فوز اليمنية توكل كرمان والليبيريتين سيرليف وجبواى بنوبل للسلام

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٠٧ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


فوز اليمنية توكل كرمان والليبيريتين سيرليف وجبواى بنوبل للسلام

Add to Google

أعلنت لجنة جائزة نوبل للسلام اليوم الجمعة، فوز الناشطة اليمنية فى حركة الربيع العربى توكل كرمان ورئيسة ليبيريا آلين جونسون سيرليف و"المناضلة من أجل السلام" الليبيرية ليما جبويى بجائزة نوبل للسلام للعام 2011.



وقال رئيس لجنة الجائزة فى أوسلو إن النساء الثلاث كوفئن على "نضالهن السلمى من أجل ضمان الأمن للنساء وحقوقهن".

الناشطة اليمنية توكل كرمان


رئيسة ليبيريا آلين جونسون سيرليف


"المناضلة من أجل السلام" الليبيرية ليما جبويى

اجمالي القراءات 4850
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الجمعة ٠٧ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60654]

مبروك للمرأة العربية .

مبروك للسيدة اليمنية على هذه الجائزة العظيمة ،والتى تمثل فى حقيقتها جائزة للمرأة العربية فى كل بلاد الربيع العربى . ومن الفخر أن ترشح لها ثلاث نساء عربيات من ثورات الياسمين التونسية واللوتس المصرية والثورة اليمنية ،وتفوز بها إحداهن .وهذا دليل على وضع المرأة العربية المناضلة فى بؤرة إهتمام العالم .وأن دورها لا يقل أبدا بل ربما يزيد على دور الرجال فى تحقيق الحرية والعدل والديمقراطية والحكم الرشيد فى بلادها .. وتحية للمرأة الليبرية الأفريقية أيضا على قدرتها على إعادة وإقرار السلام فى بلادها ولإثباتها أن المرأة الأفريقية لا تقل أبدا عن زميلتها الغربية فى العمل العام بل والسياسى ورئاسة بلادها والوصول بها إلى مكانة عالية من الإستقرار والسلام والإزدهار .


وهنا دعونا نسأل لو أن لدينا مرشحة رئاسية مثل رئيسة ليبريا التى عبرت ببلدها من الفتن والحروب الأهلية الطاحنة إلى حقن الدماء والسلام الدائم ووضع بلدها على طريق التقدم والنمو والحرية والكرامة ،ومرشح آخر للإخوان المسلمين أو السلفيين الذين لا يعرفون سوى الشعارات والتشدق بعبارات لا يعرفون معناها ،أيهما نختار المرأة الرشيدة أم السلفى أو الإخوانى الأبله المعتوه؟؟؟؟  


2   تعليق بواسطة   نورا الحسيني     في   السبت ٠٨ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[60660]

الأجابة واضحة ، ولكنها تختلف بحسب

إجابة السؤال الذي طرحه الدكتور عثمان نختلف حسب النية الحقيقية للإصلاح من عدمها .
فالمرأة الرشيدة التي تضع على عاتقها مصلحة الوطن  وتفعل مبادئ حقوق الإنسان بما فيها من عدل وحرية ومساواة ورحمة الأجدر بالتقدير والاختيار لهذا المنصب الكبير . 
ولكن هل من الممكن أن تصل امرأة مصرية لهذا المنصب في ظل سيطرة الفكر السلفي الوهابي على قطاع عريض من الشعب المصري ؟

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق