هيا بنا نعيد كتابة القرآن ::
هيا بنا نعيد كتابة القرآن :

عثمان محمد علي Ýí 2008-02-28


بسم الله الرحمن الرحيم

هيا بنا نعيد كتابة القرآن :
اخوانى الأعزاء استميحكم عذرا فى تأجيل نشر المقاله الثانيه فى سلسلة (قراءه فى مقالات أ – نيازى عزالدين ) لبعض الوقت .وادعوكم لمشاركتى فى قراءة هذه المقاله المتعلقه بالموضوع ايضا والتعقيب عليها بتصحيح وجهة نظرى إذا كنت مخطئا ..


سايدة المهندس الموقر المستشار – على عبد الجواد .كتب مقالة تحت عنوان (ماذا لو تغير تشكيل كلمات القرءان) فهمت منها ان سيادته من المؤيlde;ؤيدين لوجهة النظر التى عرضها الأستاذ الكريم – نيازى عزالدين . التى قال فيها انه يجب على المسلمين المخلصين إعادة تشكيل بعض ايات القرآن الكريم بشكل صحيح يتماشى مع المعانى التى إقترحها سيادته والتى تتوافق مع الأحداث التاريخيه المدونه بكتب التاريخ القديم .ومنها اوائل سورة الروم .

ومقالة الأستا ذ – عبد الجواد موجودة على الرابط الأتى للرجوع إليها . http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=3137
والتى إختتمها بقوله (و الخلاصة أن التدبر فى القرءان يحتاج الى قراءة القرءان بثقافة تاريخية عالية و بعيدا عن الروايات التى افسدت التاريخ الاسلامى و الفهم الصحيح للقرءان).
وليسمح لنا سيادته ان نحتفظ بحق مناقشتها وتمحصها لأن الموضوع جد خطير فهو متعلق بالقرآن الكريم الذى وهبنا أنفسنا للدفاع عنه بالحق من اجل ان نفوز برضا ربنا سبحانه يوم العرض عليه .وهنا اريد ان اناقش فكرة عامة وهى المقارنة بين القرآن الكريم وحقائقه المطلقه وبين التاريخ وحقائقه النسبيه المتأرجحة بين الصواب والخطأ .فكلنا يعلم ان التاريخ دائما ما يكتب من وجهة نظر كاتبه ومؤرخه. ولم يتفق إثنان من المؤرخين على صحة او خطأ خبر واحد .ولنا فى التاريخ الحديث المثل فلم يتفق إثنان من مؤرخى العصر الحديث على رأى واحد فى عبدالناصر وأعماله وحكمه او السادات ومعاهدة سلامه او مبارك وفساد حكمه وحكوماته وهو ما زال بيننا .
ولتسمح لى سيادتكم والأستاذ عزالدين بأن اوجه لكما بعض الأسئله ويشرفنى ان يشاركنا القراء فيها والرد عليها .
هل دون التاريخ القديم شيئا عن فترة وجود موسى عليه السلام فى مصر ودعوته لفرعون وما حدث بينهما يوم الزينه ؟
هل تحدث التاريخ عن غرق فرعون وهامان وجنودهما فى البحر ونجاة موسى وقومه عليه الصلاة والسلام ؟؟
هل تحدث عن إبتلاءات الله لأهل مصر فى زمن فرعون موسى من الدم والجراد والضفادع والقمل؟
هل دون التاريخ الفرعونى شيئا عن يوسف عليه السلام وسنوات الرخاء والإزدهار ووما تلاها من سنوات العجاف ؟ او عن سجنه واسبابه او عن إمرأة العزيز وشهادتها بالحق لتبرئته مرة أخرى ؟؟
.وكذلك هل دون تاريخ الكنعانيين والبابلين شيئا عن محاجة الفتى (إبراهيم )لقومه ومليكهم أو عن إحراقه بالنار ونجاته منها ؟

هل دون التاريخ شيئا عن إهلاك الله لقوم لوط وقريتهم ؟؟
هل دون التاريخ شيئا عن الرسالات السماويه التى ارسلها الله للمصرين ؟
بل على العكس إنهم يرددون ان إخناتون هو ابو الموحدين او اول الموحدين فمن اين اتى بالتوحيد او من الذى علمه التوحيد ؟؟
وهل ذكر لنا التاريخ شيئا عن إعتداء الروم على المسلمين فى زمن النبى عليه السلام لكى يفرحوا بالنصر عليهم آخذين بثأرهم فيما بعد ؟؟

إذا كانت الإجابه العلميه المنطقيه بلا ( فهل طبقا لنظريتكم العلمية الحديثه المبنيه على دراسة علم تاريخ الأمم السابقه دراسة علمية) فهل لنا ان  نحكم به على القرآن الكريم وصحة كلاماته و ضبط تشكيلاته اوبذلك  وجب علينا ان نحذف منه كل ما جاء به من ايات بينات اوعلى الأقل نعيد كتاباتها و تشكيلها مرة اخرى لتتوافق مع ما دونه التاريخ من احداث ؟؟
أعتقد انه و هذا ( من وجهة نظرى ) خطأ كبير وعظيم فى حق القرآن الكريم .وعلينا ان نوقن ونؤكد على حقيقة ان القرآن الكريم هو الذى يحكم على الأشياء وليس العكس وان حقائقه هى الحقائق المطلقه الوحيده وما عداها نسبى يحتمل الصدق والكذب والتدوين والنسيان .
.وأن هناك خطر لو تعلمون عظيم لو آمنا بصحة نظرية إعادة كتابة وتشكيل القرآن الكريم مرة أخرى .وهو اننا سنفتح الباب الرئيسى والأبواب الخلفيه مرة أخرى لتتسلل منها مرة اخرى روايات الطعن فى القرآن الكريم والتى إحتوت عليها كتب التراث والتاريخ والسير والتى تقول ان رسول القرآن كان (اميا ) على حد تعريفهم بأنه كان لا يعلم الكتابة ولاالقراءة وانه ترك كتابة وجمع القرآن القرآن لزيد بن ثابت ومعاوية بن ابى سفيان وغيرهم ليكتبوه ويجمعوه ويتركوه مبعثرا هنا وهناك بين صدور الحفاظ وعلى العظام وسعف النخيل.بل الأكثر من ذلك فلنصدق ان القرآن جمع ناقصا وان به من السور ما لم تجمع كاملة مثل سورة الأحزاب التى كانت اطول من سورة البقره ولم يجدوا منها سوى ما دونوه وجمعوه بين ايدينا من ايات .او ان الماعز دخلت وأكلت ايات القرآن من تحت سرير النبى عليه السلام وهو فى مرض موته بحجرة أم المؤمنين عائشه يرحمها الله . .فهل هذا يعقل؟؟ ومن نصدق التاريخ ونظرياته النسبيه ام رب العالمين وحقائقه المطلقه التى وعدنا فيها بجمع كتابه وحفظه مثل حفظ السموات بغير عمد إلى يوم ان تبدل الأرض غير الأرض والسموات؟؟. ,
وفى النهايه اقول لحضرتك أن الخطأ الكبير الذى وقع و يقع فيه بعض الباحثين فى القرآن الكريم هو دخولهم على القرآن ولديهم فكرة ما او معلومة ما يريدون ان يثبتوها ويدللوا عليها من القرآن .وينسون حقيقة قرآنية هامه اننا علينا ان نمشى خلف حقائق القرآن ودبر اياته ونتتبع نتائجها .
وهذا ما وقع فيه الأستاذ – نيازى عزالدين عندما دخل على القرآن بنظرية تراثية تاريخيه يريد ان يثبتها حين قال فى مقالته (ما هي أكبر أنباء الغيب التي أنزلها سبحانه وتعالى في القرآن الكريم)....( أما إن تساءلت، كيف استطعت وحدك من بين المسلمين أن ترى هذه النبوءة ‏العظيمة في القرآن؟ ‏أقول: أولا هذا من فضل الله تعالى علي لأني لا أشرك بكتاب الله تعالى ‏كتابا آخر لفهم دين الله ورسالته السماوية، علما أني لم أستبعد السيرة النبوية ‏التي ساعدتني، فقد كنت على يقين منذ البداية، من وعد الرسول الكريم ‏لسراقة بسواري كسرى، كما كنت على يقين مقابل ذلك، أن الرسول الكريم ‏كان لا يعلم الغيب وحده.‏
بالتالى كنت على يقين يقابل يقيني بآيات الله تعالى أن نبوءة الله تعالى لا بد ‏أن تكون موجودة في آيات القرآن الكريم، فصممت على البحث عنها مع ‏أدلتها التاريخية حتى وجدتها بإذنه سبحانه.)).

فقد أخذ كلام السيره عن حادثة سراقه على انه حقيقة علمية ثابته .بالرغم انه فى كلامه ينفى علم الغيب عن النبى محمد عليه السلام ايضا إلا انه أقر به فى داخله وذهب ليستدل على حادثة سراقه من القرآن فيا سبحان الله ؟؟ نحن نعلم أما نؤمن بالقرآن قولا وعملا وتطبيقا (اى إما نؤمن بأن النبى عليه السلام لا يعلم الغيب وإما ان نؤمن إيمان العوام بأنه يعلم الغيب ) وليس هناك مساحة رمادية او مساحة للموائمة بينهما إما ابيض وإما اسود إما أن يعلم وإما ألايعلم . فالأستاذ – عزالدين كما قال قد صدق (بتشديد الدال)حادثة سراقه المكذوبه (على النبى ) وصمم على ان يجد لها مايثبتها من القرآن ثم بنى عليها أدلته بالإضافه إلى بعض العمليات الحسابيه ليثبت خطا تشكيل ايات سورة الروم ولم يعطى لنفسه او لنا إحتمالا واحدا ان تكون قصة سراقه كاذبه او ان حقائق التاريخ نسبية ولا يجوز التعويل عليها امام القرآن الكريم او أن يكون القرآن الكريم هو الصادق واحداث سراقة وما حولها هى الكاذبه .بل الأكثر انه إتهم القائلين بغير ذلك بأنهم الضالين المضلين او المضللون (سواء كانوا فاعلين او مفعول بهم )......وهنا نكرر ونقول انه علينا عندما نريد تدبر القرآن الكريم ان ندخل عليه دون فكرة مسبقة نريد إثباتها او نملى عليه ما نريد بل نتركه هو يعطينا الفكره ونتائجها وعلينا إتباعها والمشى دبرها . وأوءكد على ان القرىن الكريم صحيح كما هو بكلماته وتشكيلاته مائة فى المائه ولم تطله يد العبث من العابثين من شياطين الإنس والجن .
وفى النهاية ارجو المعذرة لو بدى فى كلامى بعض الغلظه ولكن هو كتاب الله الذى لا استطيع ان أهادن فى حقائقه احدا ولوكان كبير العلماء او كبير الصحابة انفسهم . وشكرا على سعة صدركم وتحملكم لى .

اجمالي القراءات 18112

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (24)
1   تعليق بواسطة   مؤمن مصلح     في   الخميس ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17351]

السلام عليكم

الأخ المحترم عثمان محمد علي بارك الله  عز وجل في حضرتك ، وأشكرك جزيلا لأن حضرتك كتبت هذا المقال في الوقت المناسب أخي المحترم شكرا على رأيك الصائب في هذا الأمر وكما أنني كتبت جوابا للسيد نيازي عز الدين  من حوالي أسبوع في المقال الذي كتبه عن الأية الكريمة بسورة الروم  وقضية التشكيل( ما هي أكبر أنباء الغيب التي أنزلها سبحانه وتعالى في القرآن الكريم؟) ولم يأتي الجواب إلى الأن     والسلام عليكم


2   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الخميس ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17353]

أعتقد أن هذه الفكرة ضد القرآن وليست معه



الأخ الفاضل / الدكتور / عثمان ـ جزاك الله خيرا على هذه المقالة وهذه الوقفة التي يجب أن نقف جميعا معها ومعك ، لأنه كما قلت في نهاية المقال أن الموضوع يخص كتاب الله عز وجل فلا يمكن السماح بدخول هذه المنطقة ومحاولة فتح أبواب للتشكيك في آيات الله عز وجل ، فلو فتحنا الباب اليوم لإعادة التشكيل ليتماشي القرآن في بعض آيات مع أحداث التاريخ ، فغدا سنغير فيه شيئا آخر ليتماشي مع الحاضر الذي نريده نحن ..




وهذا ما قام أعداء الإسلام عندما أيقنوا أنه لا فائدة من تحريف هذا القرآن الكريم فلجئوا إلى كتابة الروايات ونسبوها زورا للرسول كي يشككوا في دين الله ، ولكن لم يجرؤ أحدهم على الشروع في تغيير آية واحدة من كتاب الله عز وجل ، وبدؤوا يبحثون عن طرق أخرى للتشكيك في آيات الله عز وجل لكن بعيدة كل البعد عن المساس بالقرآن الكريم ، فاخترعوا قصة جمع القرآن بعد وفاة النبي ، وموضوع تنقيط القرآن وتشكيله بعد وفاة النبي ، لكن فى النهاية لم يجرؤ أحد على المساس بحرف من كتاب الله ، وذلك لمبدأ وحكم وضعهما الله عز وجل عندما قال عن كتابه ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) ألا تكفي هذه الآية من خالق هذا الكون أن نقف أمامها مؤمنين كل الإيمان أن هذا القرآن لا ولن يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ..




وأعتقد انه لو فتحنا باب مثل هذا الباب ( إعادة كتابة أو تشكيل القرآن ) سنكون ارتكبنا جريمة لن يسامحنا عليها المولى عز وجل ) لأننا باختصار شديد ليسوا برسل أو أنبياء من المولى عز وجل ، ولو تذكرنا قول الله عز وجل لرسوله أنه ليس من حق أي رسول أن يأتي بآية فما بالكم نحن هل من حقنا أن نغير في الشكل الذي وجدنا عليه القرآن يقول تعالى (َلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذَا جَاء أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ) غافر : 78




ولي تعليق بسيط جدا على موضوع إعادة تشكيل القرآن لينطبق على أحداث التاريخ إن صح التعبير ، وهنا أقول هل من حقنا أن نغير في كتاب الله أم نتبعه كما هو ..؟؟




كتب التاريخ كتبت بوجهات نظر مختلفة على حسب من يكتب وعلى حسب الظروف التي كتبت فيها ، ومن هذه الكتب كتب الروايات ( الأحاديث ) كتبت في عصور فساد الدولة الإسلامية لإرضاء السلاطين على حساب الفقراء والمساكين ، فهل من حقنا أن نعيد تشكيل القرآن الكريم كتاب الله عز وجل ليتماشي مع الأحاديث على أساس أن الأحاديث تاريخ من وجهة نظري ، وتعبر عن أحداث تاريخية لحقبة من الزمن مرت بها الدولة الإسلامية ..

هذه الخطوة أو الفكرة لابد أن تتوقف لأنها بلا شك ستشوه دين الله ومن يشارك فيها لا يلومن إلا نفسه ..




وأعتقد أن مثل هذه الفكرة تخالف شروط النشر على الموقع قلبا وقالبا ، فاذا كان الموقع لا يسمح أن نشرك بآيات الله عز وجل قٌولا آخر ، فهل يسمح بفكرة تطالب بإعادة كتابة أو تشكيل القرآن ..؟؟


3   تعليق بواسطة   محب لله     في   الخميس ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17354]

يا رب الله فيك اخي عثمان

فعلا مقال جاء في وقته و انا معك في كل ما قلته فكيف ندافع على القران و نقول انه محفوظ فالله سبحانه و تعالى تكفل بحفضه و جمعه و نقول الله ان علينا اعادة تشكيل بعض اياته هذا خظا كبير خصوصا ان الطوائف المسلمة الاخرى ستناهل علنا اتهامات بان هذا هو غرض الفكر القران  بعد ان اجترو السنة ينتقلو لكتاب الله


فهمثل هذه المقالات ظلم في حق القران و ظلم في حق الله سبحانه و تعالى


4   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الخميس ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17357]

كما قلت من قبل هذه الأفكار ضد القرآن ، وليست معه


مقارنة بسيطة


هل من حق طالب جامعى أن يقوم هو ومجموعة من زملائة بإعادة كتابة أو تدقيق أو تغيير في أحد كتب أساتذة الجامعة بعد طبعه ومراجعته من قبل الأستاذ الجامعي ..؟؟


أعتقد لو شرع طالب بالتفكير في هذا سيكون مكانه الشارع مباشرة هو وكل زملائه ، وذلك لأنهم تخطوا حدودهم في تعديهم على أستاذهم الذي ألف هذا الكتب ، فإذا كانت هذه صفانتا نحن البشر فيما بيننا ، فهل يعقل أن نتعدى على قدرة الله عز وجل ، ونحاول أن نتدخل في كتابة القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، الذي تكفل المولى عز وجل بحفظه إلى قيام الساعة ، وبالطبع وأعتقد أيضا أن أصحاب هذه الفكرة سينزعجون من هذا النقد وهو نقد بشري لفكر بشري عادى ..


وهو نقد مباح ومقبول ومتاح ، لكن لا يمكن ان نشكك في الصورة التي وصلنا القرآن الكريم بها ..


ثم أن للقرآن الكريم لغته الخاصة وأسلوبه الخاص ومصطلحاته الخاصة التي قد تتفق أو تختلف معها لغة ومصطلحات التاريخ والتراث ، والعيب هنا لا يجب ان نحمله للقرآن كتاب الله عز وجل ، وإنما من الحكمة أن نرجع العيب والنقيصة والقصور والتقصير على التاريخ ، والتراث معا ، لأن كلام الله عز وجل لايقبل الشك ، وليس من حقنا التدخل فيه بالنقد او التعديل حسب الأهواء ، إنما التاريخ والتراث فهما ليسا بدين او تشريع إلهى فلا فرق بين تطابقهما مع القرآن من عدمه ..


 


5   تعليق بواسطة   شريف احمد     في   الخميس ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17361]

ونعم الرأي!!

أخي الكريم عثمان محمد علي:


أشكرك علي تلك المقالة الرائعة التي أتفق معك فيها في كل جزئية بل ولن أكون مبالغاً إذا ما قلت (في كل حرف منها)، فكما تفضلت أخي وقلت ما معناه (أن القرآن حكماً علي غيره ولا يجوز أن نحاكمه إلي ما سواه، لأن القرآن الكريم مطلق وما عداه نسبي)، وفقك الله تعالي وهدانا جميعاً صراطه المستقيم، كما نشكر السيد المهندس الفاضل علي عبد الجواد علي اجتهاده وإن كنا نختلف معه، ونتمني من الله أن يكون ذلك في ميزان حسناته.


مع خالص تحياتي ومودتي


6   تعليق بواسطة   صلاح النجار     في   الخميس ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17362]

فأذا قرآناه فأتبع قرآنه ثم أن علينا بيانه

اولآ :أتقدم بالشكر الى الآخ الفاضل الدكتور عثمان محمد على غيرته بالقرآن,وصدق حين قال أننا وهبنا أنفسنا لدفاع عن القرآن الكريم


وأقول للفكر الكبير السيد نيازى مصطفى ,أن لو أعدنا تشكيل آيات القرآن سنفتح باباً كبيرا لشيطان .


أن الله الكبير العلى قد تعهد بحفظ آيات القرآن والآيات صريحة فى ذلك ولانقاش فيها,ثم أنه جل وعلا قال لنبيه:وأذا قرآناه فاتبع قرآنه ثم أن علينا بيانه.


والسؤال هنا:كيف يتخيل أو يفكر أى مؤمن بأعادة تشكيل آيات القرأن بعد قراءة لهذه الآيات التى تتعهد بحفظ القرآن وتأمر باتباع قراءة مثل ماأنزل؟


7   تعليق بواسطة   محمد مهند مراد ايهم     في   الخميس ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17363]

غلبت الروم

بسم الله الرحمن الرحيم

الم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3) فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4) بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (5) وَعْدَ اللَّهِ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (6)

مما هو ثابت تاريخيا أن فتح مكة قد حدث في نفس السنة التي غلب فيها الروم الفرس وهذا ما فهمته من الآيات التي ذكرت ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله وقد ذكر النصر كلفظ مغاير للغلبة فغلبة الروم للفرس أمر ونصر الله للمؤمنين أمر آخر وهذا ما كان من إعجاز عيبي بالنسبة للمؤمنين في عهد النبي الكريم

الآيات تتكلم عن خبرين غيبيين وهما غلبة الروم للفرس ونصر الله للمؤمنين بفتح مكة

والله أعلم


8   تعليق بواسطة   فوزى فراج     في   الخميس ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17369]

أتفق معك مرة اخرى ولكن!!

أخى عثمان, مرة اخرى اتفق معك تماما, ولعلك فى هذه المقاله والمقالة السابقه اغنيتنى عن مواصلة ما بدأته فى مقالتى المنشورة حاليا عن الإنترنيت.


 


 


أختلف فقط معك فى العنوان, "هيا بنا نعيد كتابة القرآن", فمن الواضح انك لا تقصد ان تدعو الأخرين لمشاركتك فى إعادة كتابة القرآن كما يبدو من العنوان, ولو كنت أنا قد كتبت هذه المقاله لكان العنوان شيئا مثل ( إنهم يحاولون اعادة كتابة القرآن!!) او ( بداية المحاولة لإعادة كتابة القرأن ) او شيئا من هذا القبيل .


 


شكرا مرة ثانية.


9   تعليق بواسطة   أنيس محمد صالح     في   الخميس ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17371]

أتفق معك أخي الدكتور عثمان

بعد التحية

فعلا ظهرت بعض الكتابات مؤخرا في الموقع لا تخلو من طلاسم وتكبُر وتضليل , بمحاولاتهم التجرؤ على الإعجاز الرباني البلاغي القرآني العظيم , ليجعلوا من أنفسهم أعظم علما وشأنا من علم الله !!! والذي أُحيط بكل شيء علما وتعهد بحفظ هذا الكتاب لا ريب فيه , بمحاولاتهم الإثبات للآخرين بتحريفهم للكلم عن مواضعه !!! إنهم بذلك يثبتون وجهة نظرهم وكأنهم كانوا مُعاصرين أحداث مر عليها أكثر من 1400 عام !!! وهم بذلك معتمدين على تراث مُحرف مُزور وطلاسم وكتبت حروفها بالدماء ولم نعايشها نحن حتى نجادل فيها , وقد نهانا الله الخوض فيها ( تلك أُمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تُسألون عما كانوا يعملون )

بل وصل الأمر بهم لمحاولاتهم التشكيك ببلاغة الرسالة السماوية !!! حينما يحاولون فرض جهلهم بفقه وعلوم وتدبُر القرآن الكريم على الموقع مؤخرا حينما نُشرت لهم العديد من الطلاسم كمحاولاتهم تحريف الكلم عن مواضعه !!!

قوله تعالى:

قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا (88) الإسراء



هل قرأ الأخوة المطالبين بتحريف الكلم عن مواضعه هذه الآية أعلاه ؟؟؟ هل كان الله جل جلاله سيتحدى الإنس والجن كلهم عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ ولاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا !!! وهل كان الله ليتحدى الإنس والجن كلهم لو كان القرآن الكريم ليس مُنقطا أو مُشكلا كما يدَعون , ويتحدى الله ببلاغة وإعجاز هذا القرآن العظيم ولكل زمان ومكان حتى تقوم الساعة !! وما أوتينا من العلم إلا قليلا.

فعلا إنه الجهل بعينه حينما يدَعي البعض إنهم أعظم علما وفهما من الله العلي العليم !!! بتحريفهم للكلم عن مواضعه ؟؟؟ كما فعل إبليس عندما أمره الله أن يسجد لآدم يوم خلقه , فأبا إبليس وأستكبر وعصى أمر ربه ؟؟؟



أشكرك أخي الدكتور عثمان على مقالتكم أعلاه وأتفق معك في كل كلمة وردت فيها , وتقبل تقديري لجهودكم لنصرة دين الله.


10   تعليق بواسطة   شريف احمد     في   الخميس ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17375]

أستاذ أنيس..... رفقاً!!

الأخ الفاضل الأستاذ أنيس، تحية طيبة وبعد:


أولاً: دعني أشكرك علي موقفك من كتاب الله تعالي الذي ينم عن إخلاصك المطلق له وإيمانك القوي به، كما أحيي فيك غيرتك الشديدة علي ديننا الحنيف، ندعوا الله تعالي أن يتوفنا عليه وأن نلقاه غير مقصرين في نصرة الحق وتبيين ما في الكتاب وعدم كتمانه، فلا نقع تحت طائلة الآية الكريمة: (إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ) (البقرة 159)، نعوذ بالله السميع العليم من ذلك.


ثانياً: أنا لست معك في في إيرادك لبعض ألفاظ تسئ وتنال من بعض الأخوة في هذا الموقع المبارك، منها مثلاً: (فعلا ظهرت بعض الكتابات مؤخرا في الموقع لا تخلو من طلاسم وتكبُر وتضليل)، أو (ليجعلوا من أنفسهم أعظم علما وشأنا من علم الله)، وكذلك: (حينما نُشرت لهم العديد من الطلاسم كمحاولاتهم تحريف الكلم عن مواضعه)، وأيضاً: (فعلا إنه الجهل بعينه حينما يدَعي البعض إنهم أعظم علما وفهما من الله العلي العليم)........


وبالطبع فما هكذا يا أخي تورد الإبل، فإن هؤلاء في نظري إخوة أفاضل يصيبون ويخطئون، فلنأخذ مثالاً علي ذلك، فالسيد الفاضل الأخ علي عبد الجواد لم يألو جهداً في الدفاع عن الإسلام وتقديم أحسن ما عنده لإظهار كلمة الحق، وكذلك الأستاذ نيازي عز الدين كذلك، لذا فلا يمكن أن نصمهم كما وصمتهم أنت، ولنفترض فيهم حسن النوايا خصوصاً وأن أعمالهم السابقة تشفع لهم تماماً في ذلك، وكما يقول المثل العربي: (لكل جواد كبوة) فليس أحد منا معصوم، ولنسأل الله تعالي السلامة وأن يعلمنا كتابه العظيم ويجعلنا خير مطبقين لأحكامه إنه نعم المولي ونعم النصي


ملحوظة: أقول لك ذلك علي سبيل التذكرة فقط.


تحياتي الخالصة لك.


11   تعليق بواسطة   شريف هادي     في   الجمعة ٢٩ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17388]

لا تفتحوا باب من أبواب الشيطان

أخي الدكتور عثمان

بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم ، وجعل المقال في ميزان حسناتكم ، أثلجتم صدورنا بكتابتكم في المقالتين الإخيرتين ، وأتفق معكم تمام الاتفاق ، وتحفظي الوحيد هو تحفظ أخي فوزي من حيث عنوان المقالة ، وكنت أحب أن تكون (لا تفتحوا باب من أبواب الشيطان)

ولسيادتكم جزيل الشكر

أخوكم / شريف هادي


12   تعليق بواسطة   محمد عطية     في   الجمعة ٢٩ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17397]

الاستاذ عثمان محمد

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .... أؤيدك تماماً فيما ذهبت اليه فى هذه المقاله ليس لآن هذه الدعوة تفتح كل ابواب الشياطين للعبث يالقرآن الكريم و لكنها تخالف عهد الله ووعده بحفظ هذا الكتاب بعيداً عن يد التشويه و التحريف و من أصدق من الله وعداً ..... و لكن فى رأى لم تقدم التفسير المنطقى لايات سورة الروم و التى يمكن أن تكون الرد المنطقى المقبول فى ذلك السجال الفكرى ... و بالمناسبة لا اتفق مع ما ذهب اليه الآخ مهند مراد بأن فرح المسلمين كان بسبب فتح مكه حيث أن فتح مكه قد سبق الاشارة اليه فى القرأن الكريم فى سورة الفتح (لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام ان شاء الله امنين محلقين رؤوسكم ومقصرين لا تخافون فعلم ما لم تعلموا فجعل من دون ذلك فتحا قريبا ) وكان دخول مكه بلا حرب... و عليك أن تجيب على هذه الاسئلة



1- ما هو نفسيرك لأيات سورة الروم 2- و هل بالفعل يفرح المسلمون ينصر الروم على الفرس و كلاهما مشركين بالله وكان قتالهم للدنيا و ليس للحق 3- و ما قولك أن نصر الله لم بذكر فى القرآن الكريم الاأذا كان متعلقاً بالمؤمنين و قتالهم مع عدوهم ( الرسول صلى الله عليه و سلم و من اتيعه من المؤمنين ) و هذه بعض من الايات (قد كان لكم اية في فئتين التقتا فئة تقاتل في سبيل الله واخرى كافرة يرونهم مثليهم راي العين والله يؤيد بنصره من يشاء ان في ذلك لعبرة لاولي الابصار )ال عمران 13 - (واذكروا اذ انتم قليل مستضعفون في الارض تخافون ان يتخطفكم الناس فاواكم وايدكم بنصره ورزقكم من الطيبات لعلكم تشكرون ) الانفال26 (وان يريدوا ان يخدعوك فان حسبك الله هو الذي ايدك بنصره وبالمؤمنين ) الانفال 62 ..... أذا الفرح الذى يفرح به المؤمنين هو نتاج قتالهم مع عدوهم و ليس لغلبة الروم على الفرس... لآنه ببساظة شديدة كما علم المسلمون بانتصار الفرس على الروم سيعلمون بأنتصار الروم على الفرس و ليس فى ذلك اى وجه من الاعجاز الخبرى حتى و لو ورد ذكرها فى القرآن الكريم و لكن الاعجاز فى تلك الاية هو ( يفرح المؤمنون) منى يفرح المؤمنين و ما هو نصر الله الذى سيفرح به المؤمنين و من هو عدوهم ...(قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون ) ....



انتظر ردكم لاستكمال الحوار



و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته








13   تعليق بواسطة   علي عبدالجواد     في   الجمعة ٢٩ - فبراير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17400]

التدبر فى القرءان يحمى من الفتنة

الى كل احبائى اهل القرءان

السلام على من لم يحكم على المسلمين بالكبر و التعالى و حب الظهور!!

والسلام على من هاجمنى و قذفنى!!

السلام على من تذكر مقالاتى و ذكر الناس بها!!

السلام على اخى عثمان الذى اكن له كل تقدير و حب و اقول ردا على مقالته :

· كل ما ذكرته فى المقال ردا على المفكر نيازى  سليم ولا جدال فيه و لكنك لم تتطرق الى صلب الموضوع و هو تشكيل القرءان !

· اطلب منك اثبات ان القرءان نزل مشكلا قبل ميلاد سيبويه و ابو الاسود الدؤلى

· التاريخ المصرى لم يذكر فرعون لانه ليس مصريا ( رجاء قراءة مقالتى فى ذلك

· و التاريخ الغربى ليس يقينا و لكنه قرينة اذا تكرر فى كتب مختلفة

· التدبر فى القرءان مطلوب و الخوف من التدبر هو الفتنة بعينها !!

الست معى فى انه اذا كان النبي قد شكل كلمات القرءان و قرأه مشكلا على الناس فلا وجود للقراءات المختلفة ؟؟ وبالتالى لا وجود لسيبوية و النحويين ؟؟ الذين شكلوه؟

اليست حروف العلة( و – ا – ي ) هى التشكيل الطبيعى لكلمات القرءان

اليست القراءات فيها اختلاف فى التشكيل لبعض الكلمات ؟؟ و حتى فى القراءة الواحدة تجد اختلاف ؟ مثل ضعف بضم الضاض و ضعف بفتح الضاض و كلاهما صحيح فى قراءة حفص !!

و السلام على المتدبرين فى القرءان

و اكرر انا استمتع بالرياضة العقلية !! و انا رجاع للحق دائما

و انا فى انتظار الحق

والسلام

على عبد الجواد


14   تعليق بواسطة   احمد شعبان     في   الأحد ٠٢ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17515]

أخي الدكتور / عثمان

تحية طيبة وبعد

من الملاحظ أن مجموعة مقالات الأستاذ / نيازي : عبارة عن موضوعات متراكمة بنائيا بعضها فوق بعض.

والمشكلة في هذه البناءات أنها تراكمت دون الاطمئنان على صحة القواعد التي يرتفع عليها البناء واستنتج منها نتائج تحتاج إلى إعادة ضبط .

لذا فأنا أطالب بإعادة مناقشة أفكار الأستاذ / نيازي نقطة نقطة وليست دفعة واحدة ، حتى نتأكد من صحة التراكمات الفكرية التي توصل إلى نتائج صحيحة يمكن التحقق من صحتها .

أقول هذا لأنني لست من الداعين لإقصاء أي فكر مهما كان مغالى فيه ، والأهم من ذلك أنني أجد لزاما علينا الاتفاق على كل القضايا بعد مناقشتها والوصول إلى ما يجمعنا منطقيا .

فإن لم يكن أهل القرآن هم الفاعلين لذلك فمن يكون أجدر بهذا الصنيع الذي نرجوا أن تتوحد به الأمة .

ومن جانبي فأنا أعيد قراءة الأستاذ / نيازى ، وما قيل من آراء في الموضوعات التي عرضها ، حتى نتجنب هذا الاختلاف الذي نعوذ بالله منه .

فإلى وقت قريب إن شاء الله


15   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٢ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17551]

الأستاذ- مؤمن مصلح

الأستاذ مؤمن - اشكرك .ولعل سيادته ليس لدى سيادته الوقت الكافى ألان للرد على اسئلة قراءه .فلنلتمس لسيادته العذر .


16   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٢ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17552]

اخى الحبيب رضا على

اشكرك اخى الحبيب رضا _اشكرك وأسال الله ان يهدينا ويعلمنا كى نزود عن دينه  وكتابه الكريم .وان يجعلنا من الذين نزع من صدورهم الغال  لنتقبل النصح والإرشاد والتواصى بالحق بيننا لما فيه الهدايه إلى صراطه المستقيم .


17   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٢ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17553]

الأخ الكريم - محب لله

شكرا اخى - محب .ونعم ثم نعم .القرآن محفوظ بحفظ الله له وعنايته .


18   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٢ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17554]

اخى العزيز - شريف احمد

اخى الحبيب - شريف احمد - اشكرك .ونعم يا صديقى . القرآن الكريم هو احسن الحديث .ومن هنا كان هو الحكم الدائم على كل الأقوال وليس العكس .


19   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٢ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17555]

اخى صلاح النجار .

شكرا اخى صلاح على تعقيبك الجميل . وعلى فكره الأستاذ - نيازى إسمه (نيازى عزالدين )  وليس نيازى مصطفى ( المخرج المصرى المعروف  يرحمه الله).


20   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٢ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17556]

اخى مهند مراد :

اشكرك اخى العزيز على إجتهادك الكريم فى محاولة فهم اليات الأولى من سورة الروم .وإن شاء الله نحاول فتح الحوار حول التدبر فى فهمهن قريبا .


21   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٢ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17557]

استاذ الأساتذه - فوزى فراج

اشكركم مرة أخرى ودائما على تعقيبكم الجميل .وليس هناك غنى عن مقالاتكم الجميله بمقالات أخرى فنحن نتعلم من سيادتكم دائما .      وبخصوص - عنوان المقاله .فلربما يبدو انه غير متوافق مع موضوعها .ولكنه من وجهة نظرى يعبر عن لفته قويه للفت إنتابه القراء والكتاب  الأعزاء  للرد على  هذه القضيه الخطيره  التى تمس كتاب الله الكريم وبنيانه المتين . 


22   تعليق بواسطة   وسام الدين إسحق     في   الإثنين ٠٣ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17611]

إلى السيد عثمان محمد علي وإلى الأخوة اعضاء أهل القرآن

إلغاء التعليق


23   تعليق بواسطة   علي ز     في   الثلاثاء ٠٤ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17613]

رويدكم يا أهل القرآن

يفترض بالقرآنيين أن يكونوا أكثر سماحة وعفوا مع المخالف


فما بالك مع بعضنا البعض


ودعوني أسألكم سؤالاً


ماذا لو صاحب هذه الفكرة هو أحمد منصور


هل كنّا سوف نرفض هذه الفكرة أم كنّا سنرحب بها


أجد ما كتبه نيازي منطقياً جداً


وهو يحل مشاكل كثيرة


ويسحب البساط عن أهل السنة والجماعة والشيعة


فرفقاً ولا تستعجوا وأنظروا بزاوية أرحب وأوسع


فنيازي يثبت بأن القرآن الكريم محفوظ حقاً


24   تعليق بواسطة   مؤمن مصلح     في   الثلاثاء ٠٤ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[17616]

السلام على من أتبع الهدى

السيد علي ز    حضرتك كتبت (وهو يحل مشاكل كثيرة )( ويسحب البساط عن أهل السنة والجماعة والشيعة)  وأجيبك الرجاء لا تستخدم مثل هذه العبارات   في إثبات وجهة نظرك ما علاقة قضية تحريف القرأن التي تطالب بها حضرتك بمثل هذه العبارات،  وأسأل  حضرتك   وماذا أيضا سوف يحدث هل ستدخل الجنة  حضرتك إذا حرفت حضرتك القرأن  ،إذا كنت  حضرتك تعتقد أن   التحريف أمر منطقي فهل من الضروري كتابة مثل هذه العبارات التي لا علاقة لها بالموضوع كي تثبت وجهة نظرك ، أعطني رابط واحد منطقي بين العبارتين اللتين  رميتهما دون إيضاح  وبين  قضية تحريف القرأن  والسلام على من أتبع الهدى


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق