المليونير عمر هاشم: "ربنا يساعدنى وأسافر أتعالج على حسابى"

اضيف الخبر في يوم السبت ١١ - ديسمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


المليونير عمر هاشم: "ربنا يساعدنى وأسافر أتعالج على حسابى"

د.أحمد عمر هاشم رئيس جامعة الأزهر الأسبق

كتب لؤى على

 
 
 

أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو مجمع البحوث الإسلامية ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، فى تصريحات مقتضبة لـ "اليوم السابع"، إنه يجهز نفسه حاليا للسفر على نفقته الخاصة لإجراء عملية تثبيت فقرات بعد شعوره ببعض الآلام وخشونة فى الركبة. مضيفا، "ربنا يعينى وهسافر على حسابى"، نافيا أن يكون قد عرض عليه عدد من الأمراء العرب العلاج على نفقتهم، مؤكداًَ رافضه لذلك بشدة.

كان المجلس الطبى بمجلس الوزراء قد تلقى تقريراً من جامعة الأزهر بتشخيص الحالة الصحية للدكتور أحمد عمر هاشم، رئيس الجامعة الأسبق، الذى يعانى من آلام فى فقرات الظهر وخشونة مؤلمة فى الركبة، وأن حالته تستدعى التدخل الجراحى لتثبيت الفقرات وسفره إلى ألمانيا لإجراء جراحتين إحداهما فى العمود الفقرى والثانية فى الركبة. وجاء فى نص التأشيرة التى رد بها مجلس الوزراء على التقرير الطبى الذى رفعته جامعة الأزهر: "أليس فى مصر علاج؟".

 

 

اجمالي القراءات 6054
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   السبت ١١ - ديسمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[53672]

تبرعوا لعلاج الملياردير عمر هاشم يا اولاد الحلال

احمد عمر هاشم (الملياردير بالعملة المصرية ،والمليونير بالعملات العديدة الأخرى) .يتوسل إلى أغنياء الخليج ،وفقراء المصريين لعلاجه على نفقتهم الخاصة .ولأنه تعود على أكل السحت وأكل أموال الناس بالباطل فلم  يستح  من إعلان توسله لهم عبر وسائل الإعلام ...صحيح اللى إختشوا ماتوا .

2   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   السبت ١١ - ديسمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[53674]

ربنا يفرجها عليك يا دكتور احمد

يجب على كل عاقل أن يأخذ العبرة والعظة من هذا الرجل الذي أفنى حياته في الدفاع عن الأحاديث التي تناقض القرآن وتخالف تشريعاته فهو عاش يحارب الله جل وعلا علنا واليوم هو مريض ومحتاج للعلاج ولا يجد من يقف بجانبه أو يساعده ، يقول تعالى (ولينصرن الله من ينصره)
أنا لا أشمت في الشيخ أحمد عمر هاشم   ولكن أبين نتيجة محاربة الله في الأرض والسعي لتعجيز آيات الله واتهام القرآن بالنقص وعدم الكمال وعدم الوضوح او البيان واحتياجه لكتب بشرية تبينه وتفسره وتكلمه فهذه هي نهاية كل م يمشى فى مثل هذه الطرق

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق