احمد شعبان Ýí 2008-10-03
حين النظر الموضوعي إلى التراث نجد أنه خليط من جهود موضوعية " منطقية وعلمية " وأخرى ذاتية " تصورات وأمنيات للتوائم مع الواقع نشأت عن فراغ منهجي جعل كل منا يمشي في طريق حسب قناعاته سواء الموروثة أو نتيجة خبراته ، ونحن امتداد لذلك فنحن ما زلنا غرقى التراث ، واللافت للنظر أننا في تدهور مستمر ولن نستطيع الاستمرار على هذا النحو في عصر تضاءلت فيه المسافات ، العالم من حولنا يتقدم ونحن نتأخر كثيرا عن المحيطين بنا وهذا جعلنا لقمة سائغة في فم كل طامع مما دفع أصحاب الحمية فينا للشميرعن سواعدهم مما يعود علينا دائما بالأذي ، والتدهور المستمر لأحوالنا .
إن ربك " هو " أعلم, وليس أنا, أو أنت, أو هو, أو هى!!
معنى العبادة واشتقاقاتها و هل امضى الله العبادة لغيره و دفع ما اشكلوه
دعوة للتبرع
مسألة ميراث: توفي عمي وله ولد 6 بنات تم توفي الولد وعمي له...
قرض بنكى : انا من متتبع يك سواء في موقعك او في اليوت وب ...
ظلمت زوجتى : توفيت زوجتي رحمها الله مند بضعة شهور وكنت...
عن لحظات قرآنية : نسألك أسئلة كثيرة تعليق ا على حلقات...
مجرد تلقيح جنسى : زوجى رجل طيب بس عند المنا م بيتصر ف زى الوحش ،...
more
وأصدقكم القول في أنني طوال حياتي لم أسمع أو أقرأ عن رؤية منطقية تحدد لنا منهجا نتعامل به مع القرآن الكريم ، سوى القول بتفسير القرآن بالقرآن ، والذي لم يفعل بما يجب حتى الآن