انباء عن استهداف المقاومة العراقية لقوافل الشبيحة المتجهة الى سوريا

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٧ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


انباء عن استهداف المقاومة العراقية لقوافل الشبيحة المتجهة الى سوريا

انباء عن استهداف المقاومة العراقية لقوافل الشبيحة المتجهة الى سوريا

 

تتواتر انباء عن استهداف مقاومة الاحتلال الامريكي في العراق لقافلات تحمل "شبيحة" من جيش المهدي متجهة الى سوريا، ورغم النفي الرسمي -السوري والعراقي- لاي نوع من هذه العمليات او لدخول "شبيحة" من العراق الى سوريا، يبقى للتسريبات صوت عال يرتفع يوما بعد يوم، خصوصا بعد بث كتيبة" احرار الانبار" عدة تسجيلات لاستهداف حافلات "الشبيحة" اثناء توجهها الى سوريا.

اجمالي القراءات 4437
التعليقات (6)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الإثنين ٢٨ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62430]

ما علاقة القرآنيين بهذا الخبر ممكن أفهم .؟!!

الأستاذ الفاضل / احمد العربي
أريد توضيح أكثر لهذا التعقيب المختصر والذي لا يدل على أي معنى ، ومعلاقة القرآنيين بهذا الخبر .؟ وما علاقة القرآنيين بالفكر التكفيري والقتل والستشهاد حسب المفهوم الوارد في الخبر.؟
ماذا تقصد .؟ ، وماذا تريد.؟
أريد توضيحا لو تكرمت علينا ...

2   تعليق بواسطة   احمد العربى     في   الإثنين ٢٨ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62431]

الاخ الكريم رضا عبد الرحمن على

عندما يتم وصف الوهابيين في العراق بالمقاومة متناسين جرائمهم ضد الشعب العراقي من حقنا ايضا ان نغضب فهذا موقع القرانيين شئنا ام ابينا
ولا يعطيكم الحق في بغضكم للانظمة الديكتاتورية تبرئة الوهابية ووصفها بالمقاومة للامريكان
ان تبني موقع اهل القران لوجهة نظر الوهابية (في هذا الخبر بالتحديد) استفزني وجعلني اصف ما حدث بانه شراكة مع الوهابية 
مع اعتذاري الشديد ان كنت قد اسات لاحد
لا استطيع ان اتصالح مع كل من يقتل الاطفال بدعوى محاربة الامريكان
 
 

3   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الإثنين ٢٨ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62433]

برضه مش فاهم أي حاجة معلش توضيح أكثر

الأخ الفاضل / أحمد العربي
أرجوك تحمل عدم فهمي لم أفهم من ردك أي شيء إطلاقا وسامحني للمرة الثانية ما علاقة هذا الخبر بتشبيه القرآنيين بالوهابية يا رجل.؟
من وجهة نظرى المتواضعة لا يوجد أي وجه للمقارنة بين الوهابية وبين الفكر القرآني الفكر القرآني هو إتجاه فكري إصلاحي يعتمد على الحوار ، وليس فيه استخدام لأي أسلحة إلا سلاح القلم الذي يطلق كلمات فقط أين هي الشراكة التي وقع فيها الموقع أو الفكر القرآني مع الوهابية.؟
شيء غريب جدا وغير مبرر وغير منطقي
أريد من حضرتك حصر عدد الأطفال الذين قتلهم الفكر القرآني حتى يجعلك هذا ترفض التصالح مع أي احد يقتل الأطفال
هناك لبس كبير وعدم فهم إما مني لكلامك أو منك لمضمون الخبر أو هناك عدم قدرة على التعبير مني عما فهتمه من كلامك أو عدم قدرة عل التعبير منك عما تريد قوله
أرجو أن توضح أكثر وتتحلمني وتتحمل قلة فهمي ...

4   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٢٨ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62434]

الموقع لا يتبع الفكر الوهابى أستاذ مرعى .

الأخ الفاضل الستاذ احمد مرعى . موضوعات الأخبار ليست بالضرورة تعبر عن رأى الموقع . فالأخبار نأخذها من مواقع إخبارية ونكتب مصدرها على نفس صفحة الخبر .وكما قلت ليس معنى نشرنا للخبر أننا معه أو ضده . فهل لو نشرنا خبر عن إعتداء إسرائيل على الفلسطينين فهل يعنى هذا أننا مع إسرائيل ؟؟ بالتأكيد لا .. فأرجو الا نُحمل الموقع أكثر مما يحتمل .. وهل يُعقل يا سيدى أن يتع القرآنيون الفكر الوهابى ؟؟؟ يا راجل يا طيب ...

5   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الإثنين ٢٨ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62436]

تعليقات مخلة ، ونداء إلى إدارة الموقع

نداء إلى إدارة الموقع أن تحذف التعليقات المخلة ، والغير مجدية التي تضر بوقت وجهد القراء ، التعليق الذي لايعرف صاحبه ما يقول أو مايريد قوله هو تضييع وتشتيت،  ويشوه الموقع وليس من قبيل حرية الرأي تركه والإبقاء عليه . شكرا لسعة صدوركم .

6   تعليق بواسطة   احمد العربى     في   الإثنين ٢٨ - نوفمبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[62447]

الاخ الكريم رضا

لا اعتقد انك تجهل حجم الدعاية  التي تقدمها محطات نفط ابن الكعبة وامير الغازات الى التنظيمات السلفية من اجل منحها انجازات وهمية عن طريق تسميتها باسماء تقدمية كمقاومة وثوار واحرار الانبار الخ
ولقد صعقت عندما رايت نفس الاسماء تصاغ وتنشر في موقع اهل القران وكان الجزيرة والعربية لم تعد تكفيهم
فكتبت تعليقي محتجا على نشر هذا الخبر بهذه الصيغة على موقعكم الكريم والذي اعتبره راس الحربة في هدم اسس الدولة التاريخية التي تحاول الرجعية التاريخية اعادة بنائها في بلادنا
واعلنها من على موقعكم الكريم انني بريء من كل الثورات العربية  وخصوصا السورية حتى تتبرا من السلفيين والاخوان مهما كانت المعايير والحسابات

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق