إبنتى الغالية نور

موضوع جميل وممتاز وأفكار رائعة وهادفة وأرجو لك التوفيق والسداد فى مواضيع أخرى قيمة .

أهلا وسهلا بالكاتبة الواعدة والصديقة والحبيبة -نورهان - انا مأقدرش اتكلم عن مقالك لأنك إبنتى .ولكنى سعيد جدا جدا بك وبمقالك .وهو ينبىء بعقلية واعية متميزة .لأنه مقال ناقد .والكاتب الذى يضع تساؤلات دائما فى كتاباته ،دائما ما يكون مختلفا فى فكره عن الغالبية العظمى. وأنا أعلم أنه ليس المقال الأول لك .ولكنه الأول على موقع أهل القرآن .وهو شهادة غالية وقيمة لكى بأن تبدأى كتابة على هذا الموقع المبارك وأنت ما زلتى على أبواب الصف الثالث الإعدادى .....فأنا سعيد بك وبكتاباتك ،كما انا سعيد بتفوقك الدراسى والرياضى أيضا ...ونحن فى إنتظار مقالات آخرى حول وجهة نظرك فى نظام التعليم (ولتأخذى من مدرستك نوذجا للمقارنة بينها وبين مدرسة حكومية أخرى -من حيث عدد الطلاب وإنتظام المدرسين وطريقة الشرح -وسلوك التلاميذ -ومستوى الإدارة والإنضباط ، والدروس الخصوصية ،وهل فعلا المواد الدراسية تحتاج إلى مدرس خصوصى لفهمها ؟ أم المدرسة مع الوالدين مع مذاكرة التلميذ كافية للنجاح بتفوق ،ووعن كم المواد الدراسية وووو ) .....وشكرا مرة آخرى يا أستاذه -نورهان .

مرحبا بالكاتبة الواعدة نورهان، بنت الصديق العزيز الدكتور عثمان،

لما قرأت مقالك تذكرت المثل الذي يقول: ذاك الشبل من ذاك الأسد. وأنا أقول تلك اللبؤة من ذاك الأسد. في الحقيقة القارئ لمقالك يحس فيه البراءة والصدق والإخلص، والاعتراف بمجهودات المجاهدين في سبيل الله بالكلمة الطيبة  ابتغاء مرضاته تعالى، فعلا فقد ضحوا لذلك بأغلى ما عندهم من متاع الدنيا وزينتها طمعا فيما عند الله من النعيم المقيم والفوز العظيم.

فإلى المزيد من المقالات التي يستفيد منها القارئ، ويكتب لك بها العمل الصالح يوم الدين.

دمت موفقة في طلب العلم وفي تألق دائم.

إبنتي الغالية نورهان حفظك الله من كل سوء

ليس غريبا أن نقرأ لك هذا المقال الذي يعتبر من العيار الثقيل.فالوالد حفظه الله من الباحثين المتميزين والذي يحك أدمغتنا دائما بمقالاته ومداخلاته.

حفظك الله وجعلك ذخرا للإسلام .

مع تحياتي ودعائي لك بالتوفيق والصلاح في الدنيا والآخرة.

الاستاذ رضا اشكرك كثيرا على قراءة المقال وعلى تعليقك

وصحيح حضرتك لسه ما تجوزتش ليه لغاية دلوقتى؟ عايزين ناكل (الهبر بقى)

د.حسن احمد عمراشكرك جزيل لشكر على تعليق حضرتك وانا سعيدة جدا لإعجاب حضرتك بالمقال .د.عثمان، والدى العزيز .

انا سعيدة جدا بتعليق حضرتك واتمنى ان تكون  فخور بي دائما.

الاستاذ ابراهيم دادى

شكرا جزيلا على تعليقك ،الحقيقة سعدت  كثيرا به واتمنى ان اكون مثل والدى، هذا يشرفنى كثيرا.

الاستاذ محمد سمير.

اسعدتنى بوصف حضرتك لمقالى بأنه من العيار الثقيل واشكر حضرتك جدا على التعليق وعلى الكلام الجميل .

 صديقتي الصغيرة الشابة الصغيرة ذات الاربع او الخمس عشر ربيعا , لك محبتي

قضيت وقتا جميلا و مبتسمة طول الوقت وانا اقرأ مقالتك لاني بصراحة لاول مرة اقرأ لانسانة بسنك واندهشت لكمية الافكار الجميلة والكبيرة التي يحملها رأسك الصغير والتي تخلو منها الرؤوس الكبيرة (ههههه هذه استعرتها من الوالد يا نور ).

واعجبتني الفقرة التالية :وكمان مبقاش فى حاجة اسمها احترام للاديان ابدا-- ومبقاش فى احترام لاراء الاخرين ولا بقي فى احترام لانه وارد جدا ان اذواقنا واراءنا وسلوكنا وعاداتنا تختلف .ياريت ناخد الناس زى ما هى. منحاولش نفرض رأينا عليهم . لان يا عزيزتي نور هناك الكثير من الرؤوس الكبيرة التي تنكر هذه الحقيقة وتخفي رأسها في التراب والرمل كما تفعل النعامة , ربنا يحميك . نرجع لعنوان التعليق ولماذا قلت ذلك.

ياعزيزتي . أعدت قراءة الحادثة التي حصلت معك في عيادة ماما مرتين ووجدت فيها شيئا ينقصك وهذا ناتج عن صغر سنك وقلة خبرتك في الحياة. صديقتي الصغيرة , هناك مقولة تقول , الزبون دائما على حق , وهذا ما يقوله اصحاب الخبرة الناجحين . نرجع للحادثة , زبائنكم في العيادة كلهم ضيوف مرضى والا ما رأيتهم , هل تعتقدين بأن السيدة التي قفلت التلفزيون كانت الوحيدة التي كانت غير مرتاحة لصوته, بالطبع لاولكن كانت أجرأالحضور , المريضة الجالسة تنتظر دورها للفحص هل تتخيلي ما يدور في رأسها وفي كم شارع وزقاق يلف. يا عزيزتي , أنا صراحتي شديدة وتتعبني احيانا ولكن وانا اتابعك واتابع تصرفك,( أولا لا اعرف هل تعملين كسكرتيرة لماما ام لا لنفرض هذا), يضرب جرس موبايلك ,تتركين الغرفة لتردي على الهاتف حتى لا يسمعك الفضوليون وهذا من حقك , ترجعين, تنتبهي ان التلفزيون لا يشتغل , وهنا النقطة المهمة جدا, كيف تصرفت يا عزيزتي؟ لنتخيل , وقفت للحظات وقفة استنكار وأنت تدورين بنظرك على المريضات ويجوز بعضهن لم ينتبهن لدخولك , واتخيلك تقولين بعيونك من المجرمة التي تجرأت وفعلت هذه الفعلة الشنعاء ؟؟ , وكما ذكرت سابقا فالسيدة كانت جريئة اصلا, وردت عليك أنا , أنا أصلي مش قادرة أسمع حاجة. هل ادركت كلامها يا عزيزتي , لم تقصد البرنامج بالذات ولكن هي مش قادرة تسمع حاجة . ارجو ان يكون قد وصلك ما اردت توصيله . واخيرا , أقول أفكارك رائعة وأنت في هذا العمر ونصيحتي لك يا عزيزتي لو عجبك ان تتقبليها ام لا .ابتسمي دائما لهم وتذكري دائما الزبون دائما على حق وبصراحة لو كنت مكانك كنت سابتسم لهم واعتذرت ليس منها فقط ولكن من الاخريات ايضا لو ان صوت التلفاز ازعجهم وبصراحة يا نور , المريضة لا تأتي لسماع التلفزيون , وإذا كان لا بد منه فيجب ان يكون بصوت منخفض جدا , دعيهم يشاهدوا ولكن لا ان يسمعوا فالمريض يحتاج لراحة لا لسماع برنامج كله ضوضاء ويثير الاعصاب فما بالك وهن مريضات , حفظك الله ورعاك .

ودمت بألف خير يا صديقتي الصغيرة

خالتك

أمل



الاخ الفاضل عثمان , اشلونك؟ واستعرت ههههه من حضرتك لحاجتي لها, والاهم أهنئك على إنك أب لفتاة بهذه الافكار الرائعة واسمها الملكة نورهان , ألم تكن نورهان ملكة لمصر ؟؟ لست متأكدة.دمت بخير.

السلام عليكم.

مرحبا بأختي الكريمة نورهان عثمان محمد علي في موقعنا المبارك أهل القرآن الذي احتضننا و مازال يحتضن معشر الشباب دائما. بصراحة إن موضوع التدخل فيما يعني قد فات حدوده كثيرا في هذا العصر الذي يركض أهله وراء كل أمر بديهي تافه لا يستحق مجرد جزء بالمائة من الثانية لتفكر فيه. و لكن البديهيات و التدخل فيما يعني أصبحا اليوم شغل من لا شغل له هذه الأيام خاصة و أن أوقات فراغ الناس قد كثرت و عوض ملء هذا الفراغ بالقراءة و العمل الجاد للنهوض بهذه الأمة النائمة فإننا نجد نوادي و صالونات و مقاهي تتجمع فيها الناس من كل حدب و صوب ليتدخلوا فيما لا يعنيهم و ليتساءلوا لم طلق فلان علانة و لم رسب فلان في الإمتحان و لم لم تتزوج فلانة بعد و ؟؟؟ و لعل تحليلهم المنطقي البائس يكون بأن هؤلاء قد أغضبوا الله تعالى يوما و ها هو الله عز و جل بدأ ينتقم منهم الآن. بصراحة أخرى إن كان التدخل في خصوصيات الناس هو مرض العصر فنسأل الله تعالى أن يعيذنا منه و أن يشفي أهله منه كذلك، و إن كانت هذه الآفة هي مما يسمى بموضة العصر مثل تلفزيون الواقع و جرائد صيد الفضائح فنسأل الله تعالى أن يرفع عنا ذلك البلاء أو الموضة لتذهب بدون رجعة. شكرا مرة أخرى للآنسة الكريمة نورهان على مقالتها الجميلة و بخصوص التدخل فيما لا يعني أسألها لم لا تنضمين لفرقة شباب البحث القرآني؟ هههههههههههههههههههههههههه. تحياتي للجميع.

AMAL ( HOPE )-الأستاذة الكريمة

الحقيقة والله رد حضرتك اسعدنى جدا لانى كان نفسي  اى حد من حضراتكم ينتقدنى حتى  استفيد من هذا النقد واكتشفت ان حضرتك عندك حق انا كنت اقصد انها كان يجب ان تستأذن اولا فقط ,لكن اريد ان اصحح معلومة انا لست السكرتيرة ولكن كنت منتظرة والدتى

اشكر حضرتك جزيل الشكر على النصيحة والاهتمام

الاستاذ محمد البرقاوى

شكرا على تعليق حضرتك جدا

بخصوص التدخل فيما لا يعني أسألها لم لا تنضمين لفرقة شباب لبحث القرآني؟

 لاننى لا اعتقد ان لدى  القدرة حاليا على البحث  القرانى ولازلت بتعلم من والدى  ومن  جدى الدكتور احمد  صبحى ومن حضراتكم

واعتقد ايضا اننى لا استطيع منافستكم طبعا يعنى

 صدفة جيدة ان اكون في الموقع واجد ردك .

لا زلت عند رأيي , هل تدرين بأن المريضة احق منك في الجلوس في غرفة الانتظار والتي جهزتها الدكتورة للمريضات وفتحت العيادة من أجلهن وبغيابهن ستقفل الدكتورة عيادتها , وأنا معك لو كانت ضيفة في بيتك ولكنك في هذه الحالة فأنت الضيفة عندها , ستدركين هذا الشئ عندما تكبري وتدخلي معترك الحياة , والزبون دائما على حق يا نور.

دمت بخير

أمل

أهلا استاذه - أمل - اضم سعادتى إلى سعادة نورهان -بتعقيب حضرتك ،لأنه يمثل الصوت النسائى ،ولأنه جاء بالثناء مع النقد البناء ، وما أسعدنى أكثر هوتقبل -نورهان -لهذا النقد بكل سعادة وهى ما زالت فى هذا السن الذى يعتبر تقريبا (بداية التمرد والتغيير فى عمر الإنسان ) .بل ومطالبتها بمزيد من النقد لتتعلم منه . ....أما ما أفهمه عن نورهان انها لم ترفض فكرة إطفاء التليفزيون فى حد ذاتها ،ولكنها لم تتصور ان تقوم سيدة بإطفائه دون الإستئذان من الجميع وليس من نورهان . واشكرك على نصيحتك لها بأن تعى أن الأرزاق مركبة ،فلولا المرضى ما كان دخل الدكتورة المالى .وهكذا فالكون كله(بما فيه من أرزاق) مركب على أسباب ومسببات......وعلى هامش الموضوع  كدردشه ::: هناك ثقافة سائدة عند بعض الناس أنهم لو دخلوا عيادة طبيه ولم يجدوا بها تليفزيون او مجلات أو اشياء تروح عنهم اثناء إنتظارهم ربما لن يعودوا إليها مرة أخرى .بل بعضهم يرفض أن يكون صوت التلفزيون منخفضا ،فهو أو هى  تريد صوته عاليا كما تعودت عليه فى منزلها او منزله .فلذلك عادة ما تترك سكرتيرة العيادة هذا الأمر للزائرين والزائرات لكى لا تغضب أحد .....(ودى بس دردشة على الماشى عن ثقافة بعض الناس داخل العيادات الطبية ) .....وشكرا مرة آحرى .وتفضلى معانا الفطار فنحن على مقربة من وقت  مدفع الإفطار  .

وافطارا شهيا ,

وقد ذكرتني بالقهوة  , سأذهب لاعمل لي كوب كبير ولو ان الوقت متأخر جدا ولكن لازلنا في الويك اند .

مرة أخرى صياما مقبولا وافطارا  شهيا للجميع .

دمت بألف خير ,

أمل

أنا صار لي فترة لا أقرأ شيئا ولا أتابع شيئا ثم فكرت في المرور على الموقع المفضل لمشاهدة الجديد وأول ما شدني وأول ما قرأت هو موضوعك اللطيف والمكتوب بديباجة شبابية خفيفة.

لو أعتاد الناس سماع كلمة "وانت مالك" أو "خليك في حالك" لما تعودوا الرزالة والسخافة في السؤال والتدخل فيما لا يعنيهم. ولكن للأسف ثقافتنا الاجتماعية يعلوها الشوائب والأمراض النفسية والعقلية التي جعلت من الشاذ طبيعي ومن الطبيعي شاذ.

تعودي أن تخدي حقك بالقوة واللين في نفس الوقت وان تحافظي على حقك بالقوة واللين ايضا وصدقيني لن تشعري بعدها بمضايقة الفاضين والعاطلين وإللي مش لاقيين ليهم شغلانة.

لقد ممرنا جميعا وأنا من بينهم بكل ما وصفتيه ولكن هناك من يخجل وهناك من يرد بقوة وأنا شخصيا أفضل الرد بالقوة على من يسمح لنفسه بالتبجح على الآخرين، فلا خجل مع من لا يقدر الخجل ولا يعرفه.... مش كده ولا إيه  :)

وتحياتي لكي ولوالدتك ووالدك الكرام

آية

اولا شكرا لتعليق حضرتك على المقال

ثانيا هناك الكثير من ابناء جيلي مثلى فى الاهتمام بقواعد اللغة العربية التى احترمها كثيرا واحبها رغم انى ادرس غالبية موادى باللغة الانجليزية ولكنى اشعر بالانتماء لها

ولا احب ان ادخل فى احاديثى لغة غيرها فهى لغة دينى ووطنى مصــــر

ولكن يجب ان نعطى اعذاراً للكتاب الذين ينسون تلك القواعد وذلك لبعدهم عن دراسة اللغة العربية منذ زمن بعيد

جزيل الشكر وعميق الاحترام لاهتمام حضرتك

بجد خاليك فى حاللك كلمة بنسمة كتير عندما يوجد شخص ما يتدخل فى اى موضوع شخص لاى انسان

فالرد الوحيد هو خاليك فى حااااااااااااااالك .......مش تغشل باللك............ مالكش دعوة .........انا حر

شكرا على هذا المقال وفى النهاية .... 

ممكن اعرف عنوان الصفحة  الشخصية بتاعتك يا نورهان على الفيس بوك   

ولكى جزيل الشكر