أخى رمضان عبدالرحمن ويرفعوا حصارهم الأمنى عن القرآنيين المحاصرين فى الداخل والخارج .... ورابط المقاله هو _www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php


2   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24129]

أؤيد هذه المطالب بشدة ..

أؤيد هذه المطالب بشدة .. وبما أنك طالبت بها من قبل أخي الدكتور عثمان فإنني أؤيدك بشدة ..


إن كنا نريد دولة مدنية حقيقية تحترم جميع أديان مواطنيها بلا تمييز .. فيجب تحقيق هذه المطالب ..


3   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24133]

هذا هو الحل

 كلي ثقة بأن ثمار الاصلاح لابد أن تؤتي أكلها عاجلاً أم أجلاً .وهذه  المطالبة هي الخطوة الصحيحة  في بناء المجتمع المدني القائم على أحترام الراي الأخر،وعقيدة الأخر ،والعمل على بناء مجتمع علماني ، إحدى مرجعياته الاساسية القيم الأخلاقية المشتركة في الكتب السماوية .اما قضية محاصرة القرآنين ،هي قضية سياسية ،تريد السلطة السياسية كسب ود المؤسسة الدينية الحكومية لاأكثر ولا أقل .وصدقني أخي عثمان بالنسبة لهذه السلطة ،الآمر سيان عندها ،المهم بقائها على راس الحكم .


4   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24134]

لن أضيف على ما سبق أن شخصته كالُب للمشكلة فى تعليق لى سابق هنا ..

فقد ذكرت :

{ وإنما بسبب الجهل من واضع مقرارات الدراسة .. لماذا ؟؟ } 

على الرابط : www.ahl-alquran.com/arabic/show_news.php


5   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24136]

الاخ عثمان محمد علي المحترم , ولكن كيف ؟ لم افهم

 اولا طاب يومك ,


 وثانيا ادام الله سعادتك وفرحك ,


وثالثا سيكون سؤالا, كيف هذا؟ لم افهم . قد يكون بسبب اني تعبانةجدا ودماغي مشغول ,وارجع واقول كيف هذا؟  . لارجع قليلا لفترة مضت والتي عشتها في العراق ,يا اخ عثمان , وطبعا هذه المعلومة ادركتها مؤخرا.فان الشرط في مدرسة التربية الاسلامية ان تكون سنية يعني على مذهب الجماعةالتي تحكم .هل يمكن لمدرسة شيعية ان تدرس مادة الدين الاسلامي في مصر؟ لا اعرف , انا فقط اسأل. فأن تدريس مادة الدين وحسب تصوري لاتتوقف عند حد القيم وبس ولكن يتعدى ذلك الى كل ماله علاقة بالدين من المعتقدات والشرائع والكتاب المقدس لكل دين , اليس كذلك؟



يا اخ عثمان , لنفرض طبقت الفكرة ,وفي احدى الحصص جاء موضوع من المواضيع والذي للديانتين رأيين متضاديين , وابسط مثال قضية صلب وموت المسيح على الصليب, هل يمكننك تصور الوضع داخل الصف , وضع او حالة نفسية غير مرتاحة للمسيحين اليس كذلك؟؟؟وقد تظهر مشاكل وازمات اكثر مما تتصور , لست متفائلة بهذه الفكرة . انا باعتقادي موضوع التربية الوطنية والاجتماعية هو الذي يستطيع ان يؤدي هذاالدور وعلى الاقل في الوقت الحاضر حيث الجو مشحون وقلق بين الطوائف المختلفة او بين المسيحين والمسلمين .في موضوع التربية الوطنية يمكن تعريف الطلاب في المدارس وتعليمهم وتثقيفهم ماذا يعني الوطن ومامعنى مواطنون ومامعنى المواطنة والاعتماد على القيم والاخلاق التي تدعو اليها الاديان .ودراسة تجارب الدول الاخرى حتى يصلوا الى مفهوم الدين لله والوطن للجميع.



وهذا مجرد رأيي في هذه النقطة. فقط للاطمئنان , قد ارجع واصحح او اضيف للتعليق في وقت اخر لاني تعبانةجدا ولكن لم استطع ضبط نفسي من التعليق ويبقى هو في الاخير رأيي الشخصي...



دمت بكل خير



امل


6   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24140]

الأخت الكريمه - - أمل .

صباح الخير (لأن عندنا ما زلنا الصبح لكن عندكم تقريبا بعد الظهر هههه) ..على كل حال الفكره بإختصار وكا قلتها فى الحوار (رغم حذف ما حذف منه والإبقاء على ما إرتضوه هم ) هى التركيز على القيم والأخلاقيات والمعاملات  والتعاليم الساميه فى الأديان جميعا ...مثل المواطنه كما ذكرتى حضرتك والأخوه والتعاون والصدق والعدل والمساواه  ووووو .والإبتعاد كليا عن مناقشة ما تختلف فيه الأديان (مثل صلب المسيح عليه الصلاة والسلام وما يتعلق به من لاهوت او عودته مرة اخرى قبل يوم القيامه ) وما شابه ذلك وان تقتصر تلك الآمور على الدراسات العليا المتخصصه بعد التعليم الجامعى فى مقارنة الأديان ,سواء كان الباحث مسلما ام مسيحيا ... أما ما تبقى من علوم مرتبطة بالديانات مثل العبادات وهكذا فلتكن فى المساجد والكنائس والمعابد .والهدف من كل هذا هو خلق مواطن مصرى وليس مواطن مسيحى او مسلم مصرى .ونزع فتيل الطائفيه بين المصريين وكسر حاجز التعرف على دين الآخر والعلم به وما به من رحمة وقيم عليا لخدمة الناس والبشريه جميعا .فبذلك نخلق مواطن مصرى متوازن دينيا مقاوما لتطرف دعاة المنابر المتطرفين من المسلمين ومعه مواطن مسيحى مقاوم وبشده لتشدد الكهنة والقساوسه المتشددين والمتطرفين والذين لا يعلمون فى كنائسهم تعاليم المسيحيه بل سب وقذف الإسلام والمسلمين  وكأن المسيحيه لم تنزل سوى لسب الإسلام ورسوله وأتباعه .. فى النهايه نحن نريد ان نفوت الفرصه على الطرفين المتشددين  وبطريقة علمية وليس بطريقة أمنية بوليسيه .....وشكرا لك وارجو ان أكون قد إستطعت أن أوصل فكرتى فى هذا التعليق المختصر ...


7   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24141]

أليس الوصايا العشر فى كل الآديان السماوية ..

دى تدريسها ( مع شرح كيفية التطبيق ) كفاية لآصلاح البلد من الأخلاق الهباب اللى هما فيها  ..

تعالوا معى أحكى لكم ما حدث أمس ..

أننى غادرت عملى حوالى السادسة مساء .. وأتخذت طريق المحور للوصول للمهندسين ومنها لمصر الجديدة ..

طريق المحور تم الأنتها من الجزء الرئيسى من أصلاحه ( ثلاث حارات رايح وثلاث حارات جاى ) أما الجزء الذى فى المنتصف فهو عبارة عن حارتين جارى الآن إصلاحهما  .. وهما الآن فى طور الأصلاح وتم الأنتهاء من 80 % فقط فيهما .. ولا نعلم ماذا سيكونان هاتين الحارتين بعد الأصلاح ..

المهم هاتين الحارتين محاطتيتن بثوابت أرضية بلاستيكية ( متحركه بأرتفاع 70 سم ) على مسافات اربعه أمتار فاصله تمنع الدخول إليها ..

وحيث أن الحركة على المحور كبيرة فعند الدخول إلى منطقة حى المهندسين نقف فى أشارة طولها حوالى ثلاثة كيلومترات ..

وأمس إذ أفاجأ بألافات من السيارات ( من خلفى ) تخالف النظام وتدخل فى الحارتين الممنوع دخولهما بغرض سرقة الدور فى طابور الأنتظار !!!!! ..

فما كان منى إلا أن إتصلت بشرطة النجدة ( 122 ) من الموبيل وشرحت لهم أن هذا الطريق اصبح فوضى عارمة ولابد من التدخل السريع .. وهم أفادوا أنها سييبلغون إدارة المرور على الفور ..


 بعد وصول سيارت شرطة المرور .. اخذت السيارات المخالفة فى الرجوع إلى الطريق .. أما العجيب فهو تستر معظم الناس على هذه السيارات السارقة لدورها بأعطائها الفرصة لكى تعود إلى الطريق الرسمى وتظهر وكأنها غير مخالفة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ..


بالطبع عندما كانت تريد ان تعود سيارة من المخالفين على يسارى للعودة للطريق حتى تظهر كأنها غير مخالفه كنت لا أتستر عليها بل بالعكس فتحت الشياك مخاطبا قائدها .. انت وأمثالكم سبب خراب هذه البلد .. فأنتم فوضويين ومخالفين وتريدون أكثر من حقكم بسرقة حق الناس ..


أريد رآيكم هل هذه الألفات عندها خلق أو ذوق أو دين  ؟؟..

والسلام ..


8   تعليق بواسطة   شريف احمد     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24144]

أتفق مع الأخت أمل في تلك النقطة

أخي الفاضل الدكتور عثمان:


علي الرغم من تقديري لمحاولتك التي تتسم بالإخلاص فيما تبغيه من إصلاح وأنت بالطبع مشكوراً علي ذلك، وعلي الرغم من طرح الأخت أمل من آراء أؤيدها فيها كلها بل وأضيف عليها أنه ما خفي كان أعظم، فهي ذكرت بعض النقاط فقط، ولكن إذا تأملنا فسوف نجد نقاطاً لا حصر لها من المشاكل التي تنتج عن هذا الاقتراح، هذا بالإضافة إلي أن تدريس التربية الدينة لا يمثل أي مشكلة علي الإطلاق في المراحل التي تسبق المرحلة الجامعية والتي سوف أقوم بتوضيح ذلك علي السطور التالية، إلا أنني أختلف معك في كل ما قلت من وجهات نظر أخري، واسمح لي يا سيدي أن أبين لك نقاط الاختلاف:


1- تقول: على كل حال الفكره بإختصار وكا قلتها فى الحوار (رغم حذف ما حذف منه والإبقاء على ما إرتضوه هم ) هى التركيز على القيم والأخلاقيات والمعاملات والتعاليم الساميه فى الأديان جميعا ...مثل المواطنه كما ذكرتى حضرتك والأخوه والتعاون والصدق والعدل والمساواه ووووو .والإبتعاد كليا عن مناقشة ما تختلف فيه الأديان (مثل صلب المسيح عليه الصلاة والسلام وما يتعلق به من لاهوت او عودته مرة اخرى قبل يوم القيامه ) وما شابه ذلك


إذن فالمسألة كما طرحتها تتركز علي الأخلاق أولاً وأخيراً ولا تتعلق بالدين من قريب أو بعيد


2- تقول: والهدف من كل هذا هو خلق مواطن مصرى وليس مواطن مسيحى او مسلم مصرى


هذا الرأي مرفوضاً مع احترامي له وإن كنت أختلف معك فيه بشدة، إذ أن ظاهرة الاختلاف بين الأديان هي سنة أقرها الله تعالي ولا نستطيع مهما أوتينا من صلاحيات أن نمنعها، فهل تعتقد أنك يمكن أن هذا الاختلاف سوف ينتهي باقتراحك الذي تقدمه هنا؟؟... بالطبع لا، وسيظل الخلاف قائماً بين الديانات ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء الله، فالمسيحي المصري يتربي علي اعتناق دينه من خلال بيئته في المنزل، ومن خلال الكنيسة التي تنمي فيه روح هذا الاختلاف، وهكذا المسلم ينشأ كذلك، هذا ناهيك عن عوامل أخري كثيرة منها وسائل الإعلام كالجرائد والقنوات الفضائية ومواقع الشبكة العنكبوتية المتعددة.... الخ، إذ أن تدريس مادة الدين في المدارس ليس هو الذي سوف يوسع هوة الاختلاف كما تفضلت وقلت. ثم إننا قد نشأنا منذ نعومة أظافرنا مع زملاء مسيحيين في الفرقة والفصل وحينما كانت تأتي حصة الدين فإذا بالمسلمين ينفصلوا عن المسيحيين وكل يأخذ ما هو مقرر عليه ولم نشعر نحن أو غيرنا بالطائفية التي تتكلمون عنها، فتدريس مادة الدين ليست بالخطورة التي  تتصور أنها ضخمة إلي تلك الدرجة، ومن المؤكد أنك لمست ذلك بنفسك حينما كنت طالباً في المراحل التعليمية ولم تشعر أنت أو غيرك بأي خطورة من جراء ذلك إطلاقاً....


3- تقول: النهايه نحن نريد ان نفوت الفرصه على الطرفين المتشددين وبطريقة علمية وليس بطريقة أمنية بوليسيه


وهل تعتقد أن تدريس الدين في المراحل التي تسبق المرحلة الجامعية يسبب كل هذه المشاكل.... هل سمعت عن حوادث ملأت صحف الجرائد والإذاعة مثلاً سببها التدريس لمادة التربية الدينية في تلك المراحل؟؟... وإن كانت هناك حوادث أليست تعتبر حوادث فردية لا تتجاوز أصابع اليد فقط؟؟...!!


يا سيدي، إن المسلمين والمسيحيين يتواجدون في مدارس اللغات ويكادون يتساوون في العدد وعلي الرغم من ذلك لم تحدث أي مشاكل أو حوادث إلا ربما حوادث فردية كما قلت سابقاً، وبالطبع فإن هذا يتوقف علي المدرسة ومدي حزم إدارتها ولا علاقه له بمدأ تدريس الدين من عدمه إطلاقاً...... لو فكرت أخي عثمان بترو وتمعن أكثر من ذلك فسوف تغير رأيك لا محالة


لكم جزيل الشكر وجزاكم الله تعالي خيراً علي محاولتكم الاصلاح ما استطعتم وندعوا الله تعالي أن يثيبكم الله تعالي كل الخير.


9   تعليق بواسطة   خالد حسن     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24146]


 


 معقول في أحد في هذا العالم يمكنه القضاء على الاديان أو إخفاءها أو منع إختلافها


القصة وما فيها أنه بدو نقرب المسافات بين بعض ونجعل موضوع الدين لله وما نجعل هناك تنافر بين المجتمع


أمريكا وكل دول الغرب فيها مئات الاديان والطوائف لكن ما رأينا المذابح الموجودة في العراق موجودة في كاليفورنيا ولا الصدامات الموجودة في مصر والموجودة في الهند  موجودة في النرويج


هاي هي الفكرة من الآخر


10   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24147]

أخى شريف أحمد _

أخى شريف .أهلا بك  نتمنى ان تظل هكذا على طول الخط  - تختلف لكن بهدوء وبالراحه وبدون عصبيه وخروج على نظام المرور (ههههههههه) . ونعود للموضوع -يا صديقى . لو حضرتك رجعت بالزمن شويه حتلاقى أنه ما كانش فيه فتنه طائفيه ولا اى نزاع طائفى بين المصريين على اساس دينى ابدا ..وإنما بعدما وصلتنا بركات الدين الوهابى الجديد القادم مع حسن البنا وإخوانه والمطعم بدولارات وريالات الجاز ,أصبحنا نتقاتل ويبيت كل منا نواياه السيئه والماكره لأخيه المصرى على أساس انه كافر وخارج عن الدين ويجب ان يقتل أو يخرج من ارضنا أو نأخذ من جزية ونستعبده ونستحل عرضه وماله ..وبعدما كان هذا الفكر قاصرا على الندوات السريه لجماعة حسن البنا أصبح ظاهرا علنيا مشرعننا عن طريق الإخوه المصريون المتسعودون أصحاب الجلاليب البيضاء وأعمدة شجر الاراك والسراويل المينى جيب .ثم تعداهم إلى اساتذة الأزهر ومشايخه ثم إنتقلت عدواه إلى الوسط الإعلامى بكل وسائله ثم الطامة الكبرى انه لحق ببعض مقررات التربية الدينيه للتعليم العام وكثير من مقررات المعاهد الأزهريه (والحديث لا يتسع لذكر امثلة من المناهج التعليميه الآن ) ....وفى المقابل اصبحت هناك ردة الفعل شديدة التطرف من الطرف ألاخر  علاوة على بعض الغلو الموجود عند بعضهم مستتر من البدايه ولكنه كشر عن انيابه فى موجة ظهور العنف واعنف المضاد ....فأصبح ليس لنا ملاذ ولا ملجأ سوى إعادة بناء المواطن المصرى على ارضية دينية قويمة مبنية على مكارم الآخلاق والقيم العليا والتى هى عماد الدين بعد توحيد الله جل جلاله ولن تجد مكانا يساعدك على هذا الحلم  وعلى مقاومة هذا التطرف المتبادل سوى التعليم ثم التعليم ثم التعليم ثم التعليم ...ومعه بالتأكيد جهود كل المخلصين والمصلحين فى محاولاتهم للتصدى لهذه الظاهره السيئه البعيده كل البعد عن الأديان ........ومن ناحية أخرى نأمل بذلك بخلق مواطن ينبذ التمييز بكل شكله والوانه بما فيه التمييز الدينى المتبادل ,ويؤمن بالمواطنه والمساواه والعدل والكفاءه وإحترام الدستور والقانون  مع تدينه الصحيح الشديد المبنى على التعارف والرحمه والعدل وليس على الفرقه والظلم والطغيان والكراهيه بين ابناء الوطن الواحد ... ارجو أن تكون وضحت الفكره هذه المره .وشكرا لك مرة اخرى على هدوءك وعرض ما تريد بحوار راق يليق بك وبالموقع .....


11   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24152]

هل تعرف لماذا أخي خالد ..

يقول الاستاذ خالد حسن :


أمريكا وكل دول الغرب فيها مئات الاديان والطوائف لكن ما رأينا المذابح الموجودة في العراق موجودة في كاليفورنيا ولا الصدامات الموجودة في مصر والموجودة في الهند موجودة في النرويج ,,



لأن في المدارس العامة في هذه البلاد ..لا توجد حصة مواد دينية من الأساس .. مباديء الأديان تدرس ضمن مادة التاريخ والثقافة .. والحميع متساوون أمام القانون بصرف النظر عن معتقداتهم الدينية .. ويستطيعون ممارسة شعائرهم الدينية بحرية تامة طالما لايحرضون علي العنف .. تستطيع أن تقول ببساطة شديدة أن الدين الذي تؤمن به سواء كان الاسلام او المسيحية أو الهندوسية أو البوذية أو السينتولوجي .. هو الحق .. ولكنك لا تستطيع أن تقول أن أتباع الأديان الأخري كفار يجوز حصارهم كما قالت جبهة علماء الآزهر المتخلفة في الخبر المنشور علي الموقع أو أن دماءهم حلال ..


في كاليفورنيا .. مساجد الشيعة بجانب مساجد السنة بجانب الكنائس والمعابد البوذية .. دون أي مشكلة .. نشتم أمريكا يوميا ولكن تظل الحقيقة أن المسلم يتمتع فيها بحرية دينية لا يتمتع بها السني في إيران أو الشيعي في مصر أو السعودية فما بالك بالمسيحي في هذه البلاد ..


الأغلبية في بلادنا التعيسة لا تستطيع أن تفهم للأسف الشديد أن  الدولة العصرية هي الدولة التي يكون فيها الدين لله والوطن للجميع ..


ولهذا أنا أطالب بعدم تدريس الدين في المدارس العامة .. بل تدريس مباديء الأديان ضمن المواد الاجتماعية وبطريقة حيادية تماما كثقافة عامة .. الدين مكانه المساجد والكنائس وليس المدارس ..


وأن تحذف خانة الديانة من بطاقة الهوية .. فالدولة تمثل جميع مواطنيها ..


وإلغاء تدريس المواد العلمية من جامعة الآزهر أو السماح لأي مواطن مصري بصرف النظر عن دينه بدراسة هذه المواد فيها .. فلا يوجد طب اسلامي أو هندسة اسلامية ..


12   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24154]

الاخ شريف صادق المحترم

 طاب يومك ,


سأعتبر تعليقي هذا اول تعليق لحضرتك ونبدأ بداية جديدة , نختلف , جائز , نغلط ببعضنا غير مقبول.


اخي شريف صادق , سأجيب على سؤالك , وبطريقتي الخاصة. لا تستغرب لو قلت لك فأنا ابكي كلما سمعت صفارة سيارة الاسعاف وهي تسير بسرعة عالية مؤدية واجبها بمساعدة انسان في حالة خطيرة .هل تدري لماذا ابكي وبطريقة لاشعورية. منظر السيارات الاخرى التي تسير في الشارع كلها تنسحب الى جانب الطريق وتتوقف لكي لا تربك سائق الاسعاف .ويذكرني بموقف سواق السيارات في العراق حيث كان سواق السيارات التي امام سيارة الاسعاف  ايضا يسرعون اكثر من سائق الاسعاف , تصرف لم افهمه لحد الان.


وتبقى السواقة  فن  وذوق  واخلاق.


دمت بكل خير


امل


13   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24155]

الاخ شريف احمد المحترم

 طاب يومك ,


 وانا مع ما وجهه لك الاخ عثمان من كلام صادق وصحيح وجميل, ,لما في اسلوبك الهادئ الجميل واتمنى ان تطبقه حتى لو اختلفنا في المرات المقبلة . اشكرك مرة ثانية , وفرحت لاتفاقك معي هذه المرة في الرأي .


ودمت بكل خير


امل


14   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24156]

الاخ خالد حسن , ما احلى ما تكتبه من تعليقات

 اقضي دقائق حلوة بقراءة تعليقاتك , وكلامك الذي جاء في تعليقك الاخير كله حكم . فما كتبت في العبارة التالية كلام حكيم :


معقول في أحد في هذا العالم يمكنه القضاء على الاديان أو إخفاءها أو منع إختلافها

القصة وما فيها أنه بدو نقرب المسافات بين بعض ونجعل موضوع الدين لله وما نجعل هناك تنافر بين المجتمع 


.وفقط في احدى تعليقاتك فقد تجاوزت الاشارة الحمراء ولا اذكره الان , لاتزعل فصراحتي بحجم صراحتك واكثر .


دمت بكل خير وفرح


امل


15   تعليق بواسطة   محمود دويكات     في   الثلاثاء ٠٨ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24157]

الحل هو إلغاء منهاج الدين من أساسه

كما قال الاستاذ عمرو اسماعيل .. أنا أيضا أعتقد (وبشدة) أنه يجب أن لا يتم تدريس لا دين إسلامي ولا دين مش عارف ايش في المدارس.. و إنما يكون مادة اجتماعيات مثلا.. يدرس فيها الامور الاساسية عن وجود الله و اليوم الاخر من ناحية العمل و الجزاء.. بشكل مطلق و غير محدد بعقائد.. و من ثم يعرج على الاخلاق و القيم العامة و يربطها ببعض قوانين الدولة وخاصة من باب المساواة و التكافيء و الحريات مع الالتزام على عدم  التعدى على الاخرين..... و في الآخــــــير... ممكن في التوجيهي مثلا: يتم ذكر الاديان السماوية (أو الغير سماوية ) ..من باب مقارنة مجردة...و بدون حكم أو تفضيل... لأنه الطالب لا يستخدم عقله فيما يعطى له في الغالب.. بل يبصم و يمشي.. لذا.. الافضل أن تحافظ على الفطرة السليمة لاخر لحظة و من ثم إعطاؤه فكرة عن بعض تفاصيل الاديان.. فيختار هو إذا كان أصلا عاوز التدين...فالمهم مش اسم الدين  الذي ينتمي له ـ و لكن الايمان الحقيقي في القلب عن اقتناع و الاعمال الصالحة و مشاركة و مساعدة الاخرين.


والله من وراء القصد


16   تعليق بواسطة   Nashat Abumaria     في   الأربعاء ٠٩ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24162]

My point of view

Salam to everyone

I read the news and your comments too. I have to say that, for the first moment, I could not make up my mind.

However after all those days and after reading all your wonderful comments, I found myself with a partial agreement with Mrs Amal Hope, and Mr. Sharif Ahmed. On the other hand, I do disagree with Mr. Othman and his liners (I hope you would kindly forgive for that Mr. Othman).

Sir if you try to teach religious studies in this unbiased way....to generate an unbiased generation who believes in the human rights, freedom, and common religious morals, you will most likely fail (according to my point of view). In turn this will lead to more disputes more restlessness in the society, and more religion-based clashes, as Mrs Amal said. Why?

Because you may have a good syllabus, good system and excellent regulations, but you do not have proper TEACHERS and Proper family-environment. The generation who is supposed to transfer those beautiful ideas is ((((biased))), and tends to practice tyrannism no matter what the low says……because he/she believes that he/she is defending the ultimate faith that he/she believes in. They are going to put spices and peppers on. Therefore wash out this generation first, generate well-qualified teachers and a well-disciplined teaching system before considering such an act.

According to my point of view, the following scenario will happened....you want to start teaching the students certain topic, without pressing on the sensitive buttons...However, you can not make sure that the teacher (if he/she was a Muslim or non-Muslim…no matter), him/herself is not going to start discussing other topics and starts, unconsciously, comparing both religions and at the end of the day...conducts his/her own conclusion to the students, which will turn on all the alarm systems. How? Now the poor student goes back home, tells what he/she has heard from the teacher, probably from other students who believe that they own the ultimate truth too (based on how the father/mother has explained the whole issue to him/her). Then, I do not want to tell what may happen after that……30.5 casualties, probably 367.7 wounded and 1000s are still missing!!!!!

What is the solution? Well, after deep thinking, I found that, painfully and sadly, the only solution is what the dears: Mr. Dweekat, Mr. Esmael, and Mr. Hassan have proposed. We may need to adopt what the western countries (and eastern if you look at the Far East countries) have adopted. I like most the way Mr. Dweekat has proposed above!!!!   

 

At least untill we solve the matter that Mr. Hassan has spoken about above:

 القصة وما فيها أنه بدو نقرب المسافات بين بعض ونجعل موضوع الدين لله وما نجعل هناك تنافر بين المجتمع

 

Though I have to say that my heart is still saying NO for my conclusion…….but I am biased too….I know.

Salam

17   تعليق بواسطة   محمد سمير     في   الأربعاء ٠٩ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24163]

نحن بحاجة إلى تربية وطنية وتربية مدنية

إخواني الأعزاء حفظكم الله من كل سوء


عندنا في فلسطين يتم تدريس مادتين أساسيتين للمرحلة الإبتدائية وهما:


1- مادة التربية الوطنية : حيث تتضمن ما تفضل به الدكتور عثمان والزملاء الكرام .


2- مادة التربية المدنية : وتتضمن مواد مكملة للمادة الأولى.


أما بالنسبة للتربية الدينية فهي تدرس لكل طالب حسب الدين الذي يدين به .حتى المدارس المسيحية في فلسطين تدرس مادة التربية الإسلامية للطلبة المسلمين .ولم نسمع أن هناك فتنة طائفية .


على فكرة المسيحيون في فلسطين يشكلون نسبة خمسة في المئة فقط .ومنهم من يتقلد أعلى المناصب في السلطة كرئيس سلطة النقد، ووزير السياحة والآثار، والمستشار الإعلامي للرئيس، ومنصب محافظ ، وقادة في أجهزة الأمن....الخ .وكله ماشي تمام التمام .مصيبتنا في حماس ومن لف لفها.


تحياتي


18   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ٠٩ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24164]

شكرا استاذ -نشأت ..

شكرا استاذ -نشأت -على مشاركتك ..واود أن انوه لحقيقه هامه لا يمكن تجاهلها .وهى ان فى بلاد الشرق وخاصة فى البلاد الإسلاميه لا يمكن عدم تدريس مادة التربيه الدينيه فى المدارس بغض النظر عن نوعية الدين وبذلك لن يتحقق فى يوم من الأيام ما تقترحوه بدمج التربيه الدينيه ضمن مواد دراسيه اخرى وإنما ستظل مادة منفصلة وأعتقد انها اصبحت ضمن المواد التى تضاف للمجموع  النهائى للطالب .....وأنا معكم اننا فى حاجه لتعليم المدرسين أولا قبل التلاميذ..ولكن المهم أن نبدا فى اصلاح التعليم ثم نتحدث عن المشروع كاملا بما فيه إصلاح المدرس والموجه ثم المناهج ثم التلميذ.واعتقد عندما يتحقق البدأ فى برنامج إصلاح التعليم وبما فيه إصلاح التعليم الدينى لابد أن يواكبه إصلاح الإعلام والميديا كلها وإصلاح منابر المساجد وقساوسة الكنيسه ..فنحن فى الإشارة السابقه فى الخبر المنشور او حوارى مع  الأهرام العربى ما هو إلا إشارة مجملة لمشروع كبير نتمنى ان يتحقق فى يوم ما ويتكاتف المصلحون جميعا فى تنقيحه وتنفيذه ...وشكرا لكم جميعا ..


ولآخى محمد سمير - مصر كانت زمان مثل ما تتحدث عنه فى فلسطين .ولكنى على علم أن بوجود حماس وأخواتها الأمر تغير تماما .ومدى علمى ان داخل عرب 48 هناك تمييز كبير بين المسلمين والمسيحين يصل بعض الأحيان إلى فرض إتاواة وبلطجه من المتشددين المسلمين ضد المسيحين مع عدم إكتراث البوليس والأمن الإسرائيلى بما يحدث بين الإثنين .....وشكر للجميع .


19   تعليق بواسطة   محمد سمير     في   السبت ١٢ - يوليو - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[24358]

حاول الإخوان إفتعال فتنة وفشلوا

أخي الحبيب د. عثمان حفظك الله من كل سوء


قبل حوالي عامين حاول الإخوان المسلمون في مدينة الناصرة داخل الخط الأخضر إفتعال فتنة طائفية نتيجة لبناء مسجد بجانب كنيسة .


وقد تم تطويقها من العقلاء من الطرفين .وخرج المرجفون بسواد وجوههم .


تحياتي


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق