الدين السّنى وتضييع العبادات الاسلامية :

آحمد صبحي منصور Ýí 2008-11-05


مقدمة
1 ـ فى التسعينيات زرت تونس بدعوة رسمية من وزير الأوقاف وقتها ، وتحدثت في ندوة مع علماء وفقهاء الزيتونة، وفوجئت بأن كثيرين منهم يدخنون . كنت وقتها أومن بالقياس فى التحريم ولم أتعرف بعد على منهج القرآن الكريم فى الحلال والحرام . استنكرت تدخينهم وعللته فى ضوء العلمانية والانفتاح التونسى مقابل التطرف السنى المعارض لنظام الحكم.


حكيت هذا الموقف لصديق ممن يدخنون فقال لى : لو عثرت لى على دليل مقنع بتحريم التدخين لأقلعت عنه، ولكن لا تقل أنه ضار بالصحة ، فهناك الكثير مما يضر بالصحة ، ولو طبقنا هذه القاعدة (الاضرار ) لن نجد شيئا نتمتع به من الطيبات لأنها مضرة بالصحة . قلت له : هل هناك فرق بين حرقك للسيجارة بين أصابعك وحرقك لثمنها ؟ تصور نفسك تدخن وأنت واقف على كوبرى قصر النيل بالقاهرة ، حيث لا تضر أحدا بالتدخين..ولكن تخيل إنك بدلا من أن تحرق السيجارة فى التدخين تقوم بحرق جنيه مصرى ثمن علبة السيجارة ؟.. ما هو الحكم الشرعى لحرق المال ؟ اليس هذا اسرافا وتبذيرا ؟ والاسراف و التبذير حرام..إذن فالتدخين حرام .. إقتنع صاحبى ،وكفّ فترة عن التدخين فمن عادته أنه يقلع عن التدخين باستمرار ليعود اليه باستمرار. بعدها عرفت بمنهج القرآن الكريم فى التحليل و التحريم وأنه لا قياس فى التحريم فكتبت فى هذا ولا أزال ، وتعرضت لأذى ولا أزال .

2 ـ الأمر ليس هينا يمكن تجاهله أو التغاضى عنه طلبا لرضى الناس ، فليس الأمر مجرد سيجارة ولكن قضية تشريع تتعلق برب العالمين ،لا يصح فيها أن نبغى على حق رب العزة بالتحريم فيما لم يأذن به.
ومن عبث الشيطان بنا أن جعلنا نتعود على استعمال كلمة (حرام ) حتى أصبحت من أسهل الكلمات على اللسان ، تقولها الفتاة المدللة ( ياحرام !! ) ويقولها أى شخص لرفيقه على أتفه سبب :( حرام عليك يا فلان هذا الذى تفعله). كلمة ( حرام ) أخطر ما يقال على لسان المسلم ، ولو قالها لزوجته مثلا فقد وقع فى مشكلة كبرى ، أقصد تشريع الظهار ، أى حين يقول الزوج لزوجته : أنت حرام على ّ .. عندها تحرم عليه ولا يصح أن يقرب منها إلا إذا دفع كفّارة وهى عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين أو إطعام ستين مسكينا ، أى نفس كفّارة القتل الخطأ .

3 ـ ما صلة هذه القصة بهذا المقال عن تضييع الدين السّنى للعبادات الاسلامية ؟
هى كلمة واحدة هى التقوى...
وليس المقصد هنا تزكية للنفس ـ والله جل وعلا شهيد على ذلك ـ ولكن مجرد تحليل لموقف حدث له صلة بموضوع هذا المقال.
هناك ذكاء فى البحث والاستنتاج ، ولكن هذا الذكاء يمكن توظيفه فى الخير أو فى الشر .. هناك مجرمون عباقرة فى الذكاء ، وهناك محترفو النصب والخداع الذين يتفوقون فى الذكاء على ضحاياهم ، وهناك أيضا من يستغل ذكاءه فى الخير ونفع الناس . وفى مجال العمل البحثى فى الاسلام والقرآن ليس مطلوبا فقط ذكاء الباحث وتفوقه فى البحث ، ولكن لا بد أولا من التقوى وخشية الله جل وعلا حتى لا تستغل ذكاءك فى التلاعب بآيات الله بالتأويل و كتم حق أنزله الله جل وعلا فى كتابه.
فى موضوع التدخين وغير التدخين لو أردت استعمال الكفاءة البحثية فى الباطل لتفوقت على كل من سبقنى وعاصرنى من الشيوخ فى الأزهر وخارجه ، وليس عسيرا على أى انسان متوسط الذكاء أن يتفوق عليهم فهم لا يقرأون ولا يفهمون ، ولكن ما يخصنى بالذات هو أنه قد جاء وقت كان الوهابيون فى مصر وخارجها يعقدون علىّ الامال بعد أن وجهت للتصوف الضربة القاضية فى رسالتى للدكتوراة وتحديت علنا كبير الصوفية عالى الجاه فى وقته د. عبد الحليم محمود شيخ الأزهر، واستمى أتحداهم بكتبى التالية فى السنوات الأولى من الثمانينيات. السلفيون الوهابيون فى مصر وقيادتهم فى السعودية اختارونى لأكون الرئيس الفعلى ( أو نائب الرئيس) لجماعة دعوة الحق الاسلامية (السلفية) والمشرف على جريدتها ( الهدى النبوى ) والخطيب الأول الذى يتجول فى مساجدها فى القاهرة و الاسكندرية و الدلتا و الصعيد. رفضت ان آخذ منهم اجرا لأكون حرا فيما أقول . ولكن مع التفرغ البحثى فى السنة أيقنت بخطورتها على الاسلام وكان علىّ أن أختار : إما مهادنة الباطل السنى وعدم التعرض له اكتفاء بالهجوم على التصوف ثم التشيع والبحث فى القرآن مع السكوت عن تناقض القرآن مع السنة ، حتى أتمتع بكل ما يتيحه النفوذ السعودى من جاه ومال ، أو قول الحق فى التراث السنى نفسه استمرارا فى اصلاح المسلمين السنيين بعد توضيح تناقض التصوف مع الاسلام ، وهذا يعنى الاضطهاد والأذى .
هو سؤال واحد وجهته لنفسى : لو حصلت بالذكاء البحثى على مئات الملايين فمن يضمن لى أن أتمتع بها خالصة من القلق والمرض وتقلبات الدهر؟ وحتى لو نجوت من كل ذلك واستمتعت بالمال بدون آثار جانبية سيئة فكم من هذا المال سأستهلكه فى حياتى؟ مجرد أقل من 1% والباقى مجرد أرقام فى البنوك وعقارات وأراض لو دامت لغيرى ما وصلت لى ، ولن تدوم لمن بعدى.الأهم من هذا كله أن العمر محدد والموت قادم لى بسرعة 24 ساعة فى اليوم،وأقترب منه بسرعة 60 دقيقة فى الساعة، ولا مفر من الموت ، أى سأترك كل هذه الملايين وألقى ربى جل وعلا ليحاسبنى على ما وهبنى من ذكاء وعلم فاستخدمته فى الفساد والبغى على دين الله جل وعلا.
لذا لا بد من اختيار جانب التقوى لمن يؤمن بالله تعالى واليوم الاخر حق الايمان . والحياة كلها مواقف مستمرة من الاختيارات ،ولقد اخترت طريقى والحمد لله تعالى رب العالمين ـ راجيا أن أكون من المتقين . ومن تفصيلات هذا الطريق مراجعة النفس وتنظيف الفكر والمعتقد بالتعلم من القرآن الكريم ، ثم إعلان الحق القرآنى وعدم كتمانه خوفا من لعنة الله تعالى والملائكة والناس اجمعين ( البقرة 159 ـ ) .

4 ـ لو التزم المسلمون التقوى لكانوا فعلا خير أمة أخرجت للناس .
ولو التزم الفقهاء التقوى ما أضاعوا تشريعات الاسلام ، ليس فقط فى الحلال والحرام والمعروف والمنكر ولكن أيضا فى العبادات ..
وهنا ندخل على موضوعنا :( الدين السّنى و تضييع العبادات الاسلامية ).

أولا : تغييب التقوى منذ حوالى 1400 عام

(ا )
بعد مقالاتى السابقة عن الصوم جاءتنى ـ كالعادة ـ رسائل من الهجوم والتكفير والتجريح اعتدت التغاضى عنها ، ولكن جاءت أسئلة لى فى باب الفتاوى وتعليقات لا أعرف إن كانت تتساءل جادة أم لمجرد السخرية و العبث ، ولكنها بالتاكيد تشى وتشير الى عقلية اصحابها وأمراضهم النفسية و الاجتماعية و(الفقهية السنية ).
وأعطى أمثلة :
1 ـ يقول أحدهم ( تقول إن التدخين لا يفطر لأنه ليس من الطعام والشراب ووطء الزوجة ..فهل تعتبر الشذوذ الجنسى غير مفطر للصوم لأنه أيضا خارج الطعام والشراب و الرفث مع الزوجة ؟)
2 ـ فى لزاجة تشير الى طبيعته ( المثلية ) كتب بعض المخنثين إنه ( يطيق ) الابتعاد عن التدخين فى رمضان ولكن لا (يطيق ) الابتعاد عن (رفيقه ) ولا يستطيع أن يرفض أمره إذا دعاه .. ويتساءل فى سماجة : ألا تعتبر هذه من الضرورات التى تبيح المحظورات ؟
3 ـ ومن هذه النوعية من فقه النصف الأسفل وردت أسئلة كثيرة فى الفتاوى تتساءل عن الاستمناء و السحاق وادمان الحشيش والمخدرات ، وهل هى لا تفطر الصوم بناءا على انها ليست من الطعام والشراب و الرفث مع الزوجة؟؟
لو قرأ اولئك ما قلته فى مقالات الصوم لوجدوا الاجابة فى الحديث عن التقوى وهى ضمير الصائم الذى يتعامل مباشرة مع ربه فيخشى الله جل وعلا حين يكون وحيدا منفردا، وقلت إنه فى التقوى تجد الاجابة عن كل التساؤلات التى يسأل عنها الصائمون ،وهى البديل الأمثل الذى يستغنى به المسلم الصائم عن كل تلك الثرثرة الفقهية التى حفلت بها كتب الفقه والتى ركّزت على المظهر الخارجى للصيام حتى تحول الى عادة اجتماعية مع تجاهل تام للتقوى التى هى المقصد التشريعى للصيام.
ولكن توالت تلك الأسئلة لى فى باب الفتاوى فى موقعنا ( اهل القرآن ) وفى تعليقات المجادلين فى موقعنا .. وهى تعليقات تؤكد أن تأثرهم بالفقه السنى أكبر مما كنت أعرف .
ولذا أضيف الى ما قلته فى المقالات السايقة فى الصوم :
هناك فرق بين الصوم الصحيح من ناحية المظهر ، والصوم المقبول عند الله تعالى من ناحية الثواب. فى الأديان الأرضية يتم التركيز على التدين السطحى الشكلى ، وعلى صحة العبادة من حيث شكلها الخارجى وطقوسها الاجتماعية والمظهرية ورؤية الناس لها. وعلى هذا الأساس سار الفقه السنى يهمل التقوى تماما ليركز على المظهر والشكل و الطقس الاجتماعى للعبادات .
أما فى الاسلام فقلا بد من توافر صحة العبادة شكلا (وفق ما أمر الله تعالى به وليس وفقا لتشريع لم يأذن به جل وعلا ) ولكن الأهم هو أن تغلفها التقوى والاخلاص لله تعالى بحيث تنعكس تلك التقوى سلوكا حسنا مع الناس وعملا صالحا نافعا للمجتمع يبتغى رضوان الله تعالى وحده دون انتظار الأجر من الناس.
ومن خلال هذا المقياس ننظر الى احوال الناس فى الصوم ويأتى الرد على أولئك المتسائلين:
*هناك من يصوم صوما صحيحا من حيث الشكل بالامتناع عن الطعام و الشراب والعلاقة الجنسية بالزوجة ، ويرى فى رمضان فرصة اكبر للتقوى فيمتنع عن السيئات قبل الكبائر ، ويخلص لله تعالى عقيدته بلا تقديس لأى بشر أو حجر ،ويملأ يومه بالعمل الصالح .هذا قد جمع بين (صحة ) الصوم المظهرية وتقوى الله تعالى . والله جل وعلا لن يخلف وعده وسيثيبه عليه يوم الحساب.
*وهناك من يصوم صوما صحيحا من حيث الشكل بالامتناع عن الطعام و الشراب والعلاقة الجنسية بالزوجة ، ولكنه واقع فى التدين الأرضى الفاسد ؛يحلو له أن يمضى يومه وليله بين الأضرحة متبتلا يحسب أنه يحسن صنعا ..أى يصوم ويقع فى الشرك .. ومثله ذلك الذى تتقافز المسبحة بين أصابعه وهو يكرر فى إخبات الصلاة على النبى محمد على أنها عبادة للنبى تجعله ـ طبقا لاعتقاده ـ مؤهلا للشفاعة المزعومة للنبى محمد يوم القيامة . ومن أقوالهم فى عبادة محمد ( اللهم صلى على سيدنا محمد عدد كمالات الله وكما يليق بكماله )..هذا لا عبرة بصيامه ، فالله تعالى لا يقبل عملا صالحا من أى مشرك يموت على شركه. والويل له لو مات على عقيدته الشركية ..!!
*وهناك من يصوم صوما صحيحا من حيث الشكل بالامتناع عن الطعام و الشراب والعلاقة الجنسية بالزوجة ولكنه لا يتورع عن الكبائر والفواحش وظلم الناس . هذا لا عبرة بصيامه ، فالله تعالى لا يقبل صياما عجز عن تعليم صاحبه التقوى ، وهذا مصيره الخلود فى النار مهما صام وصلّى ، إن لم يتب ويغير حياته تغييرا كليا يستحق به غفران الله تعالى يوم القيامة.
*وهناك من يصوم صوما صحيحا من حيث الشكل بالامتناع عن الطعام و الشراب والعلاقة الجنسية بالزوجة ولكنه يتخذ من صيامة حجة لسوء الخلق والاهمال فى العمل ، وهو لا يمتنع فى صيامه عن المعاصى والسيئات .. صومه الصحيح شكلا لا يأبه به الله تعالى حيث لم يحقق المقصد الأساس من الصيام وهو التقوى .
*هناك القادر على الصوم ولكن يرهقه الصوم فيستعمل رخصة الفدية ويفطر، ولكن يظل متمسكا بالتقوى مراعيا لها ،ويظل متذكرا أنه تمتع برخصة الفدية فأفطر بينما صام آخرون فيحاول أن يعوض ذلك بالطاعة وعمل الصالحات فى ضوء ضميره الاسلامى أو تقواه.. هذا يتمتع بثواب من الله تعالى برغم أنه لم يصم . وهو بالتاكيد أفضل ممن يصوم صوما ( اجتماعيا ) بحكم العادة دون أن يثمر صومه تحسنا فى أخلاقه أو رقيا فى تصرفا أو إخلاصا فى عباداته .
(ب)
إهمال التقوى أضاع عبادة الصوم ،ولهذا فبعد أكثر من 1400 مناسبة لصوم رمضان لم يحدث أن ارتقى المسلمون بصيامهم ، بل على العكس فان رمضان هو شهر الامتلاء والتخمة بالطعام وشهر اللهو واللعب ، وشهر الموالد أوالأعياد والحج الى المعابد الصوفية والأضرحة المقدسة.
وكل ذلك تطبيق للدين الأرضى السنى والشيعى والصوفى ..والذى أهمل التقوى وجعل العبادات طقسا مظهريا سطحيا.

ثانيا : الفقهاء هم الذين غيبوا التقوى فى تشريعاتهم الأرضية

1 ـ وقلنا نفس الشىء فى موضوع الحج وقيامه على التقوى ،خلافا للدين السنى الذى ابتدع فى الحج وقام بتفريغه من مضمونه ( التقوى ) فأصبح وسيلة للمعصية طالما أن بامكان أحدهم أن يدمن المعصية كيف شاء ثم يحج ليعود من الحج ( كيوم ولدته أمه ) نظيفا من كل المعاصى التى اقترفها ، يعنى أن أمامه عاما بأكمله ـ تقريبا ـ يعصى فيه ربه ويفسد فى الأرض ويجمع المال بالحرام ثم يحج خلال عدة أيام من العام فيغسل الحج كل ذنوبه،أى فى كل فترة يقوم(بغسيل كلوى ) لمعاصيه بالحج ، أى يصبح الحج أكبر باعث على الفساد وليس التقوى..
ونفس الحال مع الصلاة.
وقد فصلنا فيها القول فى كتابنا ( الصلاة فى القرآن الكريم ) حيث اثبتنا أن قوله تعالى عن السابقين إنهم أضاعوا الصلاة و اتبعوا الشهوات قد انطبق تماما على المسلمين بعد نزول القرآن الكريم ، ففى الحالتين تم تغييب التقوى فضاعت الصلاة بالمعاصى والشهوات بعد تسطيح العبادات الاسلامية وافراغها من مضمونها الأخلاقى والعقيدى الاسلامى.
ويقع الوزر على أئمة الفقهاء السنيين ـ بالذات ـ فلم يتقوا الله جل وعلا فيما كتبوه ، ونحن نحكم عليهم بكتبهم بعرضها على كتاب الله تعالى أملا فى إنقاذ ما يمكن إنقاذه من المسلمين الأحياء ومن يأتى بعدهم فيقرأ ويعقل ويفهم.

2 ـ إن الله جل وعلا قد أكمل الدين الاسلامى بانتهاء القرآن الكريم نزولا ،اى لا مجال لأى إضافة أى وحى فى الدين بعد نزول القرآن وموت خاتم النبيين محمد عليهم جميعا السلام . وهناك مجال مأذون فيه للمسلمين بالتشريع ليواكب تطورهم الحضارى وظروفهم المتغيرة ،وسبق التعرض له ، وهناك مجال محظور على البشر الاقتراب منه وهو التحريم والتحليل ، وسبق التعرض له أيضا. وتبقى العبادات المفروض تأديتها ، وهنا أيضا محظور على البشر التشريع فى العبادات ، فالله تعالى فرض عليك فرائض تعبدية وسيحاسبك على أدائها يوم القيامة ، فلو قمت بتشريع فرائض من عندك ونسبت ذلك لله تعالى فانك لم تقم فقط بعصيان أوامر الله جل وعلا بل أيضا جعلت نفسك مشرعا مع الله فيما فرض الله جل وعلا. ولله جل وعلا المثل الأعلى : تخيل أستاذا فى الجامعة قرر كتابا على الطلبة ليمتحنهم فيه فقام الطلبة باستذكار كتاب آخر ؟ هل سينجحون ؟.
لا مجال للتشريع فى العبادات فى الاسلام.
المجال متاح فقط للاجتهاد فى تطبيقها من ناحية (الكم ) ومن ناحية (الكيف ) .
فى الصيام مثلا : يمكنك من ناحية الكيف أن تتطوع بالصيام فى غير رمضان ،أو أن تصوم فى رمضان فى وضع يسمح لك بالافطار كالسفر و المرض . ومن ناحية الكيف يمكنك أن تزداد تقوى و خشية لله تعالى فى صومك وطيلة شهر رمضان.
فى زكاة المال يمكنك أن تزيد نسبة ما تتصدق به ، ويمكنك وانت فقير أن تتصدق بالضرورى ، ويمكنك أن تؤثر على نفسك ولو كانت بك خصاصة تبتغى مرضاة الله تعالى.
فى الحج يمكنك أن تحج أكثر من مرة ، ويمكنك أن تزيد فى تقواك أثناء الحج .
فى الصلاة أمامك بعد الصلوات الخمس المفروضة باب واسع اسمه النوافل ، يشمل الصلاة و قيام الليل و التهجد بالقرآن ..
وفى كل ما تفعله فأنت لا تقوم بتشريع شىء ولكن تطبق فقط ما جاء فى القرآن الكريم الذى جعل اصحاب الجنة قسمين :الأعلى هم السابقون المقربون ، ثم بعدهم أصحاب اليمين ، وتكافؤ الفرص متاح للجميع ، من أراد منزلة فليعمل لها .. ومن أراد النار فليعمل لها أيضا.
الذى حدث من أئمة الفقه الذين لم يتقوا الله جل وعلا أنهم لم يكتفوا بالدين الاسلامى الذى اكتمل بالقرآن الكريم فقاموا بتشريع دين جديد مواز للاسلام ويحمل اسمه ، ونسبوا هذا الدين المصنوع الى وحى الله تعالى بزعم السنة والأحاديث (النبوية و القدسية ).

3 ـ ومن عجب أن الدين السنى يتناقض مع نفسه ليس فقط فى تفصيلات ثرثرته التشريعية ولكن أيضا فى قاعدة حاكمة أعلنها دون أن يطلب أحد منه ذلك . فلقد قالوا بأن من أحدث فى ديننا شيئا فهو عليه رد أى مردود ومرفوض أى بدعة أو ابتداع فى الدين ، ومشهور قولهم (كل بدعة ضلالة وكل ضلالة فى النار). ثم هم الذين ابتدعوا كل ذلك الدين السنى بتشريعاته ، وعليه فدينهم ضلال.
وقد يدافع بعضهم فيقول :إن المقصود بالابتداع هو ذلك الذى قاله آخرون ولم يقله السابقون .
وهذه حجة مضحكة لأنه على أساسها نتهم الشافعى بانه مبتدع لأنه ابتدع أشياء لم يقلها شيخه مالك ، ويقال عن ابن حنبل إنه مبتدع لأنه زاد عما قاله شيخه الشافعى ، ويقال عن البخارى مبتدع لأنه أتى بما لم يقله السابقون من الأئمة فى مجال الابتداع،ويقال نفس الشىء عن مسلم والترمذى ...ثم ابن تيمية وابن القيم وابن كثير ..ثم ابن حجر. ثم ابن عبد الوهاب..الخ ...
الواقع أنه كله دين أرضى ابتدعه أصحابه ، وهو لا نهاية له ، لأنه مستمر كل عصر بالأكاذيب ولن ينتهى إلا أذا قدم الشيطان استقالته. والشيطان لن يقدم استقالته فى هذه الدنيا.

ثالثا : موضوع الصلاة مثالا لتضييع العبادات الاسلامية

نزل القرآن على قوم يزعمون التمسك بملة إبراهيم ومنهم من كان يقرأ صحف إبراهيم وتوراة موسى حتى لقد اتخذ القرآن من صحف إبراهيم وموسى الموجودة عندهم حجة عليه ( النجم 36 -37 ). وقد كان في حياتهم الدينية الصحيح والفاسد، كان منها ما بقى من ملة إبراهيم دون تغير وما ادخلوه من تخريف وتحريف، ونزل القرآن بتفصيلاته التشريعية لا يتعرض لتوضيح التشريع الواضح الذي لا تغيير فيه ـ مثل هيئة الصلاة ومواقيتها ـ بل تركزت تفصيلاته على علاج التحريف الحادث، ثم إذا جاء تشريع جديد نزل مفصلا واضحا. وهذا هو منهج التفصيل في تشريعات القرآن:الواضح الذي لم يلحقه تغيير لا يحتاج بيانا ،أما التحريف في القديم والتشريع الجديد فلابد لهما من التفصيل الذي يعالج التحريف ويفصل في التشريع الجيد.
توارثت ذرية إبراهيم من العرب وأهل الكتاب كيفية الصلاة ومواقيتها ضمن ما توارثوه من ملة إبراهيم ولكنهم اكتفوا بالشكل الذي يؤدون به الصلاة وتركوا القلب والجسد مرتعا يحيله الشيطان كفرا ومعصية. ونزل القرآن يدعو للإتباع الصحيح لملة إبراهيم ويحذر من الشرك والمعاصي ويأمر بالمحافظة على الصلاة وليس مجرد تأدية الشكل دون المضمون.
ويلفت النظر أن الأوامر الخاصة بالصلاة كانت بلفظ " أقيموا الصلاة " أي أقيموها في قلوبكم خشوعا وفى جوارحكم طاعة وتقوى ، والألف واللام في "الصلاة " تفيد العهد أي الصلاة المعهودة المعروفة لديكم أقيموها وحافظوا عليها. وقد تكرر الأمر بإقامة الصلاة في أكثر من أربعين موضعا بالإضافة إلى أوصاف أخرى تفيد نفس المعنى مثل المحافظة على الصلاة (البقرة 238) والاستعانة على كل شيء بالصلاة والصبر (البقرة 45)
ونعى القرآن الكريم على المنافقين أنهم كانوا يؤدون الصلاة دون إقامتها والمحافظة عليها( النساء 142 )(وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى. التوبة 54) فلن تغنى عنهم شيئا فهم في الدرك الأسفل من النار مهما ركعوا وسجدوا.
إن فريضة الصلاة صلة متجددة بين المسلم وربه، ولذلك تتوزع طيلة النهار منذ بداية اليقظة في الفجر حتى بداية النوم في العشاء، وفيما بين أوقات الصلاة يظل المؤمن محافظا على صلته بربه إذا أقدم على معصية بعد فريضة الظهر أدرك انه سيصلى العصر لله تعالى فكيف يخشع في صلاته والله اعلم بإصراره على المعصية ؟ إذن فالصلاة الحقيقية التي يحافظ عليها صاحبها أو التي يقيمها صاحبها هي التي تنهى عن الفحشاء والمنكر.
كان الخلل في صلاة المشركين متمثلا ليس في الشكل ولكن في المضمون، بعدم إقامة الصلاة، لذا تركز حديث القرآن حول إقامة الصلاة والمحافظة عليها بالتقوى والتحذير من الشرك والعصيان.
ومنذ عهد إسماعيل وأبيه إبراهيم عرف العرب يوم الجمعة الذي يجتمعون فيه لأداء صلاة جماعية أسبوعية، ومنها اشتق اسم يوم الجمعة. وكان اهتمام المشركين قبيل صلاة الجمعة ينصب على البيع والتجارة. وبعد الهجرة لم يتخلص بعض المسلمين من هذه العادة السيئة، وحدث إن أقبلت قافلة تجارية للمدينة في يوم الجمعة أثناء وقوف النبي للخطبة، وكان وقتا عصيبا فسارع بعضهم للخروج من المسجد وترك النبي قائما يخطب الجمعة، فنزل تأنيبهم (الجمعة 9-) حيث لم تنزل الآيات الكريمة لتشريع صلاة جديدة هي صلاة الجمعة، وإنما لتنبه على خلل وقع فيها ولا يزال يقع، إذ ينبغي أن يبادر المسلم للذهاب إلى المسجد حين يؤدى صلاة الجمعة وأن يترك البيع ثم إذا انتهت الصلاة يعود إلى بيعه وتجارته كالمعتاد في بقية أيام الأسبوع فليس يوم الجمعة أجازة من العمل، المهم ألا يفتر المسلم عن ذكر الله. ثم يأتي اللوم لأولئك الذين انفصلوا عن الرسول وتركوه في المسجد قائما يخطب.
ثم نزل تشريع الوضوء والطهارة والغسل والتيمم، ولم يكن معروفا من قبل، وجاء بيانه في آيتين في المدينة ( النساء 43) ( المائدة 6)
وفرض الله تعالى القتال على المؤمنين في المدينة بعد الهجرة.
والهجرة نفسها نوع من الجهاد، إذ أنه سفر فيه مطاردة وضرب في الأرض شديد، والمؤمن في حال الهجرة والقتال مطالب بالصلاة لأن الصلاة كانت على المؤمنين ـ قديما وحديثا ت كتابا موقوتا أي فرضا يؤدى بتوقيته كل يوم. وعليه كان لابد أن ينزل تشريع خاص للصلاة في وقت الخوف أثناء الهجرة والقتال. وحين نزل تشريع صلاة الخوف نزل مفصلا يتحدث لأناس يعرفون الصلاة معرفة اليقين، وجاء الحديث عن صلاة الخوف في سورة النساء (100؛103). وواضح في الآيات أن قصر الصلاة يكون فقط في حالة السفر المرتبط بالخوف وان القصر من الصلاة الكاملة المعتادة المعروفة، وأن مقدار الركعات التي تقصر من الصلاة متروك حسب ظروف المواجهة .
ثم تأتى آية أخرى تضيف تفصيلا آخر لصلاة الخوف ( البقرة 238) ففي حالة الخوف من العدو أو الخوف من ضياع وقت الصلاة أو عندما تتعذر الصلاة بالطريقة المعتادة وأنت راكب على بعير أو طائرة أو سيارة ـ يأتي تشريع جديد آخر بالتفصيل، فتصلى كيفما اتفق مترجلا أو راكبا، فإذا ذهب الخوف فلابد من ذكر الله قياما وقعوا ونياما وإقامة الصلاة لذكره تعالى فالله تعالى هو الذي علمهم ذلك التشريع الجديد الذي لم يكونوا يعلمونه.
هذا هو كل ما يحتاجه المؤمن فى فريضة الصلاة ، مع أهمية أن تكون الصلاة خالصة لذكر الله تعالى وحده ولتعظيمه وحده ، وأن تكون المساجد لله تعالى وحده لا يرفع فيها سوى إسمه العظيم ( طه 14 ) ( الجن 18 ) ( النور36 ).
ليس على المسلم بعدها إلا التطبيق دون التشريع فقد اكتمل الاسلام بالقرآن ولم يعد ثمة وحى بعد موت خاتم النبياء عليهم السلام.
ولكن ابتدع وصنع أئمة (السنة ) دين السنة ، ومنه الصلاة ، عبر أحاديث جعلوها وحيا مكملا بزعمهم للقرآن ، كما لو أن الاسلام نزل ناقصا واحتاج الى بشر لاحقين ليكملوا نقصه ، وكما لو أن خاتم الأنبياء عليه السلام لم يبلغ الرسالة كاملة فترك الجزء الأكبر منه ليكتبه العصر العباسى فى مجلدات ، يختلف فيها أصحابها حتى فى التفصيلات الدقيقة.
وترتب على تطبيق الدين السنى أن أصبحت تلك الصلاة المظهرية الخالية من التقوى أكبر مشجع على المعصية ،بل أن تلك الصلاة ( السنية ) أصبحت عامل استطالة على بقية الناس ، أو فرصة لتحقيق نفوذ لبعضهم مهما تواضع قدره فى المجتمع ، فالعامل فى مصلحة حكومية يطلق لحيته ويمسك مسبحته ليصبح إماما لكل رؤسائه ، يرفع صوته بالأذان فيترك الجميع اعمالهم ليتباروا فى الصلاة خلف الامام ، وهو فراش المكتب .
وكنت أزور ـ مرغما مبنى مباحث أمن الدولة ليحققوا معى فى مكاتبهم الفخمة ، فأفاجأ بأن السادة الضباط يحتفظ كل منهم بسجادة الصلاة ، وحين يرتفع الأذان يتوجهون جميعا ليصلوا خلف جندى ملتحى ، ثم يعود كل منهم الى عمله مستريح الضمير ليعذب الأبرياء بكل همة . !!
هذه الحالة المرضية ـ نسبة للمرض ـ خلقها التدين السطحى و الصلاة المرائية التى تشجع على الفسوق والعصيان .
وكان معروفا فى العصر المملوكى ان أكثر المماليك ظلما وجورا هم أكثرهم تدينا ، وهذا ما أثبتناه فى كتابنا ( المجتمع المصرى فى عصر قايتباى ) وسننشره فى موقعنا بعونه جل وعلا.
وفى كتاب ( التصوف وأثره السياسى فى الدولة المملوكية ) والذى لم ينشر بعد قلت : (لم ير الظلمة من المماليك تعارضاً بين الظلم والدين فلم يعد غريباً أن نقرأ في ترجمة الأمير تمراز أنه كان (يظهر التدين ويقرأ القرآن وبه بطش وظلم وجبروت ، وكان يعاقب العقوبة الشديدة المؤلمة على الذنب الصغير) .
أما يلبغا السالمي فكان يضرب المظلوم (..ثم يصلي ثمان ركعات مع إطالة ركوعها وسجودها ، ولا يجسر أحد أن يترك الضرب دون فراغه)
ويصور الشاعر الحراتي هذه الحالة الفريدة في أبياته
قد بلينا بأمير ظلم الناس وسبح
فهو كالجزار فينا يذكر الله ويذبح
وتقول الأمثال الشعبية في العصر المملوكي (فم ـ يسبح وقلب يدبح) )
إذن ترك الدين السنى القلب خاليا من التقوى فتحولت الصلاة و العبادات الى طقوس اجتماعية مظهرية تشجع على الظلم والعصيان .
وجاء الدين الصوفى فالتفت الى القلب لا ليرتقى به بالتقوى وخشية الله جل وعلا ولكن ليزعم أن بامكان البشر ان يتحد بالله تعالى او أن يحل الله تعالى فيه وفق عقائد التصوف فى الحلول والاتحاد ووحدة الوجود التى تمحو الفواصل بين الله تعالى الخالق والمخلوقات ..والغزالى نثر فى كتابه ( إحياء علوم الدين) هذا الهراء الكافر تحت مفاهيم صوفية مثل وحدة الفاعل ،أو تحت مصطلحات أخرى يؤولها طبقا لعقيدته الصوفية مثل التوكل والمراقبة و التوحيد ..الخ..
وضاع المسلمون بين هذا وذاك .
أخيرا :
الهدف من هذا المقال هو لفت الباحثين النابهين الى تحليل ما قاله الفقه السنى فى ثرثرته التشريعية حول الصلاة من خلال كتابات : موطأ مالك ت 179 والأم للشافعى ت 204 والبخارى ت 256 ، وقد أثبتناها هنا فى ملاحق أسفل هذا المقال.
وٍسأطلب من أبنائى الباحثين فى قاعة البحث فى موقعنا (أهل القرآن ) تحليل الثرثرة الفقهية فى الطهارة والصلاة والتى جعلوها شرعا الاهيا ، وليس مجرد اجتهاد بشرى ، وقد قلنا من قبل إنه لا اجتهاد فى تشريع فى العبادات ، ولكن الاجتهاد هو فى التطبيق كمّا وكيفا .
لمجرد فتح شهية أبنائى الباحثين أقول لهم إن من ملامح تلك الثرثرة الفقهية التشريعية الأرضية الآتى :
1 ـ إضافة تشريعات لم يأت بها القرآن الكريم ، وتطلب هذا أن يطلقوا عليها مصطلحات جديدة ،فاذا كان العبادات الاسلامية فرضا ، فقد أضافوا ما أطلقوا عليه (سنة ) و ( هيئة )
2 ـ إضافة كم هائل من التشريعات فى موضوع الطهارة ..وهى تدخل أصلا فى المباح ـ بعد تنفيذ المأمور به فى تشريع الطهارة المذكور فى سورتى النساء و المائدة .. وأيضا فى صلاة الجمعة ..
3 ـ الاختلافات بينهم وحتى داخل الكتاب الواحد فى تلك الثرثرة.
4 ـ إضافة صلوات وجعلها تشريعا كالعيدين وغيرهما ..
5 ـ إضافة تقديس النبى محمد فى داخل الصلاة المفروضة ( التشهد بالتحيات على سبيل المثال)
6 ـ تحريم بعض الصلوات المفروضة ( صلاة الحائض على سبيل المثال ) وكراهية الصلاة فى بعض الأوقات خلافا للاسلام.
7 ـ اباحة قصر الصلاة فى السفر خلافا للقرآن الكريم .
8 ـ التشكيك فى الصلوات الخمس كما جاء فى البخارى .
هى مجرد أمثلة ، وهناك الكثير مما سيظهر بالبحث ، ولكن الملمح الأساس أنهم ركزوا على الشكل و المظهرالسطحى فى آلاف التفصيلات مع إهمال تام للتقوى ومعنى إقامة الصلاة و المحافظة عليها بالابتعاد عن الفحشاء والمنكر بين أوقات الصلاة والخشوع فى أثناء الصلاة . وعلى سبيل المثال ذلك التطرف فى فقه البول والغائط والنجاسةوالجنابة والطهارة الحسية مع اهمال تام وكامل لطهارة القلب بالتقوى والخشوع لله تعالى . ومرفق هنا فى الملاحق عناوين موضوعات الطهارة و الصلاة فى كتب مالك والشافعى و البخارى دليلا على الثرثرة التشريعية الباغية على تشريع الله تعالى .

ونعود للثرثرة الفقهية فى الصلاة السنية السطحية ، ونقول ان تلك الثرثرة لا شأن لها بتعلمنا الصلاة ، فقد تعلمها الابن من أبيه بالتواتر العملى ، ولم يقرأ أحد موطأ مالك أو الأم للشافعى أو البخارى ليعرف منها كيف يصلى أو كيف يتطهر أو(يستنجى ) من البول والغائط ..
وحقيق أن يشعر بالخجل ذلك الذى يسألنا فى بلاهة : إذن كيف تعلمنا الصلاة ؟ لأنه نفسه لم يقرأ تلك الكتب ليتعلم منها الصلاة ، ولو قرأها فربما يكفر بالصلاة ، أى إنهم يدافعون عن تراث ساقط لم يقرأوه بينما قرأناه وخبرناه وعرفنا جنايته على الاسلام.
والله تعالى المستعان ..

الملاحق :
عناوين التشريع السنى فى كتب السّنة الرئيسة عن الطهارة و الصلاة :

موطأ مالك ت 179 :


• 1 - كتاب وقوت الصلاة
o 1 - باب وُقُوتِ الصَّلاَةِ
o 2 - باب وَقْتِ الْجُمُعَةِ
o 3 - باب مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنَ الصَّلاَةِ
o 4 - باب مَا جَاءَ فِي دُلُوكِ الشَّمْسِ وَغَسَقِ اللَّيْلِ
o 5 - باب جَامِعِ الْوُقُوتِ
o 6 - باب النَّوْمِ عَنِ الصَّلاَةِ
o 7 - باب النَّهْىِ عَنِ الصَّلاَةِ بِالْهَاجِرَةِ
o 8 - باب النَّهْىِ عَنْ دُخُولِ الْمَسْجِدِ بِرِيحِ الثُّومِ وَتَغْطِيَةِ الْفَمِ



• 2 - كتاب الطهارة
o 1 - باب الْعَمَلِ فِي الْوُضُوءِ
o 2 - باب وُضُوءِ النَّائِمِ إِذَا قَامَ إِلَى الصَّلاَةِ
o 3 - باب الطَّهُورِ لِلْوُضُوءِ
o 4 - باب مَا لاَ يَجِبُ مِنْهُ الْوُضُوءُ
o 5 - باب تَرْكِ الْوُضُوءِ مِمَّا مَسَّتْهُ النَّارُ
o 6 - باب جَامِعِ الْوُضُوءِ
o 7 - باب مَا جَاءَ فِي الْمَسْحِ بِالرَّأْسِ وَالأُذُنَيْنِ
o 8 - باب مَا جَاءَ فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ
o 9 - باب الْعَمَلِ فِي الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ
o 10 - باب مَا جَاءَ فِي الرُّعَافِ
o 11 - باب الْعَمَلِ فِي الرُّعَافِ
o 12 - باب الْعَمَلِ فِيمَنْ غَلَبَهُ الدَّمُ مِنْ جُرْحٍ أَوْ رُعَافٍ
o 13 - باب الْوُضُوءِ مِنَ الْمَذْىِ
o 14 - باب الرُّخْصَةِ فِي تَرْكِ الْوُضُوءِ مِنَ الْمَذْىِ
o 15 - باب الْوُضُوءِ مِنْ مَسِّ الْفَرْجِ
o 16 - باب الْوُضُوءِ مِنْ قُبْلَةِ الرَّجُلِ امْرَأَتَهُ
o 17 - باب الْعَمَلِ فِي غُسْلِ الْجَنَابَةِ
o 18 - باب وَاجِبِ الْغُسْلِ إِذَا الْتَقَى الْخِتَانَانِ
o 19 - باب وُضُوءِ الْجُنُبِ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ أَوْ يَطْعَمَ قَبْلَ أَنْ يَغْتَسِلَ
o 20 - باب إِعَادَةِ الْجُنُبِ الصَّلاَةَ وَغُسْلِهِ إِذَا صَلَّى وَلَمْ يَذْكُرْ وَغَسْلِهِ ثَوْبَهُ
o 21 - باب غُسْلِ الْمَرْأَةِ إِذَا رَأَتْ فِي الْمَنَامِ مِثْلَ مَا يَرَى الرَّجُلُ
o 22 - باب جَامِعِ غُسْلِ الْجَنَابَةِ
o 23 - باب فِي التَّيَمُّمِ
o 24 - باب الْعَمَلِ فِي التَّيَمُّمِ
o 25 - باب تَيَمُّمِ الْجُنُبِ
o 26 - باب مَا يَحِلُّ لِلرَّجُلِ مِنِ امْرَأَتِهِ وَهِيَ حَائِضٌ
o 27 - باب طُهْرِ الْحَائِضِ
o 28 - باب جَامِعِ الْحَيْضَةِ
o 29 - باب الْمُسْتَحَاضَةِ
o 30 - باب مَا جَاءَ فِي بَوْلِ الصَّبِيِّ
o 31 - باب مَا جَاءَ فِي الْبَوْلِ قَائِمًا وَغَيْرِهِ
o 32 - باب مَا جَاءَ فِي السِّوَاكِ


• 3 - كتاب الصلاة
o 1 - باب مَا جَاءَ فِي النِّدَاءِ لِلصَّلاَةِ
o 2 - باب النِّدَاءِ فِي السَّفَرِ وَعَلَى غَيْرِ وُضُوءٍ
o 3 - باب قَدْرِ السُّحُورِ مِنَ النِّدَاءِ
o 4 - باب افْتِتَاحِ الصَّلاَةِ
o 5 - باب الْقِرَاءَةِ فِي الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
o 6 - باب الْعَمَلِ فِي الْقِرَاءَةِ
o 7 - باب الْقِرَاءَةِ فِي الصُّبْحِ
o 8 - باب مَا جَاءَ فِي أُمِّ الْقُرْآنِ
o 9 - باب الْقِرَاءَةِ خَلْفَ الإِمَامِ فِيمَا لاَ يَجْهَرُ فِيهِ بِالْقِرَاءَةِ
o 10 - باب تَرْكِ الْقِرَاءَةِ خَلْفَ الإِمَامِ فِيمَا جَهَرَ فِيهِ
o 11 - باب مَا جَاءَ فِي التَّأْمِينِ خَلْفَ الإِمَامِ
o 12 - باب الْعَمَلِ فِي الْجُلُوسِ فِي الصَّلاَةِ
o 13 - باب التَّشَهُّدِ فِي الصَّلاَةِ
o 14 - باب مَا يَفْعَلُ مَنْ رَفَعَ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ
o 15 - باب مَا يَفْعَلُ مَنْ سَلَّمَ مِنْ رَكْعَتَيْنِ سَاهِيًا
o 16 - باب إِتْمَامِ الْمُصَلِّي مَا ذَكَرَ إِذَا شَكَّ فِي صَلاَتِهِ
o 17 - باب مَنْ قَامَ بَعْدَ الإِتْمَامِ أَوْ فِي الرَّكْعَتَيْنِ
o 18 - باب النَّظَرِ فِي الصَّلاَةِ إِلَى مَا يَشْغَلُكَ عَنْهَا


• 4 - كتاب السهو
o 1 - باب الْعَمَلِ فِي السَّهْوِ


• 5 - كتاب الجمعة
o 1 - باب الْعَمَلِ فِي غُسْلِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ
o 2 - باب مَا جَاءَ فِي الإِنْصَاتِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ
o 3 - باب مَا جَاءَ فِيمَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 4 - باب مَا جَاءَ فِيمَنْ رَعَفَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 5 - باب مَا جَاءَ فِي السَّعْىِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 6 - باب مَا جَاءَ فِي الإِمَامِ يَنْزِلُ بِقَرْيَةٍ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِي السَّفَرِ
o 7 - باب مَا جَاءَ فِي السَّاعَةِ الَّتِي فِي يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 8 - باب الْهَيْئَةِ وَتَخَطِّي الرِّقَابِ وَاسْتِقْبَالِ الإِمَامِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 9 - باب الْقِرَاءَةِ فِي صَلاَةِ الْجُمُعَةِ وَالاِحْتِبَاءِ وَمَنْ تَرَكَهَا مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ


• 6 - كتاب الصلاة فى رمضان
o 1 - باب التَّرْغِيبِ فِي الصَّلاَةِ فِي رَمَضَانَ
o 2 - باب مَا جَاءَ فِي قِيَامِ رَمَضَانَ


• 7 - كتاب صلاة الليل
o 1 - باب مَا جَاءَ فِي صَلاَةِ اللَّيْلِ
o 2 - باب صَلاَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي الْوِتْرِ
o 3 - باب الأَمْرِ بِالْوِتْرِ
o 4 - باب الْوِتْرِ بَعْدَ الْفَجْرِ
o 5 - باب مَا جَاءَ فِي رَكْعَتَىِ الْفَجْرِ


• 8 - كتاب صلاة الجماعة
o 1 - باب فَضْلِ صَلاَةِ الْجَمَاعَةِ عَلَى صَلاَةِ الْفَذِّ
o 2 - باب مَا جَاءَ فِي الْعَتَمَةِ وَالصُّبْحِ
o 3 - باب إِعَادَةِ الصَّلاَةِ مَعَ الإِمَامِ
o 4 - باب الْعَمَلِ فِي صَلاَةِ الْجَمَاعَةِ
o 5 - باب صَلاَةِ الإِمَامِ وَهُوَ جَالِسٌ
o 6 - باب فَضْلِ صَلاَةِ الْقَائِمِ عَلَى صَلاَةِ الْقَاعِد
o 7 - باب مَا جَاءَ فِي صَلاَةِ الْقَاعِدِ فِي النَّافِلَةِ
o 8 - باب الصَّلاَةِ الْوُسْطَى
o 9 - باب الرُّخْصَةِ فِي الصَّلاَةِ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ
o 10 - باب الرُّخْصَةِ فِي صَلاَةِ الْمَرْأَةِ فِي الدِّرْعِ وَالْخِمَارِ


• 9 - كتاب قصر الصلاة فى السفر
o 1 - باب الْجَمْعِ بَيْنَ الصَّلاَتَيْنِ فِي الْحَضَرِ وَالسَّفَرِ
o 2 - باب قَصْرِ الصَّلاَةِ فِي السَّفَرِ
o 3 - باب مَا يَجِبُ فِيهِ قَصْرُ الصَّلاَةِ
o 4 - باب صَلاَةِ الْمُسَافِرِ مَا لَمْ يُجْمِعْ مُكْثًا
o 5 - باب صَلاَةِ الْمُسَافِرِ إِذَا أَجْمَعَ مُكْثًا
o 6 - باب صَلاَةِ الْمُسَافِرِ إِذَا كَانَ إِمَامًا أَوْ كَانَ وَرَاءَ إِمَامٍ
o 7 - باب صَلاَةِ النَّافِلَةِ فِي السَّفَرِ بِالنَّهَارِ وَاللَّيْلِ وَالصَّلاَةِ عَلَى الدَّابَّةِ
o 8 - باب صَلاَةِ الضُّحَى
o 9 - باب جَامِعِ سُبْحَةِ الضُّحَى
o 10 - باب التَّشْدِيدِ فِي أَنْ يَمُرَّ أَحَدٌ بَيْنَ يَدَىِ الْمُصَلِّي
o 11 - باب الرُّخْصَةِ فِي الْمُرُورِ بَيْنَ يَدَىِ الْمُصَلِّي
o 12 - باب سُتْرَةِ الْمُصَلِّي فِي السَّفَرِ
o 13 - باب مَسْحِ الْحَصْبَاءِ فِي الصَّلاَةِ
o 14 - باب مَا جَاءَ فِي تَسْوِيَةِ الصُّفُوفِ
o 15 - باب وَضَعِ الْيَدَيْنِ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فِي الصَّلاَةِ
o 16 - باب الْقُنُوتِ فِي الصُّبْحِ
o 17 - باب النَّهْىِ عَنِ الصَّلاَةِ، وَالإِنْسَانُ، يُرِيدُ حَاجَتَهُ
o 18 - باب انْتِظَارِ الصَّلاَةِ وَالْمَشْىِ إِلَيْهَا
o 19 - باب وَضْعِ الْيَدَيْنِ عَلَى مَا يُوضَعُ عَلَيْهِ الْوَجْهُ فِي السُّجُودِ
o 20 - باب الاِلْتِفَاتِ وَالتَّصْفِيقِ عِنْدَ الْحَاجَةِ فِي الصَّلاَةِ
o 21 - باب مَا يَفْعَلُ مَنْ جَاءَ وَالإِمَامُ رَاكِعٌ
o 22 - باب مَا جَاءَ فِي الصَّلاَةِ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
o 23 - باب الْعَمَلِ فِي جَامِعِ الصَّلاَةِ
o 3 - باب جَامِعِ الصَّلاَةِ
o 25 - باب جَامِعِ التَّرْغِيبِ فِي الصَّلاَةِ


• 10 - كتاب العيدين
o 1 - باب الْعَمَلِ فِي غُسْلِ الْعِيدَيْنِ وَالنِّدَاءِ فِيهِمَا وَالإِقَامَةِ
o 2 - باب الأَمْرِ بِالصَّلاَةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ فِي الْعِيدَيْنِ
o 3 - باب الأَمْرِ بِالأَكْلِ قَبْلَ الْغُدُوِّ فِي الْعِيدِ
o 4 - باب مَا جَاءَ فِي التَّكْبِيرِ وَالْقِرَاءَةِ فِي صَلاَةِ الْعِيدَيْنِ
o 5 - باب تَرْكِ الصَّلاَةِ قَبْلَ الْعِيدَيْنِ وَبَعْدَهُمَا
o 6 - باب الرُّخْصَةِ فِي الصَّلاَةِ قَبْلَ الْعِيدَيْنِ وَبَعْدَهُمَا
o 7 - باب غُدُوِّ الإِمَامِ يَوْمَ الْعِيدِ وَانْتِظَارِ الْخُطْبَةِ


• 11 - كتاب صلاة الخوف
o 1 - باب صَلاَةِ الْخَوْفِ


• 14 - كتاب القبلة
o 1 - باب النَّهْىِ عَنِ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ وَالإِنْسَانُ عَلَى حَاجَتِهِ
o 2 - باب الرُّخْصَةِ فِي اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ لِبَوْلٍ أَوْ غَائِطٍ
o 3 - باب النَّهْىِ عَنِ الْبُصَاقِ فِي الْقِبْلَةِ
o 4 - باب مَا جَاءَ فِي الْقِبْلَةِ
o 5 - باب مَا جَاءَ فِي مَسْجِدِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
o 6 - باب مَا جَاءَ فِي خُرُوجِ النِّسَاءِ إِلَى الْمَسَاجِدِ

الأم للشافعى ت 204

• كتاب الطهارة
o الماء الذي ينجس والذي لا ينجس
 الماء الراكد
 فضل الجنب وغيره
 ماء النصراني والوضوء منه
o باب الآنية التي يتوضأ فيها، ولا يتوضأ
 الآنية غير الجلود
o باب الماء يشك فيه
o ما يوجب الوضوء وما لا يوجبه
 الوضوء من الملامسة والغائط
 الوضوء من الغائط والبول والريح
 باب الوضوء من مس الذكر
 باب لا وضوء مما يطعم أحد
 باب الكلام والأخذ من الشارب
o باب في الاستنجاء
o باب السواك
o باب غسل اليدين قبل الوضوء
o باب المضمضة والاستنشاق
o باب غسل الوجه
o باب غسل اليدين
o باب مسح الرأس
o باب غسل الرجلين
o باب مقام الموضئ
o باب قدر الماء الذي يتوضأ به
o باب تقديم الوضوء ومتابعته
o باب التسمية على الوضوء
o باب عدد الوضوء والحد فيه
o باب جماع المسح على الخفين
 باب من له المسح
 باب وقت المسح على الخفين
 باب ما ينقض مسح الخفين
o باب ما يوجب الغسل ولا يوجبه
 باب من خرج منه المذي
o باب كيف الغسل
 باب من نسي المضمضة والاستنشاق في غسل الجنابة
o باب علة من يجب عليه الغسل والوضوء
o جماع التيمم للمقيم والمسافر
 باب متى يتيمم للصلاة
 باب النية في التيمم
 باب كيف التيمم
 باب التراب الذي يتيمم به ولا يتيمم
o باب ذكر الله عز وجل على غير وضوء
o باب ما يطهر الأرض وما لا يطهرها
o باب ممر الجنب والمشرك على الأرض ومشيهما عليها
o باب ما يوصل بالرجل والمرأة
o باب طهارة الثياب
o باب المني


• كتاب الحيض
o اعتزال الرجل امرأته حائضا وإتيان المستحاضة
o باب ما يحرم أن يؤتى من الحائض
o باب ترك الحائض الصلاة
o باب أن لا تقضي الصلاة حائض
o باب المستحاضة
 باب الخلاف في المستحاضة
o الرد على من قال لا يكون الحيض أقل من ثلاثة أيام
o باب دم الحيض


• كتاب الصلاة
o باب أصل فرض الصلاة
 أول ما فرضت الصلاة
 عدد الصلوات الخمس
o فيمن تجب عليه الصلاة
 صلاة السكران والمغلوب على عقله
 الغلبة على العقل في غير المعصية
 صلاة المرتد
o جماع مواقيت الصلاة
 وقت الظهر
 تعجيل الظهر وتأخيرها
 وقت العصر
 وقت المغرب
 وقت العشاء
 وقت الفجر
 اختلاف الوقت
 وقت الصلاة في السفر
 الرجل يصلي وقد فاتته قبلها صلاة
o باب صلاة العذر
o باب صلاة المريض
o باب جماع الأذان
 باب وقت الأذان للصبح
 باب عدد المؤذنين وأرزاقهم
 باب حكاية الأذان
 باب استقبال القبلة بالأذان
 باب الكلام في الأذان
 باب الرجل يؤذن ويقيم غيره
 باب الأذان والإقامة للجمع بين الصلاتين والصلوات
 باب اجتزاء المرء بأذان غيره وإقامته وإن لم يقم له
 باب رفع الصوت بالأذان
 باب الكلام في الأذان
 باب في القول مثل ما يقول المؤذن
o باب جماع لبس المصلي
 باب كيف لبس الثياب في الصلاة
 باب الصلاة في القميص الواحد
 باب ما يصلى عليه مما يلبس ويبسط
 باب صلاة العراة
o باب جماع ما يصلى عليه ولا يصلى من الأرض
 باب الصلاة في أعطان الإبل ومراح الغنم
o باب استقبال القبلة
 كيف استقبال البيت
 فيمن استبان الخطأ بعد الاجتهاد
 باب الحالين اللذين يجوز فيهما استقبال غير القبلة
 الحال الثانية التي يجوز فيها استقبال غير القبلة
 باب الصلاة في الكعبة
o باب النية في الصلاة
o باب ما يدخل به في الصلاة من التكبير
o باب من لا يحسن القراءة وأقل فرض الصلاة والتكبير في الخفض والرفع
o باب رفع اليدين في التكبير في الصلاة
o باب افتتاح الصلاة
o باب التعوذ بعد الافتتاح
o باب القراءة بعد التعوذ
o باب التأمين عند الفراغ من قراءة أم القرآن
o باب القراءة بعد أم القرآن
o باب كيف قراءة المصلي
o باب التكبير للركوع وغيره
 باب القول في الركوع
 باب القول عند رفع الرأس من الركوع
 باب كيف القيام من الركوع
o باب كيف السجود
 باب التجافي في السجود
 باب الذكر في السجود
 باب الجلوس إذا رفع من السجود بين السجدتين والجلوس من الآخرة للقيام والجلوس
 باب القيام من الجلوس
o باب التشهد والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
o باب القيام من اثنتين
o باب قدر الجلوس في الركعتين الأوليين والأخريين والسلام في الصلاة
o باب السلام في الصلاة
o الكلام في الصلاة
 الخلاف في الكلام في الصلاة
o باب كلام الإمام وجلوسه بعد السلام
o باب انصراف المصلي إماما، أو غير إمام عن يمينه وشماله
o باب سجود السهو وليس في التراجم وفيه نصوص
o باب سجود التلاوة والشكر
o باب صلاة التطوع وليس في التراجم وفيه نصوص وكلام منثور
o باب ما جاء في الوتر بركعة واحدة
 باب في الوتر
o باب الساعات التي تكره فيها الصلاة
 باب الخلاف في هذا الباب
o صلاة الجماعة
 فضل الجماعة والصلاة معهم
 العذر في ترك الجماعة
 الصلاة بغير أمر الوالي
 إذا اجتمع القوم وفيهم الوالي
 إمامة القوم لا سلطان فيهم
 اجتماع القوم في منزلهم سواء
 صلاة الرجل بصلاة الرجل لم يؤمه
 كراهية الإمامة
 ما على الإمام
 من أم قوما وهم له كارهون
 ما على الإمام من التخفيف
o باب صفة الأئمة وليس في التراجم
 صلاة المسافر يؤم المقيمين
 صلاة الرجل بالقوم لا يعرفونه
 إمامة المرأة للرجال
 إمامة المرأة وموقفها في الإمامة
 إمامة الأعمى
 إمامة العبد
 إمامة الأعجمي
 إمامة ولد الزنا
 إمامة الصبي لم يبلغ
 إمامة من لا يحسن يقرأ ويزيد في القرآن
 إمامة الجنب
 إمامة الكافر
 إمامة من لا يعقل الصلاة
 موقف الإمام
 صلاة الإمام قاعدا
 مقام الإمام ارتفعا والمأموم مرتفع ومقام الإمام بينه وبين الناس مقصورة وغيرها
 اختلاف نية الإمام والمأموم
 خروج الرجل من صلاة الإمام
 الصلاة بإمامين أحدهما بعد الآخر
 الائتمام بإمامين معا
 ائتمام الرجلين أحدهما بالآخر وشكهما
o باب المسبوق
o باب صلاة المسافر
 جماع تفريع صلاة المسافر
 السفر الذي تقصر في مثله الصلاة بلا خوف
 تطوع المسافر
 باب المقام الذي يتم بمثله الصلاة
o إيجاب الجمعة
 العدد الذين إذا كانوا في قرية وجبت عليهم الجمعة
 من تجب عليه الجمعة بمسكنه
 من يصلى خلفه الجمعة
 الصلاة في مسجدين فأكثر
 الأرض تكون بها المساجد
 وقت الجمعة
 وقت الأذان للجمعة
 متى يحرم البيع
 التبكير إلى الجمعة
 المشي إلى الجمعة
 الهيئة للجمعة
 الصلاة نصف النهار يوم الجمعة
 من دخل المسجد يوم الجمعة والإمام على المنبر ولم يركع
 تخطي رقاب الناس يوم الجمعة
 النعاس في المسجد يوم الجمعة
 مقام الإمام في الخطبة
 الخطبة قائما
 أدب الخطبة
 القراءة في الخطبة
 كلام الإمام في الخطبة
 كيف استحب أن تكون الخطبة
 ما يكره من الكلام في الخطبة وغيرها
 الإنصات للخطبة
 من لم يسمع الخطبة
 الرجل يقيم الرجل من مجلسه يوم الجمعة
 الاحتباء في المسجد يوم الجمعة والإمام على المنبر
 القراءة في صلاة الجمعة
 القنوت في الجمعة
 من أدرك ركعة من الجمعة
 الرجل يركع مع الإمام، ولا يسجد معه يوم الجمعة، وغيرها
 الرجل يرعف يوم الجمعة
 رعاف الإمام وحدثه
 التشديد في ترك الجمعة
 ما يؤمر به في ليلة الجمعة، ويومها
 ما جاء في فضل الجمعة
 السهو في صلاة الجمعة


• كتاب صلاة الخوف وهل يصليها المقيم
o كيفية صلاة الخوف
o انتظار الإمام الطائفة الثانية
o تخفيف القراءة في صلاة الخوف
o السهو في صلاة الخوف
o باب ما ينوب الإمام في صلاة الخوف
o إذا كان العدو وجاه القبلة
o الحال التي يجوز للناس أن يصلوا فيها صلاة الخوف
o كم قدر من يصلي مع الإمام صلاة الخوف
o أخذ السلاح في صلاة الخوف
o ما لا يجوز للمصلي في الحرب أن يلبسه مما ماسته النجاسة، وما يجوز
o ما يجوز للمحارب أن يلبس مما يحول بينه وبين الأرض وما لا يجوز
o ما يلبس المحارب مما ليس فيه نجاسة، وما لا يلبس، والشهرة في الحرب أن يعلم نفسه بعلامة
o الوجه الثاني من صلاة الخوف
o إذا صلى بعض صلاته راكبا ثم نزل أو نازلا ثم ركب أو صرف عن القبلة وجهه أو تقدم من موضعه
o إذا صلى، وهو ممسك عنان دابته
o إذا صلوا رجالا وركبانا هل يقاتلون، وما الذي يجوز لهم من ذلك؟
o من له من الخائفين أن يصلي صلاة الخوف؟
o في أي خوف تجوز فيه صلاة الخوف
o في طلب العدو
o قصر الصلاة في الخوف
o ما جاء في الجمعة والعيدين في الخوف
o تقديم الإمام في صلاة الخوف


• كتاب صلاة العيدين
o العبادة ليلة العيدين
o التكبير ليلة الفطر
o الغسل للعيدين
o وقت الغدو إلى العيدين
o الأكل قبل العيد في يوم الفطر
o الزينة للعيد
o الركوب إلى العيدين
o الإتيان من طريق غير التي غدا منها
o الخروج إلى الأعياد
o الصلاة قبل العيد وبعده
o من قال: لا آذان للعيدين
o أن يبدأ بالصلاة قبل الخطبة
o التكبير في صلاة العيدين
o رفع اليدين في تكبير العيدين
o القراءة في العيدين
o العمل بعد القراءة في صلاة العيدين
o الخطبة على العصا
o الفصل بين الخطبتين
o التكبير في الخطبة في العيدين
o استماع الخطبة في العيدين
o اجتماع العيدين
o من يلزمه حضور العيدين
o التكبير في العيدين
o كيف التكبير؟



البخارى ت 256


• 4 ـ كتاب الوضوء
o 1 ـ باب مَا جَاءَ فِي الْوُضُوءِ
o 2 ـ باب لاَ تُقْبَلُ صَلاَةٌ بِغَيْرِ طُهُورٍ
o 3 ـ باب فَضْلِ الْوُضُوءِ، وَالْغُرُّ الْمُحَجَّلُونَ مِنْ آثَارِ الْوُضُوءِ
o 4 ـ باب لاَ يَتَوَضَّأُ مِنَ الشَّكِّ حَتَّى يَسْتَيْقِنَ
o 5 ـ باب التَّخْفِيفِ فِي الْوُضُوءِ
o 6 ـ باب إِسْبَاغِ الْوُضُوءِ
o 7 ـ باب غَسْلِ الْوَجْهِ بِالْيَدَيْنِ مِنْ غَرْفَةٍ وَاحِدَةٍ
o 8 ـ باب التَّسْمِيَةِ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَعِنْدَ الْوِقَاعِ
o 9 ـ باب مَا يَقُولُ عِنْدَ الْخَلاَءِ
o 10 ـ باب وَضْعِ الْمَاءِ عِنْدَ الْخَلاَءِ
o 11 ـ باب لاَ تُسْتَقْبَلُ الْقِبْلَةُ بِغَائِطٍ أَوْ بَوْلٍ إِلاَّ عِنْدَ الْبِنَاءِ جِدَارٍ أَوْ نَحْوِهِ
o 12 ـ باب مَنْ تَبَرَّزَ عَلَى لَبِنَتَيْنِ
o 13 ـ باب خُرُوجِ النِّسَاءِ إِلَى الْبَرَازِ
o 14 ـ باب التَّبَرُّزِ فِي الْبُيُوتِ
o 15 ـ باب
o 16 ـ باب الاِسْتِنْجَاءِ بِالْمَاءِ
o 17 ـ باب مَنْ حُمِلَ مَعَهُ الْمَاءُ لِطُهُورِهِ
o 18 ـ باب حَمْلِ الْعَنَزَةِ مَعَ الْمَاءِ فِي الاِسْتِنْجَاءِ
o 19 ـ باب النَّهْىِ عَنْ الاِسْتِنْجَاءِ، بِالْيَمِينِ
o 20 ـ باب لاَ يُمْسِكُ ذَكَرَهُ بِيَمِينِهِ إِذَا بَالَ
o 21 ـ باب الاِسْتِنْجَاءِ بِالْحِجَارَةِ
o 22 ـ باب لاَ يُسْتَنْجَى بِرَوْثٍ
o 23 ـ باب الْوُضُوءِ مَرَّةً مَرَّةً
o 24 ـ باب الْوُضُوءِ مَرَّتَيْنِ مَرَّتَيْنِ
o 25 ـ باب الْوُضُوءِ ثَلاَثًا ثَلاَثًا
o 26 ـ باب الاِسْتِنْثَارِ فِي الْوُضُوءِ
o 27 ـ باب الاِسْتِجْمَارِ وِتْرًا
o 28 ـ باب غَسْلِ الرِّجْلَيْنِ وَلاَ يَمْسَحُ عَلَى الْقَدَمَيْنِ
o 29 ـ باب الْمَضْمَضَةِ فِي الْوُضُوءِ
o 30 ـ باب غَسْلِ الأَعْقَابِ
o 31 ـ باب غَسْلِ الرِّجْلَيْنِ فِي النَّعْلَيْنِ وَلاَ يَمْسَحُ عَلَى النَّعْلَيْنِ
o 32 ـ باب التَّيَمُّنِ فِي الْوُضُوءِ وَالْغُسْلِ
o 33 ـ باب الْتِمَاسِ الْوَضُوءِ إِذَا حَانَتِ الصَّلاَةُ
o 34 ـ باب الْمَاءِ الَّذِي يُغْسَلُ بِهِ شَعَرُ الإِنْسَانِ
o 35 ـ باب إِذَا شَرِبَ الْكَلْبُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْسِلْهُ سَبْعًا
o 36 ـ باب مَنْ لَمْ يَرَ الْوُضُوءَ إِلاَّ مِنَ الْمَخْرَجَيْنِ، مِنَ الْقُبُلِ وَالدُّبُرِ
o 37 ـ باب الرَّجُلِ يُوَضِّئُ صَاحِبَهُ
o 38 ـ باب قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ بَعْدَ الْحَدَثِ وَغَيْرِهِ
o 39 ـ باب مَنْ لَمْ يَتَوَضَّأْ إِلاَّ مِنَ الْغَشْىِ الْمُثْقِلِ
o 40 ـ باب مَسْحِ الرَّأْسِ كُلِّهِ
o 41 ـ باب غَسْلِ الرِّجْلَيْنِ إِلَى الْكَعْبَيْنِ
o 42 ـ باب اسْتِعْمَالِ فَضْلِ وَضُوءِ النَّاسِ
o 43 ـ باب
o 44 ـ باب مَنْ مَضْمَضَ وَاسْتَنْشَقَ مِنْ غَرْفَةٍ وَاحِدَةٍ
o 45 ـ باب مَسْحِ الرَّأْسِ مَرَّةً
o 46 ـ باب وُضُوءِ الرَّجُلِ مَعَ امْرَأَتِهِ وَفَضْلِ وَضُوءِ الْمَرْأَةِ‏
o 47 ـ باب صَبِّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَضُوءَهُ عَلَى الْمُغْمَى عَلَيْهِ
o 48 ـ باب الْغُسْلِ وَالْوُضُوءِ فِي الْمِخْضَبِ وَالْقَدَحِ وَالْخَشَبِ وَالْحِجَارَةِ
o 49 ـ باب الْوُضُوءِ مِنَ التَّوْرِ
o 50 ـ باب الْوُضُوءِ بِالْمُدِّ
o 51 ـ باب الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ
o 52 ـ باب إِذَا أَدْخَلَ رِجْلَيْهِ وَهُمَا طَاهِرَتَانِ
o 53 ـ باب مَنْ لَمْ يَتَوَضَّأْ مِنْ لَحْمِ الشَّاةِ وَالسَّوِيقِ
o 54 ـ باب مَنْ مَضْمَضَ مِنَ السَّوِيقِ وَلَمْ يَتَوَضَّأْ
o 55 ـ باب هَلْ يُمَضْمِضُ مِنَ اللَّبَنِ
o 56 ـ باب الْوُضُوءِ مِنَ النَّوْمِ وَمَنْ لَمْ يَرَ مِنَ النَّعْسَةِ وَالنَّعْسَتَيْنِ أَوِ الْخَفْقَةِ وُضُوءًا
o 57 ـ باب الْوُضُوءِ مِنْ غَيْرِ حَدَثٍ
o 58 ـ باب مِنَ الْكَبَائِرِ أَنْ لاَ يَسْتَتِرَ مِنْ بَوْلِهِ
o 59 ـ باب مَا جَاءَ فِي غَسْلِ الْبَوْلِ
o 60 ـ باب
o 61 ـ باب تَرْكِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَالنَّاسِ الأَعْرَابِيَّ حَتَّى فَرَغَ مِنْ بَوْلِهِ فِي الْمَسْجِدِ
o 62 ـ باب صَبِّ الْمَاءِ عَلَى الْبَوْلِ فِي الْمَسْجِدِ
o 63 ـ باب يُهَرِيقُ الْمَاءَ عَلَى الْبَوْلِ
o 64 ـ باب بَوْلِ الصِّبْيَانِ
o 65 ـ باب الْبَوْلِ قَائِمًا وَقَاعِدًا
o 66 ـ باب الْبَوْلِ عِنْدَ صَاحِبِهِ وَالتَّسَتُّرِ بِالْحَائِطِ
o 67 ـ باب الْبَوْلِ عِنْدَ سُبَاطَةِ قَوْمٍ
o 68 ـ باب غَسْلِ الدَّمِ
o 69 ـ باب غَسْلِ الْمَنِيِّ وَفَرْكِهِ وَغَسْلِ مَا يُصِيبُ مِنَ الْمَرْأَةِ
o 70 ـ باب إِذَا غَسَلَ الْجَنَابَةَ أَوْ غَيْرَهَا فَلَمْ يَذْهَبْ أَثَرُهُ
o 71 ـ باب أَبْوَالِ الإِبِلِ وَالدَّوَابِّ وَالْغَنَمِ وَمَرَابِضِهَا
o 72 ـ باب مَا يَقَعُ مِنَ النَّجَاسَاتِ فِي السَّمْنِ وَالْمَاءِ
o 73 ـ باب الْبَوْلِ فِي الْمَاءِ الدَّائِمِ
o 74 ـ باب إِذَا أُلْقِيَ عَلَى ظَهْرِ الْمُصَلِّي قَذَرٌ أَوْ جِيفَةٌ لَمْ تَفْسُدْ عَلَيْهِ صَلاَتُهُ
o 75 ـ باب الْبُزَاقِ وَالْمُخَاطِ وَنَحْوِهِ فِي الثَّوْبِ
o 76 ـ باب لاَ يَجُوزُ الْوُضُوءُ بِالنَّبِيذِ وَلاَ الْمُسْكِرِ
o 77 ـ باب غَسْلِ الْمَرْأَةِ أَبَاهَا الدَّمَ عَنْ وَجْهِهِ
o 78 ـ باب السِّوَاكِ
o 79 ـ باب دَفْعِ السِّوَاكِ إِلَى الأَكْبَرِ
o 80 ـ باب فَضْلِ مَنْ بَاتَ عَلَى الْوُضُوءِ

• 5 ـ كتاب الغسل
o 1 ـ باب الْوُضُوءِ قَبْلَ الْغُسْلِ
o 2 ـ باب غُسْلِ الرَّجُلِ مَعَ امْرَأَتِهِ
o 3 ـ باب الْغُسْلِ بِالصَّاعِ وَنَحْوِهِ
o 4 ـ باب مَنْ أَفَاضَ عَلَى رَأْسِهِ ثَلاَثًا
o 5 ـ باب الْغُسْلِ مَرَّةً وَاحِدَةً
o 6 ـ باب مَنْ بَدَأَ بِالْحِلاَبِ أَوِ الطِّيبِ عِنْدَ الْغُسْلِ
o 7 ـ باب الْمَضْمَضَةِ وَالاِسْتِنْشَاقِ فِي الْجَنَابَةِ
o 8 ـ باب مَسْحِ الْيَدِ بِالتُّرَابِ لِيَكُونَ أَنْقَى
o 9 ـ باب هَلْ يُدْخِلُ الْجُنُبُ يَدَهُ فِي الإِنَاءِ قَبْلَ أَنْ يَغْسِلَهَا
o 10 ـ باب تَفْرِيقِ الْغُسْلِ وَالْوُضُوءِ
o 11 ـ باب مَنْ أَفْرَغَ بِيَمِينِهِ عَلَى شِمَالِهِ فِي الْغُسْلِ
o 12 ـ باب إِذَا جَامَعَ ثُمَّ عَادَ، وَمَنْ دَارَ عَلَى نِسَائِهِ فِي غُسْلٍ وَاحِدٍ
o 13 ـ باب غَسْلِ الْمَذْىِ وَالْوُضُوءِ مِنْهُ
o 14 ـ باب مَنْ تَطَيَّبَ ثُمَّ اغْتَسَلَ وَبَقِيَ أَثَرُ الطِّيبِ
o 15 ـ باب تَخْلِيلِ الشَّعَرِ حَتَّى إِذَا ظَنَّ أَنَّهُ قَدْ أَرْوَى بَشَرَتَهُ أَفَاضَ عَلَيْهِ
o 16 ـ باب مَنْ تَوَضَّأَ فِي الْجَنَابَةِ ثُمَّ غَسَلَ سَائِرَ جَسَدِهِ، وَلَمْ يُعِدْ، غَسْلَ مَوَاضِعِ الْوُضُوءِ مَرَّةً أُخْرَى
o 17 ـ باب إِذَا ذَكَرَ فِي الْمَسْجِدِ أَنَّهُ جُنُبٌ يَخْرُجُ كَمَا هُوَ وَلاَ يَتَيَمَّمُ
o 18 ـ باب نَفْضِ الْيَدَيْنِ مِنَ الْغُسْلِ عَنِ الْجَنَابَةِ
o 19 ـ باب مَنْ بَدَأَ بِشِقِّ رَأْسِهِ الأَيْمَنِ فِي الْغُسْلِ
o 20 ـ باب مَنِ اغْتَسَلَ عُرْيَانًا وَحْدَهُ فِي الْخَلْوَةِ، وَمَنْ تَسَتَّرَ فَالتَّسَتُّرُ أَفْضَلُ
o 21 ـ باب التَّسَتُّرِ فِي الْغُسْلِ عِنْدَ النَّاسِ
o 22 ـ باب إِذَا احْتَلَمَتِ الْمَرْأَةُ
o 23 ـ باب عَرَقِ الْجُنُبِ وَأَنَّ الْمُسْلِمَ لاَ يَنْجُسُ
o 24 ـ باب الْجُنُبُ يَخْرُجُ وَيَمْشِي فِي السُّوقِ وَغَيْرِهِ
o 25 ـ باب كَيْنُونَةِ الْجُنُبِ فِي الْبَيْتِ إِذَا تَوَضَّأَ قَبْلَ أَنْ يَغْتَسِلَ
o 26 ـ باب نَوْمِ الْجُنُبِ
o 27 ـ باب الْجُنُبِ يَتَوَضَّأُ ثُمَّ يَنَامُ
o 28 ـ باب إِذَا الْتَقَى الْخِتَانَانِ
o 29 ـ باب غَسْلِ مَا يُصِيبُ مِنْ فَرْجِ الْمَرْأَةِ

• 6 ـ كتاب الحيض
o 1 ـ باب كَيْفَ كَانَ بَدْءُ الْحَيْضِ
o 2 ـ باب الأَمْرِ بِالنُّفَسَاءِ إِذَا نُفِسْنَ
o 3 ـ باب غَسْلِ الْحَائِضِ رَأْسَ زَوْجِهَا وَتَرْجِيلِهِ
o 4 ـ باب قِرَاءَةِ الرَّجُلِ فِي حَجْرِ امْرَأَتِهِ وَهْىَ حَائِضٌ
o 5 ـ باب مَنْ سَمَّى النِّفَاسَ حَيْضًا
o 6 ـ باب مُبَاشَرَةِ الْحَائِضِ
o 7 ـ باب تَرْكِ الْحَائِضِ الصَّوْمَ
o 8 ـ باب تَقْضِي الْحَائِضُ الْمَنَاسِكَ كُلَّهَا إِلاَّ الطَّوَافَ بِالْبَيْتِ
o 9 ـ باب الاِسْتِحَاضَةِ
o 10 ـ باب غَسْلِ دَمِ الْمَحِيضِ
o 11 ـ باب الاِعْتِكَافِ لِلْمُسْتَحَاضَةِ
o 12 ـ باب هَلْ تُصَلِّي الْمَرْأَةُ فِي ثَوْبٍ حَاضَتْ فِيهِ
o 13 ـ باب الطِّيبِ لِلْمَرْأَةِ عِنْدَ غُسْلِهَا مِنَ الْمَحِيضِ
o 14 ـ باب دَلْكِ الْمَرْأَةِ نَفْسَهَا إِذَا تَطَهَّرَتْ مِنَ الْمَحِيضِ
o 15 ـ باب غُسْلِ الْمَحِيضِ
o 16 ـ باب امْتِشَاطِ الْمَرْأَةِ عِنْدَ غُسْلِهَا مِنَ الْمَحِيضِ
o 17 ـ باب نَقْضِ الْمَرْأَةِ شَعَرَهَا عِنْدَ غُسْلِ الْمَحِيضِ
o 18 ـ باب مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ
o 19 ـ باب كَيْفَ تُهِلُّ الْحَائِضُ بِالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ
o 20 ـ باب إِقْبَالِ الْمَحِيضِ وَإِدْبَارِهِ
o 21 ـ باب لاَ تَقْضِي الْحَائِضُ الصَّلاَةَ
o 22 ـ باب النَّوْمِ مَعَ الْحَائِضِ وَهْىَ فِي ثِيَابِهَا
o 23 ـ باب مَنِ اتَّخَذَ ثِيَابَ الْحَيْضِ سِوَى ثِيَابِ الطُّهْرِ
o 24 ـ باب شُهُودِ الْحَائِضِ الْعِيدَيْنِ
o 25 ـ باب إِذَا حَاضَتْ فِي شَهْرٍ ثَلاَثَ حِيَضٍ وَمَا يُصَدَّقُ النِّسَاءُ فِي الْحَيْضِ وَالْحَمْلِ فِيمَا يُمْكِنُ مِنَ الْحَيْضِ‏.‏ لِقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى ‏{‏وَلاَ يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ مَا خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحَامِهِنَّ‏}‏‏
o 26 ـ باب الصُّفْرَةِ وَالْكُدْرَةِ فِي غَيْرِ أَيَّامِ الْحَيْضِ
o 27 ـ باب عِرْقِ الاِسْتِحَاضَةِ
o 28 ـ باب الْمَرْأَةِ تَحِيضُ بَعْدَ الإِفَاضَةِ
o 29 ـ باب إِذَا رَأَتِ الْمُسْتَحَاضَةُ الطُّهْرَ
o 30 ـ باب الصَّلاَةِ عَلَى النُّفَسَاءِ وَسُنَّتِهَا
o 31 ـ باب

• 7 ـ كتاب التيمم
o 1 ـ باب
o 2 ـ باب إِذَا لَمْ يَجِدْ مَاءً وَلاَ تُرَابًا
o 3 ـ باب التَّيَمُّمِ فِي الْحَضَرِ
o 4 ـ باب الْمُتَيَمِّمُ هَلْ يَنْفُخُ فِيهِمَا
o 5 ـ باب التَّيَمُّمُ لِلْوَجْهِ وَالْكَفَّيْنِ
o 6 ـ باب الصَّعِيدُ الطَّيِّبُ وَضُوءُ الْمُسْلِمِ
o 7 ـ باب إِذَا خَافَ الْجُنُبُ عَلَى نَفْسِهِ الْمَرَضَ أَوِ الْمَوْتَ
o 8 ـ باب التَّيَمُّمُ ضَرْبَةٌ
o 9 ـ باب




• 8 ـ كتاب الصلاة
o 1 ـ باب كَيْفَ فُرِضَتِ الصَّلاَةُ فِي الإِسْرَاءِ
o 2 ـ باب وُجُوبِ الصَّلاَةِ فِي الثِّيَابِ
o 3 ـ باب عَقْدِ الإِزَارِ عَلَى الْقَفَا فِي الصَّلاَةِ
o 4 ـ باب الصَّلاَةِ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ مُلْتَحِفًا بِهِ
o 5 ـ باب إِذَا صَلَّى فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ فَلْيَجْعَلْ عَلَى عَاتِقَيْهِ
o 6 ـ باب إِذَا كَانَ الثَّوْبُ ضَيِّقًا
o 7 ـ باب الصَّلاَةِ فِي الْجُبَّةِ الشَّأْمِيَّةِ
o 8 ـ باب كَرَاهِيَةِ التَّعَرِّي فِي الصَّلاَةِ وَغَيْرِهَا
o 9 ـ باب الصَّلاَةِ فِي الْقَمِيصِ وَالسَّرَاوِيلِ وَالتُّبَّانِ وَالْقَبَاءِ
o 10 ـ باب مَا يَسْتُرُ مِنَ الْعَوْرَةِ
o 11 ـ باب الصَّلاَةِ بِغَيْرِ رِدَاءٍ
o 12 ـ باب مَا يُذْكَرُ فِي الْفَخِذِ
o 13 ـ باب فِي كَمْ تُصَلِّي الْمَرْأَةُ فِي الثِّيَابِ
o 14 ـ باب إِذَا صَلَّى فِي ثَوْبٍ لَهُ أَعْلاَمٌ وَنَظَرَ إِلَى عَلَمِهَا
o 15 ـ باب إِنْ صَلَّى فِي ثَوْبٍ مُصَلَّبٍ أَوْ تَصَاوِيرَ
o 16 ـ باب مَنْ صَلَّى فِي فَرُّوجِ حَرِيرٍ ثُمَّ نَزَعَهُ
o 17 ـ باب الصَّلاَةِ فِي الثَّوْبِ الأَحْمَرِ
o 18 ـ باب الصَّلاَةِ فِي السُّطُوحِ وَالْمِنْبَرِ وَالْخَشَبِ
o 19 ـ باب إِذَا أَصَابَ ثَوْبُ الْمُصَلِّي امْرَأَتَهُ إِذَا سَجَدَ
o 20 ـ باب الصَّلاَةِ عَلَى الْحَصِيرِ
o 21 ـ باب الصَّلاَةِ عَلَى الْخُمْرَةِ
o 22 ـ باب الصَّلاَةِ عَلَى الْفِرَاشِ
o 23 ـ باب السُّجُودِ عَلَى الثَّوْبِ فِي شِدَّةِ الْحَرِّ
o 24 ـ باب الصَّلاَةِ فِي النِّعَالِ
o 25 ـ باب الصَّلاَةِ فِي الْخِفَافِ
o 26 ـ باب إِذَا لَمْ يُتِمَّ السُّجُودَ
o 27 ـ باب يُبْدِي ضَبْعَيْهِ وَيُجَافِي فِي السُّجُودِ
o 28 ـ باب فَضْلِ اسْتِقْبَالِ الْقِبْلَةِ
o 29 ـ باب قِبْلَةِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ وَأَهْلِ الشَّأْمِ وَالْمَشْرِقِ
o 30 ـ باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى}
o 31 ـ باب التَّوَجُّهِ نَحْوَ الْقِبْلَةِ حَيْثُ كَانَ
o 32 ـ باب مَا جَاءَ فِي الْقِبْلَةِ
o 33 ـ باب حَكِّ الْبُزَاقِ بِالْيَدِ مِنَ الْمَسْجِدِ
o 34 ـ باب حَكِّ الْمُخَاطِ بِالْحَصَى مِنَ الْمَسْجِدِ
o 35 ـ باب لاَ يَبْصُقْ عَنْ يَمِينِهِ، فِي الصَّلاَةِ
o 36 ـ باب لِيَبْزُقْ عَنْ يَسَارِهِ، أَوْ تَحْتَ قَدَمِهِ الْيُسْرَى
o 37 ـ باب كَفَّارَةِ الْبُزَاقِ فِي الْمَسْجِدِ
o 38 ـ باب دَفْنِ النُّخَامَةِ فِي الْمَسْجِدِ
o 39 ـ باب إِذَا بَدَرَهُ الْبُزَاقُ فَلْيَأْخُذْ بِطَرَفِ ثَوْبِهِ
o 40 ـ باب عِظَةِ الإِمَامِ النَّاسَ فِي إِتْمَامِ الصَّلاَةِ، وَذِكْرِ الْقِبْلَةِ
o 41 ـ باب هَلْ يُقَالُ مَسْجِدُ بَنِي فُلاَنٍ
o 42 ـ باب الْقِسْمَةِ وَتَعْلِيقِ الْقِنْوِ فِي الْمَسْجِدِ
o 43 ـ باب مَنْ دَعَا لِطَعَامٍ فِي الْمَسْجِدِ وَمَنْ أَجَابَ فِيهِ
o 44 ـ باب الْقَضَاءِ وَاللِّعَانِ فِي الْمَسْجِدِ بَيْنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ
o 45 ـ باب إِذَا دَخَلَ بَيْتًا يُصَلِّي حَيْثُ شَاءَ، أَوْ حَيْثُ أُمِرَ، وَلاَ يَتَجَسَّسُ
o 46 ـ باب الْمَسَاجِدِ فِي الْبُيُوتِ
o 47 ـ باب التَّيَمُّنِ فِي دُخُولِ الْمَسْجِدِ وَغَيْرِهِ
o 48 ـ باب هَلْ تُنْبَشُ قُبُورُ مُشْرِكِي الْجَاهِلِيَّةِ، وَيُتَّخَذُ مَكَانَهَا مَسَاجِدَ لِقَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم لَعَنَ اللَّهُ الْيَهُودَ، اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ
o 49 ـ باب الصَّلاَةِ فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ
o 50 ـ باب الصَّلاَةِ فِي مَوَاضِعِ الإِبِلِ
o 51 ـ باب مَنْ صَلَّى وَقُدَّامَهُ تَنُّورٌ أَوْ نَارٌ أَوْ شَىْءٌ مِمَّا يُعْبَدُ
o 52 ـ باب كَرَاهِيَةِ الصَّلاَةِ فِي الْمَقَابِرِ
o 53 ـ باب الصَّلاَةِ فِي مَوَاضِعِ الْخَسْفِ وَالْعَذَابِ
o 54 ـ باب الصَّلاَةِ فِي الْبِيعَةِ
o 55 ـ باب
o 56 ـ باب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم جُعِلَتْ لِيَ الأَرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا
o 57 ـ باب نَوْمِ الْمَرْأَةِ فِي الْمَسْجِدِ
o 58 ـ باب نَوْمِ الرِّجَالِ فِي الْمَسْجِدِ
o 59 ـ باب الصَّلاَةِ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ
o 60 ـ باب إِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ
o 61 ـ باب الْحَدَثِ فِي الْمَسْجِدِ
o 62 ـ باب بُنْيَانِ الْمَسْجِدِ
o 63 ـ باب التَّعَاوُنِ فِي بِنَاءِ الْمَسْجِدِ
o 64 ـ باب الاِسْتِعَانَةِ بِالنَّجَّارِ وَالصُّنَّاعِ فِي أَعْوَادِ الْمِنْبَرِ وَالْمَسْجِدِ
o 65 ـ باب مَنْ بَنَى مَسْجِدًا
o 66 ـ باب يَأْخُذُ بِنُصُولِ النَّبْلِ إِذَا مَرَّ فِي الْمَسْجِدِ
o 67 ـ باب الْمُرُورِ فِي الْمَسْجِدِ
o 68 ـ باب الشِّعْرِ فِي الْمَسْجِدِ
o 69 ـ باب أَصْحَابِ الْحِرَابِ فِي الْمَسْجِدِ
o 70 ـ باب ذِكْرِ الْبَيْعِ وَالشِّرَاءِ عَلَى الْمِنْبَرِ فِي الْمَسْجِدِ
o 71 ـ باب التَّقَاضِي وَالْمُلاَزَمَةِ فِي الْمَسْجِدِ
o 72 ـ باب كَنْسِ الْمَسْجِدِ وَالْتِقَاطِ الْخِرَقِ وَالْقَذَى وَالْعِيدَانِ
o 73 ـ باب تَحْرِيمِ تِجَارَةِ الْخَمْرِ فِي الْمَسْجِدِ
o 74 ـ باب الْخَدَمِ لِلْمَسْجِدِ
o 75 ـ باب الأَسِيرِ أَوِ الْغَرِيمِ يُرْبَطُ فِي الْمَسْجِدِ
o 76 ـ باب الاِغْتِسَالِ إِذَا أَسْلَمَ
o 77 ـ باب الْخَيْمَةِ فِي الْمَسْجِدِ لِلْمَرْضَى وَغَيْرِهِمْ
o 78 ـ باب إِدْخَالِ الْبَعِيرِ فِي الْمَسْجِدِ لِلْعِلَّةِ
o 79 ـ باب
o 80 ـ باب الْخَوْخَةِ وَالْمَمَرِّ فِي الْمَسْجِدِ
o 81 ـ باب الأَبْوَابِ وَالْغَلَقِ لِلْكَعْبَةِ وَالْمَسَاجِدِ
o 82 ـ باب دُخُولِ الْمُشْرِكِ الْمَسْجِدَ
o 83 ـ باب رَفْعِ الصَّوْتِ فِي الْمَسَاجِدِ
o 84 ـ باب الْحِلَقِ وَالْجُلُوسِ فِي الْمَسْجِدِ
o 85 ـ باب الاِسْتِلْقَاءِ فِي الْمَسْجِدِ وَمَدِّ الرِّجْلِ
o 86 ـ باب الْمَسْجِدِ يَكُونُ فِي الطَّرِيقِ مِنْ غَيْرِ ضَرَرٍ بِالنَّاسِ
o 87 ـ باب الصَّلاَةِ فِي مَسْجِدِ السُّوقِ
o 88 ـ باب تَشْبِيكِ الأَصَابِعِ فِي الْمَسْجِدِ وَغَيْرِهِ
o 89 ـ باب الْمَسَاجِدِ الَّتِي عَلَى طُرُقِ الْمَدِينَةِ, وَالْمَوَاضِعِ الَّتِي صَلَّى فِيهَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم
o 90 ـ باب سُتْرَةُ الإِمَامِ سُتْرَةُ مَنْ خَلْفَهُ
o 91 ـ باب قَدْرِ كَمْ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ بَيْنَ الْمُصَلِّي وَالسُّتْرَةِ
o 92 ـ باب الصَّلاَةِ إِلَى الْحَرْبَةِ
o 93 ـ باب الصَّلاَةِ إِلَى الْعَنَزَةِ
o 94 ـ باب السُّتْرَةِ بِمَكَّةَ وَغَيْرِهَا
o 95 ـ باب الصَّلاَةِ إِلَى الأُسْطُوَانَةِ
o 96 ـ باب الصَّلاَةِ بَيْنَ السَّوَارِي فِي غَيْرِ جَمَاعَةٍ
o 97 ـ باب
o 98 ـ باب الصَّلاَةِ إِلَى الرَّاحِلَةِ وَالْبَعِيرِ وَالشَّجَرِ وَالرَّحْلِ
o 99 ـ باب الصَّلاَةِ إِلَى السَّرِيرِ
o 100 ـ باب يَرُدُّ الْمُصَلِّي مَنْ مَرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ
o 101 ـ باب إِثْمِ الْمَارِّ بَيْنَ يَدَىِ الْمُصَلِّي
o 102 ـ باب اسْتِقْبَالِ الرَّجُلِ صَاحِبَهُ أَوْ غَيْرَهُ فِي صَلاَتِهِ وَهُوَ يُصَلِّي
o 103 ـ باب الصَّلاَةِ خَلْفَ النَّائِمِ
o 104 ـ باب التَّطَوُّعِ خَلْفَ الْمَرْأَةِ
o 105 ـ باب مَنْ قَالَ لاَ يَقْطَعُ الصَّلاَةَ شَىْءٌ
o 106 ـ باب إِذَا حَمَلَ جَارِيَةً صَغِيرَةً عَلَى عُنُقِهِ فِي الصَّلاَةِ
o 107 ـ باب إِذَا صَلَّى إِلَى فِرَاشٍ فِيهِ حَائِضٌ
o 108 ـ باب هَلْ يَغْمِزُ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ عِنْدَ السُّجُودِ لِكَىْ يَسْجُدَ
o 109 ـ باب الْمَرْأَةِ تَطْرَحُ عَنِ الْمُصَلِّي، شَيْئًا مِنَ الأَذَى


• 9 ـ كتاب مواقيت الصلاة
o 1 ـ باب مَوَاقِيتِ الصَّلاَةِ وَفَضْلِهَا
o 2 ـ باب {مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَلاَ تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ}
o 3 ـ باب الْبَيْعَةِ عَلَى إِقَامَةِ الصَّلاَةِ
o 4 ـ باب الصَّلاَةُ كَفَّارَةٌ
o 5 ـ باب فَضْلِ الصَّلاَةِ لِوَقْتِهَا
o 6 ـ باب الصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ كَفَّارَةٌ
o 7 ـ باب تَضْيِيعِ الصَّلاَةِ عَنْ وَقْتِهَا
o 8 ـ باب الْمُصَلِّي يُنَاجِي رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ
o 9 ـ باب الإِبْرَادِ بِالظُّهْرِ فِي شِدَّةِ الْحَرِّ
o 10 ـ باب الإِبْرَادِ بِالظُّهْرِ فِي السَّفَرِ
o 11 ـ باب وَقْتِ الظُّهْرِ عِنْدَ الزَّوَالِ
o 12 ـ باب تَأْخِيرِ الظُّهْرِ إِلَى الْعَصْرِ
o 13 ـ باب وَقْتِ الْعَصْرِ
o 14 ـ باب وَقْتِ الْعَصْرِ
o 15 ـ باب إِثْمِ مَنْ فَاتَتْهُ الْعَصْرُ
o 16 ـ باب مَنْ تَرَكَ الْعَصْرَ
o 17 ـ باب فَضْلِ صَلاَةِ الْعَصْرِ
o 18 ـ باب مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنَ الْعَصْرِ قَبْلَ الْغُرُوبِ
o 19 ـ باب وَقْتِ الْمَغْرِبِ
o 20 ـ باب مَنْ كَرِهَ أَنْ يُقَالَ لِلْمَغْرِبِ الْعِشَاءُ
o 21 ـ باب ذِكْرِ الْعِشَاءِ وَالْعَتَمَةِ وَمَنْ رَآهُ وَاسِعًا
o 22 ـ باب وَقْتِ الْعِشَاءِ إِذَا اجْتَمَعَ النَّاسُ أَوْ تَأَخَّرُوا
o 23 ـ باب فَضْلِ الْعِشَاءِ
o 24 ـ باب مَا يُكْرَهُ مِنَ النَّوْمِ قَبْلَ الْعِشَاءِ
o 25 ـ باب النَّوْمِ قَبْلَ الْعِشَاءِ لِمَنْ غُلِبَ
o 26 ـ باب وَقْتِ الْعِشَاءِ إِلَى نِصْفِ اللَّيْلِ
o 27 ـ باب فَضْلِ صَلاَةِ الْفَجْرِ
o 28 ـ باب وَقْتِ الْفَجْرِ
o 29 ـ باب مَنْ أَدْرَكَ مِنَ الْفَجْرِ رَكْعَةً
o 30 ـ باب مَنْ أَدْرَكَ مِنَ الصَّلاَةِ رَكْعَةً
o 31 ـ باب الصَّلاَةِ بَعْدَ الْفَجْرِ حَتَّى تَرْتَفِعَ الشَّمْسُ
o 32 ـ باب لاَ يَتَحَرَّى الصَّلاَةَ قَبْلَ غُرُوبِ الشَّمْسِ
o 33 ـ باب مَنْ لَمْ يَكْرَهِ الصَّلاَةَ إِلاَّ بَعْدَ الْعَصْرِ وَالْفَجْرِ
o 34 ـ باب مَا يُصَلَّى بَعْدَ الْعَصْرِ مِنَ الْفَوَائِتِ وَنَحْوِهَا
o 35 ـ باب التَّبْكِيرِ بِالصَّلاَةِ فِي يَوْمِ غَيْمٍ
o 36 ـ باب الأَذَانِ بَعْدَ ذَهَابِ الْوَقْتِ
o 37 ـ باب مَنْ صَلَّى بِالنَّاسِ جَمَاعَةً بَعْدَ ذَهَابِ الْوَقْتِ
o 38 ـ باب مَنْ نَسِيَ صَلاَةً فَلْيُصَلِّ إِذَا ذَكَرَهَا وَلاَ يُعِيدُ إِلاَّ تِلْكَ الصَّلاَةَ
o 39 ـ باب قَضَاءِ الصَّلَوَاتِ الأُولَى فَالأُولَى
o 40 ـ باب مَا يُكْرَهُ مِنَ السَّمَرِ بَعْدَ الْعِشَاءِ
o 41 ـ باب السَّمَرِ فِي الْفِقْهِ وَالْخَيْرِ بَعْدَ الْعِشَاءِ
o 42 ـ باب السَّمَرِ مَعَ الضَّيْفِ وَالأَهْلِ


• 10 ـ كتاب الأذان
o 1 ـ باب بَدْءُ الأَذَانِ
o 2 ـ باب الأَذَانُ مَثْنَى مَثْنَى
o 3 ـ باب الإِقَامَةُ وَاحِدَةٌ، إِلاَّ قَوْلَهُ قَدْ قَامَتِ الصَّلاَةُ
o 4 ـ باب فَضْلِ التَّأْذِينِ
o 5 ـ باب رَفْعِ الصَّوْتِ بِالنِّدَاءِ
o 6 ـ باب مَا يُحْقَنُ بِالأَذَانِ مِنَ الدِّمَاءِ
o 7 ـ باب مَا يَقُولُ إِذَا سَمِعَ الْمُنَادِي
o 8 ـ باب الدُّعَاءِ عِنْدَ النِّدَاءِ
o 9 ـ باب الاِسْتِهَامِ فِي الأَذَانِ
o 10 ـ باب الْكَلاَمِ فِي الأَذَانِ
o 11 ـ باب أَذَانِ الأَعْمَى إِذَا كَانَ لَهُ مَنْ يُخْبِرُهُ
o 12 ـ باب الأَذَانِ بَعْدَ الْفَجْرِ
o 13 ـ باب الأَذَانِ قَبْلَ الْفَجْرِ
o 14 ـ باب كَمْ بَيْنَ الأَذَانِ وَالإِقَامَةِ وَمَنْ يَنْتَظِرُ الإِقَامَةَ
o 15 ـ باب مَنِ انْتَظَرَ الإِقَامَةَ
o 16 ـ باب بَيْنَ كُلِّ أَذَانَيْنِ صَلاَةٌ لِمَنْ شَاءَ
o 17 ـ باب مَنْ قَالَ لِيُؤَذِّنْ فِي السَّفَرِ مُؤَذِّنٌ وَاحِدٌ
o 18 ـ باب الأَذَانِ لِلْمُسَافِرِ إِذَا كَانُوا جَمَاعَةً، وَالإِقَامَةِ، وَكَذَلِكَ بِعَرَفَةَ وَجَمْعٍ وَقَوْلِ الْمُؤَذِّنِ الصَّلاَةُ فِي الرِّحَالِ. فِي اللَّيْلَةِ الْبَارِدَةِ أَوِ الْمَطِيرَةِ
o 19 ـ باب هَلْ يَتَتَبَّعُ الْمُؤَذِّنُ فَاهُ هَا هُنَا وَهَا هُنَا
o 20 ـ باب قَوْلِ الرَّجُلِ فَاتَتْنَا الصَّلاَةُ
o 21 ـ باب لاَ يَسْعَى إِلَى الصَّلاَةِ، وَلْيَأْتِ بِالسَّكِينَةِ وَالْوَقَارِ
o 22 ـ باب مَتَى يَقُومُ النَّاسُ إِذَا رَأَوُا الإِمَامَ عِنْدَ الإِقَامَةِ
o 23 ـ باب لاَ يَسْعَى إِلَى الصَّلاَةِ مُسْتَعْجِلاً، وَلْيَقُمْ بِالسَّكِينَةِ وَالْوَقَارِ
o 24 ـ باب هَلْ يَخْرُجُ مِنَ الْمَسْجِدِ لِعِلَّةٍ
o 25 ـ باب إِذَا قَالَ الإِمَامُ مَكَانَكُمْ
o 26 ـ باب قَوْلِ الرَّجُلِ مَا صَلَّيْنَا
o 27 ـ باب الإِمَامِ تَعْرِضُ لَهُ الْحَاجَةُ بَعْدَ الإِقَامَةِ
o 28 ـ باب الْكَلاَمِ إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاَةُ
o 29 ـ باب وُجُوبِ صَلاَةِ الْجَمَاعَةِ
o 30 ـ باب فَضْلِ صَلاَةِ الْجَمَاعَةِ
o 31 ـ باب فَضْلِ صَلاَةِ الْفَجْرِ فِي جَمَاعَةٍ
o 32 ـ باب فَضْلِ التَّهْجِيرِ إِلَى الظُّهْرِ
o 33 ـ باب احْتِسَابِ الآثَارِ
o 34 ـ باب فَضْلِ الْعِشَاءِ فِي الْجَمَاعَةِ
o 35 ـ باب اثْنَانِ فَمَا فَوْقَهُمَا جَمَاعَةٌ
o 36 ـ باب مَنْ جَلَسَ فِي الْمَسْجِدِ يَنْتَظِرُ الصَّلاَةَ
o 37 ـ باب فَضْلِ مَنْ غَدَا إِلَى الْمَسْجِدِ وَمَنْ رَاحَ
o 38 ـ باب إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلاَةُ فَلاَ صَلاَةَ إِلاَّ الْمَكْتُوبَةَ
o 39 ـ باب حَدِّ الْمَرِيضِ أَنْ يَشْهَدَ الْجَمَاعَةَ
o 40 ـ باب الرُّخْصَةِ فِي الْمَطَرِ وَالْعِلَّةِ أَنْ يُصَلِّيَ فِي رَحْلِهِ
o 41 ـ باب هَلْ يُصَلِّي الإِمَامُ بِمَنْ حَضَرَ وَهَلْ يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِي الْمَطَرِ
o 42 ـ باب إِذَا حَضَرَ الطَّعَامُ وَأُقِيمَتِ الصَّلاَةُ
o 43 ـ باب إِذَا دُعِيَ الإِمَامُ إِلَى الصَّلاَةِ وَبِيَدِهِ مَا يَأْكُلُ
o 44 ـ باب مَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَهْلِهِ فَأُقِيمَتِ الصَّلاَةُ فَخَرَجَ
o 45 ـ باب مَنْ صَلَّى بِالنَّاسِ وَهْوَ لاَ يُرِيدُ إِلاَّ أَنْ يُعَلِّمَهُمْ صَلاَةَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَسُنَّتَهُ
o 46 ـ باب أَهْلُ الْعِلْمِ وَالْفَضْلِ أَحَقُّ بِالإِمَامَةِ
o 47 ـ باب مَنْ قَامَ إِلَى جَنْبِ الإِمَامِ لِعِلَّةٍ
o 48 ـ باب مَنْ دَخَلَ لِيَؤُمَّ النَّاسَ فَجَاءَ الإِمَامُ الأَوَّلُ فَتَأَخَّرَ الأَوَّلُ أَوْ لَمْ يَتَأَخَّرْ جَازَتْ صَلاَتُهُ. فِيهِ عَائِشَةُ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
o 49 ـ باب إِذَا اسْتَوَوْا فِي الْقِرَاءَةِ فَلْيَؤُمَّهُمْ أَكْبَرُهُمْ
o 50 ـ باب إِذَا زَارَ الإِمَامُ قَومًا فَأَمَّهُمْ
o 51 ـ باب إِنَّمَا جُعِلَ الإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ
o 52 ـ باب مَتَى يَسْجُدُ مَنْ خَلْفَ الإِمَامِ قَالَ أَنَسٌ فَإِذَا سَجَدَ فَاسْجُدُوا
o 53 ـ باب إِثْمِ مَنْ رَفَعَ رَأْسَهُ قَبْلَ الإِمَامِ
o 54 ـ باب إِمَامَةِ الْعَبْدِ وَالْمَوْلَى
o 55 ـ باب إِذَا لَمْ يُتِمَّ الإِمَامُ وَأَتَمَّ مَنْ خَلْفَهُ
o 56 ـ باب إِمَامَةِ الْمَفْتُونِ وَالْمُبْتَدِعِ
o 57 ـ باب يَقُومُ عَنْ يَمِينِ الإِمَامِ، بِحِذَائِهِ سَوَاءً إِذَا كَانَا اثْنَيْنِ
o 58 ـ باب إِذَا قَامَ الرَّجُلُ عَنْ يَسَارِ الإِمَامِ
o 59 ـ باب إِذَا لَمْ يَنْوِ الإِمَامُ أَنْ يَؤُمَّ ثُمَّ جَاءَ قَوْمٌ فَأَمَّهُمْ
o 60 ـ باب إِذَا طَوَّلَ الإِمَامُ وَكَانَ لِلرَّجُلِ حَاجَةٌ فَخَرَجَ فَصَلَّى
o 61 ـ باب تَخْفِيفِ الإِمَامِ فِي الْقِيَامِ وَإِتْمَامِ الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ
o 62 ـ باب إِذَا صَلَّى لِنَفْسِهِ فَلْيُطَوِّلْ مَا شَاءَ
o 63 ـ باب مَنْ شَكَا إِمَامَهُ إِذَا طَوَّلَ
o 64 ـ باب الإِيجَازِ فِي الصَّلاَةِ وَإِكْمَالِهَا
o 65 ـ باب مَنْ أَخَفَّ الصَّلاَةَ عِنْدَ بُكَاءِ الصَّبِيِّ
o 66 ـ باب إِذَا صَلَّى ثُمَّ أَمَّ قَوْمًا
o 67 ـ باب مَنْ أَسْمَعَ النَّاسَ تَكْبِيرَ الإِمَامِ
o 68 ـ باب الرَّجُلُ يَأْتَمُّ بِالإِمَامِ وَيَأْتَمُّ النَّاسُ بِالْمَأْمُومِ
o 69 ـ باب هَلْ يَأْخُذُ الإِمَامُ إِذَا شَكَّ بِقَوْلِ النَّاسِ
o 70 ـ باب إِذَا بَكَى الإِمَامُ فِي الصَّلاَةِ
o 71 ـ باب تَسْوِيَةِ الصُّفُوفِ عِنْدَ الإِقَامَةِ وَبَعْدَهَا
o 72 ـ باب إِقْبَالِ الإِمَامِ عَلَى النَّاسِ عِنْدَ تَسْوِيَةِ الصُّفُوفِ
o 73 ـ باب الصَّفِّ الأَوَّلِ
o 74 ـ باب إِقَامَةِ الصَّفِّ مِنْ تَمَامِ الصَّلاَةِ
o 75 ـ باب إِثْمِ مَنْ لَمْ يُتِمَّ الصُّفُوفَ
o 76 ـ باب إِلْزَاقِ الْمَنْكِبِ بِالْمَنْكِبِ وَالْقَدَمِ بِالْقَدَمِ فِي الصَّفِّ
o 77 ـ باب إِذَا قَامَ الرَّجُلُ عَنْ يَسَارِ الإِمَامِ
o 78 ـ باب الْمَرْأَةُ وَحْدَهَا تَكُونُ صَفًّا
o 79 ـ باب مَيْمَنَةِ الْمَسْجِدِ وَالإِمَامِ
o 80 ـ باب إِذَا كَانَ بَيْنَ الإِمَامِ وَبَيْنَ الْقَوْمِ حَائِطٌ أَوْ سُتْرَةٌ
o 81 ـ باب صَلاَةِ اللَّيْلِ
o 82 ـ باب إِيجَابِ التَّكْبِيرِ وَافْتِتَاحِ الصَّلاَةِ
o 83 ـ باب رَفْعِ الْيَدَيْنِ فِي التَّكْبِيرَةِ الأُولَى مَعَ الاِفْتِتَاحِ سَوَاءً
o 84 ـ باب رَفْعِ الْيَدَيْنِ إِذَا كَبَّرَ وَإِذَا رَكَعَ وَإِذَا رَفَعَ
o 85 ـ باب إِلَى أَيْنَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ
o 86 ـ باب رَفْعِ الْيَدَيْنِ إِذَا قَامَ مِنَ الرَّكْعَتَيْنِ
o 87 ـ باب وَضْعِ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى
o 88 ـ باب الْخُشُوعِ فِي الصَّلاَةِ
o 89 ـ باب مَا يَقُولُ بَعْدَ التَّكْبِيرِ
o 90 ـ باب
o 91 ـ باب رَفْعِ الْبَصَرِ إِلَى الإِمَامِ فِي الصَّلاَةِ
o 92 ـ باب رَفْعِ الْبَصَرِ إِلَى السَّمَاءِ فِي الصَّلاَةِ
o 93 ـ باب الاِلْتِفَاتِ فِي الصَّلاَةِ
o 94 ـ باب هَلْ يَلْتَفِتُ لأَمْرٍ يَنْزِلُ بِهِ أَوْ يَرَى شَيْئًا أَوْ بُصَاقًا فِي الْقِبْلَةِ
o 95 ـ باب وُجُوبِ الْقِرَاءَةِ لِلإِمَامِ وَالْمَأْمُومِ فِي الصَّلَوَاتِ كُلِّهَا فِي الْحَضَرِ وَالسَّفَرِ وَمَا يُجْهَرُ فِيهَا وَمَا يُخَافَتُ
o 96 ـ باب الْقِرَاءَةِ فِي الظُّهْرِ
o 97 ـ باب الْقِرَاءَةِ فِي الْعَصْرِ
o 98 ـ باب الْقِرَاءَةِ فِي الْمَغْرِبِ
o 99 ـ باب الْجَهْرِ فِي الْمَغْرِبِ
o 100 ـ باب الْجَهْرِ فِي الْعِشَاءِ
o 101 ـ باب الْقِرَاءَةِ فِي الْعِشَاءِ بِالسَّجْدَةِ
o 102 ـ باب الْقِرَاءَةِ فِي الْعِشَاءِ
o 103 ـ باب يُطَوِّلُ فِي الأُولَيَيْنِ وَيَحْذِفُ فِي الأُخْرَيَيْنِ
o 104 ـ باب الْقِرَاءَةِ فِي الْفَجْرِ
o 105 ـ باب الْجَهْرِ بِقِرَاءَةِ صَلاَةِ الْفَجْرِ
o 106 ـ باب الْجَمْعِ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ فِي الرَّكْعَةِ
o 107 ـ باب يَقْرَأُ فِي الأُخْرَيَيْنِ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ
o 108 ـ باب مَنْ خَافَتَ الْقِرَاءَةَ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ
o 109 ـ باب إِذَا أَسْمَعَ الإِمَامُ الآيَةَ
o 110 ـ باب يُطَوِّلُ فِي الرَّكْعَةِ الأُولَى
o 111 ـ باب جَهْرِ الإِمَامِ بِالتَّأْمِينِ
o 112 ـ باب فَضْلِ التَّأْمِينِ
o 113 ـ باب جَهْرِ الْمَأْمُومِ بِالتَّأْمِينِ
o 114 ـ باب إِذَا رَكَعَ دُونَ الصَّفِّ
o 115 ـ باب إِتْمَامِ التَّكْبِيرِ فِي الرُّكُوعِ
o 116 ـ باب إِتْمَامِ التَّكْبِيرِ فِي السُّجُودِ
o 117 ـ باب التَّكْبِيرِ إِذَا قَامَ مِنَ السُّجُودِ
o 118 ـ باب وَضْعِ الأَكُفِّ عَلَى الرُّكَبِ فِي الرُّكُوعِ
o 119 ـ باب إِذَا لَمْ يُتِمَّ الرُّكُوعَ
o 120 ـ باب اسْتِوَاءِ الظَّهْرِ فِي الرُّكُوعِ
o 121 ـ باب حَدِّ إِتْمَامِ الرُّكُوعِ وَالاِعْتِدَالِ فِيهِ وَالاِطْمَأْنِينَةِ
o 122 ـ باب أَمْرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم الَّذِي لاَ يُتِمُّ رُكُوعَهُ بِالإِعَادَةِ
o 123 ـ باب الدُّعَاءِ فِي الرُّكُوعِ
o 124 ـ باب مَا يَقُولُ الإِمَامُ وَمَنْ خَلْفَهُ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ
o 125 ـ باب فَضْلِ اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ
o 126 ـ باب
o 127 ـ باب الاِطْمَأْنِينَةِ حِينَ يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ
o 128 ـ باب يَهْوِي بِالتَّكْبِيرِ حِينَ يَسْجُدُ
o 129 ـ باب فَضْلِ السُّجُودِ
o 130 ـ باب يُبْدِي ضَبْعَيْهِ وَيُجَافِي فِي السُّجُودِ
o 131 ـ باب يَسْتَقْبِلُ بِأَطْرَافِ رِجْلَيْهِ الْقِبْلَةَ
o 132 ـ باب إِذَا لَمْ يُتِمَّ السُّجُودَ
o 133 ـ باب السُّجُودِ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ
o 134 ـ باب السُّجُودِ عَلَى الأَنْفِ
o 135 ـ باب السُّجُودِ عَلَى الأَنْفِ وَالسُّجُودِ عَلَى الطِّينِ
o 136 ـ باب عَقْدِ الثِّيَابِ وَشَدِّهَا
o 137 ـ باب لاَ يَكُفُّ شَعَرًا
o 138 ـ باب لاَ يَكُفُّ ثَوْبَهُ فِي الصَّلاَةِ
o 139 ـ باب التَّسْبِيحِ وَالدُّعَاءِ فِي السُّجُودِ
o 140 ـ باب الْمُكْثِ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ
o 141 ـ باب لاَ يَفْتَرِشُ ذِرَاعَيْهِ فِي السُّجُودِ
o 142 ـ باب مَنِ اسْتَوَى قَاعِدًا فِي وِتْرٍ مِنْ صَلاَتِهِ ثُمَّ نَهَضَ
o 143 ـ باب كَيْفَ يَعْتَمِدُ عَلَى الأَرْضِ إِذَا قَامَ مِنَ الرَّكْعَةِ
o 144 ـ باب يُكَبِّرُ وَهْوَ يَنْهَضُ مِنَ السَّجْدَتَيْنِ وَكَانَ ابْنُ الزُّبَيْرِ يُكَبِّرُ فِي نَهْضَتِهِ.
o 145 ـ باب سُنَّةِ الْجُلُوسِ فِي التَّشَهُّدِ
o 146 ـ باب مَنْ لَمْ يَرَ التَّشَهُّدَ الأَوَّلَ وَاجِبًا
o 147 ـ باب التَّشَهُّدِ فِي الأُولَى
o 148 ـ باب التَّشَهُّدِ فِي الآخِرَةِ
o 149 ـ باب الدُّعَاءِ قَبْلَ السَّلاَمِ
o 150 ـ باب مَا يُتَخَيَّرُ مِنَ الدُّعَاءِ بَعْدَ التَّشَهُّدِ وَلَيْسَ بِوَاجِبٍ
o 151 ـ باب مَنْ لَمْ يَمْسَحْ جَبْهَتَهُ وَأَنْفَهُ حَتَّى صَلَّى
o 152 ـ باب التَّسْلِيمِ
o 153 ـ باب يُسَلِّمُ حِينَ يُسَلِّمُ الإِمَامُ
o 154 ـ باب مَنْ لَمْ يَرَ رَدَّ السَّلاَمِ عَلَى الإِمَامِ وَاكْتَفَى بِتَسْلِيمِ الصَّلاَةِ
o 155 ـ باب الذِّكْرِ بَعْدَ الصَّلاَةِ
o 156 ـ باب يَسْتَقْبِلُ الإِمَامُ النَّاسَ إِذَا سَلَّمَ
o 157 ـ باب مُكْثِ الإِمَامِ فِي مُصَلاَّهُ بَعْدَ السَّلاَمِ
o 158 ـ باب مَنْ صَلَّى بِالنَّاسِ فَذَكَرَ حَاجَةً فَتَخَطَّاهُمْ
o 159 ـ باب الاِنْفِتَالِ وَالاِنْصِرَافِ عَنِ الْيَمِينِ، وَالشِّمَالِ
o 160 ـ باب مَا جَاءَ فِي الثُّومِ النَّىِّ وَالْبَصَلِ وَالْكُرَّاثِ
o 161 ـ باب وُضُوءِ الصِّبْيَانِ
o 162 ـ باب خُرُوجِ النِّسَاءِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِاللَّيْلِ وَالْغَلَسِ
o 163 ـ باب انْتِظَارِ النَّاسِ قِيَامَ الإِمَامِ الْعَالِمِ
o 164 ـ باب صَلاَةِ النِّسَاءِ خَلْفَ الرِّجَالِ
o 165 ـ باب سُرْعَةِ انْصِرَافِ النِّسَاءِ مِنَ الصُّبْحِ
o 166 ـ باب اسْتِئْذَانِ الْمَرْأَةِ زَوْجَهَا بِالْخُرُوجِ إِلَى الْمَسْجِدِ
o 167 ـ باب صَلاَةِ النِّسَاءِ خَلْفَ الرِّجَالِ


• 11 ـ كتاب الجمعة
o 1 ـ باب فَرْضِ الْجُمُعَةِ
o 2 ـ باب فَضْلِ الْغُسْلِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 3 ـ باب الطِّيبِ لِلْجُمُعَةِ
o 4 ـ باب فَضْلِ الْجُمُعَةِ
o 5 ـ باب
o 6 ـ باب الدُّهْنِ لِلْجُمُعَةِ
o 7 ـ باب يَلْبَسُ أَحْسَنَ مَا يَجِدُ
o 8 ـ باب السِّوَاكِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 9 ـ باب مَنْ تَسَوَّكَ بِسِوَاكِ غَيْرِهِ
o 10 ـ باب مَا يُقْرَأُ فِي صَلاَةِ الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 11 ـ باب الْجُمُعَةِ فِي الْقُرَى وَالْمُدْنِ
o 12 ـ باب هَلْ عَلَى مَنْ لَمْ يَشْهَدِ الْجُمُعَةَ غُسْلٌ مِنَ النِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ
o 13 ـ باب
o 14 ـ باب الرُّخْصَةِ إِنْ لَمْ يَحْضُرِ الْجُمُعَةَ فِي الْمَطَرِ
o 15 ـ باب مِنْ أَيْنَ تُؤْتَى الْجُمُعَةُ وَعَلَى مَنْ تَجِبُ لِقَوْلِ اللَّهِ ـ جَلَّ وَعَزَّ – {إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاَةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ}
o 16 ـ باب وَقْتُ الْجُمُعَةِ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ
o 17 ـ باب إِذَا اشْتَدَّ الْحَرُّ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 18 ـ باب الْمَشْىِ إِلَى الْجُمُعَةِ
o 19 ـ باب لاَ يُفَرَّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 20 ـ باب لاَ يُقِيمُ الرَّجُلُ أَخَاهُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَيَقْعُدُ فِي مَكَانِهِ
o 21 ـ باب الأَذَانِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 22 ـ باب الْمُؤَذِّنِ الْوَاحِدِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 23 ـ باب يُؤَذِّنُ الإِمَامُ عَلَى الْمِنْبَرِ إِذَا سَمِعَ النِّدَاءَ
o 24 ـ باب الْجُلُوسِ عَلَى الْمِنْبَرِ عِنْدَ التَّأْذِينِ
o 25 ـ باب التَّأْذِينِ عِنْدَ الْخُطْبَةِ
o 26 ـ باب الْخُطْبَةِ عَلَى الْمِنْبَرِ
o 27 ـ باب الْخُطْبَةِ قَائِمًا
o 28 ـ باب يَسْتَقْبِلُ الإِمَامُ الْقَوْمَ وَاسْتِقْبَالِ النَّاسِ الإِمَامَ إِذَا خَطَبَ
o 29 ـ باب مَنْ قَالَ فِي الْخُطْبَةِ بَعْدَ الثَّنَاءِ أَمَّا بَعْدُ
o 30 ـ باب الْقَعْدَةِ بَيْنَ الْخُطْبَتَيْنِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 31 ـ باب الاِسْتِمَاعِ إِلَى الْخُطْبَةِ
o 32 ـ باب إِذَا رَأَى الإِمَامُ رَجُلاً جَاءَ وَهْوَ يَخْطُبُ أَمَرَهُ أَنْ يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ
o 33 ـ باب مَنْ جَاءَ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ
o 34 ـ باب رَفْعِ الْيَدَيْنِ فِي الْخُطْبَةِ
o 35 ـ باب الاِسْتِسْقَاءِ فِي الْخُطْبَةِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
o 36 ـ باب الإِنْصَاتِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ
o 37 ـ باب السَّاعَةِ الَّتِي فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ
o 38 ـ باب إِذَا نَفَرَ النَّاسُ عَنِ الإِمَامِ
o 39 ـ باب الصَّلاَةِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ وَقَبْلَهَا
o 40 ـ باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى {فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاَةُ فَانْتَشِرُوا فِي الأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ}
o 41 ـ باب الْقَائِلَةِ بَعْدَ الْجُمُعَةِ


• 12 ـ كتاب صلاة الخوف
o 1 ـ باب صَلاَةِ الْخَوْفِ
o 2 ـ باب صَلاَةِ الْخَوْفِ رِجَالاً وَرُكْبَانًا رَاجِلٌ قَائِمٌ
o 3 ـ باب يَحْرُسُ بَعْضُهُمْ بَعْضًا فِي صَلاَةِ الْخَوْفِ
o 4 ـ باب الصَّلاَةِ عِنْدَ مُنَاهَضَةِ الْحُصُونِ وَلِقَاءِ الْعَدُوِّ
o 5 ـ باب صَلاَةِ الطَّالِبِ وَالْمَطْلُوبِ رَاكِبًا وَإِيمَاءً
o 6 ـ باب
o 7 ـ باب التَّبْكِيرِ وَالْغَلَسِ بِالصُّبْحِ وَالصَّلاَةِ عِنْدَ الإِغَارَةِ وَالْحَرْبِ


• 13 ـ كتاب العيدين
o 1 ـ باب فِي الْعِيدَيْنِ وَالتَّجَمُّلِ فِيهِ
o 2 ـ باب الْحِرَابِ وَالدَّرَقِ يَوْمَ الْعِيدِ
o 3 ـ باب سُنَّةِ الْعِيدَيْنِ لأَهْلِ الإِسْلاَمِ
o 4 ـ باب الأَكْلِ يَوْمَ الْفِطْرِ قَبْلَ الْخُرُوجِ
o 5 ـ باب الأَكْلِ يَوْمَ النَّحْرِ
o 6 ـ باب الْخُرُوجِ إِلَى الْمُصَلَّى بِغَيْرِ مِنْبَرٍ
o 7 ـ باب الْمَشْىِ وَالرُّكُوبِ إِلَى الْعِيدِ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلاَ إِقَامَةٍ
o 8 ـ باب الْخُطْبَةِ بَعْدَ الْعِيدِ
o 9 ـ باب مَا يُكْرَهُ مِنْ حَمْلِ السِّلاَحِ فِي الْعِيدِ وَالْحَرَمِ
o 10 ـ باب التَّبْكِيرِ إِلَى الْعِيدِ
o 11 ـ باب فَضْلِ الْعَمَلِ فِي أَيَّامِ التَّشْرِيقِ
o 12 ـ باب التَّكْبِيرِ أَيَّامَ مِنًى وَإِذَا غَدَا إِلَى عَرَفَةَ
o 13 ـ باب الصَّلاَةِ إِلَى الْحَرْبَةِ يَوْمَ الْعِيدِ
o 14 ـ باب حَمْلِ الْعَنَزَةِ أَوِ الْحَرْبَةِ بَيْنَ يَدَىِ الإِمَامِ يَوْمَ الْعِيدِ
o 15 ـ باب خُرُوجِ النِّسَاءِ وَالْحُيَّضِ إِلَى الْمُصَلَّى
o 16 ـ باب خُرُوجِ الصِّبْيَانِ إِلَى الْمُصَلَّى
o 17 ـ باب اسْتِقْبَالِ الإِمَامِ النَّاسَ فِي خُطْبَةِ الْعِيدِ
o 18 ـ باب الْعَلَمِ الَّذِي بِالْمُصَلَّى
o 19 ـ باب مَوْعِظَةِ الإِمَامِ النِّسَاءَ يَوْمَ الْعِيدِ
o 20 ـ باب إِذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ فِي الْعِيدِ
o 21 ـ باب اعْتِزَالِ الْحُيَّضِ الْمُصَلَّى
o 22 ـ باب النَّحْرِ وَالذَّبْحِ يَوْمَ النَّحْرِ بِالْمُصَلَّى
o 23 ـ باب كَلاَمِ الإِمَامِ وَالنَّاسِ فِي خُطْبَةِ الْعِيدِ
o 24 ـ باب مَنْ خَالَفَ الطَّرِيقَ إِذَا رَجَعَ يَوْمَ الْعِيدِ
o 25 ـ باب إِذَا فَاتَهُ الْعِيدُ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ
o 26 ـ باب الصَّلاَةِ قَبْلَ الْعِيدِ وَبَعْدَهَا


• 13 ـ كتاب العيدين
o 1 ـ باب فِي الْعِيدَيْنِ وَالتَّجَمُّلِ فِيهِ
o 2 ـ باب الْحِرَابِ وَالدَّرَقِ يَوْمَ الْعِيدِ
o 3 ـ باب سُنَّةِ الْعِيدَيْنِ لأَهْلِ الإِسْلاَمِ
o 4 ـ باب الأَكْلِ يَوْمَ الْفِطْرِ قَبْلَ الْخُرُوجِ
o 5 ـ باب الأَكْلِ يَوْمَ النَّحْرِ
o 6 ـ باب الْخُرُوجِ إِلَى الْمُصَلَّى بِغَيْرِ مِنْبَرٍ
o 7 ـ باب الْمَشْىِ وَالرُّكُوبِ إِلَى الْعِيدِ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلاَ إِقَامَةٍ
o 8 ـ باب الْخُطْبَةِ بَعْدَ الْعِيدِ
o 9 ـ باب مَا يُكْرَهُ مِنْ حَمْلِ السِّلاَحِ فِي الْعِيدِ وَالْحَرَمِ
o 10 ـ باب التَّبْكِيرِ إِلَى الْعِيدِ
o 11 ـ باب فَضْلِ الْعَمَلِ فِي أَيَّامِ التَّشْرِيقِ
o 12 ـ باب التَّكْبِيرِ أَيَّامَ مِنًى وَإِذَا غَدَا إِلَى عَرَفَةَ
o 13 ـ باب الصَّلاَةِ إِلَى الْحَرْبَةِ يَوْمَ الْعِيدِ
o 14 ـ باب حَمْلِ الْعَنَزَةِ أَوِ الْحَرْبَةِ بَيْنَ يَدَىِ الإِمَامِ يَوْمَ الْعِيدِ
o 15 ـ باب خُرُوجِ النِّسَاءِ وَالْحُيَّضِ إِلَى الْمُصَلَّى
o 16 ـ باب خُرُوجِ الصِّبْيَانِ إِلَى الْمُصَلَّى
o 17 ـ باب اسْتِقْبَالِ الإِمَامِ النَّاسَ فِي خُطْبَةِ الْعِيدِ
o 18 ـ باب الْعَلَمِ الَّذِي بِالْمُصَلَّى
o 19 ـ باب مَوْعِظَةِ الإِمَامِ النِّسَاءَ يَوْمَ الْعِيدِ
o 20 ـ باب إِذَا لَمْ يَكُنْ لَهَا جِلْبَابٌ فِي الْعِيدِ
o 21 ـ باب اعْتِزَالِ الْحُيَّضِ الْمُصَلَّى
o 22 ـ باب النَّحْرِ وَالذَّبْحِ يَوْمَ النَّحْرِ بِالْمُصَلَّى
o 23 ـ باب كَلاَمِ الإِمَامِ وَالنَّاسِ فِي خُطْبَةِ الْعِيدِ
o 24 ـ باب مَنْ خَالَفَ الطَّرِيقَ إِذَا رَجَعَ يَوْمَ الْعِيدِ
o 25 ـ باب إِذَا فَاتَهُ الْعِيدُ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ
o 26 ـ باب الصَّلاَةِ قَبْلَ الْعِيدِ وَبَعْدَهَا


• 17 ـ كتاب سجود القرآن
o 1 ـ باب مَا جَاءَ فِي سُجُودِ الْقُرْآنِ وَسُنَّتِهَا
o 2 ـ باب سَجْدَةِ تَنْزِيلُ السَّجْدَةُ
o 3 ـ باب سَجْدَةِ ص
o 4 ـ باب سَجْدَةِ النَّجْمِ
o 5 ـ باب سُجُودِ الْمُسْلِمِينَ مَعَ الْمُشْرِكِينَ
o 6 ـ باب مَنْ قَرَأَ السَّجْدَةَ وَلَمْ يَسْجُدْ
o 7 ـ باب سَجْدَةِ {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ}
o 8 ـ باب مَنْ سَجَدَ لِسُجُودِ الْقَارِئِ
o 9 ـ باب ازْدِحَامِ النَّاسِ إِذَا قَرَأَ الإِمَامُ السَّجْدَةَ
o 10 ـ باب مَنْ رَأَى أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَمْ يُوجِبِ السُّجُودَ
o 11 ـ باب مَنْ قَرَأَ السَّجْدَةَ فِي الصَّلاَةِ فَسَجَدَ بِهَا
o 12 ـ باب مَنْ لَمْ يَجِدْ مَوْضِعًا لِلسُّجُودِ مِنَ الزِّحَامِ


• 18 ـ كتاب التقصير
o 1 ـ باب مَا جَاءَ فِي التَّقْصِيرِ وَكَمْ يُقِيمُ حَتَّى يَقْصُرَ
o 2 ـ باب الصَّلاَةِ بِمِنًى
o 3 ـ باب كَمْ أَقَامَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي حَجَّتِهِ
o 4 ـ باب فِي كَمْ يَقْصُرُ الصَّلاَةَ
o 5 ـ باب يَقْصُرُ إِذَا خَرَجَ مِنْ مَوْضِعِهِ
o 6 ـ باب يُصَلِّي الْمَغْرِبَ ثَلاَثًا فِي السَّفَرِ
o 7 ـ باب صَلاَةِ التَّطَوُّعِ عَلَى الدَّوَابِّ وَحَيْثُمَا تَوَجَّهَتْ بِهِ
o 8 ـ باب الإِيمَاءِ عَلَى الدَّابَّةِ
o 9 ـ باب يَنْزِلُ لِلْمَكْتُوبَةِ
o 10 ـ باب صَلاَةِ التَّطَوُّعِ عَلَى الْحِمَارِ
o 11 ـ باب مَنْ لَمْ يَتَطَوَّعْ فِي السَّفَرِ دُبُرَ الصَّلاَةِ وَقَبْلَهَا
o 12 ـ باب مَنْ تَطَوَّعَ فِي السَّفَرِ فِي غَيْرِ دُبُرِ الصَّلَوَاتِ وَقَبْلَهَا
o 13 ـ باب الْجَمْعِ فِي السَّفَرِ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
o 14 ـ باب هَلْ يُؤَذِّنُ أَوْ يُقِيمُ إِذَا جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
o 15 ـ باب يُؤَخِّرُ الظُّهْرَ إِلَى الْعَصْرِ إِذَا ارْتَحَلَ قَبْلَ أَنْ تَزِيغَ الشَّمْسُ
o 16 ـ باب إِذَا ارْتَحَلَ بَعْدَ مَا زَاغَتِ الشَّمْسُ صَلَّى الظُّهْرَ ثُمَّ رَكِبَ
o 17 ـ باب صَلاَةِ الْقَاعِدِ
o 18 ـ باب صَلاَةِ الْقَاعِدِ بِالإِيمَاءِ
o 19 ـ باب إِذَا لَمْ يُطِقْ قَاعِدًا صَلَّى عَلَى جَنْبٍ
o 20 ـ باب إِذَا صَلَّى قَاعِدًا ثُمَّ صَحَّ أَوْ وَجَدَ خِفَّةً تَمَّمَ مَا بَقِيَ


• 20 ـ كتاب فضل الصلاة فى مسجد مكة والمدينة
o 1 ـ باب فَضْلِ الصَّلاَةِ فِي مَسْجِدِ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ
o 2 ـ باب مَسْجِدِ قُبَاءٍ
o 3 ـ باب مَنْ أَتَى مَسْجِدَ قُبَاءٍ كُلَّ سَبْتٍ
o 4 ـ باب إِتْيَانِ مَسْجِدِ قُبَاءٍ مَاشِيًا وَرَاكِبًا
o 5 ـ باب فَضْلِ مَا بَيْنَ الْقَبْرِ وَالْمِنْبَرِ
o 6 ـ باب مَسْجِدِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ


• 21 ـ كتاب العمل فى الصلاة
o 1 ـ باب اسْتِعَانَةِ الْيَدِ فِي الصَّلاَةِ إِذَا كَانَ مِنْ أَمْرِ الصَّلاَةِ
o 2 ـ باب مَا يُنْهَى عَنْهُ مِنَ الْكَلاَمِ فِي الصَّلاَةِ
o 3 ـ باب مَا يَجُوزُ مِنَ التَّسْبِيحِ وَالْحَمْدِ فِي الصَّلاَةِ لِلرِّجَالِ
o 4 ـ باب مَنْ سَمَّى قَوْمًا أَوْ سَلَّمَ فِي الصَّلاَةِ عَلَى غَيْرِهِ مُوَاجَهَةً وَهُوَ لاَ يَعْلَمُ
o 5 ـ باب التَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ
o 6 ـ باب مَنْ رَجَعَ الْقَهْقَرَى فِي صَلاَتِهِ
o 7 ـ باب إِذَا دَعَتِ الأُمُّ وَلَدَهَا فِي الصَّلاَةِ
o 8 ـ باب مَسْحِ الْحَصَى فِي الصَّلاَةِ
o 9 ـ باب بَسْطِ الثَّوْبِ فِي الصَّلاَةِ لِلسُّجُودِ
o 10 ـ باب مَا يَجُوزُ مِنَ الْعَمَلِ فِي الصَّلاَةِ
o 11 ـ باب إِذَا انْفَلَتَتِ الدَّابَّةُ فِي الصَّلاَةِ
o 12 ـ باب مَا يَجُوزُ مِنَ الْبُصَاقِ وَالنَّفْخِ فِي الصَّلاَةِ
o 13 ـ باب مَنْ صَفَّقَ جَاهِلاً مِنَ الرِّجَالِ فِي صَلاَتِهِ لَمْ تَفْسُدْ صَلاَتُهُ
o 14 ـ باب إِذَا قِيلَ لِلْمُصَلِّي تَقَدَّمْ أَوِ انْتَظِرْ فَانْتَظَرَ فَلاَ بَأْسَ
o 15 ـ باب لاَ يَرُدُّ السَّلاَمَ فِي الصَّلاَةِ
o 16 ـ باب رَفْعِ الأَيْدِي فِي الصَّلاَةِ لأَمْرٍ يَنْزِلُ بِهِ
o 17 ـ باب الْخَصْرِ فِي الصَّلاَةِ
o 18 ـ باب تَفَكُّرِ الرَّجُلِ الشَّىْءَ فِي الصَّلاَةِ


• 22 ـ كتاب السهو
o 1 ـ باب مَا جَاءَ فِي السَّهْوِ إِذَا قَامَ مِنْ رَكْعَتَىِ الْفَرِيضَةِ
o 2 ـ باب إِذَا صَلَّى خَمْسًا
o 3 ـ باب إِذَا سَلَّمَ فِي رَكْعَتَيْنِ أَوْ ثَلاَثٍ فَسَجَدَ سَجْدَتَيْنِ مِثْلَ سُجُودِ الصَّلاَةِ أَوْ أَطْوَلَ
o 4 ـ باب مَنْ لَمْ يَتَشَهَّدْ فِي سَجْدَتَىِ السَّهْوِ
o 5 ـ باب مَنْ يُكَبِّرُ فِي سَجْدَتَىِ السَّهْوِ
o 6 ـ باب إِذَا لَمْ يَدْرِ كَمْ صَلَّى ثَلاَثًا أَوْ أَرْبَعًا سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ وَهْوَ جَالِسٌ
o 7 ـ باب السَّهْوِ فِي الْفَرْضِ وَالتَّطَوُّعِ
o 8 ـ باب إِذَا كُلِّمَ وَهُوَ يُصَلِّي فَأَشَارَ بِيَدِهِ وَاسْتَمَعَ
o 9 ـ باب الإِشَارَةِ فِي الصَّلاَةِ

اجمالي القراءات 24305

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (13)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأربعاء ٠٥ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29543]

iهل هناك علاقة بين ( آمين ) و( آمون ) ؟؟؟؟

استاذى العظيم د- منصور - بارك الله فيك وفى عمرك وامدك بالصحة والعافية . لقد إستمتعت  بهذه المقالة إيما إستمتاع ،وعشت معها وهى تعرج بنا  بين مفاهيم عدة متمحورة على تذكيرنا بتقوى الله فى مجمل عبادتنا ومناسكنا بداية بإقرارنا بوحدانيته سبحانه ، مروراً بالصيام والصلاة والحج والزكاة .


ثم تلفت نظرنا للمقارنة بين شريعة القرآن وشريعة الشيطان فى أقوال الأئمة وسدنة السلطان ، وإنى لأغبط (أو أحسد ) إخوانى أصحاب قاعة البحث على توجيهاتكم لهم ووضعكم لأبواب البحث التى تساعدهم بين ايديهم ، (وهذا ما لم نحظ به رغما انى تلميذكم ) فقد كنا نبحث ولا زلنا نبحث بأنفسنا عن الموضوعات فى القرآن الكريم ،ثم نبحث عنها فى التراث بما فيه من حديث وفقه وتاريخ وسيرة ،ثم نقارن بين قول الله فى القرآن وقول الشيطان فى التراث ، ثم ننتظر الأذى من سدنة السلطان (كما ذكرت حضرتك ) ....


وفى الحقيقة أريد أن أوجه سؤالاً للجميع وللباحثين ليبحثوه ..وهو ... هل توجد كلمة (آمين ) فى القرآن الكريم ؟؟؟  ومتى إضيفت إلى فاتحة القرآن الكريم حتى صارت كلمة منها لا تتم إلا بها ؟ ؟؟  وهل هناك علاقة بينها وبين الإله الفرعونى (آمون ) ؟؟؟؟  وشكراً لكم وللجميع .


2   تعليق بواسطة   محمود دويكات     في   السبت ٠٨ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29697]

من أين لك هذا؟

يا أستاذ احمد إبراهيم ؟ هل تجتهد من عندك أم هل قرأته من مكان ما؟  ...


المقال  - كعادته الدكتور أحمد منصور - يستحق القراءة و فيه فائدة و متعة أيضا... فهو (أي الدكتور أحمد منصور)  يجمع بين هذين الأمرين بشكل سلس ..


3   تعليق بواسطة   ميثم التمار     في   السبت ٠٨ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29728]

الاخ عثمان محمد علي

جاء هامش الإنجيل طبعة دار الكتاب المقدس صفحة 548 :



( آمين ( حقا ) كلمة من الكلما ت الآرامية الأربع التي حفظت في النص اليوناني في صيغ العهد الجديد الطقسية .

إنها تؤكد على أمانة الرب وإيمان الإنسان خلافا لما كان يفعل الربانيون ،

كان يسوع يستهل أقواله بقوله ( آمين أقول لكم ) في الأناجيل الأزائية أكثر من خمسين مثلا على ذلك .

أما الإنجيل الرابع ، فانه يكرر كلمة آمين مرتين للتأكيد على القول والتفخيم : آمين ، آمين ، أقول لكم ، يو 1 / 51 ،



* لكن لفظ آمين يكون في أغلب الأحيان خاتمة لليترجية ، وفي ليترجية الافخارستيا مثل بليغ ( راجع روم 16 / 27 و 1 قور 14 / 16 ورؤ 5 / 14 ويستعمل سفر الرؤيا مفردات بولس فيسمي يسوع ( آمين ) ( رؤ 3 / 14 )  وشكرا


4   تعليق بواسطة   محمود دويكات     في   السبت ٠٨ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29731]

كلمة آمين في القرءان

(وأنا اعلم أن هذا استطراد عن موضوع المقال) وردت (تقريباً ما يشابهها)  في القرءان في آية واحدة ، هي قوله (يا ايها الذين امنوا لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ولا الهدي ولا القلائد ولا آمين البيت الحرام يبتغون فضلا من ربهم ورضوانا) مائدة ... و المعنى الظاهري لكلمة آمين هنا هو شيء قريب من: متوجهين ، قاصدين ، عاقدين العزم نحو ، مُتـَيَمِّمين ..الخ .. و لاحظ كيف جاءت التركيبة في قوله تعالى (ولا أمين البيت الحرام ==> يبتغون فضلا من ربهم ورضوانا)  أي أن المصدرية التأويلية في جملة "يبتغون فضلا من ربهم" كأنها جاءت في محل حال لإسم الفاعل "آمّين" ... فإن كانت هذه الكلمة هي نفسها التي يستخدمها عامة المسلمين في ختم قراءتهم لسورة الفاتحة (و هذا افتراض جسيم من ذاتي) فلا بد أن تعني شيئا من قبيل: إليك نقصد و نتوجه يا الله (كرد  " في محل حال" على طلب الهداية للصراط المستقيم المتقدم في الايات السابقة) .. و لا أرى أن هذا التفسير مختلفُ عن تفسير السلف حين قالوا ان معناها هو "ربنا استجب لنا أو تقبل منا..الخ"  ... أما علاقة الكلمة بالمسمى الفرعوني "آمون" فلا أدري.


و الله أعلم


5   تعليق بواسطة   مصطفى فهمى     في   الإثنين ١٠ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29816]

أخى د. أحمد صبحى منصور

أخى د. أحمد صبحى منصور

استوقفنى من مقالكم الممتع الفقرة التالية، تمت صياغتها مدمجة تحتاج إلى تفصيل

{ونزل القرآن بتفصيلاته التشريعية لا يتعرض لتوضيح التشريع الواضح الذي لا تغيير فيه ـ مثل هيئة الصلاة ومواقيتها ـ بل تركزت تفصيلاته على علاج التحريف الحادث، ثم إذا جاء تشريع جديد نزل مفصلا واضحا. وهذا هو منهج التفصيل في تشريعات القرآن:الواضح الذي لم يلحقه تغيير لا يحتاج بيانا ،أما التحريف في القديم والتشريع الجديد فلابد لهما من التفصيل الذي يعالج التحريف ويفصل في التشريع الجيد.}

و حتى يستقيم فهمى لتلك الفقرة، فهل المفهوم و المقصود منها:

1- أن الصلاة (شكل تنفيذها) و مواقيتها (مواعيد تنفيذها) هو تشريع إلهى قديم لم يتم عليه تعديل فى القرآن ومازال و سيظل مستمرا بشكله و مواقيته فى كل مكان و زمان؟

2- (أ) أن التشريع الأقدم الذى لم يتغير لم يفصله الله فى القرآن و أنما فصل ما أنحرف تطبيقه شكلا أو موضوعا، و (ب) أن ما عدله الله من تشريع قديم قام الله بإعادة تفصيلة فى القرآن و (ج) أن ما أضافه الله من جديد من تشريع كان مفصلا، و (د) أى أن ما جاء من تشريع غير مفصلا فى القرآن هو معلوم و معروف و لا يحتاج إلى تفصيل أو تعديل؟. 

فهل ما فهمناه منها هو مقصدكم، أم نحتاج منكم إلى تعديل لفهمنا؟

و لكم منا التحية        مصطفى فهمى


6   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الثلاثاء ١١ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29838]

أخى الاستاذ مصطفى فهمى ..شكرا لك ..

أعترف بأنها عبارات مدمجة ..


والواقع أننى اختصرتها لألخص كلاما كثيرا جاء فى كتابى ( الصلاة فى القرآن الكريم ) وقد تم نشر الجزء الأول منه ضمن كتبى المنشورة فى الموقع . وفيه تكلمت بالتفصيل عن منهج القرآن الكريم فى تشريع العبادات المتوارثة من ملة ابراهيم ، ومنها الصلاة ..


7   تعليق بواسطة   اسامة يس     في   الأربعاء ١٢ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29864]

نعم.. ما أروعها من سطور...

أ.د احمد صبحي منصور


نعم كنت في مرحلة التحول من الدين الأرضي الى الدين الاسلامي  ( ملة ابراهيم ) اعاني من فكرة ترك الكم الهائل من الارث الديني / وكنت اقول سيصبح الاسلام حطاما ًاذا ترك التفاصيل هذه ...( الثرثرة الفقهية) كما أطلقتم عليها...


وكنت أعاني من الصراع الفكري القائم بين مباشرة الخطاب ووضوحه في كتاب الله وبساطته وعمقه في آن/ وغلوه وتراكمه في كتب الفقه والتفسير وووو.... والمعاناة كما أسلفت اني ظننت ان الدين سيضيع بترك هذا الكم من الثرثرة...


والحمد لله أني عثرت على من يشاركني الرؤية ( موقع أهل القرآن) كي نتعاون على البر والتقوى..


 خالص تحياتي..


 


8   تعليق بواسطة   محمد عبدالرحمن محمد     في   الأربعاء ١٢ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29889]

الهباء المنثور

نشكر للدكتور أحمد منصور هذا المقال القيم .. والذى يذكرنا بمصطلح قرآنى وتعبير جاء فى خاتمة آية مباركة فى صورة الفرقان وماقبلها, ان من يرجو لقاء الله يخضع ويذعن ويعى ويدرك مضمون الآيات فيتقى الله عز وجل ويطبق ماتوجهه له الآيات وبالتالى لايجعل من العبادات فى الإسلام هدفا أسمى وغاية عليا بل هى وسائل لتقوى الله تعالى واتقاء غضبه وابتغاء رضوانه ورجاء لقائه سبحانه وتعالى .


اذن من يرجو لقاء الله يطيع الله فى كتابه وفيما أمر الله تعالى فى قرآنه وتكون العبادات وسيلة للتقوى والطاعة الحقيقية وتأتى الآيات فى سورة الفرقان توضح منطق وسلوك المشرك كالآتى : 


فالمشرك لايرجو لقاء الله يحتج ويعتذر عن عدم الطاعة بالإحتياج لنزول الملائكة ليصدق بالآيات, يريد أن يرى الله فى الدنيا أو فى الأخرة والأهم من هذا الإستكبار فى النفس والثقة الزائدة فى قدراته والعتو وهو الظلم والتجبر فى مشوار حياته وتوضح الآيات فى هذه السورة ماسبق ذكره وتختتم الأية (23) بأنه وإن كان له عمل من صلاة وصيام وحج بدون تقوى فهو عمل ضائع وعبادات ضائعة لأنه أضاع الهدف من هذه العبادات وهو التقوى   


(وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءنَا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْ عُتُوّاً كَبِيراً{21} يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلَائِكَةَ لَا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِّلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْراً مَّحْجُوراً{22} وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُوراً{23} )


9   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الأربعاء ١٢ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29890]

وقلتها إلى أخى العزيز الحبيب الفاضل الفارس ذو الأجران إن شاء الله شريف هادى تليفونيا من قبل ..

ومن عبث الشيطان بنا أن جعلنا نتعود على استعمال كلمة (حرام ) حتى أصبحت من أسهل الكلمات على اللسان ، تقولها الفتاة المدللة ( ياحرام !! ) ويقولها أى شخص لرفيقه على أتفه سبب :( حرام عليك يا فلان هذا الذى تفعله). كلمة ( حرام ) أخطر ما يقال على لسان المسلم ، ولو قالها لزوجته مثلا فقد وقع فى مشكلة كبرى ..

ليست المدللة لوحدها يا دكتور .. نحن جميعا .. العرب جميعا .. إتربينا غلط ..

ما تسيبش النور مولع وأنت مش فى الآوضة .. حرام ..

ما تسيبش أكل فاضل فى الطبق بتاعك .. حرام ..

دخل الكلب ( أو القطة ) من البلكونة ما تسبوش لوحدة .. حرام ..

ما تدوس على أكل فى الشارع .. دا حرام ..

كدا وسخت هدومك .. كدا حرام ..

وإتعلمنا حاجات غلط ..

ما تاكلش وأنت واقف لا الأكل ينزل فى رجليك ..

ما تبلعش بذر البطيخ لا تطلع لك شجرة بطيخ فى راسك .. ويعلم الله كم أرتعبت وأنا صغير .. حيث بلعت بذرها مره .. وكنت أتحسس صباح كل يوم رأسى من أعلى حتى أتبين هل طلعت الشجرة من عدمه ..

أنت وقعت على الارض مش علشان أنت ساهى على نفسك وأهبل وعبيط .. علشان الآرض هى اللى كخة .. وأنا  حأضربهالك .. أأه .. أأه .. يا أرض يا وحشة ..

وهلم على هذا المنوال ..

تحريم بالهبل .. ومعلومات مغلوطة بالهبل ..


أما عن قولكم :

هناك القادر على الصوم ولكن يرهقه الصوم فيستعمل رخصة الفدية ويفطر، ولكن يظل متمسكا بالتقوى مراعيا لها ،ويظل متذكرا أنه تمتع برخصة الفدية

ليس هناك فدية فى الأسلام عن عدم الصوم للقادر عليه .. القادر حتى وإن كان مريضا أو (( مرهقا من السفر )) .. فيه أكتر من كدا .. (( قادر ومرهقا من السفر )) فعليه بأيام أخر وليس فدية .. أما الصيام فهو للقادر عليه فقط .. مثله تماما مثل الحج .. أى من أستطاع إليه سبيلا .. { وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا } .. الأحزاب 62 .. { وَلاَ تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلاً } الأعراف 77 .. { وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا } .. الفتح 23 ..


فالقاعدة الأساسية فى التكاليف من سبحانه فى الاسلام للعباد هى .. { لاَ تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَهَا } .. البقرة 233 .. { لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا } 286 البقرة .. { لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا } .. الأنعام 152 .. { لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا } .. الأعراف 42 .. { وَلا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا } .. المؤمنون 62 ..


 أما الدليل القاطع والبرهان الساطع على عدم وجود هذه الفدية .. لم يجئ بالقرآن من الدلفة الدلفة ما هى الفدية لليوم الواحد عن عدم صوم رمضان للقادر ..

والسلام .. 


10   تعليق بواسطة   مصطفى فهمى     في   الجمعة ١٤ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29944]

أخى د. أحمد صبحى منصور - استكمالا لحوارنا

أخى د. أحمد صبحى منصور

استكمالا لحوارنا

بقراءتى لكتابكم عن الصلاة و جدت تماثل كبير فى أساسيات ما نفكر به و بين فكركم المتنور من حيث المفهوم العام للفرق بين الأداء و الإقامة للصلاة و إيتاء الزكاة و لو أن رأيى هذا لا يزيد من وزنكم شيئا بقدر ما يغمر قلبى بالاطمئنان لصحبة الدرب و الطريق، و هذا يشجعنى على إعادة طرح ما توقعته من اختلاف النظرة لما سكت القرآن عن تفصيله فى أمور شكلية الشعائر و نذكر منها مثال شكلى هو مواقيت أداء الصلاة، فبخلاف رأيكم فى أن القرآن سكت عن تفصيلها لأنها مفروضة و معروفة و معلومة منذ زمن إبراهيم و بالتالى تكون معلومة لدينا و مفروضة علينا و نفهم من ذلك أنها على من بعدنا فى كل مكان و زمان.

نفهم نحن (بتلخيص شديد) أن السكوت عن شكل الأداء هو حفاظا على دوام صلاحيته القرآن لكل زمان و مكان و إنسان و يُخرِج شكل مواقيت الصلاة من الفروض لعدم إمكان تحقق تلك المواقيت فى الأماكن و العوالم الجديدة التى لا تتحقق فيها مظاهر مواقع الشمس فى السماء مثل تحققها فى العالم القديم من الجزيرة العربية و ما حولها (مكان تواجد إبراهيم و ذريته) و طبعا نحن لا نأخذ بمبدأ الموائمة البشرية فى فروض الله (مثال الأخذ بمواقيت أقرب المدن ألإسلامية و ما شابه من حلول) ولكن نأخذ فقط بالموائمة الإلهية للظروف البشرية التى قد تكون معطلة لأداء الفروض مثل موائمة التيمم فى فرض الوضوء و الاستطاعة فى فرض الحج

و لكم منا التحية            مصطفى فهمى


ملحوظة: عرضنا فهمنا هذا فى مقالنا "الصلاة، هل هى صلاة شكلية أم صلة موضوعية"


11   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   السبت ١٥ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29984]

شكرا أخى الحبيب الاستاذ مصطفى .. وأقول

إن قلمك الباحث قد أضاف تألقا للموقع .. جزاك الله تعالى خيرا.


ولأننا ( جيل الحوار ) فالمجال مفتوح ، والطريق فيه مفروش للأحبة بورود المحبة وزهور الاحترام ، حتى مع وجود الاختلاف.


كل منا يفكر بصوت عال فيما يكتب ، وكل منا يعلن ما يقول ، ويطلب النقاش فيما يقول ،أى لا يرغم أحدا على أن يتبع ما يقول..


وسيأتى جيل جديد يقرأ ويتعلم .. قد يتفق وقد يختلف معنا فى كل شىء أو فى بعض الأشياء.. ولكن يحق لنا ان نفخر بأننا تركنا شيئا مفيدا لأبنائنا واحفادنا ، وأننا اجتهدنا فيما نعلم وبقدر ما نعلم ..وكنا نحرص على ان نعلم ما لا نعلم.


وفى النهاية ففوق كل ذى علم عليم.


12   تعليق بواسطة   مصطفى فهمى     في   السبت ١٥ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[29989]

أخى د. أحمد صبحى منصور

أضم صوتى لدعوتكم، فهذا قولنا و فهمنا فى زماننا و مكاننا و حسب علمنا و يجب أن يأتى من بعدنا من يفعل مثلنا.

والله أعلم


13   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الخميس ٠٧ - يوليو - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[82413]

إهمال اصحاب الدين السني للتقوى أضاع العبادة وحولها إلى مظهرية شكلية


إهمال التقوى أضاع عبادة الصوم ،ولهذا فبعد أكثر من 1400 مناسبة لصوم رمضان لم يحدث أن ارتقى المسلمون بصيامهم ، بل على العكس فان رمضان هو شهر الامتلاء والتخمة بالطعام وشهر اللهو واللعب ، وشهر الموالد أوالأعياد والحج الى المعابد الصوفية والأضرحة المقدسة. 

وكل ذلك تطبيق للدين الأرضى السنى والشيعى والصوفى ..والذى أهمل التقوى وجعل العبادات طقسا مظهريا سطحيا. نفس الشىء فى موضوع الحج وقيامه على التقوى ،خلافا للدين السنى الذى ابتدع فى الحج وقام بتفريغه من مضمونه ( التقوى ) فأصبح وسيلة للمعصية طالما أن بامكان أحدهم أن يدمن المعصية كيف شاء ثم يحج ليعود من الحج ( كيوم ولدته أمه ) نظيفا من كل المعاصى التى اقترفها ، يعنى أن أمامه عاما بأكمله ـ تقريبا ـ يعصى فيه ربه ويفسد فى الأرض ويجمع المال بالحرام ثم يحج خلال عدة أيام من العام فيغسل الحج كل ذنوبه،أى فى كل فترة يقوم(بغسيل كلوى ) لمعاصيه بالحج ، أى يصبح الحج أكبر باعث على الفساد وليس التقوى.. ونفس الحال مع الصلاة.وترتب على تطبيق الدين السنى أن أصبحت تلك الصلاة المظهرية الخالية من التقوى أكبر مشجع على المعصية ،بل أن تلك الصلاة ( السنية ) أصبحت عامل استطالة على بقية الناس ، أو فرصة لتحقيق نفوذ لبعضهم مهما تواضع قدره فى المجتمع ، فالعامل فى مصلحة حكومية يطلق لحيته ويمسك مسبحته ليصبح إماما لكل رؤسائه ، يرفع صوته بالأذان فيترك الجميع اعمالهم ليتباروا فى الصلاة خلف الامام ، وهو فراش المكتب ويلفت النظر أن الأوامر الخاصة بالصلاة كانت بلفظ " أقيموا الصلاة " أي أقيموها في قلوبكم خشوعا وفى جوارحكم طاعة وتقوى ، والألف واللام في "الصلاة " تفيد العهد أي الصلاة المعهودة المعروفة لديكم أقيموها وحافظوا عليها. وقد تكرر الأمر بإقامة الصلاة في أكثر من أربعين موضعا بالإضافة إلى أوصاف أخرى تفيد نفس المعنى مثل المحافظة على الصلاة (البقرة 238) والاستعانة على كل شيء بالصلاة والصبر (البقرة 45)  



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 4981
اجمالي القراءات : 53,375,520
تعليقات له : 5,324
تعليقات عليه : 14,623
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي