حملة إليكترونية تطالب بترشيح "نجيب ساويرس" لرئاسة "مصر

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢١ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً.


حملة إليكترونية تطالب بترشيح "نجيب ساويرس" لرئاسة "مصر

دشَّن عدد من مرتادي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، حملة إليكترونية طالبوا فيها بترشيح المهندس "نجيب ساويرس" في انتخابات الرئاسة القادمة.

وقال المنضمون للحملة: إن "مصر" بحاجة إلى رجل ذو عقلية اقتصادية، موضحين أن "ساويرس" رمز لما نأمله لمستقبل "مصر" من دوله ديمقراطية يسودها القانون، وتحترم حقوق الإنسان.

وأجرى مؤسسو الحملة استطلاعًا للرأي حول تأييد "ساويرس" لرئاسة الجمهورية، من خلال هذا السؤال: "هل تؤيدون نجيب ساويرس لرئاسة الجمهورية؟ وأوضحت النتيجة أن (177) ممن شملهم الاستطلاعًا قد أيدوه رئيسًا بنسبة 89.48%، (20) صوتًا يرفضونه رئيسًا بنسبة %10.15.

للإطلاع على الحملة أو التصويت انـقـر هنا

اجمالي القراءات 5536
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٢١ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[56750]

من حق المصرى (المسيحى) الترشح لمنصب الرئيس

أنا مع حق ساويرس فى الترشح لمنصب رئيس الجمهورية . وساعطيه صوتى فى عدم وجود (الدكتور البرادعى ) ...

2   تعليق بواسطة   رمضان عبد الرحمن     في   الإثنين ٢١ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[56753]

نجيب ساو يرس في لقاء قبل الثورة انه على استعداد أن ينفق كل ما يمتلك من اجل الحرية

ولما لا وان هذا المهندس نجيب ساو يرس المصري المحترم كان في لقاء قبل الثورة على قناة bbc في برنامج في الصميم والذي قال في هذا اللقاء انه على استعداد أن ينفق كل ما يمتلك من اجل الحرية


3   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الثلاثاء ٢٢ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[56788]

ليس مطلوبا من الحاكم أن يُدخلنى الجنة .

أخى الكريم استاذ على صالح .. نحن لا نبحث عن حاكم يُدخلنا الجنة ،فليست وظيفته أو وظيفة الدولة أن تُدخل الناس الجنة .. ولكننا نبحث عن حاكم مدنى يؤمن بالحقوق المدنية ،وحقوق الإنسان ،ويكون قادرا على تنفيذ (الأمن والعدل ) قدر المستطاع لشعبه ووطنه ويتساوى فى ذلك كل المواطنين بغض النظر عن دينهم وعرقهم ولونهم وجنسهم .... أما لو تحدثنا بمنطق الدولة الدينية  (المرفوضة عندى تماما)  ليحكم البلاد والعباد ن فلنبحث عن أكثر الناس إيمانا وتقوى ،وهما صفتان غيبيتان لا يعلمهما إلا الله (علام الغيوب) ومن قال عن فلان من الناس أنه أكثر إيمانا وتقوى فقد كذب بما جاء بالقرآن العظيم .. ولذلك لا يمكن أن يتم إختيار الحاكم طبقا لإيمانه أو تقواه ،وإنما طبقا لقدرته على تنفيذ حقوق الإنسان والعدل والأمن ،وإن تقاعس فسيكون مصيره العزل والمحاكمة .


.. ومن جهة أخرى هلى تعتقد يا صديقى أن حكام العالم الإسلامى  السابقين والحاليين  من أمثال صدام حسين ،وحسنى مبارك ،وجمال عبدالناصر ،وعبدالله بن عبدالعزيز ،وحافظ وبشار الأسد ،والخمرجى ولاعب الميسر ملك الأردن ، ووالده عميل المخابرات الإسرائيلية والأمريكية ،وعلى صالح ووووو.، مع أنهم مسلمون إسما  (هم ممن يخشون الله ويخافونه فى شعوبهم ) ؟؟ وإذا كنا سنبحث عمن يقيم شرع الله ليحكمنا ،فمن أى فئة ومن اى مذهب سنختار ،من اهل السنة ، أم من الشيعة ،ام من المتصوفة ،ام من الصابئة أم أم أم ؟؟؟ ونحن نعلم علم اليقين فساد شريعتهم الأرضية ؟؟  وهل سنُصر(نحن) على أن يكون الحاكم قرآنيا ،وإلا هاجرنا فى الصحراء أو كونا مليشيات عسكرية لقتل كل حاكم ليس من القرآنيين ؟؟؟


إذا أخى الحبيب دع التدين جانبا فى إختيار الحاكم ،ودعنا نختاره طبقا للمواصفات القياسة التى تتماشى مع حقوق المواطنة ،وحقوق الإنسان .. وإذا سار على طريق العدل والكفاءة والأمن والأمان  فأهلا به وسهلا ،وإلا فميدان التحرير موجود ،وباقى ميادين الجمهورية ، والأمر لن يستغرق اكثر من 48 ساعة ... هذا بالإضافة لملاحقته بالمحاكمات والمحاسبات على تقصيره فى مسئوليته ... ومن هنا أؤكد على انه (لا يعنينى شخصيا أن يكون الحاكم مسلم او مسيحى  رجلا كان أو إمرأة ) ،المهم ان يكون صالحا وأهلا لتحمل المسئولية ... وشكرا لك مرة اخرى ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق